logo
ترامب: وقعنا اتفاقاً تجارياً مع الصين

ترامب: وقعنا اتفاقاً تجارياً مع الصين

قال الرئيس دونالد ترامب، الخميس، إن الولايات المتحدة وقعت الأربعاء اتفاقا مع الصين يتعلق بالتجارة، وذلك دون الخوض في تفاصيل.وأدلى ترامب بذلك التعليق خلال فعالية في البيت الأبيض تهدف إلى الترويج لمشروع قانون الإنفاق الحكومي الذي يريد من الكونغرس إقراره قبل عطلة الرابع من يوليو.
Leave a Comment
المصدر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجمهوريون يحبطون محاولة الحد من صلاحيات ترمب في الحرب
الجمهوريون يحبطون محاولة الحد من صلاحيات ترمب في الحرب

كويت نيوز

timeمنذ 39 دقائق

  • كويت نيوز

الجمهوريون يحبطون محاولة الحد من صلاحيات ترمب في الحرب

أحبط مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي يهيمن عليه الجمهوريون، أمس الجمعة محاولة الديمقراطيين لمنع الرئيس دونالد ترامب من استخدام المزيد من القوة العسكرية ضد إيران، وذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس، أنه سيدرس شن المزيد من الغارات الجوية. وجاء التصويت بأغلبية 53 صوتاً مقابل 47 ضد قرار حول صلاحيات الحرب كان يتطلب موافقة الكونغرس على شن المزيد من العمليات العسكرية ضد إيران. وجاء التصويت بشكل شبه كامل على أساس حزبي، باستثناء السناتور الديمقراطي جون فيترمان من ولاية بنسلفانيا، الذي صوت ضد القرار إلى جانب الجمهوريين، بينما صوت الجمهوري راند بول من ولاية كنتاكي لصالح القرار مع الديمقراطيين. ويسعى السناتور تيم كاين، الراعي الرئيسي للقرار، منذ سنوات إلى استعادة سلطة الكونغرس الدستورية في إعلان الحرب من الرؤساء الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء. وقال كاين إن أحدث مساعيه يسلط الضوء على أن الدستور الأمريكي يعطي الكونغرس وحده سلطة إعلان الحرب، وأن أي عمل عسكري ضد إيران يجب أن يكون بتفويض منه صراحة من خلال إعلان حرب، أو تفويض منه باستخدام القوة العسكرية. ويطالب المشرعون بالمزيد من المعلومات عن الغارات الأمريكية، التي نُفذت على إيران منذ أكثر من أسبوع، وعن مصير مخزونات إيران من اليورانيوم عالي التخصيب. ورفض معارضو القرار فكرة ضرورة لتقييد سلطات الرئيس، معتبرين أن الضربة على إيران كانت عملية واحدة محدودة ضمن صلاحيات ترامب القائد الأعلى، وليست بداية أعمال عسكرية مستمرة.

استدعاء مسؤولين سابقين في إدارة بايدن للتحقيق في مزاعم التستّر على حالته الصحية
استدعاء مسؤولين سابقين في إدارة بايدن للتحقيق في مزاعم التستّر على حالته الصحية

المدى

timeمنذ 4 ساعات

  • المدى

استدعاء مسؤولين سابقين في إدارة بايدن للتحقيق في مزاعم التستّر على حالته الصحية

طالبت لجنة الرقابة في مجلس النواب الأميركي 4 من كبار المسؤولين السابقين في إدارة الرئيس جو بايدن بالإدلاء بشهاداتهم حول مزاعم التستر على تدهور حالته العقلية خلال فترة رئاسته. ووجه رئيس اللجنة جيمس كومر (جمهوري عن ولاية كنتاكي) رسائل إلى المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، ورئيس الموظفين السابق جيف زينتس، ونائب المتحدث الرسمي أندرو بيتس، والمساعد الخاص إيان سامز، يطلب فيها حضورهم لإجراء مقابلات مسجلة أمام اللجنة في أواخر آب وأوائل ايلول. وأعطت اللجنة للمسؤولين الأربعة مهلة حتى الرابع من تموز للرد على طلب الحضور طواعية، وإلا فسيتم إجبارهم على المثول عبر استدعاء قضائي. ويأتي هذا الإجراء ضمن تحقيقات اللجنة المستمرة حول مزاعم قيام مسؤولين رفيعي المستوى في البيت الأبيض باتخاذ قرارات تنفيذية نيابة عن بايدن من دون تفويض منه، بما في ذلك منح عفو رئاسي واسع، وسط تقارير عن تدهور حالته العقلية. وفي رسائله، أكد كومر أن هؤلاء المسؤولين يمتلكون معلومات حاسمة حول من كان يتخذ القرارات داخل الإدارة السابقة، مشيرا إلى أن بعض هذه القرارات قد تكون اتُخذت من دون علم الرئيس أو موافقته. ولفت بشكل خاص إلى تصريحات جان بيير السابقة التي نسبت انتقادات تدهور حالة بايدن إلى 'معلومات مضللة'، معتبرا أن هذه الادعاءات تحتاج إلى تدقيق. كما حذر من أن الكونغرس قد يضطر إلى اتخاذ إجراء تشريعي إذا ثبت أن موظفي البيت الأبيض أخفوا عمدا حالة الرئيس الصحية أو تصرفوا نيابة عنه لفترة طويلة. يذكر أن اللجنة كانت قد أصدرت سابقا استدعاءات قضائية لطبيب بايدن الشخصي الدكتور كيفن أوكونور، وأنتوني برنال المستشار السابق للسيدة الأولى، بعد امتناعهما عن الحضور الطوعي. وصرح كومر لـ 'فوكس نيوز ديجيتال' بأن التحقيق يهدف إلى كشف الحقائق حول 'التستر المزعوم على التدهور العقلي للرئيس بايدن'، متهما دائرة الرئيس المقربة بنشر روايات كاذبة عن لياقته للعمل عبر وسائل الإعلام وحلفاء الإدارة.

