logo
الفاو: ارتفاع محدود لأسعار السلع الغذائية العالمية في يونيو الماضي

الفاو: ارتفاع محدود لأسعار السلع الغذائية العالمية في يونيو الماضي

صحيفة الشرقمنذ يوم واحد
اقتصاد
22
الفاو السلع الغذائية أسعار السلع الغذائية
أعلنت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة /الفاو/ اليوم ارتفاع أسعار السلع الغذائية الأساسية العالمية على نحو محدود في يونيو الماضي، وذلك على خلفية ارتفاع أسعار اللحوم ومنتجات الألبان والزيوت النباتية.
وبلغ متوسط مؤشر المنظمة لأسعار الغذاء، الذي يتتبع التغيرات الشهرية لأسعار سلة من السلع الغذائية الأساسية المتداولة عالميا، 128 نقطة في يونيو ، بزيادة 0.5 بالمئة عن متوسط مايو الذي سبقه .
وفي تقرير منفصل، توقعت / الفاو / أن يبلغ الإنتاج العالمي من الحبوب 2.925 مليار طن في 2025، بزيادة 0.5 بالمئة عن التقدير السابق عند 2.911 مليار طن.
مساحة إعلانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفاو: ارتفاع محدود لأسعار السلع الغذائية العالمية في يونيو الماضي
الفاو: ارتفاع محدود لأسعار السلع الغذائية العالمية في يونيو الماضي

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

الفاو: ارتفاع محدود لأسعار السلع الغذائية العالمية في يونيو الماضي

اقتصاد 22 الفاو السلع الغذائية أسعار السلع الغذائية أعلنت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة /الفاو/ اليوم ارتفاع أسعار السلع الغذائية الأساسية العالمية على نحو محدود في يونيو الماضي، وذلك على خلفية ارتفاع أسعار اللحوم ومنتجات الألبان والزيوت النباتية. وبلغ متوسط مؤشر المنظمة لأسعار الغذاء، الذي يتتبع التغيرات الشهرية لأسعار سلة من السلع الغذائية الأساسية المتداولة عالميا، 128 نقطة في يونيو ، بزيادة 0.5 بالمئة عن متوسط مايو الذي سبقه . وفي تقرير منفصل، توقعت / الفاو / أن يبلغ الإنتاج العالمي من الحبوب 2.925 مليار طن في 2025، بزيادة 0.5 بالمئة عن التقدير السابق عند 2.911 مليار طن. مساحة إعلانية

المؤتمر الدولي لتمويل التنمية يعتمد خطة شاملة لتخفيف أعباء ديون الدول وتعزيز الاستثمارات المستدامة
المؤتمر الدولي لتمويل التنمية يعتمد خطة شاملة لتخفيف أعباء ديون الدول وتعزيز الاستثمارات المستدامة

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

المؤتمر الدولي لتمويل التنمية يعتمد خطة شاملة لتخفيف أعباء ديون الدول وتعزيز الاستثمارات المستدامة

