
الشمس تنفث تيارا ناريا عملاقا.. علماء روس يرصدون بنية بلازمية هائلة بطول يتجاوز مليون كيلومتر
ووفقا للعلماء الروس، فقد وقع الانبعاث بين الساعة التاسعة صباحا والثانية ظهرا بتوقيت موسكو، متجها نحو القطب الشمالي للنظام الشمسي. وقد تجاوز طول هذه البنية المذهلة حاجز المليون كيلومتر.
وكان قد تم تسجيل انبعاث مشابه بالحجم تقريبا في اليوم السابق، لكن هذه المرة عند القطب الجنوبي للشمس. وتشير التقديرات إلى أن الشمس قد أطلقت، خلال الأسبوع الماضي فقط، ما لا يقل عن ست بنى بلازمية مماثلة.
وأكدت المختبرات أن أيا من هذه الانبعاثات لم يصطدم بالأرض حتى الآن.
يُذكر أن أحد روّاد فضاء وكالة ناسا التقط مؤخرا صورة نادرة للبرق من على متن محطة الفضاء الدولية، في سياق متابعة الظواهر الجوية والفضائية الفريدة.
المصدر: RTرصد علماء الفلك جسما غامضا قادما من خارج نظامنا الشمسي يتجه نحو كوكب الأرض بسرعة كبيرة، حيث يتوقع أن يمر بالقرب منا في 17 ديسمبر القادم.
أعلنت ليودميلا كوشمان، رئيسة قسم الدعم المنهجي في قبة موسكو الفلكية أن الأرض ستكون في 3 يوليو، في أبعد نقطة عن الشمس، لذلك سيكون قرص الشمس المرئي من الأرض هو الأصغر خلال العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
تفسير سبب تحول الأرض إلى دفيئة حرارية لملايين السنين
ويعتبر العلماء الانفجارات البركانية في سيبيريا المسبب الرئيسي، حيث أطلقت كميات هائلة من غازات الدفيئة في الغلاف الجوي، مما أدى إلى احترار حاد وتحول الكوكب إلى "بيت زجاجي جحيمي" استمر لملايين السنين. وافترض مؤلفو الدراسة الجديدة أن الأرض ارتفعت حرارتها بسرعة كبيرة، مما أدى إلى انقراض الغطاء النباتي من خطوط العرض المنخفضة إلى المتوسطة، وخاصة الغابات الاستوائية المطيرة. وبعد الكارثة اختفت الغابات الاستوائية المطيرة ومستنقعات الخث التي كانت تمتص الكربون تقريبا، وحلت محلها نباتات بدائية. وأدى هذا إلى إبطاء دورة الكربون، وبقيت غازات الدفيئة لفترة أطول في الغلاف الجوي، مما حافظ على درجات الحرارة القصوى. ولم يبدأ المناخ في العودة تدريجيا إلى طبيعته إلا بعد حوالي خمسة ملايين سنة، عندما بدأت النباتات في التعافي. واتفق العلماء على أن هذا الحدث نتج عن انبعاثات حادة من غازات الدفيئة، مما أدى إلى احترار الأرض بشكل مكثف وسريع. لكن ظل اللغز قائما حول استمرار هذه الظروف الحارة بشكل متطرف لملايين السنين. ويأتي حله من دراسة جديدة نُشرت في مجلة Nature Communications. وكان اندلاع كميات هائلة من الصهارة من منطقة البراكين السيبيرية (Siberian Traps) هو الشرارة التي أشعلت فتيل الانقراض الجماعي في العصر البرمي. وثارت هذه الصهارة في حوض رسوبي غني بالمواد العضوية. وكانت ساخنة بدرجة كافية لإذابة الصخور المحيطة وإطلاق كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون في غلاف الأرض الجوي خلال فترة زمنية تعتبر قصيرة بالمقاييس الجيولوجية، ربما تراوحت بين 50,000 و500,000 سنة. يُعتقد أن درجة الحرارة على اليابسة ارتفعت بسرعة كبيرة جدا، مما حال دون قدرة العديد من أشكال الحياة على التطور والتكيف. ويتطلب تعافي النظام المناخي من كوارث كهذه فترة تتراوح ما بين 100,000 ومليون سنة. ومع ذلك، فإن هذه الظروف المناخية، حيث تجاوز متوسط درجة الحرارة عند خط الاستواء 34 درجة مئوية (أي أعلى بحوالي 8 درجات مئوية من المستوى الحالي) - استمرت لما يقارب الخمسة ملايين سنة. المصدر: حذرت السلطات اليابانية السكان من وقوع زلزال قوي جدا، حيث أفادت صحيفة "آساهي" أن زلزالا مدمرا من فئة "ميغا" قد يضرب اليابان خلال الثلاثين عاما القادمة باحتمالية عالية.


