logo
'فوربس' تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم

'فوربس' تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم

كش 24منذ 2 أيام
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا.
وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار.
وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج.
وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية.
وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر.
وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا.
ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الحكومة يؤكد أمام المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية بأن المملكة المغربية بقيادة جلالة الملك محمد السادس تواصل تعزيز إصلاحات هيكلية في المجالات ذات الأولوية
رئيس الحكومة يؤكد أمام المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية بأن المملكة المغربية بقيادة جلالة الملك محمد السادس تواصل تعزيز إصلاحات هيكلية في المجالات ذات الأولوية

المغربية المستقلة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغربية المستقلة

رئيس الحكومة يؤكد أمام المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية بأن المملكة المغربية بقيادة جلالة الملك محمد السادس تواصل تعزيز إصلاحات هيكلية في المجالات ذات الأولوية

المغربية المستقلة : أكد رئيس الحكومة عزيز أخنوش، أمام المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية، الذي انطلقت أشغاله مساء أمس الاثنين 30 تونيو الجاري، باشبيلية، أن المغرب، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ايده الله ، يواصل تعزيز إصلاحاته الهيكلية في المجالات ذات الأولوية. وأوضح أخنوش، الذي يمثل جلالة الملك محمد السادس حفظه في هذا المؤتمر، أن هذه المجالات تهم، على الخصوص، الدعم الاجتماعي المباشر، والحماية الاجتماعية، والتأمين الإجباري عن المرض، والمساعدة في تملك السكن، علاوة على مباشرة إصلاحات عميقة في التعليم والصحة. وأضاف أن هذه الإصلاحات، التي تعكس الإرادة القوية للمملكة المغربية في تحسين ظروف عيش المواطنين وإرساء أسس التنمية الشاملة والمستدامة، تساهم بلا شك في تسريع النمو، لكنها تتطلب موارد مالية كبيرة. وأشار رئيس الحكومة، في هذا الصدد، إلى أن المملكة المغربية بذلت جهودا كبيرة لتعبئة الموارد المالية الوطنية بشكل أكثر فعالية، من خلال مباشرة إصلاحات ضريبية طموحة، ومكافحة التهرب الضريبي، وإعداد بيئة ضريبية مواتية للتنمية. وقال أخنوش إن هذه الجهود ساهمت في توسيع قاعدة الوعاء الضريبي بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة، مؤكدا، بالمقابل، أنه 'ورغم هذه الموارد المالية، فإن حاجاتنا لتمويل مختلف الأوراش الطموحة والمهيكلة تستدعي تعبئة موارد إضافية'. من جهة أخرى، أبرز أخنوش أن المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية يكتسي أهمية خاصة، إذ ينعقد في سياق دولي يتسم بتحديات كبرى تتعلق بالتنمية الاقتصادية العالمية، وانتظارات متزايدة للسكان. ودعا رئيس الحكومة إلى التعاطى بجدية مع آفاق إصلاح آليات التمويل الدولية، وضمان عدم استثناء البلدان النامية، ولا سيما البلدان ذات الدخل المتوسط. ولتحقيق هذا الهدف، فمن الضروري، يقول السيد أخنوش، الانخراط في حوار بناء بين المؤسسات التي أنشئت في القرن الماضي والأجيال الجديدة من الفاعلين الاقتصاديين والاجتماعيين، من أجل الاستجابة للتطلعات المشروعة للمواطنين. وشدد رئيس الحكومة على أهمية تمويل التنمية بالموازاة مع إصلاح نموذج التمويل التقليدي، وذلك بهدف تجديد وإعادة ابتكار تمويل التنمية الدولي. وخلص أخنوش، إلى أن المملكة المغربية، بصفتها دولة ذات دخل متوسط، تهدف إلى المساهمة في البحث عن آليات تمويل جديدة على نطاق عالمي، قادرة على ضمان النمو العادل والمستدام في جميع أنحاء العالم. ويشارك في المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية، المنعقد إلى غاية الخميس المقبل، نحو 50 رئيس دولة وحكومة، إلى جانب 4 آلاف ممثل عن منظمات المجتمع المدني، والمؤسسات المالية الدولية، والقطاع الخاص. ويضم الوفد المغربي، على الخصوص، وزيرة الاقتصاد والمالية، السيدة نادية فتاح، والسفير الممثل الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة، السيد عمر هلال، وسفيرة المغرب بإسبانيا، السيدة كريمة بنيعيش. ويهدف هذا المؤتمر إلى بلورة حلول عملية لسد العجز السنوي المقدر بـ4000 مليار دولار، الذي تواجهه البلدان النامية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

