logo
89 شهيدا في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

89 شهيدا في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

الرأيمنذ يوم واحد
أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 89 شهيدًا و453 إصابة.
وأشارت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 59587 شهيدًا و143498 إصابة منذ 7 تشرين الأول 2023، موضحة أنه تم إضافة 279 شهيدا للإحصائية التراكمية للشهداء ممن تم اكتمال بياناتهم واعتمادها من اللجنة القضائية المتابعة لملف التبليغات والمفقودين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان بريطاني ألماني فرنسي حول العدوان الإسرائيلي على غزة
بيان بريطاني ألماني فرنسي حول العدوان الإسرائيلي على غزة

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

بيان بريطاني ألماني فرنسي حول العدوان الإسرائيلي على غزة

في تحرك أوروبي مشترك، دعا زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليوم الجمعة، إلى إنهاء فوري للحرب في قطاع غزة، مشددين على ضرورة وقف الكارثة الإنسانية المتفاقمة، وضرورة السماح العاجل بدخول المساعدات. وجاء في بيانهم المشترك: "لقد حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة... الكارثة الإنسانية التي نشهدها يجب أن تتوقف الآن"، مؤكدين أن الاحتلال الإسرائيلي ملزم قانونيًا بالسماح للمنظمات الدولية والإغاثية، وعلى رأسها الأمم المتحدة، بالعمل داخل القطاع دون عوائق. وفي السياق ذاته، طالب وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني بـ"وقف المجازر وإنهاء المجاعة"، مؤكدًا خلال مؤتمر حزبي في روما أن "اللحظة قد حانت لوقف إطلاق النار فورا"، في إشارة إلى تفاقم المأساة في غزة. وفي ظل استمرار الحصار الإسرائيلي، أعلن برنامج الأغذية العالمي أن ثلث سكان قطاع غزة لم يتناولوا وجبة طعام واحدة منذ أيام، محذرًا من أن الجوع بلغ "مستوى غير مسبوق". وأكد البرنامج أنه "جاهز لإغراق القطاع بالمساعدات، شريطة توفر ممرات آمنة ووقف إطلاق النار". من جهتها، قالت وكالة الأونروا إن تجويع سكان غزة سياسة ممنهجة من صنع الإنسان، مطالبة برفع الحصار فورا والسماح بإدخال المواد الغذائية والطبية. وأفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن أكثر من 60 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا جراء الجوع وسوء التغذية منذ مطلع مارس/آذار الماضي، مع استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر ومنع إدخال المساعدات. وحذر المرصد من أن "عشرات الآلاف من الأطفال مهددون"، معتبرًا أن "مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية" – وهي جهة مدعومة من الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة – تعمل خارج إشراف الأمم المتحدة، وتكرّس وهمًا إعلاميًا بوجود مساعدات، في حين تستمر المجاعة الحقيقية في قتل المدنيين بصمت. وأكد المستشار الإعلامي في "أطباء بلا حدود" الدكتور عبد الحليم عبد الله أن ربع الأطفال والنساء الحوامل في غزة يعانون من سوء التغذية الحاد، في ظل غياب تام للإمدادات الطبية والإنسانية، واصفًا الوضع بأنه "كارثي ولا يُطاق". وفي أحدث حصيلة، أعلنت وزارة الصحة في غزة استشهاد 9 فلسطينيين، بينهم طفلان، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بسبب الجوع، ليرتفع عدد شهداء التجويع إلى 122 شخصًا منذ اندلاع الحرب، بينهم 83 طفلًا.

برنامج الأغذية العالمي: نحو ثلث سكان غزة "لا يأكلون لأيام"
برنامج الأغذية العالمي: نحو ثلث سكان غزة "لا يأكلون لأيام"

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

برنامج الأغذية العالمي: نحو ثلث سكان غزة "لا يأكلون لأيام"

أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة، أن حوالى ثلث سكان قطاع غزة لا يأكلون لأيام، محذّرا من أن سوء التغذية في تزايد حادّ. اضافة اعلان وأفاد البرنامج في بيان، بأن "الأزمة الغذائية في غزة بلغت مستويات من اليأس غير مسبوقة. نحو شخص من أصل 3 لا يأكل لأيام. سوء التغذية في تزايد حاد، حيث إنّ 90 ألف امرأة وطفل في حاجة عاجلة إلى العلاج". وأضاف أنه من المتوقع أن يواجه 470 ألف فلسطيني "مجاعة كارثية" بين أيار وأيلول في القطاع المحاصر. وحذّر برنامج الأغذية العالمي بأن هناك "أشخاصا يموتون بسبب نقص المساعدات الإنسانية"، مشيرا إلى أن "المساعدات الغذائية هي السبيل الوحيد لحصول السكان على الغذاء إذ وصلت أسعار المواد الغذائية إلى مستويات قياسية".-(وكالات)

بين توفير مأوى ورغيف خبز وماء ودواء.. تفاصيل دعم الأردن لصمود الغزّيين
بين توفير مأوى ورغيف خبز وماء ودواء.. تفاصيل دعم الأردن لصمود الغزّيين

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

بين توفير مأوى ورغيف خبز وماء ودواء.. تفاصيل دعم الأردن لصمود الغزّيين

يواصل الأردن منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الوقف إلى جانب الأشقاء الغزيين في كل لحظة، من خلال تقديم الدعم المستمر وإيصال المساعدات، سواء كانت مأوى متنقل، أو رغيف خبز، أو خدمات طبية في أماكنهم، إضافة إلى نقل الأطفال المحتاجين للعلاج إلى المملكة. اضافة اعلان وبالتعاون مع شركائه الدوليين، تمكن الأردن من الوصول إلى أكثر من مليوني شخص في القطاع، بعضهم بحاجة إلى أطراف صناعية، أو لقمة خبز، أو رعاية صحية تخفف معاناتهم، وتساعدهم على الصمود والبقاء في وجه الأعباء الكبيرة التي فرضها عليهم العدوان الإسرائيلي الغاشم . وبحسب الأرقام الموثقة لدى الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ومواقع تعمل من قطاع غزة والقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي طيلة هذه الأيام، تبيّن لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن الأردن تواجد على أرض غزة وخارجها وعلى الحدود ومن الجو من خلال مخابز متنقلة تعمل على مدار 19 ساعة يوميا في جنوب وشمال ووسط الغزيين، ووفرت للنازحين الغزيين وفاقدي بيوتهم أكثر من 200 ألف مأوى مؤقت، ومستشفيات ميدانية يتواجد بها 636 طبيبا وممرضا وفنيا إداريا من بينهم 193 طبيبا راجعها أكثر من نصف مليون مريض وأجرت عمليات كبرى وصغرى ومن بينها مستشفى مختص بالنسائية والتوليد وهو الأول من نوعه في القطاع، وجسر جوي بطائرات عامودية. وعمل الأردن من خلال المستشفيات الميدانية المتواجدة في قطاع غزة الى تركيب أطراف صناعية لمبتوري أطراف في غزة حيث تم تركيب أطراف لـ 520 مصابا من أصل 14 ألف شخص مصاب جاري العمل على استهدافهم، وإيصال 11 ألف متر مكعب لسقاية العطشى في غزة، وعبور 8 آلاف شاحنة محملة بالإغاثة الطبية والعلاجية العاجلة، و391 إنزالا جويا عبر القوات المسلحة- الجيش العربي. 21 شهرا لم تتوقف قوافل الأردن عبر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية من منطقة الغباوي شرق محافظة الزرقاء إلى قطاع غزة برا وجوا وعبر الجسور الجوية، واستطاعت (بترا) توثيق الأرقام وتحليلها ليتبين أن الهيئة قدمت المسكن المتنقل حينما لجأ الغزيون إلى العراء بعد أن هدمت إسرائيل منازلهم وهجرتهم وأوصل الأردن إليهم 62 ألفا و324 خيمة و147 ألفا و338 شادرا، و30 بيتا متنقلا مجهزا بكل تفاصيل المنزل الاعتيادي، ليصل مجموع ما يوفر السكن ويحمي الغزيين ولو