logo
معاريف: الطيارون المكلفون باعتراض الصواريخ والمسيرات الإيرانية تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة

معاريف: الطيارون المكلفون باعتراض الصواريخ والمسيرات الإيرانية تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة

معا الاخباريةمنذ 16 ساعات
تل أبيب- معا- قالت صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الأربعاء، إن الطيارين الذين كلفوا باعتراض الصواريخ والمسيرات خلال الحرب على إيران ألقوا فائض الذخائر المتبقية على قطاع غزة.
وذكرت أن الطيارين المنشغلين باعتراض الطائرات المتجهة نحو إسرائيل من إيران وجدوا طائراتهم مليئة بالأسلحة بعد العملية، لذا استداروا بطائراتهم للتخلص مما تبقى منها على غزة.
وأفادت بأن الطيارين تواصلوا في أول أيام الحرب على إيران مع غرفة قيادة عمليات غزة وعرضوا إلقاء ذخيرتهم على القطاع.
وأشارت إلى أن قيادة العمليات في فرقة غزة رحبت باقتراح الطيارين إلقاء الذخيرة على غزة وسرعان ما تحول ذلك إلى روتين.
ويقول سلاح الجو الإسرائيلي إن الطيارين الذين أرسلوا في اليوم الأول من العملية إلى إيران لتنفيذ مهمة حماية سماء إسرائيل واعتراض الصواريخ والصواريخ المضادة للطائرات المطلقة من إيران على إسرائيل، أضافوا صواريخ جو - أرض إلى طائراتهم.
وكانت لكل طائرة مهمة استطلاع لفترة زمنية محددة مسبقا، وفي نهاية المهمة توجه الطيارون إلى غرفة عمليات القتال في غزة واقترحوا إسقاط فائض الذخيرة المتبقي على أهداف في غزة لمساعدة القوات البرية التي كانت تجري مناورات في شمال قطاع غزة ومنطقة خان يونس.
وتوضح الصحيفة أن غرفة العمليات رحّبت بنداء الطيارين وفي غضون ساعات أصبحت مبادرة الطيارين روتينية، حيث أمر قائد سلاح الجو اللواء تومر بار الذي سمع بالخبر الصادر من القيادة، بتوسيع نطاقه ليشمل جميع الأسراب وبالتالي كثف سلاح الجو موجات هجماته على غزة دون قوات إضافية.
ويقول الجيش الإسرائيلي إنه خلال 12 يوما من القتال في إيران، تعرضت غزة لموجة من الغارات الجوية العنيفة، ويوميا، كانت عشرات الطائرات المقاتلة التي كانت في طريقها للهبوط تمر فوق غزة وتلقي مئات الذخائر على أهداف تابعة لحماس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طيارون إسرائيليون ألقوا ذخائر فائضة من حربهم مع إيران على قطاع غزة
طيارون إسرائيليون ألقوا ذخائر فائضة من حربهم مع إيران على قطاع غزة