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطاً مكثفاً في منشأة فوردو الإيرانية
صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطاً مكثفاً في منشأة فوردو الإيرانية

الجريدة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطاً مكثفاً في منشأة فوردو الإيرانية

أظهرت صور أقمار صناعية جديدة التُقطت أمس الجمعة تصاعدا في أعمال البناء والحفر في منشأة فوردو النووية الإيرانية التي قصفتها الولايات المتحدة بقنابل خارقة للتحصينات فجر 22 يونيو. وبحسب مجلة نيوزويك الأميركية فإن الصور الأخيرة، التي التقطتها شركة «ماكسار تكنولوجي»، تُظهر وجود معدات ثقيلة لا تزال في الموقع، وأعمال حفر إضافية، ومؤشرات على أن مداخل الأنفاق المؤدية للمنشأة النووية قد تم إغلاقها عمدا قبل الضربات. وكانت منشأة فوردو النووية، التي تقع على بعد نحو 96 كيلومترا جنوب طهران، واحدة من 3 منشآت نووية استهدفتها الولايات المتحدة خلال عمليتها التي أطلقت عليها اسم «مطرقة منتصف الليل». وتُظهر الصور علامات على «تحرك حديث للتربة»، بما في ذلك طرق وصول جديدة ومناطق بها حفر، خاصة قرب مداخل الأنفاق الرئيسية. وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرارا أنه تم تدمير المنشآت النووية المستهدفة بشكل كامل، كما أن التقييمات الأولية الأميركية وصفت الأضرار بهذه المواقع بأنها «شديدة للغاية»، لكن الصور المحدثة تشير إلى أن إيران ربما اتخذت إجراءات استباقية لحماية المكونات الحساسة. وذكرت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بعد الضربة الأميركية أن المواقع النووية تم إخلاؤها، وأن اليورانيوم المخصب نُقل «إلى موقع آمن» قبل الضربات. ولا يزال من غير الواضح كمية اليورانيوم التي كانت موجودة في الموقع أثناء القصف، كما يقول محللون إن إغلاق الأنفاق بالتراب قد يكون لحماية الأصول تحت الأرض أو للحد من أضرار ما بعد الضربة. وتظهر في الصور الجديدة آليات تعمل قرب مداخل الأنفاق الشمالية للمنشأة النووية حيث تقوم الجرافات بإعادة توزيع التراب حول إحدى الحفر، وتُلاحظ مسارات وصول جديدة، وتعلق المجلة على ذلك بأن الصور الجديدة تُظهر أن إيران تعمل بنشاط إما لإخفاء الموقع أو لإعادة تأهيله. وبحسب نيوزويك فإن صورا سابقة من 19 و20 يونيو كانت تُظهر وجود عدة جرافات وشاحنات قرب مدخل الأنفاق. ويعتقد المراقبون الآن أن ذلك كان جزءا من جهد منسق لإغلاق أو تعزيز نقاط الوصول. وتواصل وزارة الدفاع الأميركية تقييم فعالية الضربات الجوية لمنشآت إيران النووية. وقال وزير الدفاع بيت هيغسيث إن «تقييمنا الأولي هو أن جميع الذخائر الدقيقة أصابت أهدافها وحققت التأثير المطلوب»، مضيفا: «خصوصا في فوردو، الذي كان الهدف الأساسي، نعتقد أننا دمرنا القدرات هناك». أما بشأن الحالة طويلة الأمد لأجهزة الطرد المركزي في فوردو، فقد قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الأسبوع إنها تعتقد أنها «لم تعد تعمل»، رغم أن الخبراء يقولون إن عمليات التفتيش الميدانية أو معلومات استخباراتية إضافية فقط يمكن أن تكشف مدى الضرر الحقيقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store