مؤقتا 209 آلاف و692 مأوى مؤقتا يخفف عنهم برد الشتاء وقيظ الصيف. ورغم القيود التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وحاول أن يخنقها ويقطع كل سبل الحياة عنها إلا أن الأردن وعبر الهيئة الخيرية الهاشمية تمكن مع المنظمات الشريكة داخل قطاع غزة من الوصول إلى مليونين و24 ألفا و534 إنسانا غزيا داخل القطاع ووصلت إليهم المساعدات وإدامة حياتهم وإنعاشهم ودعم صمودهم على أرضهم، حيث استطاعت الهيئة من تقديم وجبات غذائية عبر طرود ووجبات جاهزة لـ 445 ألفا و934 غزيا وأغاثتهم بسقيا الماء عبر 11 ألف متر مكعب من الماء، ووصلت ملابس ومستلزمات أطفال لـ 5 آلاف و200 شخص، وتقديم دعم نقدي لألفين و317 أسرة بمجموع مالي وصل إلى 50 ألفا و637 دولارا، ووصلت الأضاحي في موعدها قبل عيد الأضحى المبارك ل 42 ألفا و467 شخص. وتشير الأرقام التي وثقتها الهيئة الخيرية الهاشمية وحصلت عليها (بترا) إلى أنها وفرت لـ 520 إنسانا غزيا بترت أطرافهم بسبب الحرب أطرافا صناعية لتساعدهم على الصمود والوقوف من جديد وخلال ساعة واحدة من تركيب الطرف لهم، وهي المبادرة الأردنية لاستعادة الأمل لدعم مبتوري الأطراف في غزة والذين يصل عددهم إلى نحو 14 ألف مصاب مبتورة أطرافهم بسبب آلة الحرب الإسرائيلية، وهو رقم كبير ويحتاج إلى جهود كبيرة لا تقف عند حدود الأردن، والتي جاءت في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الغزيون، ومعاناة العديد من الأشخاص من فقدان أطرافهم نتيجة الصراع المستمر، لذا بحث الأردن عن فرصة جديدة للحياة، والأمل في استعادة حركتهم وقدرتهم على العمل والمساهمة في مجتمعهم، من خلال مبادرة استعادة الأمل، بهدف توفير الأطراف الصناعية والرعاية الطبية الضرورية لضحايا فقدان الأطراف. ووصلت إلى مدن قطاع غزة 8 آلاف شاحنة تحمل المساعدات سيرتها الهيئة بالتعاون مع الشركاء المحليين والعرب والدوليين، توزعت على 181 قافلة تتضمن 4 آلاف و39 شاحنة بالتعاون مع المنظمات الدولية، و3 آلاف و893 شاحنة بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، وعبر الطريق التجاري B2B 119 شاحنة. وبينت الأرقام التي وجدتها (بترا) خلال البحث في جهود الأردن لمساندة غزة، أن 53 طائرة وصلت إلى منطقة العريش على الحدود المصرية الفلسطينية، من بينها 13 طائرة عبر الهيئة، و40 طائرة بالشراكة مع المنظمات الدولية والخيرية. وتمكنت القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي من إنزال المساعدات الإغاثية على أهل غزة من الجو وقامت بـ 391 إنزالا جويا، حيث قامت وحدها بـ 125 إنزالا جويا، و266 إنزالا جويا بالتعاون مع 13 دولة صديقة وشقيقة، كانت القوات المسلحة الأردنية هي الجهة التي تقوم بكل هذا العمل والشريكة به إيمانا بدورها تجاه الإنسان في كل مكان. ولم تكتف الأردن بإرسال المساعدات الإغاثية بمختلف أنواعها، لكنها تواجدت على أرض قطاع غزة وبين السكان عبر القوات المسلحة الأردنية، حيث تشير الأرقام من أرض غزة إلى وجود 193 طبيبا من أبناء الخدمات الطبية الملكية و361 ممرضا يعملون في المستشفيات الميدانية العسكرية، واستقبلوا خلال الحرب على القطاع 494 ألف مريض كانوا بأمس الحاجة للعناية الطبية، وأجرت عمليات كبرى وصغرى وصل عددها إلى نحو 3 آلاف عملية. وأرسلت القوات المسلحة الأردنية المستشفى الأول من نوعه إلى قطاع غزة ومختص بالمرأة الغزية وهي من الفئات الهشة والضعيفة في مثل هذه الظروف، حيث فكر الأردن بدقة في هذا المستشفى واستشعر الحاجة الكبرى لمثل هذا المستشفى الذي تنتظره