logo
بوتين: المصالح الجيوسياسية هي أساس التناقضات بين روسيا والغرب

بوتين: المصالح الجيوسياسية هي أساس التناقضات بين روسيا والغرب

مصراويمنذ يوم واحد
موسكو - (د ب أ)
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن الجانب الجيوسياسي هو أساس التناقضات بين روسيا والغرب، رغم أنه كان يبدو سابقا أن الأيديولوجية الشيوعية للاتحاد السوفيتي تعيق العلاقات الطبيعية.
وأضاف بوتين، في مقابلة مع مراسل التلفزيون الروسي الحكومي، بافيل زاروبين، أن "الكثير من الأشخاص يعتقدون، وأنا أيضا كنت أعتقد، أن التناقضات كانت في الغالب بسبب الأيديولوجية [الشيوعية السوفيتية]"، بحسب ما ذكرته وكالة تاس الروسية للأنباء.
وقال بوتين "ومع ذلك، استمر تجاهل المصالح الاستراتيجية للاتحاد الروسي" حتى بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.
وأضاف الرئيس الروسي "وأصبح واضحا لي أن الأيديولوجية ربما تلعب دورا ما، ولكن في النهاية، هذه التناقضات نابعة من المصالح الجيوسياسية".
وقال بوتين إن بريطانيا وفرنسا وإمبراطوريات سابقة أخرى تواصل إلقاء اللوم على روسيا في تفكيك قوتها الاستعمارية، مضيفا أنه لا يزال يشعر بهذا الموقف التاريخي السلبي تجاه بلاده.
وأوضح بوتين "لكن المشكلة تكمن في أن الولايات المتحدة هي الأخرى، بعد الحرب العالمية الثانية، تعاونت مع الاتحاد السوفيتي في هدم تلك الإمبراطوريات، إلى حد ما. فقد عمل البلدان على مساعدة المستعمرات في استعادة استقلالها وسيادتها".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يؤكد أن بوتين قوي ولم يتمكن أي رئيس أمريكي من خداعه
ترامب يؤكد أن بوتين قوي ولم يتمكن أي رئيس أمريكي من خداعه

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

ترامب يؤكد أن بوتين قوي ولم يتمكن أي رئيس أمريكي من خداعه

ترامب يؤكد أن بوتين قوي ولم يتمكن أي رئيس أمريكي من خداعه أشاد الرئيس الأمريكي بنظيره الروسي، واصفاً إياه بـ'الرجل القوي'، مؤكداً أن هذا الانطباع قد ترسخ على مدار سنوات طويلة. ترامب يؤكد أن بوتين قوي ولم يتمكن أي رئيس أمريكي من خداعه شوف كمان: الجيش الإسرائيلي يعلن عن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن نحو تل أبيب وقال دونالد ترامب في لقاء جمعه بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي 'الناتو' مارك روته، في البيت الأبيض: 'بوتين رجل قوي، وقد أظهر ذلك مراراً عبر سنوات عديدة'، مشيراً إلى أن الزعيم الروسي تعامل مع عدة رؤساء أمريكيين بدءاً من بيل كلينتون، مروراً بجورج بوش وباراك أوباما، ووصولاً إلى جو بايدن، بالإضافة إلى تعامله معه شخصياً، ولم يخدعه أحد الأزمة الأوكرانية وحول الأزمة الأوكرانية، شدد ترامب على ضرورة الانتقال من الأقوال إلى الأفعال، مضيفاً: 'في نهاية المطاف، يصبح الكلام بلا معنى، ما نحتاجه هو نتائج ملموسة' وأوضح الرئيس الأمريكي أنه ناقش مع الرئيس بوتين السبل الممكنة للتوصل إلى تسوية، قائلاً: 'أتحدث معه كثيراً في هذا الشأن، وآمل أن نصل إلى حل' وأعلن ترامب أن الدول الأوروبية ستقوم بشراء أسلحة أمريكية الصنع لدعم أوكرانيا في الدفاع عن نفسها، ملوّحاً بفرض رسوم جمركية إضافية على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال 50 يوماً. ترامب: نسعى لحل أزمة سد النهضة وفي وقت سابق، أعرب الرئيس ترامب عن التزام بلاده بإيجاد حل دبلوماسي لأزمة سد النهضة بين مصر وإثيوبيا، مشيراً إلى أن نهر النيل يُعد 'شريان الحياة' للمصريين، ويجب التعامل مع الملف بحذر بالغ. ممكن يعجبك: ارتفاع عدد ضحايا حادث الكهف في شمال العراق إلى 12 جنديًا تركيًا وقال ترامب خلال المؤتمر الصحفي نفسه مع روته: 'نعمل من أجل التوصل إلى اتفاق ينهي الخلاف القائم بشأن سد النهضة، نحن ندرك أهمية مياه النيل لمصر، ونسعى إلى التوازن في هذا الملف المعقد' وكشف ترامب أن الولايات المتحدة كانت طرفاً في تمويل مشروع السد، معبراً عن دهشته من استمرار الأزمة رغم هذا الدعم، وأضاف: 'من الغريب أن نشارك في تمويل المشروع بينما التوتر لا يزال قائماً' وكان ترامب قد نشر في وقت سابق منشوراً عبر منصاته الرسمية، أشار فيه إلى دوره السابق في تهدئة التوتر بين القاهرة وأديس أبابا، منتقداً في الوقت نفسه طريقة استخدام الأموال الأمريكية في مشروع قال إنه يؤثر سلباً على مصر والسودان. ووصف ترامب تمويل سد النهضة بأنه 'قرار غير مدروس'، داعياً إلى إعادة تقييم هذا الملف بما يضمن الأمن المائي لدول المصب.