اقتصاد 0 الاقتصاد العالمي اختتم المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية في مدينة إشبيلية الإسبانية أعماله، بإعلان خطة شاملة تهدف إلى معالجة أعباء ديون الدول وتعزيز الاستثمارات المستدامة، وذلك عبر تبني حزمة من المبادرات التمويلية والسياسات الضريبية العادلة التي من شأنها إعادة تحفيز مسار التنمية العالمية وتحقيق أهدافها بحلول عام 2030. وأكدت أمينة محمد نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، في الجلسة الختامية للمؤتمر، أن الأزمة الإنسانية الناتجة عن أعباء الديون المتزايدة والتوترات التجارية وانخفاض المساعدات الإنمائية، قد تم تسليط الضوء عليها بوضوح خلال فعاليات المؤتمر. وقد توج المؤتمر بوثيقة نتائج موحدة تعكس التزام الدول المشاركة بروح التعاون متعدد الأطراف، وتؤكد على أهمية تنسيق الجهود الدولية في إدارة الدين وتنشيط التمويل من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. من جهته، أكد كارلوس كويربو وزير المالية الإسباني أن مؤتمر إشبيلية سيكون نقطة انطلاق للعمل الجاد لتحسين حياة الملايين حول العالم، معربا عن ثقته في قدرة التعددية على تحقيق نتائج ملموسة تعيد التنمية إلى مسارها الصحيح. وأشار لي جونهوا، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، إلى أن الأمم المتحدة تجاوزت كونها مجرد منصة للحوار لتصبح قوة فاعلة تقدم حلولا حقيقية، معبرا عن إرادة دولية موحدة لمواجهة التحديات التمويلية المعقدة. واشتمل التزام إشبيلية على خطة عمل واضحة تتضمن دفعة استثمارية كبرى لسد الفجوة التمويلية، وخطوات ملموسة لمعالجة أعباء الديون غير المستدامة، فضلا عن تعزيز دور الدول النامية في صنع القرار المالي العالمي. وفي إطار منصة عمل إشبيلية، تم إطلاق أكثر من 100 مبادرة جديدة، منها مركز عالمي لمقايضات الديون، وتحالف لوقف مدفوعات الديون أثناء الأزمات، بالإضافة إلى فرض ضرائب تضامنية على الطائرات الخاصة ورحلات الدرجة الأولى لدعم أهداف المناخ والتنمية. وفي سياق الدعم الدولي، التزمت عدة دول بإجراءات ملموسة مثل تحويل الديون إلى استثمارات تنموية، وتعزيز التمويل المستدام، وفرض ضرائب عادلة على الأثرياء، بالإضافة إلى توسعة آليات تمويل الكوارث وتعزيز الخطط الوطنية للتمويل. على صعيد القطاع الخاص، تعهدت الشركات المشاركة في المنتدى الدولي للأعمال بزيادة استثماراتها المؤثرة، وعرضت مشاريع بقيمة 10 مليارات دولار تعزز التنمية المستدامة. وعلى الرغم من الترحيب بنتائج المؤتمر، حذرت منظمات المجتمع المدني من أن التقدم الحقيقي يعتمد على استمرار الالتزام السياسي والعمل العملي، مشددة على ضرورة تدخل الدول الغنية لمعالجة أوجه عدم المساواة الهيكلية التي تعيق التنمية في الدول الفقيرة. وأكدت باولا سيفيلا ممثلة المعهد الدولي للبيئة والتنمية أن قمة إشبيلية جاءت في وقت حاسم لاستعادة الثقة في التعاون الدولي بعد جائحة (كوفيد-19)، مشددة على ضرورة مواجهة أعباء الديون الخارجية واستغلال التمويل المختلط لتوجيه الموارد للمجتمعات الأكثر حاجة. وأشارت إلى أن القمة أغفلت معالجة أزمة الإسكان رغم تصاعد تكاليف المعيشة عالميا، داعية إلى فرض ضرائب عادلة ومكافحة التهرب الضريبي، ومحذرة من أن تحقيق أهداف التنمية المستدامة بات مهددا في ظل غياب الإرادة السياسية اللازمة. يذكر أن التزام إشبيلية حدد خريطة طريق عالمية تهدف إلى تعبئة الموارد المالية اللازمة سنويا لتحقيق التنمية المستدامة، مع التركيز على بناء أنظمة ضريبية أكثر عدلا، وتحسين إدارة الديون، وتعزيز دور بنوك التنمية، وجذب الاستثمارات الخاصة، بالإضافة إلى تطوير نظام مالي عالمي أكثر شمولا ومساءلة من خلال تنسيق فعال ومشاركة أوسع من مختلف مكونات المجتمع. وتتضمن خطة عمل إشبيلية أكثر من 130 مبادرة لتحويل الالتزامات إلى نتائج فعلية على الأرض، مع السعي لتوفير تمويل مستدام يسهم في تحسين حياة ملايين الأشخاص حول العالم. مساحة إعلانية

صندوق قطر للتنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ينظمان معرض "سر في خطاهم"
صندوق قطر للتنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ينظمان معرض "سر في خطاهم"

صحيفة الشرق

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

صندوق قطر للتنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ينظمان معرض "سر في خطاهم"