كثير من الفلسطينيات على أرض غزة، حيث تم تجهيز المستشفى وإرساله على 4 مراحل، ويعمل على إدارته 82 من الكوادر الطبية والفنية والإدارية من ضمنهم 55 من نشميات الخدمات الطبية الملكية ويشمل غرفتين للولادة وغرفة للعمليات، و30 سريرا للمرضى، وصيدلية ومختبر وبنك للدم. وأعلن جلالة الملك عبد الله الثاني عن البدء باستقبال 2000 طفل من قطاع غزة هم مرضى ومصابون لاستكمال رحلة علاجهم في المستشفيات الأردنية وعلى نفقة الأردن، إيمانا بدور الأردن بدعم قطاع غزة حيث أجلت القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي ضمن مبادرة الممر الطبي الأردني 6 دفعات من الأطفال القادمين من غزة مع مرافقيهم حيث شملت الدفعة السادسة الأخيرة 23 طفلا و46 مرافقا لهم، ليبلغ بذلك عدد الأطفال المرضى الذين تم إجلاؤهم للعلاج في الأردن منذ انطلاق المبادرة 77 طفلا، إلى جانب 169 من ذويهم. وأنشأ الأردن الجسر الجوي عبر الطائرات العامودية العسكرية ونقل من خلالها 125 طنا من المواد الطبية والغذائية والصحية عبر 10 طائرات عامودية، وتبين هذه الأرقام أن الأردن بحث عن كل الطرق التي يمكن من خلالها الوصول إلى فطاع غزة برا وجوا واستخدم كل الطرق لذلك. الهيئة أرسلت 108 آلاف و606 أطنان من المساعدات الإغاثية خلال 658 يوما من الحصار الخانق والتجويع الذي مارسه الإحتلال الإسرائيلي على المدنيين في قطاع غزة، وبمعدل 165 طنا من المساعدات كل يوم، وهذا ما استطاعت الوصول إليه رغم أن القطاع يحتوي أكثر من مليوني إنسان ويحتاجون إلى أضعاف هذه المساعدات. ولم يعمل الأردن بشكل منفرد في دعم قطاع غزة وإغاثته لأنها يدرك تماما أنها جزء من الحل وليست كل الحل، وهذا ما أشرت إليه الأرقام فقد وقعت الهيئة 164 اتفاقية لتقديم المساعدات، وشارك الأردن مع 28 دولة لإغاثة غزة من بينها 9 دول عربية وهي السعودية وقطر والكويت والبحرين والعراق وسلطنة عمان والمغرب ومصر والامارات، بالإضافة إلى 114 منظمة دولية وأممية. يوم 24 من شهر كانون الأول من العام 2024 وصل أول مخبز أردني متنقل إلى قطاع غزة وهو الوحيد هناك بطلب من جلالة الملك عبد الله الثاني وهي طريقة جديدة أردنية لإغاثة غزة بإحدى المواد الأساسية للحياة، ويكمل المخبز اليوم شهره السابع في غزة ويعمل دون انقطاع منذ نحو 4 آلاف ساعة يوميا بالتعاون مع منظمة المطبخ المركزي العالمي، وهي منظمة دولية غير حكومية توفر وجبات ومساعدات غذائية للمتضررين من الصراعات والكوارث، حيث أكمل المخبز اليوم 210 أيام من العمل وينتج في الأسبوع الواحد نحو 400 ألف رغيف، وخلال 28 أسبوعا من العمل أنتج 11 مليونا و200 ألف رغيف كان سكان القطاع أطفالا ونساء وشيوخا وشبابا بأمس الحاجة إليها، ويعمل المخبز على مدار 19 ساعة يوميا لتوفير احتياجات الأشقاء وضمان عدم انقطاع الإمدادات من مادة الخبز في ظل ظروف صعبة ومناطق يصعب الوصول إليها. وفي شمال غزة وجنوبها زرع الأردن مخابز تعمل على مدار الساعة لتقديم الخبز مجانا للسكان في في كل مكان للنازحين عن بيوتهم التي هدمت، وجهز المخبز المركزي في مدينة خانيونس، بجوار محطة طبريا للمياه، لتوفير الخبز للنازحين في المنطقة، والتي تعد من أكثر مناطق جنوب القطاع اكتظاظا بالسكان والنازحين، ويتم إيصال الخبز إلى منطقة المواصي والتي تم النزوح إليها بعد التصعيد الكبير في الأشهر الأخيرة، حيث تبلغ الطاقة الإنتاجية لبعض المخابز حوالي 3500 رغيف في الساعة، وأكثر من 75 ألف رغيف يوميا. (بركات الزيود- بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store