logo
وفيات الأحد 6-7-2025

وفيات الأحد 6-7-2025

أخبارنامنذ يوم واحد
أخبارنا :
انتقل الى رحمة الله تعالى :
وليد عفيف زكي حجير عبدالحافظ محمد سليمان الدروع عثمان يوسف الطويل وفاء احمد قطيش محمد رشاد سيد بطل بينو مازن راضي علوان نعيمة عبدالعزيز العورتاني فتحية علي موسى الحتاملة يوسف عزات ابراهيم ابو زيد زاهر أحمد حسين العبسي إنا لله وإنا إليه راجعون..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكرى العشرين لوفاة المرحوم بإذن الله تعالى: صالح محمد النسور (أبو رائد)
الذكرى العشرين لوفاة المرحوم بإذن الله تعالى: صالح محمد النسور (أبو رائد)

وطنا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وطنا نيوز

الذكرى العشرين لوفاة المرحوم بإذن الله تعالى: صالح محمد النسور (أبو رائد)

كتب المهندس صالح رائد النسور في مثل هذا اليوم، قبل عشرين عاماً، ودّعنا إلى دار الحق من كان لنا أباً ومعلّماً وقدوة، فقيدنا الغالي جدي صالح (أبو رائد)، رحمه الله رحمةً واسعة، وجعل الفردوس الأعلى مستقرّه ومثواه. عشرون سنة مرّت على فراقه، ولا تزال ذكراه الطيّبة حاضرة فينا، في قلوبنا، وفي دعائنا، وفي كل موقفٍ نحتاج فيه إلى حكمته ومحبته. فقد كان -رحمه الله- رجلًا فاضلًا، صادق الكلمة، حسن السيرة، عطوفًا كريم النفس، لا يذكره من عرفه إلا بخير، ولا تزال سيرته العطرة تتردد على ألسنة من أحبّوه. نسأل الله في هذه الأيام المباركة أن يرفع درجته في عليّين، وأن يجزيه عنّا خير الجزاء، وأن يجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ويغمره بنورٍ ورحمة، وأن يجمعنا به في مستقرّ رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقاً. اللهمّ اجعل البركة في ذريته، ووفّقنا للبرّ به بعد وفاته بالدعاء والصدقة والعمل الصالح، واغفر لنا وله، واجعلنا من عبادك الصالحين الذين لا تنقطع أعمالهم الصالحة بعد موتهم، يا أرحم الراحمين. رحمك الله يا جدي أبا رائد، وجعل قبرك روضةً من رياض الجنة، وثبّتك عند السؤال، ونوّر مرقدك، وجعل لنا ولك لقاءً في جنات النعيم، لا فراق بعده. عن الأحفاد: المهندس صالح رائد النسور وأخوانه

أبناء المرحوم قدري الشيخ علي يهنئون العريس المهندس أمين علاونه
أبناء المرحوم قدري الشيخ علي يهنئون العريس المهندس أمين علاونه

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

أبناء المرحوم قدري الشيخ علي يهنئون العريس المهندس أمين علاونه

جفرا نيوز - أبناء المرحوم قدري الشيخ علي ( أبو نورس ) يهنئون العريس المهندس أمين علاونه بمناسبة إقراب موعد زفافه و الذي يصادف 01 / 08 / 2025 بسم الله الرحمن الرحيم ((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً)) الحمدُلله الذي بأسمهِ تتُم الصالحات بأجمل المشاعر القلبية الصادقة بكل ألوان الحب أتقدم بأعذب التهاني والتبريكات إلى اخينا العزيز ( المهندس أمين علاونه ) بمناسبة إقتراب موعد زفافه إنّ الرُوح إذا إلتقت بمَن يُشبهها " ترمّمت ، وتعافت ، وإكتملت " اللهم كما أتممت عقد قرآنهم أتمم عليهم بالفرحة ، و إجعل في حياتهم سعادة دائمة بارك الله لهم وبارك عليهم و إجمع بينهم بالمودة والرحمه " اللهم اسألك توفيقاً يلازمهم واجعله يوم زفاف‏ تنعقد به سعادتهم وقلوبهم إلى الابد بحَمدٍ كثير، وامتنانٍ واسع، وحُبٍّ مُحمَّديٍّ لا ينقطع، أبشِّرُكم بإتمام زفافك أخي المهندس أمين علاونه بفضل الله ورضَاه على التي اختارها اللهُ لِه لتكون شريكة حياته اللهم اجعَله ميثاقًا غليظًا محفوفًا بالأمان، مُزركشًا بالدعاء، تسكنهُ الطمأنينةُ؛ يُعمَّرُ بالأبدية، لا تنفَكُ وثِاقهُ، ولا يُخدَش طرفاه، وأحيِهِ بالحُبِّ ما حيِينا.