ديناميكيات جديدة فى الشرق الأوسط
ديناميكيات جديدة فى الشرق الأوسط

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

ديناميكيات جديدة فى الشرق الأوسط

توقفت الحرب بين كل من أمريكا وإسرائيل ضد إيران، لكنها لم تنته بعد، الأمر المؤكد، وكما ورد على لسان وزير الحرب الإسرائيلى يسرائيل كاتس الذى أعلن (الخميس الماضى) أن «إسرائيل ستضرب إيران مجدداً وبقوة إذا تعرضت لتهديد منها»، الموقف نفسه يتكرر لدى الجانب الإيرانى، فالبرلمان الإيرانى اتخذ قراراً بتعليق العلاقة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فى إشارة إلى إمكان الانسحاب الكامل من معاهدة حظر انتشار الأسلحة الذرية ومن ثم إطلاق آفاق البرنامج النووى إلى منتهاه، دون اكتراث بأى تهديدات، حذر رئيس الجمهورية مسعود بزشكيان من أى استئناف للمفاوضات مع الولايات المتحدة، أو التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. تجدد الحرب، أو استئنافها يمكن أن يكون إجابة للسؤال المهم الذى يشغل الكثيرين الآن، وهو سؤال: وماذا بعد أن توقفت الحرب؟ إلى أين تتجه المنطقة؟ لكن الواضح أن هناك «كوابح» ستفرض نفسها حتماً وستحكم أى مواجهة فى المستقبل منها الشرط الذى وضعه يسرائيل كاتس وزير الحرب الإسرائيلى المشار إليه بخصوص أن إسرائيل لن تضرب إيران مجدداً إلا إذا تعرضت إلى عدوان إيرانى، وهذا تطور جديد شديد الأهمية بخصوص وجود إدراك إسرائيلى جديد، ولدته الحرب الأخيرة وعنف الضربات الإيرانية، مفاده أن «إسرائيل لن تبادر بحرب ضد إيران»، لكن التطور الأهم يتعلق بإدراكات القوى الإقليمية الدولية لتوازن القوى الإقليمى الجديد الذى ولدته الحرب الأخيرة التى فجرها العدوان الأمريكى - الإسرائيلى على إيران، ولما يمكن أن تولده أيضاً من مشروعات لإعادة هندسة النظام الإقليمى على ضوء الديناميكيات الجديدة التى بدأت تفرض نفسها على المنطقة بعد تلك الحرب. لدينا مدخل مهم للتفكير فى إجابات عن فحوى هذه «الديناميكيات» الجديدة يتمثل فى الأفكار المهمة فى الدراسة التى نشرتها مجلة «فورين أفيرز» (الشئون الخارجية) التى تصدر عن المجلس الأمريكى للسياسة الخارجية شديد الاقتراب بدوائر صنع القرار فى الولايات المتحدة (عدد يوليو/ أغسطس 2025) كتبها كل من الدكتورة «أونا هاثاواى» أستاذة القانون فى كلية الحقوق بجامعة ييل، وهى باحثة غير مقيمة فى «مؤسسة كارنيجي» للسلام الدولى الأمريكية، والرئيس المنتخب للجمعية الأمريكية للقانون الدولى. بالمشاركة مع زميلها الدكتور «سكوت شابيرو» أستاذ القانون وأستاذ الفلسفة فى جامعة ييل، وهما مؤلفا كتاب «الأمميون: كيف أعادت خطة جذرية لحظر الحرب تشكيل العالم». هذه الدراسة جاءت تحت عنوان: «النظام العالمى الأمريكى الجديد: عودة الروح للحرب ولمبدأ (القوة تصنع الحق»)، وتمحورت حول خلاصتين: الأولى: أن الولايات المتحدة (وليس فقط إدارة ترامب) باشرت عملياً تدمير النظام العالمى الذى أقامته بعد الحرب العالمية الثانية، والذى استند (ولو اسمياً) إلى القانون الدولى، وميثاق الأمم المتحدة وما تضمنه هذا الميثاق من أهداف ومبادئ سامية، ترفض الحرب كوسيلة لحل النزاعات، وتعلى من حق الدول فى