جريدة الايام

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة الايام

طيارون إسرائيليون ألقوا ذخائر فائضة من حربهم مع إيران على قطاع غزة

تل أبيب - وكالات: قالت صحيفة "معاريف" العبرية، أمس، إن الطيارين الذين كلفوا باعتراض الصواريخ والمسيّرات خلال الحرب على إيران ألقوا فائض الذخائر المتبقية على قطاع غزة. وذكرت أن الطيارين المنشغلين باعتراض الطائرات المتجهة نحو إسرائيل من إيران وجدوا طائراتهم مليئة بالأسلحة بعد العملية، لذا استداروا بطائراتهم للتخلص مما تبقى منها على غزة. وأفادت بأن الطيارين تواصلوا في أول أيام الحرب على إيران مع غرفة قيادة عمليات غزة، وعرضوا إلقاء ذخيرتهم على القطاع. وأشارت إلى أن قيادة العمليات في فرقة غزة رحبت باقتراح الطيارين إلقاء الذخيرة على غزة، وسرعان ما تحول ذلك إلى روتين. ويقول سلاح الجو الإسرائيلي: إن الطيارين الذين أرسلوا في اليوم الأول من العملية إلى إيران لتنفيذ مهمة حماية سماء إسرائيل واعتراض الصواريخ والصواريخ المضادة للطائرات المطلقة من إيران على إسرائيل، أضافوا صواريخ جو - أرض إلى طائراتهم. وكانت لكل طائرة مهمة استطلاع لفترة زمنية محددة مسبقاً، وفي نهاية المهمة توجه الطيارون إلى غرفة عمليات القتال في غزة واقترحوا إسقاط فائض الذخيرة المتبقي على أهداف في غزة لمساعدة القوات البرية التي كانت تجري مناورات في شمال قطاع غزة ومنطقة خان يونس. وتوضح الصحيفة أن غرفة العمليات رحّبت بنداء الطيارين وفي غضون ساعات أصبحت مبادرة الطيارين روتينية، حيث أمر قائد سلاح الجو اللواء تومر بار الذي سمع بالخبر الصادر من القيادة، بتوسيع نطاقه ليشمل جميع الأسراب، وبالتالي كثف سلاح الجو موجات هجماته على غزة دون قوات إضافية. ويقول الجيش الإسرائيلي: إنه خلال 12 يوماً من القتال في إيران، تعرضت غزة لموجة من الغارات الجوية العنيفة، ويومياً، كانت عشرات الطائرات المقاتلة التي كانت في طريقها للهبوط تمر فوق غزة وتلقي مئات الذخائر على أهداف تابعة لـ"حماس". وفي هذا الصدد، قال الخبير الأمني الفلسطيني رامي أبو زبيدة: إن هذا الفعل "يكشف حقيقة أن قطاع غزة تحوّل إلى مكبّ نيران فائضة، وحقل تجريب، ومنطقة تفريغ للذخائر الزائدة". وأشار أبو زبيدة في قناته على "تليغرام" إلى أن هذا القصف "لم يعد لأغراض عملياتية، بل بدافع الاستهتار، والعقاب الجماعي، والتلذذ بإظهار اليد العليا"، مؤكداً أن "تفريغ فائض الذخيرة يعرّي الجوهر العقابي لآلة القتل الإسرائيلية، إنها ليست حرباً على المقاومة فقط، بل على مفهوم الحياة نفسه في غزة".

معاريف: الطيارون المكلفون باعتراض الصواريخ والمسيرات الإيرانية تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة
معاريف: الطيارون المكلفون باعتراض الصواريخ والمسيرات الإيرانية تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 16 ساعات

  • معا الاخبارية

معاريف: الطيارون المكلفون باعتراض الصواريخ والمسيرات الإيرانية تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة

تل أبيب- معا- قالت صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الأربعاء، إن الطيارين الذين كلفوا باعتراض الصواريخ والمسيرات خلال الحرب على إيران ألقوا فائض الذخائر المتبقية على قطاع غزة. وذكرت أن الطيارين المنشغلين باعتراض الطائرات المتجهة نحو إسرائيل من إيران وجدوا طائراتهم مليئة بالأسلحة بعد العملية، لذا استداروا بطائراتهم للتخلص مما تبقى منها على غزة. وأفادت بأن الطيارين تواصلوا في أول أيام الحرب على إيران مع غرفة قيادة عمليات غزة وعرضوا إلقاء ذخيرتهم على القطاع. وأشارت إلى أن قيادة العمليات في فرقة غزة رحبت باقتراح الطيارين إلقاء الذخيرة على غزة وسرعان ما تحول ذلك إلى روتين. ويقول سلاح الجو الإسرائيلي إن الطيارين الذين أرسلوا في اليوم الأول من العملية إلى إيران لتنفيذ مهمة حماية سماء إسرائيل واعتراض الصواريخ والصواريخ المضادة للطائرات المطلقة من إيران على إسرائيل، أضافوا صواريخ جو - أرض إلى طائراتهم. وكانت لكل طائرة مهمة استطلاع لفترة زمنية محددة مسبقا، وفي نهاية المهمة توجه الطيارون إلى غرفة عمليات القتال في غزة واقترحوا إسقاط فائض الذخيرة المتبقي على أهداف في غزة لمساعدة القوات البرية التي كانت تجري مناورات في شمال قطاع غزة ومنطقة خان يونس. وتوضح الصحيفة أن غرفة العمليات رحّبت بنداء الطيارين وفي غضون ساعات أصبحت مبادرة الطيارين روتينية، حيث أمر قائد سلاح الجو اللواء تومر بار الذي سمع بالخبر الصادر من القيادة، بتوسيع نطاقه ليشمل جميع الأسراب وبالتالي كثف سلاح الجو موجات هجماته على غزة دون قوات إضافية. ويقول الجيش الإسرائيلي إنه خلال 12 يوما من القتال في إيران، تعرضت غزة لموجة من الغارات الجوية العنيفة، ويوميا، كانت عشرات الطائرات المقاتلة التي كانت في طريقها للهبوط تمر فوق غزة وتلقي مئات الذخائر على أهداف تابعة لحماس.