تباين أسعار العملات الرقمية و"بيتكوين" تستقر فوق 107 آلاف دولار
تباين أسعار العملات الرقمية و"بيتكوين" تستقر فوق 107 آلاف دولار

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

تباين أسعار العملات الرقمية و"بيتكوين" تستقر فوق 107 آلاف دولار

واشنطن - المغرب اليوم ارتفعت معظم أسعار العملات المشفرة في تعاملات اليوم ، فيما حافظت عملة بيتكوين على استقرارها فوق مستوى 107 آلاف دولار، بدعم من حالة التفاؤل بشأن التقدم في تنظيم هذا القطاع داخل كبرى اقتصادات العالم. واستقرت عملة "بيتكوين" عند مستوى 107,474.88 دولار، فيما استحوذت على نحو 64.6% من إجمالي قيمة سوق العملات المشفرة، وفقا لبيانات منصة "كوين ماركت كاب". وارتفعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية الإيثيريوم بنسبة 1.55% عند 2475.21 دولار، بينما انخفضت الريبل بنحو 0.1% لتتداول عند 2.1820 دولار. وتبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.3 تريليون دولار، فيما بلغ إجمالي حجم التداولات خلال الـ 24 ساعة الماضية 90.56مليار دولار، وفقا لبيانات المنصة. وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب "بيتكوين" في السلفادور أن البلاد أضافت 7 عملات بيتكوين جديدة إلى احتياطياتها خلال الأيام السبعة الماضية، لترتفع إجمالي حيازتها إلى 6223.18 بيتكوين، بقيمة تتجاوز 670 مليون دولار. ويأتي هذا في وقت تتزايد فيه الدعوات لوضع إطار تنظيمي واضح لسوق العملات الرقمية، خاصة بعد تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب الأسبوع الماضي، حيث أكد أن سوق العملات المستقرة شهد نموا مؤسسيا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة، مما يعزز الحاجة إلى تنظيم فعال لهذا القطاع. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المغرب جنة الأثرياء.. توقعات باستقطاب 100 مليونير جديد خلال 2025
المغرب جنة الأثرياء.. توقعات باستقطاب 100 مليونير جديد خلال 2025

LE12

timeمنذ ساعة واحدة

  • LE12

المغرب جنة الأثرياء.. توقعات باستقطاب 100 مليونير جديد خلال 2025

كشفت شركة 'هينلي أند بارتنرز' العالمية المتخصصة في استشارات الثروة والهجرة الاستثمارية، عن توقعاتها بأن يستقطب المغرب 100 مليونير جديد خلال العام الجاري 2025، بإجمالي ثروات تُقدّر بنحو 900 مليون دولار. جاء ذلك في التقرير السنوي الذي تصدره الشركة بالتعاون مع 'نيو وورلد ويلث'، حيث من المتوقع أن يشهد المغرب تدفقًا ملحوظًا لرؤوس الأموال، في حين ستشهد دول عربية وأجنبية أخرى هجرة كبيرة للمليونيرات بسبب عوامل اقتصادية غير مستقرة، أو تحديات سياسية وقانونية. وأشار التقرير إلى أن المغرب بصدد تعزيز موقعه كوجهة مفضلة لأصحاب الثروات، وذلك في ظل الاستقرار النسبي الذي يعرفه من الناحية السياسية والاقتصادية، مقارنة بدول أخرى. وأوضح المصدر ذاته، أن المغرب سيكون من بين الوجهات القليلة التي ستسجل تدفقاً إيجابياً لأصحاب الثروات، في حين سيغادر نحو 142 ألف مليونير بلدانهم الأصلية في عام 2025، متوجهين نحو دول تعتبر ملاذات آمنة لرؤوس الأموال مثل الإمارات، الولايات المتحدة، سويسرا، إيطاليا، والسعودية. ويرى خبراء أن هذا التوجه نحو المغرب يعكس جاذبية مناخ الأعمال والاستثمار، إضافة إلى التحسن التدريجي في البنية التحتية وتزايد فرص الأعمال الناشئة، وهو ما يجعل المملكة بيئة محفزة لتنمية الثروات الخاصة. ويعد هذا المعطى فرصة استراتيجية لصناع القرار من أجل تعزيز السياسات الداعمة لجلب الاستثمارات الخاصة، وخاصة من فئة أصحاب الثروات الكبيرة، بما يسهم في تنشيط الاقتصاد الوطني وخلق فرص الشغل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store