
خبير يكشف: "تناول القهوة يومياً في هذا التوقيت يُطيل العمر!"
وقال بوتنر في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على انستغرام: "أعتقد أن القهوة من أفضل مشروبات إطالة العمر، ولكن أعتقد أن أحد أهم أسرار العيش لفترة أطول هو تناولها صباحاً لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
ولفت بوتنر إلى أن تناول القهوة بعد الظهر لا يطيل العمر، مضيفاً أن تناولها في وقت متأخر من اليوم يؤثر بشكل سلبي على جودة النوم.
ونصح بوتنر بعدم الإفراط في تناول القهوة لأنها قد تسبب الصداع، والقلق، وخفقان القلب، ونوبات حرقة المعدة المتكررة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 6 ساعات
- LBCI
ما حصل مع ابنة الـ39 عاماً مأساوي: اسمها حول حياتها إلى جحيم وهذه قصتها!
تخوض امرأة من تكساس، تحمل اسمًا غريبًا ولا تملك رقم ضمان اجتماعي (SSN)، معركةً مع الحكومة من أجل هويتها. وفي التفاصيل، تحمل ساندرا واردلو، البالغة من العمر 39 عامًا من هيوستن، اسم "فتاة" (Girl) في شهادة ميلادها. وقالت ساندرا لموقع ديلي ميل: "توفيت والدتي عندما كنت أبلغ 9 أشهر ولم تُسمّني وشهادة ميلادي تحتوي فقط على هذا الإسم بالإضافة إلى اسم عائلتي". وأوضحت ساندرا: "اسم والدتي كاساندرا، لذا فإن والدتي التي ربّتني أعطتني نصف اسم والدتي البيولوجية". وتواصلت ساندرا بلا كلل مع جهات، منها الضمان الاجتماعي ووزارة الخدمات الصحية في ولاية تكساس، لتصحيح شهادة ميلادها لكن العملية كانت مكلفة ومعقدة، ولم يتمكن أحد من تصحيح المشكلة حتى الآن. ولفتت ساندرا إلى أنها رُفضت من وظائف عدّة وعجزت عن فتح حسابات مصرفية، مضيفةً أنه لا يسمح لها باستلام شهادات ميلاد أطفالها. وتابعت: "يقولون إن ساندرا غير موجودة ، أنا متزوجة قانونيًا بهذا الاسم، فهل أنا لست متزوجة؟ لم أتلقَّ أي إجابة على ذلك حتى الآن". وختمت ساندرا: "أريد فقط أن أغيّر اسمي حتى أتمكن من قضاء وقت ممتع مع أطفالي... هذا ليس ذنبي."


LBCI
منذ 6 ساعات
- LBCI
عادة شائعة تسبب تشوهات مرعبة في الوجه بعد حقن الشفاه... والخبراء يحذّرون!
حذّر الخبراء من ضرورة تجنّب دخول الساونا بعد حقن الشفاء بالفيلر للحفاظ على نتائج جيدة لفترة طويلة. وقال جرّاح التجميل الدكتور جيمي سونغ، المقيم في نيويورك، لصحيفة ديلي ميل: "بعد حقن فيلر الشفاه مباشرةً، نطلب من المرضى تجنّب الساونا لتقليل احتمالية التورم والكدمات ولإتاحة الفرصة للفيلر للاستقرار". ووفقًا للدكتور سونغ، فإن الارتفاع المفاجئ في درجة حرارة الجسم الناتج عن عوامل خارجية، مثل الحرارة في الساونا، يمكن أن يُساهم في تحريك الفيلر، بالإضافة إلى ذوبانه في الوجه. واقترح الخبراء تجنّب غرفة الساونا لمدة 48 إلى 72 ساعة على الأقل لمنع تلف الحشوة وحماية موقع الحقن من العدوى البكتيرية. وأوضح قائلًا: "عادةً ما تُصنع حشوات الشفاه من حمض الهيالورونيك، وهو سريع التأثر بالحركة والتحلل الحراري، ويمكن لإنزيم يُعرف باسم هيالورونيداز أن يُذيب الحشوات وعندما ترتفع درجة حرارة الجسم، يتم تنشيط هذا الإنزيم". بالإضافة إلى ذلك، أشار جرّاح التجميل المعتمد الدكتور نورمان رو إلى أن التغيرات في عملية التمثيل الغذائي في الجسم قد تلعب دورًا أيضًا في إتلاف فيلر الشفاه. وأوضح أن ممارسة الرياضة تُحفّز الجسم على حرق المزيد من جزيئات الدهون للحصول على الطاقة، مما يُؤدي أيضًا إلى تكسير جزيئات حشو الوجه.