الدفاع عن نفسها وسيادتها ومواردها، وتمتعها بحق تقرير المصير واستقلالية قرارها الوطني. فالولايات المتحدة تنتكس الآن بهذه الالتزامات وتعود مجدداً إلى «نظام ما قبل الحرب العالمية الأولى» المستند إلى تشريع مبدأ الحرب، والاستيلاء على الأرض والدول بالقوة، إضافة إلى إحياء المبدأ الشهير الذى نبذه العالم بثوراته التحررية التى أعقبت تأسيس الأمم المتحدة كرمز لنظام القانون وعدالته وسيادة الدول، وهو مبدأ «القوة تصنع الحق». الثانية: أن هذا التحول الأمريكى سيدفع الدول الكبرى إلى تقسيم العالم إلى مناطق نفوذ لها، واحتلال ما تشاء من الدول فى مناطق نفوذها (أمريكا تبتلع كندا والمكسيك وجرينلاند وربما كل القارة الأمريكية) مع طموحات التمدد الجغرافى فى الشرق الأوسط (على غرار ريفييرا الشرق الأوسط الأمريكية المأمولة فى قطاع غزة)، وروسيا تبتلع أوكرانيا وما يتيسر لها من دول البلطيق وشرق أوروبا، والصين تبتلع تايوان وما يتيسر لها فى شرق آسيا/ الباسيفيك. الخلاصة التى توصلت إليها تلك الدراسة هى دعوة الدول الـ141 التى صوتت دعماً لموقف الولايات المتحدة فى قرار صدر عن الجمعية العامة يدين محاولة روسيا ضم الأراضى الأوكرانية، للتوحد هذه المرة ضد الولايات المتحدة والقوى العالمية الكبرى وتأسيس تحالف عالمى يكون هدفه التصدى للولايات المتحدة ومنعها من إعادة فرض «الحرب» كقانون أساسى (وقانوني) لنظام عالمى جديد تريد أن تفرضه. هذه «التوصية» أو «الخلاصة» المهمة تجد ما يدعمها فى الشرق الأوسط ضمن النتائج والديناميكيات التى ولدتها الحرب الأخيرة على إيران ومن أبرزها: ــ لم يعد ممكنا الفصل بين ما هو مشروع أمريكى وما هو مشروع إسرائيلى فى الشرق الأوسط، وأن التوجه الأمريكى – الإسرائيلى للسيطرة الكاملة على الشرق الأوسط وفرض هندسة جديدة لنظامه الإقليمى تخدم المصالح العليا الأمريكية والإسرائيلية لن يتراجع بل هو فى مرحلة صعود، يؤكد هذا «هوس» كل من الرئيس الأمريكى ترامب ونيتانياهو رئيس حكومة كيان الاحتلال بقانون «القوة تصنع الحق على حساب القانون الدولى وحقوق وحريات الشعوب فى العدالة والسلام». ــ أن إسرائيل، رغم الدرس القاسى الذى ولدته الحرب على إيران، وفشل إسرائيل فى الاعتماد على قوتها الذاتية لهزيمة إيران سيزيد من اندفاع إسرائيل لفرض مشروعها المرتكز على قاعدة «منع وجود جيوش قوية فى الدول المحيطة بها: خاصة إيران وتركيا ومصر، على الترتيب اعتماداً على تحالفها الوثيق مع الولايات المتحدة . ــ أن إيران ومصر وتركيا ستجد نفسها مدفوعة حتماً للتفكير فى كيفية التصدى لهذا المشروع الإسرائيلى الأمريكى، فى وقت أضحى فيه التوفيق مستحيلاً بين أن تقبل الانسحاق أو أن تسعى للتصدى لهذا الخيار المستحيل، وهنا يكون السؤال كيف؟.. وهل آن الأوان أمام هذه الدول الكبرى الثلاث ومعها دول عربية أخرى لمعالجة الخلل فى توازن القوى فى الإقليم الذى أضحى معرضاً للاختلال الشديد فى ظل دخول الولايات المتحدة كطرف مدفوع للهيمنة والسيطرة متحالفاً مع إسرائيل؟ هذا هو السؤال الذى تستوجب الإجابة عنه الوعى بخصائص التحولات الديناميكية الإقليمية الجديدة، وإجابته هى التى ستحدد معالم المستقبل الإقليمى.