اقتصاد 16 A+ A- الدوحة - قنا نظم صندوق قطر للتنمية، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين معرضا توعويا بعنوان "سر في خطاهم"، في مجمع /بلاس فاندوم/ بمدينة لوسيل، وذلك في إطار إحياء اليوم العالمي للاجئين. ويهدف المعرض، الذي تدور فعالياته من 22 إلى 27 يونيو الجاري، إلى تسليط الضوء على قصص اللاجئين والنازحين من مختلف أنحاء العالم، من خلال تجربة تفاعلية تمكن الزوار من التعرف عن قرب على معاناة وأحلام من أجبروا على الفرار من أوطانهم. وافتتح المعرض بحفل رسمي حضره كل من سعادة الشيخ ثاني بن حمد بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس إدارة صندوق قطر للتنمية، والسيد فهد بن حمد السليطي المدير العام لصندوق قطر للتنمية، والسيد أحمد محسن ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دولة قطر، إلى جانب عدد من الشخصيات البارزة. وتجول الحضور في أرجاء المعرض الذي ضم صورا وقصصا تروي تفاصيل دقيقة من حياة اللاجئين، مجسدة قوتهم في مواجهة التحديات وإصرارهم على العيش بكرامة. واستخدمت في المعرض خيمة نموذجية تستخدمها المفوضية في مواقع اللجوء، لتمنح الزوار لمحة واقعية عن ظروف العيش التي يواجهها اللاجئون. كما يسلط المعرض الضوء على أهمية المساعدات الإنسانية التي يقدمها الشركاء والداعمون، ومن ضمنهم صندوق قطر للتنمية، والدور الحيوي الذي تؤديه في تحسين حياة الملايين من المتضررين حول العالم. وعبر السيد أحمد محسن عن امتنانه لهذا التعاون المستمر قائلا:" إن اللاجئ لا يختار أن يكون لاجئا. فهم يجبرون على الفرار من الحروب والاضطهاد، حاملين معهم قصصا من الصمود والقوة والأمل"، مضيفا أن هذا المعرض "يتيح للزوار فرصة التأمل في رحلاتهم، ويذكر بأن وراء أعداد النزوح المتداولة أناسا يحلمون ويتحدون المخاطر لبناء مستقبل أكثر إشراقا لعائلاتهم. ونحن نثمن دعم صندوق قطر للتنمية ووقوفه إلى جانب اللاجئين حول العالم ومساهمته في خلق مساحة قيمة تتيح للجمهور التفاعل مع قصص اللاجئين". من جهتها، قالت السيدة شيخة الشيبي رئيس قسم تخطيط وتقييم الشراكات في صندوق قطر للتنمية:" نحن في صندوق قطر للتنمية نؤمن بمسؤوليتنا الإنسانية تجاه الفئات الأشد ضعفا، ولا سيما اللاجئين والنازحين قسرا. من خلال شراكتنا الممتدة مع المفوضية، نعمل على تلبية الاحتياجات العاجلة، كما نحرص على بناء مستقبل أكثر استدامة لهؤلاء الأفراد". وأضافت أن "المعرض يشكل دعوة صريحة للتحرك، وفرصة للتأمل في معاناة اللاجئين باعتبارهم أفرادا لديهم قصص حقيقية عن الشجاعة والأمل والصمود". ويعتبر اليوم العالمي للاجئين، الذي يصادف العشرين من يونيو من كل عام، مناسبة دولية خصصتها الأمم المتحدة لتكريم اللاجئين حول العالم، ولتسليط الضوء على حقوق واحتياجات وأحلام الذين اضطروا للنزوح من ديارهم. ويأتي إحياء اليوم العالمي للاجئين هذا العام في ظل تخفيضات حادة في تمويل المساعدات الإنسانية، مما يعرض حياة الملايين للخطر. ووفقا لأحدث تقرير عن الاتجاهات العالمية الصادر عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بلغ عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح قسرا بحلول نهاية عام 2024 أكثر من 123 مليون شخص، من بينهم 42.7 مليون لاجئ، و73.5 مليون نازح داخليا. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store