الميادين
منذ 19 ساعات
- الميادين
تحفيز الدماغ تقنياً: ثورة جديدة لأمراض الأعصاب المناعية
بدأت "ثورة صحيّة" نوعية جديدة في المنطقة ولبنان، وهي تقنية تحفيز الدماغ البشري التي تعتمد تقنيات حديثة متطورة توازياً مع التطورات التقنية في الحقل الرقمي، وثورة الذكاء الأصطناعي، وما يرافقها من تشعبات. التطورات الجديدة هي امتداد لـ "الثورة الصحية" التي انطلقت في تسعينات القرن الماضي، واستهدفت أمراضاً عديدة منها السرطان بأصنافه المختلفة، والقلب، والأعصاب، وأمراض الجهاز المناعي، وسواها عمادها تقنيات أكثر حداثة من السابق، إن في مجال الأبحاث، أم المعدات الطبية، أو الأدوية المختلفة التي تعالج كل حالة، والأهم من ذلك تطورات مفاهيم الخلايا الجذعية التي كُبِحت منعاً للانقلاب التام في مجالات الصحة. انعكست تلك التطورات بشكلٍ ملحوظ على صحة الانسان، وبدأت تنطلق صعوداً معدلات متوسط العمر حتى بلغت، وفق مصادر الامم المتحدة إلى متوسط عمر الانسان الثمانين عاماً، بينما كان هذا العمر يعتبر نهاية الانسان منذ عقود قليلة. وتعتبر التطورات الحالية امتداداً لتلك المحاولات، وتطويراً إضافياً لها، ورغم النزعة التجارية الربحية فيها، فقد قدّمت نفسها على إنها ثورة لصالح صحة الانسان، وتالياً امتداد عمره لحدود غير مسبوقة. شهدت العلاجات الجديدة أسعاراً مرتفعة في كل المجالات، لكنها قورنت بشراء عمر الانسان بالمال، لذلك دفع كثيرون من الأثرياء الأموال الباهظة لشراء صحة أفضل، وتالياً عمراً أكثر تمدّداً. التقنيات الحديثة الراهنة لا تختلف عن سابقاتها بهذه المفاهيم، وتعتمد على التطور التكنولوجي لتخطيط دماغ الانسان، وكشف أسراره، وخفاياه، فمنه تصدر الأوامر لكل أنحاء الجسم، وإذا لم تصدر من جزء معين، أصيب الانسان بعلّة مرضية، مختلفة التأثيرات، من الإنزعاج، حتى الإقعاد، فالموت. ولبنان السبّاق في نطاقه الجغرافي في المجال الصحي، وهو الأكثر تطوراً بحسب أحد الأخصائيين الدكتور شارلي جبور المهتم بالتقنيات الحديثة، توافرت فيه لدى اخصائيين متقدمين في الطب الحديث معدات تخطيط لدماغ الانسان، تكشف نقاط الخلل، وتعمل على تحفيز الأقسام الكسولة، أو المعطّلة، لسبب ما أهمها النشاف، وانسداد الشعيرات الدموية الدقيقة التي توصل الدم، وتالياً الأوكسيجين، إلى الدماغ، فتجعله صحيحاً، يقوم بوظائفة على نحو جيد. 27 حزيران 13:44 26 حزيران 14:54 🇨🇭 Grâce à des chercheurs suisses, deux patients atteints de lésions de la moelle épinière, ont pu remarcher ! Ils ont utilisé la stimulation cérébrale profonde, qui envoie de petites impulsions électriques directement dans certaines zones du cerveau. 🧠 (DNA) طبيبان استحوذا على التقنية المذكورة (عادل الريّس وشارلي جبور) أن دماغ الانسان يتكوّن من مراكز يرتبط كل منها بعضو من أعضاء الجسم، والصلة بينهما هي الأعصاب، وعند تخطيط الدماغ بواسطة التقنيات الحديثة، ينكشف الجزء الكسول، أو المتعطّل، ويؤدي ذلك إلى خلل في جسم الانسان قد يتطور حتى الإقعاد أو الوفاة، فتعمل المعدات الحديثة على تفعيل المتعطل، وتنجح بنسب معينة في إعادة عمل الدماغ، وإصدار الأوامر، فتتحسن حالة الانسان، ويتوقف مرضه عن التمدد، وتبدأ بالتدريج علامات ظهور التطورات عليه في غضون أسابيع قليلة بعد العلاج. تتناول التقنيات الحديثة المذكورة أمراضاً مستعصيةً مثل