logo
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميتعلى الوليد بن خالد بن طلال

نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميتعلى الوليد بن خالد بن طلال

الرياضمنذ 16 ساعات
أدى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض عقب صلاة العصر، أمس، صلاة الميت على صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز -رحمه الله-، وذلك بجامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تتصرّف عندما تُعامل كأنك أقل من زملائك؟ 4 خطوات تعيد التوازن دون صدام
كيف تتصرّف عندما تُعامل كأنك أقل من زملائك؟ 4 خطوات تعيد التوازن دون صدام

مجلة سيدتي

timeمنذ 17 دقائق

  • مجلة سيدتي

كيف تتصرّف عندما تُعامل كأنك أقل من زملائك؟ 4 خطوات تعيد التوازن دون صدام

ليس دائمًا يُقال لك إنك أقل، أحيانًا يُقال هذا بالإيماءة، بالنبرة، بتجاهل الرأي ، أو بإسناد المهام للآخرين بينما يُترك اسمك في الخلف. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق شعورًا غائرًا بأنك لا تُعامل كندّ، بل كملحق لا أهمية له. البعض يصمت ويتألم، والبعض يثور ويفقد صورته. لكن هناك طريقًا ثالثًا، أكثر وعيًا وهدوءًا، تستطيع من خلاله أن تعيد التوازن دون أن تفتح معركة لا داعي لها. إليك أربع خطوات ذكية تعيد لك حضورك دون أن تتورط في الصدام. بحسب المحامي والخبير في تطوير الذات، الدكتور صهيب عماد. راقب السلوك لا النوايا في لحظة شعورك بأنك تُعامل كأنك أقل، لا تندفع لتفسير ما يحدث بناءً على الظنون. ركّز على السلوك الظاهر، وليس على ما تظنه خلفه. هل تم استثناؤك من نقاش مهم؟ هل لم يُطلب رأيك في قرار يشملك؟ هل يتم تمرير المعلومات إليك متأخرًا؟ توثيقك لهذه التصرفات سيساعدك في التعامل معها لاحقًا بوعي وليس بانفعال. ومن يفصل بين الفعل وتفسيره يحمي نفسه من الوقوع في فخ الحساسية الزائدة أو تضخيم الأمور داخليًا. هل تعلم: ابدأ بإثبات الحضور لا تنتظر من الآخرين أن يضعوك في المقدمة، بل خذ زمام المبادرة بإثبات حضورك. عبّر عن رأيك بصوت واضح في الاجتماعات ، شارك بملاحظاتك حتى لو لم تُطلب منك، وتابع التفاصيل كما لو أنك في مركز القرار. الشخص الذي يتصرف بثقة لا يُمكن تجاهله طويلًا. وحين تُجبر الآخرين على رؤية إضافتك بدلًا من انتظارهم ليسمحوا لك، فأنت تبدأ أول خطوة حقيقية نحو تعديل صورتك الذهنية لديهم. طالب بالتوضيح بذكاء إذا شعرت بأن هناك موقفًا متكررًا يُقصيك، يمكنك أن تسأل عنه لكن بطريقة ذكية وغير هجومية. اسأل مثلًا عن سبب استبعادك من مهمة معينة، أو لماذا لم تُرسل لك المعلومات في الوقت نفسه كالبقية. نبرة السؤال هنا ليست للاتهام بل للفهم. هذه الخطوة تُظهر وعيك ومتابعتك، وتكشف للآخرين أنك تلاحظ التفاصيل وتطلب معاملة متوازنة دون افتعال ضجيج. من يطالب باحترامه بهدوء، يُحترم أكثر مما لو صرخ طلبًا له. ابنِ تكتلًا صغيرًا إذا وجدت نفسك دائمًا على الهامش، فكر في بناء علاقات مهنية قوية مع زملاء يعرفون قيمتك. وجود حلفاء مهنيين يقدّرونك ويُظهرون دعمهم علنًا يُحدث فرقًا كبيرًا في إدراك الآخرين لك. الأشخاص لا يعيدون النظر في الفرد إلا إذا رأوه محاطًا بتقدير. لا تكن وحدك في المعركة النفسية، بل كوّن دائرة من الزملاء الذين يشعرونك بالندية، ويتفاعلون معك كما تتمنى أن يفعل الآخرون. الصورة التي تصنعها بين الناس تسبق ما تقوله عن نفسك. لماذا يتجاهلك البعض في بيئة العمل، وهل الأمر متعلق بك فعلًا أم بهم هم؟ لأن البعض يتعامل وفق الصورة النمطية: قد لا يكون التجاهل مقصودًا، بل نتيجة تصور مسبق عنك كوّنوه في البداية ولم يتغير. إن لم تكسر أنت هذه الصورة بتصرف مختلف، ستبقى في الهامش حتى دون نية واضحة منهم. لأن الهدوء يُفسَّر ضعفًا: حين تصمت كثيرًا أو تتراجع في المواقف، يبدأ البعض بتصنيفك تلقائيًا كطرف غير مؤثر. وهذا لا يعني أنهم أقوى منك، بل فقط أنهم ملأوا المساحة التي تركتها فارغة. الحضور لا يُمنح، بل يُنتزع بثقة. لأن احترام الذات يبدأ منك: ما لم تحترم دورك وتطالب بحقك في الحضور، لن يبادر الآخرون بتقديمه لك. الموظف الذي يرى نفسه أقل، يُعامل كذلك. أما من يطالب بالتوازن دون أن يرفع صوته، فهو من يُعاد حسابه في كل اجتماع وموقف.