الرقب لـ"الدستور": "المدينة الإنسانية" محاولة لتكريس التهجير القسري لسكان غزة
الرقب لـ"الدستور": "المدينة الإنسانية" محاولة لتكريس التهجير القسري لسكان غزة

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

الرقب لـ"الدستور": "المدينة الإنسانية" محاولة لتكريس التهجير القسري لسكان غزة

حذّر أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، د.أيمن الرقب، من أن خطة الحكومة الإسرائيلية لإنشاء ما يُعرف بـ"المدينة الإنسانية" في مدينة رفح جنوب غزة، تمثل محاولة ممنهجة لترسيخ التهجير القسري الجماعي، تحت غطاء الإغاثة الإنسانية، مشيرًا إلى أن هذه الخطة تمثل، في جوهرها، "نموذجًا معاصرًا لمعسكرات الاعتقال التي عرفها التاريخ في حقب مظلمة". وفي تصريحات لـ"الدستور"، كشف الرقب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقش هذا المشروع بشكل مباشر مع مسؤولين في الإدارة الأمريكية خلال زيارته الأخيرة إلى واشنطن، مؤكدًا أن "نتنياهو قدّم الخطة باعتبارها الوسيلة الأكثر فاعلية لفصل المدنيين عن مقاتلي حماس، وتصفية المقاومة المسلحة داخل القطاع". وبحسب المعلومات التي تسرّبت من الأجهزة الأمنية الإسرائيلية وفق الرقب فإن المشروع يقوم على نقل نحو مليوني فلسطيني إلى مدينة تُقام على أنقاض رفح المدمرة، حيث يُجبر من يرغب بالبقاء على الخضوع لفحص أمني صارم مقابل الحصول على الغذاء والمساعدات، فيما يُخيَّر الآخرون بين الخروج من غزة أو البقاء في ظروف شبيهة بـ"الاعتقال المفتوح". الجيش يرفض التنفيذ: استنزاف لا يمكن تحمله وأشار الرقب إلى أن الجيش الإسرائيلي رفض هذا الطرح في اجتماعات مغلقة، معتبرًا أن وضع هذا العدد الهائل من السكان تحت حكم عسكري مباشر سيتسبب في أعباء أمنية جسيمة، وسيُشكل خطرًا دائمًا على الجنود، خاصة في ظل استمرار حالة العداء وانعدام الثقة مع المجتمع الفلسطيني في الجنوب. وأضاف:"قيادة الجيش قدمت بديلًا يتمثل في إنشاء ما سُمّي بـ'مدينة إنسانية مصغرة'، يمكن تجهيزها خلال ثلاثة أشهر، مستغلة فترة التهدئة المقترحة لمدة 60 يومًا، تحسبًا لتطبيق المرحلة الأولى من المشروع". تكرار لنموذج النازية وأكد الرقب أن تنفيذ هذه الخطة يمثل نكسة أخلاقية ومعيارًا خطرًا في التعامل مع الأزمات الإنسانية، معتبرًا أن ما يُروج له نتنياهو يعيد إلى الأذهان معسكرات الاعتقال التي أقامها النازيون خلال الحرب العالمية الثانية، من حيث عزل السكان وتقييد حركتهم ومراقبتهم داخل بيئة مغلقة تحت السيطرة العسكرية. وقال: "ما يُخطط له ليس حلًا إنسانيًا، بل إعادة تعريف للإبادة المعاصرة بأدوات جديدة. فرض مدينة كهذه سيخلق بيئة قابلة للانفجار في أي لحظة، وسيدفع المنطقة نحو مزيد من التطرف والمعاناة". خلاف داخلي إسرائيلي.. وضوء أخضر أمريكي وكشف الرقب أن هناك خلافًا محتدمًا داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن الجدوى السياسية والعسكرية للخطة، لافتًا إلى أن نتنياهو يحاول فرض المشروع بغطاء أمريكي واضح، رغم معارضة من قيادات عسكرية وأمنية تعتقد أن الخطة ستكلّف إسرائيل ثمنًا فادحًا على المدى الطويل. وختم الرقب تصريحه بالدعوة لتحرك دبلوماسي دولي فوري لوقف هذا المخطط: "السكوت على مشروع بهذه الخطورة يعني التواطؤ الصامت مع جريمة ترقى إلى مستوى التهجير القسري وجرائم الحرب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store