الباركنسون، والألزهايمر، والتصلب اللويحي، وشلل الأعصاب مثل الوهن العضلي الوبيل (شلل العصب السابع) وشلل العصب العاشر الأكثر انتشاراً، والرؤية عند مرضى السكري، والتليف الرئوي، والفالج، والشلل، وأمراض أخرى عديدة من التي تصنف أمراضاً مناعية، أو لها صلة بالجهاز العصبي، ولا يغيب عنها المساعدة على الإقلاع عن التدخين. من تطورات التقنية، إنه يمكن للدماغ استيلاد شرايين جديدة بديلاً من المغلقة والمتعطلة عن العمل، فيعود الدماغ يمارس مهامه بصورة طبيعية، لكن المؤكد حتى المرحلة الراهنة من التطورات، أن التقنية الحديثة تلجم تمدّد المرض، وتمنع تطوراته، وتبقيه في حدوده الراهنة، مع الأمل بالتقدم أكثر في العلاج، وتحسين أداء المريض في ظل مرضه، قبل الحديث عن الشفاء التام، والعودة للحالة الطبيعية. Local field potentials (LFPs) have become a crucial biomarker in programming adaptive deep brain stimulation (aDBS) systems, helping to identify not only motor symptoms but also potential mood and behavioral markers. الأطباء المعنيون بالتقنيات المذكورة، اللجوء إلى تقنية التحفيز حتى في الحالات العادية التي يصاب فيه الانسان بمعاناة صعوبة الحركة، والتنقل، والعمل، والتفكير، لكنها ليست خطيرة على صحته ومصيره، إنما يمكن أن تحسّن أداءه، وحركته الطبيعية، ومن هذه الحالات الوهن، وحالات الضعف المرتبطة بالتقدم بالسن، والتي تعالج بالأدوية المنشطة، والفيتامينات والمعادن، وسواها. مشكلة الحصول على عملية التحفيز الدماغي سببها، أولاً، اقتصارها على العاصمة وضواحيها حيث يوجد المركزان (الأشرفية والزلقا) مما يجعلها في متناول أبناء العاصمة ومحيطها من مناطق قريبة، لأن التحفيز يحتاج، بحسب أحد الأطباء المعنيين، إلى جلسات عديدة، تبلغ الثلاثة كل أسبوع، ويمكن أن يحتاج المريض إلى ما بين 30 و 40 جلسة بحشسب تطور حالته، وهذا ما يجعل الانتقال من الأطراف إلى بيروت عملية شاقة عند الحاجة لزيارة العيادات عدة مرات اسبوعياً. يعد التحفيز العميق للدماغ (بالإنجليزية: Deep Brain Stimulation) بمثابة إجراء جراحي عصبي فعال لعلاج بعض الحالات المرضية العصبية؛ حيث يتم زراعة جهاز صغير في الصدر يشبه جهاز تنظيم ضربات القلب، يسمى مولد النبض، والذي يولد إشارات كهربائية على شكل نبضات. ثم تنتقل هذه النبضات الكهربائية وتصل إلى الدماغ عبر أقطاب كهربائية يتم زراعتها جراحياً في الدماغ. يهدف هذا التحفيز العميق للدماغ إلى إيقاف أو تغيير النشاط الدماغي الغير طبيعي المسبب لبعض الأعراض المرضية العصبية. ثانياً، مثلها مثل كل التقنيات الحديثة، والعلاجات الجديدة، لها أسعار يتحمله الأثرياء فقط في بداية الطريق، في مفهوم يعتمد على شراء حياة الانسان، إذ تتراوح تكاليف الجلسة الواحدة، بحسب أحد الأطباء، بين 200 و 300 دولار، أي ما يناهز الألف دولار أسبوعياً إذا شئنا احتساب مصاريف التنقل، ومستتبعاته، وهو مبلغ لا يستطيعه إلّا ذوو الدخل العالي، أو أصحاب الثروات الكبيرة. الأمراض التي يعالجها "التحفيز" هي أمراض خطيرة، تبدأ بضرب الجهاز العصبي للانسان، ثم تسوء حالته بالتدريج وبطء يجعل سنوات عمره الأخيرة صعبة، وشاقة، وإن لم يبلغ التحفيز مراحل متطورة، وانتشاراً واسعاً بعد يتيح الحصول عليه بسهولة أكثر، وتكاليف أقل، إلّا أن التقنية تعد بدخول الواقع الصحي للانسان مرحلة متقدمة، تؤمّل بمستقبل أفضل، وغدٍ صحيٍّ واعد.