قبل محادثات إسطنبول... إيران تتهم الأوروبيين بخرق الاتفاق النووي
قبل محادثات إسطنبول... إيران تتهم الأوروبيين بخرق الاتفاق النووي

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

قبل محادثات إسطنبول... إيران تتهم الأوروبيين بخرق الاتفاق النووي

تعقد إيران محادثات جديدة بشأن برنامجها النووي مع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا الجمعة في إسطنبول. قالت طهران إن أي خطوة محتملة من قِبل الترويكا الأوروبية لتفعيل آلية «سناب باك» للعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية «غير مشروعة»، واتهمت تلك الدول بـ«عدم احترام» الاتفاق النووي لعام 2015. وسيجري نواب وزراء الخارجية في دول الترويكا محادثات مع نظيرهم الإيراني، الجمعة، في إسطنبول، وستكون الأولى منذ هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية في يونيو (حزيران) في خضم حرب الـ12 يوماً بين إسرائيل وإيران. والقوى الأوروبية الثلاث، إلى جانب الصين وروسيا، هي الأطراف المتبقية في الاتفاق النووي لعام 2015 الذي رفع العقوبات عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. وانسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018. وقالت الدول الأوروبية الثلاث إنها ستعيد فرض العقوبات الدولية على إيران بنهاية أغسطس (آب) إذا لم تدخل في محادثات بنَّاءة بشأن برنامجها النووي مع القوى الغربية، لا سيما الولايات المتحدة. وأجرت الدول الثلاث وإيران في الأشهر القليلة الماضية محادثات غير حاسمة بشأن برنامج طهران النووي بالتوازي مع مفاوضات نووية غير مباشرة بين طهران وواشنطن. وأدى الهجوم الإسرائيلي على إيران في يونيو إلى تعليق هذه المحادثات. وقال وزير الخارجية عباس عراقجي للتلفزيون الرسمي في وقت متأخر، الأحد، إن فريقه سيعقد محادثات مع الأوروبيين، وأضاف: «مواقفنا اليوم أكثر قوة وصلابة مما كانت عليه سابقاً، وأعتقد أنه من المهم أن يكون الأوروبيون على دراية بموقف إيران». وأضاف: «نملك أوراقاً قوية بيدنا»، دون تقديم تفاصيل. وكان عراقجي يكرر حرفياً تصريحات صدرت من المرشد الإيراني علي خامنئي الأسبوع الماضي في لقاء مجموعة من المسؤولين، قائلاً: «سواء دخلنا مجال الدبلوماسية أو الساحة العسكرية... فسندخل من موقع قوة». وقال إن على الدبلوماسيين والقادة العسكريين أن يتعاملوا مع المرحلة المقبلة «بعناية ودقة»، وطالب مسؤولي وزارة الخارجية بالتزام «التوجيهات»، دون الخوض في التفاصيل. وكتب عراقجي على منصة «إكس» أيضاً: «أظهرت إيران أنها قادرة على إسقاط أي (عمل قذر) واهم، لكنها مستعدة على الدوام لمقابلة الدبلوماسية الجادة بالمثل بحسن نية». لاحقاً، أفادت وسائل إعلام إيرانية، نقلاً عن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، بأن جولة جديدة من المفاوضات بين إيران وأوروبا ستعقد الجمعة في إسطنبول. وذكر بقائي أن إيران وافقت على طلب الدول الأوروبية لعقد جولة جديدة من المفاوضات النووية، مشيراً إلى أن الاجتماع سيُعقد على مستوى نواب وزراء الخارجية، بمشاركة مجيد تخت روانجي، وكاظم غريب‌ آبادي. وجاء تأكيد عراقجي، وبقائي قبل ساعات من تقرير نشرته وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» بشأن استئناف وشيك للمحادثات مع الأوروبيين دون أن تحدد المكان والزمان. وقال بقائي، الاثنين، إن الأطراف الأوروبية «أخطأت وأهملت تطبيق» الاتفاق النووي، وأضاف في مؤتمر صحافي دوري أن استخدام هذا البند أمر «لا معنى له، وغير مبرر، وغير أخلاقي»، مشيراً إلى أن إيران بدأت التخلي عن التزامات الاتفاق رداً على عدم امتثال الغرب له. وأوقفت إيران جميع التزامات الاتفاق النووي تدريجياً رداً على انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب من الاتفاق النووي في ولايته الأولى. وسعى الرئيس السابق جو بايدن دون جدوى إحياء الاتفاق النووي. وكانت باريس ولندن وبرلين أكدت التزامها بتطبيق الاتفاق، مشيرة إلى رغبتها في مواصلة التبادلات التجارية مع إيران، في وقت لم يُعد فرض عقوبات الأمم المتحدة والعقوبات الأوروبية على طهران. غير أنّ التدابير التي سعت الدول الأوروبية إلى اعتمادها للتخفيف من آثار العقوبات الأميركية واجهت صعوبات، لا سيما أنّ العديد من الشركات الغربية اضطرّت إلى مغادرة إيران التي تشهد معدّلات تضخّم مرتفعة، وأزمة اقتصادية خانقة. ومن المقرر عقد اجتماع ثلاثي بين إيران وروسيا والصين على مستوى مديرين عموم بوزارات الخارجية غداً الثلاثاء بشأن البرنامج النووي الإيراني، وكيفية