
مقارنة بين بحرية كوريا الشمالية ونظيرتها الجنوبية.. أي أسطول أقوى؟
فشلت أحدث مدمرة كورية شمالية، وزنها 5000 طن، في الانطلاق، في حادث محرج شهده زعيم الدولة المنعزلة، كيم جونغ أون، مباشرةً. لكن الخبراء يقولون إنه يمكن إنقاذ السفينة، حيث يتعهد زعيم كوريا الشمالية بتحديث أسطوله البحري. كما يرى محللون عسكريون على نطاق واسع أن البحرية الكورية الشمالية أدنى تقنيًا من البحرية الكورية الجنوبية.
المزيد من التفاصيل في هذا التقرير.
قد يهمك أيضًا.. لم يعرفوا أين هم ولماذا يقاتلون.. CNN تحصل على رسائل ومذكرات لجنود كوريا الشمالية في روسيا وهذا مضمونها
قراءة المزيد
أمريكا
كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية
أسلحة
أسلحة نووية
سفن
كيم جونغ أون
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
كواليس أول رحلة خارجية لوزير دفاع إيران بعد ضربات إسرائيل وأمريكا
(CNN)-- سافر وزير الدفاع الإيراني، عزيز ناصر زاده، إلى الصين، حليفته الدبلوماسية والاقتصادية، في أول رحلة خارجية له، حسبما أُعلن، منذ الاشتباك الذي استمر 12 يومًا مع إسرائيل والذي جرّ الولايات المتحدة لفترة وجيزة. وعزيز ناصر زاده هو واحد من 9 وزراء دفاع ذكرت وسائل الإعلام الرسمية الصينية أنهم حضروا اجتماعًا لمنظمة شنغهاي للتعاون، وهي مجموعة أمنية إقليمية تقودها الصين وروسيا، ازدادت أهميتها مع سعي بكين وموسكو إلى بناء تكتلات دولية بديلة لتلك التي تدعمها الولايات المتحدة. وبدأ الاجتماع الذي استمر يومين، الأربعاء، في مدينة تشينغداو الساحلية الصينية، بعد يوم واحد فقط من وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي قضى على أيام من الهجمات الجوية بينهما، تخللتها ضربة أمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية، وتزامن اجتماع منظمة شنغهاي للتعاون مع اجتماع قادة الناتو في لاهاي، حيث قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة ستجتمع مع إيران "الأسبوع المقبل" لمناقشة اتفاق نووي محتمل. وسلط اجتماع بكين، الذي جاء ضمن فعاليات رئاستها الدورية لمنظمة شنغهاي للتعاون، الضوء على دور الصين كلاعب دولي رئيسي، حتى مع بقائها على هامش الصراع الإسرائيلي الإيراني إلى حد كبير، وعلى الأهمية التي توليها طهران لعلاقتها ببكين، ولم يتطرق وزير الدفاع الصيني دونغ جون مباشرةً إلى الصراع في تصريحاته أمام الدول المجتمعة، الأربعاء، كما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية الصينية، بل سعى إلى ترسيخ مكانة الصين كدولة ذات رؤية بديلة للأمن العالمي. ودعا وزير الدفاع الصيني دول منظمة شنغهاي للتعاون - التي تضم، بالإضافة إلى الصين وروسيا، الهند وإيران وباكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان وبيلاروسيا - إلى تعزيز التنسيق و"الدفاع عن العدالة والإنصاف الدوليين" و"دعم الاستقرار الاستراتيجي العالمي". ووفقًا لوكالة أنباء الصين الرسمية (شينخوا)، أعربت الدول المشاركة عن "استعدادها القوي لتعزيز وتطوير التعاون العسكري"، ونقلت على لسان وزير الدفاع الإيراني أنه "أعرب عن امتنانه للصين لتفهمها ودعمها لموقف إيران المشروع"، وكذلك أنه "يأمل أن تواصل الصين دعم العدالة وأن تلعب دورًا أكبر في الحفاظ على وقف إطلاق النار الحالي وتخفيف التوترات الإقليمية". وأدان المسؤولون الصينيون الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق على إيران في 13 يونيو/ حزيران، والذي أودى بحياة كبار القادة العسكريين وأشعل فتيل الصراع الأخير، بالإضافة إلى القصف الأمريكي الذي تلاه، كما أيدت الصين وقف إطلاق النار وانتقدت تدخل واشنطن في الصراع ووصفته بأنه "ضربة موجعة للنظام الدولي لمنع انتشار الأسلحة النووية". بكين، الداعم الدبلوماسي والاقتصادي الرئيسي لإيران، عمدت إلى تعميق تعاونها في السنوات الأخيرة، بما في ذلك إجراء تدريبات بحرية مشتركة، ولطالما عارض المسؤولون الصينيون العقوبات الأمريكية على إيران، وانتقدوا انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015. ولا تزال الصين أكبر مشترٍ للطاقة الإيرانية بفارق كبير، رغم أنها لم تُبلغ عن مشترياتها من النفط الإيراني في بيانات الجمارك الرسمية منذ عام 2022، وفقًا لمحللين، وتُظهر تقارير شبكة CNN أنه تم تسليم مواد كيميائية صينية الصنع، ضرورية لإنتاج وقود الصواريخ، إلى إيران في الأشهر الأخيرة. وفي الأيام الأخيرة، بدت الصين غير راغبة في التورط أكثر في الصراع بما يتجاوز جهودها الدبلوماسية، كما يقول المحللون، بل استغلت الوضع كفرصة أخرى لتصوير نفسها كلاعب عالمي مسؤول، وتصوير الولايات المتحدة كقوة لزعزعة الاستقرار. ويذكر أن منظمة شنغهاي للتعاون تأسست عام 2001 على يد الصين وروسيا وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان لمكافحة الإرهاب وتعزيز أمن الحدود، وقد نمت في السنوات الأخيرة تماشيًا مع طموح بكين وموسكو المشترك للتصدي لنظام التحالف الأمريكي الذي يعتبرانه قمعًا لهما. ورغم أن المنظمة ليست تحالفًا، إلا أن المجموعة تقول إنها تهدف إلى "بذل جهود مشتركة للحفاظ على السلام والأمن والاستقرار في المنطقة وضمانه"، ومع ذلك، لطالما اعتُبرت منظمة شنغهاي للتعاون محدودة، وذلك بسبب تداخل المصالح والخلافات بين أعضائها، بما في ذلك باكستان والهند، اللتان انخرطتا في صراع عنيف في وقت سابق من هذا العام، وكذلك الصين والهند، اللتان تشهدان توترات حدودية طويلة الأمد. قبل شن ضربة قطر.. ترامب يشعل تفاعلا بكشف اتصال إيراني وما قالته طهران لواشنطن


CNN عربية
منذ 3 أيام
- CNN عربية
وزير الدفاع الإيراني يصل إلى الصين في زيارة تستغرق يومين
(CNN)-- أفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (IRIB)، الأربعاء، أن وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده وصل إلى الصين في زيارة تستغرق يومين. وأضافت الوكالة أن نصير زاده "وصل إلى الصين، واستقبله مسؤولون صينيون، لحضور اجتماع وزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون". منظمة شنغهاي للتعاون هي تجمع أمني إقليمي تقوده بكين وموسكو، ويضم، بالإضافة إلى الصين وروسيا، الهند وإيران وكازاخستان وقيرغيزستان وباكستان وطاجيكستان وأوزبكستان وبيلاروسيا. وأفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية، الأربعاء، أن وزير الدفاع الصيني دونغ جون "عقد اجتماعات فردية في مدينة تشينغداو شرق الصين مع نظرائه من بيلاروسيا وإيران وباكستان وقيرغيزستان وروسيا". مُلمحا إلى جعل العقوبات على إيران أكثر مرونة.. ترامب: سيحتاجون مال النفط كي يعيدوا بناء بلادهمتأتي زيارة نصير زاده بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل.


CNN عربية
منذ 5 أيام
- CNN عربية
هل كانت ضربة أمريكا على فوردو بإيران ضرورة أمنية أم مقامرة سياسية؟
يناقش الرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية، ريتشارد هاس، والأدميرال المتقاعد جيمس ستافريديس، الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية والرد الإيراني مع مذيع CNN، فريد زكريا. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهم: فريد زكريا: هل جُرّت أمريكا مجددًا إلى حرب في الشرق الأوسط؟ وكيف تغير الضربة الأمريكية على إيران السياسات في المنطقة بأسرها؟ هذان سؤالان من بين أسئلة كثيرة تُطرح في أعقاب قرار ترامب بدخول الصراع الإسرائيلي مع إيران. ينضمّ إليّ في النقاش ريتشارد هاس، الرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية، الذي يكتب نشرة إخبارية رائعة على موقع SubSTA بعنوان "العودة"، والأدميرال المتقاعد جيمس ستافريديس، وكان القائد الأعلى لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا، وهو شريك في مجموعة كارلايل وعضو في مجلس مستشاري عدد من الشركات المرتبطة بالدفاع. ريتشارد، دعني أسألك. بالنسبة لي، الصورة العامة، بمعنى ما، هي أنه عندما ننظر إلى هذا الارتفاع في أجهزة الطرد المركزي وعلى مر السنين، أعتقد أن الطريقة التي يرى بها الإسرائيليون هذا الأمر هي: 'الإيرانيون كانوا يراوغون منذ فترة طويلة السعي إلى امتلاك أسلحة نووية. قبل 15 عامًا، ربما كان علينا أن نتحمل ذلك، وكان أفضل ما كنا نأمله هو الردع. نحن الآن أقوياء لدرجة أننا لسنا بحاجة إلى تحمل ذلك. سننقل هذه المعركة إلى العدو. سندمر أكبر قدر ممكن'. لماذا انضمت الولايات المتحدة لها؟ ريتشارد هاس: أعتقد أنك محق بشأن إسرائيل، بالمناسبة، بالنظر على وجه التحديد إلى انهيار حزب الله من نواحٍ عديدة، كانت لديهم فرصة، لكن بالنسبة لنا، هذه حرب اختيارية كلاسيكية. لم يكن علينا أن نفعل ما فعلناه. بالتأكيد لم يكن علينا أن نفعل ذلك عندما فعلناه. كان بإمكان الرئيس أن يترك الأمور تتكشف. لم يكن عملاً استباقيًا. ما واجهته إيران كان تهديدًا متراكمًا، وليس تهديدًا وشيكًا. لذا، تحلت الولايات المتحدة بتكتم ملحوظ. عندما تحدث الرئيس الليلة الماضية يا فريد، لم يوضح ما إن كان هناك شيء جديد. على سبيل المثال، هل نقل الإيرانيون جميع أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم المخصب إلى مكان آخر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهو لم يذكره. هل كان يعتقد أنهم كانوا على وشك امتلاك سلاح نووي؟ لذا أعتقد في الواقع أنه لم يقم بمقامرة سياسية كبيرة فحسب، بل بخدعة استراتيجية. بالعودة خطوة إلى الوراء، أذهلني حجم ما حدث. خلال الـ35 عامًا الماضية منذ نهاية الحرب الباردة، أين كنا؟ ليس في آسيا، ولا في أوروبا. بل في الشرق الأوسط، بدءًا من حرب الخليج. ثم كانت هناك حرب الاختيار المتمثلة في حرب العراق وتوسع أفغانستان وأمور أخرى، كما تعلم، ليبيا وسوريا. إنه لأمر لافت للنظر. إذًا مجددا، أين نحن الآن؟ عدنا إلى الشرق الأوسط، والآن، نقطة أخيرة مثيرة للاهتمام بالنسبة لي. بدأت هذه الحرب قبل حوالي 10 أيام. كانت مبادرة إسرائيل، ثم في آخر 48 ساعة، مبادرة أمريكا. خمّن ماذا، إيران هي من تتحكم الآن. إيران هي من تقرر طبيعة هذا الصراع مستقبلاً. هل كان هذا حدثًا فرديًا؟ هل سيكون الانتقام بسيطًا؟ هل سيكون قويًا؟ وكيف؟ إذًا، إيران هي من تقرر الآن تداعيات، إن صح التعبير، مغامرة دونالد ترامب. فريد زكريا: جيمس، عندما تنظرت إلى الضربات العسكرية، هل تذهلك بالفعالية التي توقعتها، وخاصةً مع فوردو، التي أعتقد أنك شاركت في مناورات حربية عليها، ما رأيك؟ هل دُمرت؟ ماذا، كما تعلم، ما الذي يجب أن نفترضه حيالها؟ جيمس ستافريديس: حسنًا، هل يمكنني البدء، إن سمحت لي فقط، بملاحظة أن هذا إنجاز عسكري رائع. كانت عملية أمنية دقيقة. كانت ضربة دقيقة. كانت هذه طلعات جوية طويلة جدًا، وشملت القوة المشتركة بأكملها. وفي كل ما يمكن أن نراه، نُفِّذت بإتقان للغاية، وعلينا أن نتوقف قليلًا ونقول - سواء كنت تؤيد هذه الضربة أم لا يجب أن تُعجبوا بالشباب والشابات الذين نفذوها وبالاحترافية التي نفذوها بها. هذا يقودنا إلى سؤالك، وهو في الحقيقة ثلاثة أحرف، أليس كذلك؟ BDA، أو تقييم أضرار المعركة. أعتقد أنه عندما تنتقل من الرئيس إلى وزير الدفاع، ثم إلى رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال كين، ترى مستويات متزايدة من الحذر، إذا صح التعبير، من إعلان إنجاز المهمة، لأننا ببساطة لا نعرف بعد. لذا، خلال اليومين أو الثلاثة أيام القادمة، سنحصل على مستوى معين من تقييم أضرار المعركة بناءً على استخبارات الإشارة والاستخبارات البشرية، سيتم تجميع كل ذلك باستخدام أجهزة الاستشعار العلوية، لكننا لن نعرف الإجابة حقًا، على ما أعتقد، حتى نرى شكل حزمة الردود الإيرانية، لأن ذلك سيكشف لنا مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي. قراءة المزيد أمريكا إسرائيل إيران أسلحة نووية الإدارة الأمريكية الاتفاق النووي الإيراني البرنامج النووي البرنامج النووي الإيراني الجيش الأمريكي الجيش الإسرائيلي الجيش الإيراني الحكومة الإيرانية الشرق الأوسط النووي الإيراني دونالد ترامب