
«قمر الغزال» ليلة الخميس
ويعرف بدر شهر يوليو باسم «قمر الغزال»، وسيقدم عرضاً بصرياً مذهلاً، بفضل موقعه الفريد في السماء، حيث سيصنف كواحد من أكثر الأقمار المكتملة انخفاضاً هذا العام. وسيبدو القمر ككرة نارية برتقالية كبيرة، تزحف ببطء فوق الأفق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
«قمر الغزال» ليلة الخميس
يظهر ليلة بعد غد الخميس، أول بدر كامل في الصيف الفلكي بنصف الكرة الشمالي، معلناً بداية موسم سماوي ساحر. ويعرف بدر شهر يوليو باسم «قمر الغزال»، وسيقدم عرضاً بصرياً مذهلاً، بفضل موقعه الفريد في السماء، حيث سيصنف كواحد من أكثر الأقمار المكتملة انخفاضاً هذا العام. وسيبدو القمر ككرة نارية برتقالية كبيرة، تزحف ببطء فوق الأفق.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
إصدار النسخة العربية لكتاب «حركة الترجمة والمثاقفة في العالم الإسلامي»
ويشدد على أن الحضارة العربية الإسلامية فتحت أبوابها واسعة أمام العلماء والمترجمين الذين وجدوا فيها ملاذاً للتعبير العلمي والإبداع، ما أدى إلى ازدهار ثقافي لا مثيل له في التاريخ الإنساني.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
هل أصبحت أمريكا بيئة طاردة للعقول بعد أن كانت محفزة لها؟
مسح شامل لمشاهدات الوظائف وطلبات التوظيف، يشير إلى وجود توجُّه بين الباحثين للرحيل عن الولايات المتحدة، مع تقليص إدارة ترامب المخصَّصات المالية للعلوم. فوفق بيانات منصة "Nature Careers" أظهرت أن طلبات التوظيف في الخارج التي تقدَّم بها علماء أمريكيون زادت بنسبة 32% خلال الفترة بين يناير ومارس 2025 مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024. كما أظهرت زيادة عدد المستخدمين المقيمين أمريكا الذين يتصفحون وظائف في الخارج بنسبة 35%. كما أن سياسات إدارة الرئيس ترامب اعتبرها العديد من العلماء "حرباً على العلم" من خلال إلغاء آلاف المنح البحثية، وخسارة مؤسسات بارزة، مثل مؤسسة العلوم الوطنية والمعاهد الوطنية للصحة مليارات الدولارات من التمويل. كما سُجِّل انخفاض في التمويل بأكثر من 2.5 مليار دولار منذ يناير 2025، وتوقعت مجلة "إيكونوميست" البريطانية أن يخسر أكثر من 80 ألف باحث وظائفهم في أمريكا؛ لذلك فكر الباحثون عن العمل أن تكون وجهتهم الخارج، فقد زادت طلبات التوظيف من علماء أمريكيين يسعون للحصول على فرص عمل في كندا بنسبة 41% خلال الفترة بين يناير ومارس 2025، مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024. كما أطلقت جامعة إيكس مرسيليا في فرنسا مبادرة بعنوان «مكان آمن للعلم» وخصصت 17 مليون دولار لرعاية 15 باحثًا يعملون في مجالات المناخ والصحة والبيئة والعلوم الاجتماعية. ويستهدف البرنامج الباحثين الأمريكيين الذين فُصلوا أو تعرَّضوا للتضييق أو مُنعوا من العمل بسبب إجراءات إدارة ترامب على حد وصف الجامعة، في الوقت الذي انخفضت طلبات التوظيف التي تقدم بها باحثون من أوروبا للعمل في مؤسسات أمريكية بنسبة 41%. كما كان للصين نصيب من هذه الهجرة؛ فقد نشرت جهات توظيف صينية إعلانات على منصات التواصل الاجتماعي تستهدف العلماء الأمريكيين الذين فُصلوا من عملهم وحثتهم على "متابعة التطور الوظيفي وريادة الأعمال في مدينة شنجن الصينية" وفقاً لمقال نُشر على موقع «بوليتيكو Politico» وفي الربع الأول من العام 2025 زادت المشاهدات في الولايات المتحدة لإعلانات الوظائف الصينية المنشورة على منصة «نيتشر كاريرز» بنسبة 30% مقارنةً بالفترة نفسها من 2024 كما زادت الطلبات المقدمة لها بنسبة 20%. فهل تخلّت أمريكا عن دورها القيادي في إنتاج المعرفة؟