تجنب إعادة فرض العقوبات على طهران بموجب آلية الأمم المتحدة، حسبما ذكر بقائي. وقال بقائي: «ننسق باستمرار مع هذه الدول بشأن كيفية منع (آلية إعادة فرض العقوبات)، أو التخفيف من آثارها»، مضيفاً أن مجموعة الدول الأوروبية الثلاث تفتقر إلى الصفة القانونية اللازمة لتفعيل هذه الآلية. وقال عراقجي قبل أيام: «إذا أراد الاتحاد الأوروبي والترويكا الأوروبية أن يكون لهما دور، فعليهما التصرف بمسؤولية، والتخلي عن سياسات التهديد والضغط التي عفى عليها الزمن، بما في ذلك سياسة (إعادة فرض العقوبات) التي ليس لها أي أساس أخلاقي أو قانوني على الإطلاق». وأمس الأحد عقد علي لاريجاني، بصفته مبعوثاً للرئيس الإيراني، اجتماعاً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة قضايا مثل البرنامج النووي الإيراني محل الخلاف. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستقبل في الكرملين علي لاريجاني مستشار المرشد الإيراني (إرنا) وطرحت صحيفة «اعتماد» المقربة من حكومة مسعود بزشكيان، الأسبوع الماضي، احتمال أن تقدم إيران على إقناع روسيا والصين بالانسحاب من الاتفاق النووي، في مسعى لإبطال فاعلية القرار 2231، الذي ينتهي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، الذي ينصّ على «سناب باك» للعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية. وقبل الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، عقدت طهران وواشنطن خمس جولات من المحادثات النووية بوساطة عُمانية، لكنهما واجهتا عقبات رئيسة، مثل تخصيب اليورانيوم في إيران الذي تسعى القوى الغربية إلى خفضه إلى الصفر للحد من أي خطر للتسليح. وقال بقائي إنه لا توجد حالياً أي خطط لاستئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، التي عقدت طهران معها خمس جولات من المفاوضات غير المباشرة قبل الغارات الإسرائيلية على إيران الشهر الماضي. وقبل الضربات الأميركية-الإسرائيلية كانت إيران تخصّب اليورانيوم بنسبة 60 في المائة، وهو أدنى بقليل من نسبة 90 في المائة الضرورية للاستخدامات العسكرية، لكنه يتخطى بكثير سقف التخصيب الذي حدده الاتفاق النووي بـ3.67 في المائة. وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أعلى هيئة رقابية في الأمم المتحدة، إنه لا توجد دولة أخرى خصبت اليورانيوم إلى هذا المستوى دون إنتاج أسلحة نووية. وتقول طهران إن برنامجها النووي مخصَّص للأغراض المدنية فقط. ومن جانبها، تقول القوى الغربية إنه لا يوجد مبرر مدني للتخصيب بهذه النسبة العالية. في الأثناء، نقلت وكالة «برنا» التابعة لوزارة الرياضة، عن عضو في لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني قوله اليوم الاثنين إن طهران قد تتوقف عن الالتزامات الأمنية إذا لجأت دول أوروبية إلى آلية الأمم المتحدة لإعادة فرض العقوبات الدولية عليها. وقال عباس مقتدايي في إشارة إلى إجراءات مضادة محتملة قد تتخذها إيران إذا أُعيد فرض العقوبات الدولية عليها: «لدينا عدد من الأدوات، يمكننا وقف التزامنا بالأمن في المنطقة، والخليج (...)، ومضيق هرمز، ومناطق بحرية أخرى». وأضاف: «أوروبا ليست في وضع يسمح لها بتعريض نفسها للخطر في مضيق هرمز بينما تخوض هي ذاتها صراعات سياسية واقتصادية وثقافية مع روسيا والصين، وحتى الولايات المتحدة». وكان عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، النائب وحيد أحمدي، قال أمس إن الدول الأوروبية الثلاث «لا تملك، من وجهة نظر القانون الدولي، الحق في تفعيل الآلية». وأضاف، في حديث لموقع «إيران أوبزرفر» الإخباري، أن طهران تضع ثلاثة شروط أساسية للعودة إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة، وهي: «أولاً: إدانة العدوان على الأراضي الإيرانية في المحافل الدولية. ثانياً: تحديد حجم الأضرار والتعويضات الناجمة عن الحرب التي استمرت 12 يوماً. ثالثاً: تقديم ضمانات واضحة بعدم تكرار أي اعتداء على الأراضي الإيرانية في المستقبل». والخميس الماضي، حذر رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان، النائب إبراهيم عزيزي، من رد لا يمكن لدول الترويكا الأوروبية «تحمّله» إذا أقدمت على تحريك الملف في مجلس الأمن. وفي نفس اليوم دعت صحيفة «كيهان» إلى سن قانون لخروج إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي، بهدف ردع «سناب باك». وهددت إيران في الماضي بتعطيل حركة الملاحة البحرية في مضيق هرمز، أو وقف تهريب المخدرات إلى أوروبا رداً على الضغوط الغربية عليها بسبب برنامجها النووي.

