logo
بعد اقتحام بن غفير.. مستعمرون يداهمون المسجد الأقصى

بعد اقتحام بن غفير.. مستعمرون يداهمون المسجد الأقصى

صدى البلدمنذ يوم واحد
اقتحم عشرات المستعمرين، صباح اليوم الاثنين، المسجد الأقصى، بحماية جنود الاحتلال الاسرائيلي، بحسب وكالة "وفا".
وأفادت مصادر محلية، بأن عددا من المستعمرين المقتحمين أدوا طقوسا تلمودية في باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية، وقاموا بالتضييق على المصلين.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال شددت من اجراءاتها على بوابات المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة.
تجدر الإشارة إلى أن 3023 مستعمرا، يقودهم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، ومتطرفون من أعضاء الكنيست الإسرائيلية، اقتحموا المسجد الأقصى امس الأحد، وأدوا طقوسا تلمودية ورقصات وصراخ عمّت أرجاء المسجد الأقصى، تخللها رفع علم الاحتلال، واستخدام لفائف توراتية مفتوحة عند أحد أبوابه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن غفير: إذا قررنا احتلال غزة فعلى رئيس الأركان التنفيذ
بن غفير: إذا قررنا احتلال غزة فعلى رئيس الأركان التنفيذ

الديار

timeمنذ 13 دقائق

  • الديار

بن غفير: إذا قررنا احتلال غزة فعلى رئيس الأركان التنفيذ

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار وزير الأمن القومي الإسرائيلي المنتمي لليمين المتطرف إيتمار بن غفير، الى أنه "على رئيس الأركان أن يوضح بجلاء أنه سيمتثل كليا لأوامر المستوى السياسي حتى لو تقرر احتلال قطاع غزة". واعتبر بن غفير أنه "على رئيس الأركان أن يعلن بوضوح التزامه بتعليمات المستوى السياسي". ويرتقب أن تعقد الحكومة الإسرائيلية اليوم اجتماعاً من أجل بحث مسألة التوسع في غزة، واحتلال القطاع بشكل كامل، فضلا عن اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر لتوجيه الجيش بشأن "كيفية تحقيق أهداف الحرب". كما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن "الأجهزة الأمنية تعارض توسيع القتال في مناطق لم ينشط فيها الجيش من قبل خشية المساس بالأسرى".

ترامب ونتنياهو يضعان "حماس" أمام خيارين: إطلاق الأسرى والاستسلام أو مواجهة تصعيد شامل
ترامب ونتنياهو يضعان "حماس" أمام خيارين: إطلاق الأسرى والاستسلام أو مواجهة تصعيد شامل

النهار

timeمنذ 13 ساعات

  • النهار

ترامب ونتنياهو يضعان "حماس" أمام خيارين: إطلاق الأسرى والاستسلام أو مواجهة تصعيد شامل