بينها القضاء على 11 عالما نوويا.. الجيش الإسرائيلي يجمل محصلة هجومه على إيران
بينها القضاء على 11 عالما نوويا.. الجيش الإسرائيلي يجمل محصلة هجومه على إيران

معا الاخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • معا الاخبارية

بينها القضاء على 11 عالما نوويا.. الجيش الإسرائيلي يجمل محصلة هجومه على إيران

تل أبيب- معا- أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم الجمعة، عن حصيلة هجومه الذي استمر 12 يوما على إيران، مشيرا إلى أنه قضى على 11 عالما نوويا بارزا وأكثر من 30 من أبرز قادة المؤسسة العسكرية والأمنية. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان، إنه "‏في ختام عملية الأسد الصاعد التي إستمرت 12 يوما حقق جيش الدفاع إنجازا متكاملا كبيرا وحقق تفوقا جويا كاملا في قلب إيران وحقق كامل الأهداف التي حددت للعملية وأكثر منها"، وفق تعبيره. وبحسب أدرعي، فإن الأهداف التي حققتها إسرائيل خلال 12 يوما من الحرب مع إيران هي "إلحاق أضرار جسيمة بالمنشآت النووية الثلاث المركزية التابعة للنظام الإيراني التي تعرضت للهجوم، وتدمير الآلاف من أجهزة الطرد المركزي ومراكز بحث وتطوير مرتبطة بالبرنامج النووي وبنى تحتية فريدة للبرنامج النووي الإيراني، بالإضافة إلى القضاء على 11 عالم نووي بارز مرتبطين بالبرنامج السلاح النووي الإيراني". ‏وأضاف أدرعي أنه "تم قصف أكثر من 35 موقع إنتاج صواريخ، وتدمير 200 منصة صواريخ ونحو 50% من مخزون المنصات الصاروخية، واستهداف أكثر من 80 منصة صواريخ أرض- جو". من جهة أخرى، أكد أدرعي أن "الجيش الإسرائيلي دمر 15 طائرة واستهدف 6 مطارات وقضى على المئات من عناصر القوات العسكرية الإيرانية، واستهدف عشرات من مقرات القيادة العسكرية، وقضى على على أكثر من 30 من أبرز قادة المؤسسة العسكرية والأمنية للنظام الإيراني". ‏وذكر المتحدث أنه تم أيضا "اعتراض مئات الصواريخ أرض أرض بنسبة نجاح تفوق 86%، واعتراض مئات الطائرة المسيرة بالنسبة نجاح تفوق 99%". ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيز التنفيذ صباح الثلاثاء 24 يونيو 2025، بعد حرب استمرت 12 يوما، وجاء الاتفاق بوساطة مباشرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلن عن التوصل إلى "اتفاق كامل ونهائي" لوقف شامل لإطلاق النار، معتبرا أن العالم تجنب حربا مدمرة كانت ستستمر لسنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store