«التعاون الخليجي» يدعو إلى التحرك العاجل لفك الحصار عن غزة وإدخال المساعدات
«التعاون الخليجي» يدعو إلى التحرك العاجل لفك الحصار عن غزة وإدخال المساعدات

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«التعاون الخليجي» يدعو إلى التحرك العاجل لفك الحصار عن غزة وإدخال المساعدات

دعت دول مجلس التعاون الخليجي المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لفك الحصار عن قطاع غزة، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية بشكل فوري ودون قيد أو شرط، في ظل استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلية في ارتكاب جرائم وحشية أدت إلى مجاعة حادة وكوارث إنسانية بحق الشعب الفلسطيني الشقيق. وأعرب جاسم محد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن إدانة دول مجلس التعاون الخليجي واستنكارها البالغ، لاستمرار الحصار الجائر غير الإنساني وغير القانوني الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ومنعها دخول المساعدات الإنسانية بجميع أشكالها، وما نجم عنه من كارثة إنسانية متفاقمة تجسدت في تفشي المجاعة، ونفاد المواد الغذائية والطبية، في انتهاك صارخ لأحكام القانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، ومبادئ حقوق الإنسان، وتحدٍّ واضح للمجتمع الدولي. وأكد الأمين العام أن مجلس التعاون يحمِّل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن المأساة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة، بما فيها سياسة التجويع الجماعي التي تنتهجها قوات الاحتلال ضد الأشقاء في غزة، وأنها تشكل جريمة حرب مكتملة الأركان، وتستوجب محاسبة عاجلة من قبل المجتمع الدولي. وطالب البديوي المجتمع الدولي بجميع دوله ومؤسساته ومنظماته، إلى التحرك الفوري والجاد لوقف هذا الحصار الوحشي، ووقف آلة القتل والتجويع، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة، وفتح المعابر دون تأخير، وإنقاذ أرواح الأبرياء من كارثة محققة. كما جدد الأمين العام موقف دول مجلس التعاون الثابت في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في الحياة الكريمة والحرية وتقرير المصير، وتحقيق السلام العادل والدائم وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store