الأجر بين الوجع والوجاهة
الأجر بين الوجع والوجاهة

الانباط اليومية

timeمنذ 5 ساعات

  • الانباط اليومية

الأجر بين الوجع والوجاهة

الأنباط - الأجر بين الوجع والوجاهة في لحظات الفقد، لا تحتاج القلوب إلى مظاهر، بل إلى صدق العزاء ودفء الحضور. بيوت الأجر التي كانت يومًا ملاذًا للسلوان، تحوّلت في كثير من الأحيان إلى ساحة للمباهاة، ومساحة يُقاس فيها الوفاء بعدد الكراسي، وطول الصف، وكمية القهوة والتمور. كأنما الموت فرصة جديدة للتباهي، لا مناسبة للاحتماء بالصمت والتآزر. أصبح البعض لا يُقيم الأجر إلا إذا استأجر قاعة فارهة، أو وزّع آلاف الأكواب، أو قدّم طعامًا لا يُقدّم في أفراح. حتى فقراء القوم، أو أولئك الذين بالكاد يقيمون وجعهم على أكتافهم، صاروا يخجلون تحت ضغط المقارنة. كيف لأبٍ فقد ابنه، أو ابنٍ فقد أمه، أن يزن حزنه بمقدار ما في الجيب؟ من قال إن الأجر يجب أن يُكلّف أرواحًا جديدة فوق أرواح الراحلين؟ لكن يبدو أن بعض العادات الاجتماعية، مع مرور الزمن، تحوّلت من تعبير عن التكافل إلى عبءٍ جديد على أهل المتوفّى، وكأن فقدان العزيز لا يكفي حتى يُضاف إليه هاجس "ماذا سيقول الناس؟". فكم من عائلةٍ فقيرة استدانت، وباعت من أثاثها، وأثقلت كاهلها في سبيل "وجه الناس"، لا وجه الله. يُستحى من البساطة، ويُخجل من الاقتصاد، وتُدان القلوب الصادقة لأنها لم تلبس ثوب المظاهر. كأنّ وجع القلب لا يُعترف به إن لم يُقدَّم على صينيةٍ مذهبة! نحن بحاجة لإعادة صياغة فهمنا للعزاء. لا عيب في التواضع، ولا نقص في أن تفتح بيتك المتواضع وتقول: هذا ما أقدر عليه، أما الباقي فقلبي. العزاء الحقيقي لا يُقاس بعدد الكراسي ولا بسرعة الضيافة، بل ببطء الخطوات التي جاءت تواسي، بيدٍ امتدت دون موعد، بكلمةٍ لم تُقل لمجرد المجاملة بل لأن القلب فاض بها. فلا تُثقلوا على المفجوع، يكفيه ما فيه من غياب، دعوه يحزن كما يشاء، لا كما يشاء الناس. أنا مع بقاء الأجر ثلاثة أيام، لكن دون أن نحدده بساعات كما لو كان معرضًا يُفتح ويُغلق. لعلّ موظفًا يأتي من محافظة أخرى لا يستطيع إلا أن يحضر في وقت الظهيرة، فهل نُقصي المواساة لأجل التوقيت؟ دعونا نُعيد للأجر معناه، نخفف الألم لا الجيوب، نواسي لا نُباهي، نبكي لا نُزايد. فالحزن لا يُقاس بالديكور، بل بصدق العيون التي تأتي لتربّت على القلب. فهل نُعزي بحبٍ أم نُفاخر بموكِب؟ تُرى، هل يطيب العزاء بفَخْم القُصور؟ بقلمي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store