لم يتمخض عن مهمة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف في إسرائيل أي مؤشرات توحي أن الرئيس دونالد ترامب في سبيله إلى التدخل لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوقف حرب غزة. في ما يشبه موقفاً من قبيل رفع العتب، كرر ترامب ليل الأحد أنه يتعين على إسرائيل أن "تطعم الناس في غزة، لأن أميركا لا تريد لهم أن يتضوروا جوعاً". لكنه أكد أن إسرائيل لا تنفذ "إبادة جماعية"، معيداً إلى الأذهان "الأشياء الفظيعة التي ارتكبتها حماس" في هجومها في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. ماذا يعني موقف ترامب على أرض الواقع؟ أقله، هناك فرصة جديدة معطاة لنتنياهو كي ينتهي من حرب غزة إما بـ"صفقة شاملة"، وإما بهجوم شامل يغير الأوضاع جذرياً من طريق إعادة احتلال القطاع بالكامل بما يمكّن الحكومة الإسرائيلية من إعلان "النصر المطلق". وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن نتنياهو وترامب يعملان على اقتراح جديد، يتضمن توجيه إنذار الى "حماس"، يتضمن دعوة لإطلاق ما تبقى لديها من أسرى إسرائيليين والموافقة على إنهاء الحرب بما في ذلك إلقاء السلاح، تحت طائلة استمرار إسرائيل في حملتها العسكرية. الحديث عن الإبادة بواسطة التجويع والقصف في غزة، لم يعد مقتصراً على الجهات المؤيدة للفلسطينيين فحسب، بل إنّ أصواتاً في إسرائيل نفسها بدأت في الآونة الأخيرة تصف سياسة التجويع بأنها ترقى إلى "إبادة جماعية"، على غرار الكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان، الذي تساءل في مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية: "كيف وصلنا إلى نقطة نتهم فيه بإبادة جماعية؟". والأسبوع الماضي، نشرت منظمتا "بتسيلم" و"أطباء لحقوق الإنسان" تقريرين منفصلين أقرتا فيهما للمرة الأولى بأن إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في غزة. وأمس، دعا 550 من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين السابقين وبينهم رؤساء سابقون لأجهزة الاستخبارات، ترامب إلى الضغط على نتنياهو، من أجل وضع حد للحرب "لأن حماس لم تعد تشكّل تهديداً استراتيجياً لإسرائيل". وفي الولايات المتحدة، بدأت شريحة واسعة من اليهود الأميركيين بينهم منظمات كانت تتجنب توجيه الانتقادات للسياسات الإسرائيلية، تتحدث علناً عن الأزمة الإنسانية في غزة، وتحض إسرائيل على توفير الطعام والدواء. وبعضها لا يتوانى عن وصف ما يجري بالإبادة. وفي داخل حركة "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" (ماغا)، هناك من بدأ يتجرأ على استخدام كلمة "إبادة" لوصف السياسة الإسرائيلية في غزة، مثل النائبة الجمهورية البارزة مارجوري تايلور غرين. كذلك، غرّد النائب الجمهوري عن ولاية كنتاكي توماس ماسي الأربعاء قائلاً إن "حرب إسرائيل في غزة غير متوازنة إلى درجة أنه لا توجد حجة منطقية كي يسدد دافعو الضرائب الأميركيون ثمنها". وتماشياً مع اعتزام دول غربية الاعتراف بدولة فلسطين في أيلول/سبتمبر في إطار إعادة إحياء فكرة "حل الدولتين"، وقّع عشرة أعضاء من الحزب الديموقراطي في مجلس النواب الأميركي على رسالة تحض إدارة ترامب على الاعتراف بدولة فلسطينية. كل ذلك، لا يشكل حافزاً لترامب للتدخل الجدي والدفع نحو التوصل إلى الحرب ومناقشة "اليوم التالي". وبذلك، تخلو الساحة لنتنياهو ليواصل الضغط بالقتل اليومي والتجويع والتلويح بتصعيد شامل. والقناة 12 الإسرائيلية تنقل عن مصادر أن "إسرائيل أمام أسبوع مصيري ستتخذ فيه قرارات استراتيجية من شأنها تغيير وجه الحرب". وفي سياق متصل، نقل وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير التوتر إلى القدس، باقتحامه الأحد المسجد الأقصى وتأديته صلاة علنية هناك، متحدياً بذلك الوضع القائم في المكان وليدعو من هناك إلى احتلال كامل لغزة وفرض السيادة عليها.

بعد اقتحام بن غفير.. مستعمرون يداهمون المسجد الأقصى
بعد اقتحام بن غفير.. مستعمرون يداهمون المسجد الأقصى

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • صدى البلد

بعد اقتحام بن غفير.. مستعمرون يداهمون المسجد الأقصى

اقتحم عشرات المستعمرين، صباح اليوم الاثنين، المسجد الأقصى، بحماية جنود الاحتلال الاسرائيلي، بحسب وكالة "وفا". وأفادت مصادر محلية، بأن عددا من المستعمرين المقتحمين أدوا طقوسا تلمودية في باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية، وقاموا بالتضييق على المصلين. وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال شددت من اجراءاتها على بوابات المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة. تجدر الإشارة إلى أن 3023 مستعمرا، يقودهم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، ومتطرفون من أعضاء الكنيست الإسرائيلية، اقتحموا المسجد الأقصى امس الأحد، وأدوا طقوسا تلمودية ورقصات وصراخ عمّت أرجاء المسجد الأقصى، تخللها رفع علم الاحتلال، واستخدام لفائف توراتية مفتوحة عند أحد أبوابه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store