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
الشمس تنفث تيارا ناريا عملاقا.. علماء روس يرصدون بنية بلازمية هائلة بطول يتجاوز مليون كيلومتر
وجاء في بيان نشره المختبر عبر قناته الرسمية على "تلغرام": "الشمس تواصل تحطيم الأرقام القياسية من حيث حجم البروتُبرَانسات (الانبعاثات البلازمية) التي تطلقها في الفضاء". ووفقا للعلماء الروس، فقد وقع الانبعاث بين الساعة التاسعة صباحا والثانية ظهرا بتوقيت موسكو، متجها نحو القطب الشمالي للنظام الشمسي. وقد تجاوز طول هذه البنية المذهلة حاجز المليون كيلومتر. وكان قد تم تسجيل انبعاث مشابه بالحجم تقريبا في اليوم السابق، لكن هذه المرة عند القطب الجنوبي للشمس. وتشير التقديرات إلى أن الشمس قد أطلقت، خلال الأسبوع الماضي فقط، ما لا يقل عن ست بنى بلازمية مماثلة. وأكدت المختبرات أن أيا من هذه الانبعاثات لم يصطدم بالأرض حتى الآن. يُذكر أن أحد روّاد فضاء وكالة ناسا التقط مؤخرا صورة نادرة للبرق من على متن محطة الفضاء الدولية، في سياق متابعة الظواهر الجوية والفضائية الفريدة. المصدر: RTرصد علماء الفلك جسما غامضا قادما من خارج نظامنا الشمسي يتجه نحو كوكب الأرض بسرعة كبيرة، حيث يتوقع أن يمر بالقرب منا في 17 ديسمبر القادم. أعلنت ليودميلا كوشمان، رئيسة قسم الدعم المنهجي في قبة موسكو الفلكية أن الأرض ستكون في 3 يوليو، في أبعد نقطة عن الشمس، لذلك سيكون قرص الشمس المرئي من الأرض هو الأصغر خلال العام.


روسيا اليوم
منذ 21 ساعات
- روسيا اليوم
رائدة فضاء أمريكية تلتقط صورة لـ"الشبح الأحمر" وتقدم الصورة للعلماء لدراستها
ونشرت رائدة الفضاء صورة هذه الظاهرة على حسابها في "انستغرام" وقالت عنها إنها ستساعد العلماء على الأرض في فهم أفضل لتشكل وخصائص وعلاقة هذه الظاهرة بالعواصف الرعدية. وكتبت آيزر في منشورها: "وااو.. بينما كنا نمضي فوق المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية هذا الصباح التقطت هذا الشبح". وأضافت: "هذه الظاهرة هي عبارة عن أحداث مضيئة عابرة تحدث فوق السحاب ويتسبب بذلك نشاط كهربائي مكثف في العواصف الرعدية في الأسفل هناك. لقد حصلنا على منظر رائع فوق السحاب لذا يمكن للعلماء استخدام هذه الأنواع من الصور من أجل فهم أفضل لتشكلها وخصائصها وعلاقتها بالعواصف الرعدية". المصدر: RT كشفت الجمعية الفلكية بجدة سبب ظاهرة جوية استثنائية شهدتها سماء شمال غرب السعودية مساء أمس، حيث ظهرت بقعة دائرية وردية لامعة بعد غروب الشمس في مشهد غير مألوف. في حدث فلكي يخطف الأنفاس، تتحول أنظار علماء الفلك وهواة مراقبة السماء نحو ظاهرة نادرة لم يشهدها العالم منذ قرون. كشفت وكالة ناسا النقاب عن أولى الصور الملتقطة بواسطة التلسكوب الشمسي المصغر "كوديكس" (CODEX) المثبت على محطة الفضاء الدولية، والتي تقدم رؤى غير مسبوقة للغلاف الجوي الخارجي للشمس. شهدت سماء عدة ولايات أمريكية ظاهرة غريبة يوم الثلاثاء الماضي، عندما رصد العديد من السكان كرة نارية ساطعة تخترق السماء في وضح النهار. في ظاهرة فلكية نادرة لن تتكرر قبل عام 2040، سيتمكن سكان الأرض خلال الأشهر القادمة من رؤية مشهد خلاب يشبه "ثقبا" عملاقا يتحرك ببطء عبر سطح زحل. تحولت سماء أوروبا إلى لوحة فنية كونية عندما أطلقت المرحلة العليا لصاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس" عرضا ضوئيا أخاذا، يوم 23 يونيو.