logo
غزة.. مئات القتلى والجرحى بقصف إسرائيلي تركز على خيام نازحين في المواصي وخانيونس والرمال والزيتون

غزة.. مئات القتلى والجرحى بقصف إسرائيلي تركز على خيام نازحين في المواصي وخانيونس والرمال والزيتون

روسيا اليوممنذ يوم واحد
وقالت مصادر طبية أن من بين القتلى 52 فلسطينيا قضوا في مجزرة مروعة استهدفت خيام نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس جنوبي القطاع.
كما سجلت إصابات قاتلة قرب مراكز لتوزيع المساعدات شمال رفح، حيث قتل عدد من المدنيين أثناء انتظارهم للحصول على الإغاثة.
في مناطق أخرى من خان يونس ورفح، قتل عدد من الأشخاص متأثرين بجروح أصيبوا بها، إلى جانب غارات جديدة استهدفت مناطق مدنية.
في وسط القطاع، لقي 20 شخصا حتفهم جراء غارات طالت منازل سكنية ومدارس تؤوي نازحين. من بين هذه الهجمات، قصف على منزل في دير البلح، وآخر على مدرسة في مخيم البريج، إضافة إلى استهداف سيارة أمام مدرسة المنفلوطي. كما قتل عدد من المدنيين في قصف استهدف شارع المزرعة، وآخرون متأثرون بجراح أصيبوا بها في هجمات سابقة.
وبلغ عدد القتلى في مدينة غزة 26 شخصا، معظمهم نتيجة غارات استهدفت خياما تؤوي نازحين في حي الرمال والزيتون، ومنازل سكنية في تل الهوى، بالقرب من مستشفى القدس، واللجنة القطرية، إضافة إلى استهدافات في حي التفاح وبركة الشيخ رضوان.
في الشاطئ، أفيد بمقتل وإصابة جميع أفراد أسرة مرافق سياسي بارز في قصف على منزل العائلة، فيما تستمر جهود البحث عن ناجين تحت الأنقاض.
كما شنت الطائرات الحربية غارات على مناطق أخرى في المدينة، منها محيط المسلخ التركي، ومنطقة الأبراج، وأسفرت عن قتلى وجرحى بينهم أطفال.
وقامت القوات الإسرائيلية بعمليات نسف لمنازل مدنيين في أحياء شرق خان يونس والزيتون جنوب شرق مدينة غزة، وسط تدهور كبير في البنية التحتية. كما أدى استمرار منع إدخال الوقود إلى انقطاع الكهرباء عن مجمع الشفاء الطبي في غزة، مما يهدد حياة المصابين والمرضى.
وأفادت مصادر طبية وشهود عيان بوقوع قتلى وجرحى في استهدافات متعددة، منها غارة على خيمة نازحين غرب خان يونس، وقصف على منزل في مخيم الشاطئ أسفر عن 10 قتلى وأكثر من 30 جريحا، وهجمات بطائرات الاستطلاع قرب جامعة الأقصى والمخيمات الوسطى.
المصدر: RT
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد لقائه رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون بأنه يجب إنهاء العمل في غزة وتحرير الأسرى وتدمير قدرات حماس.
مارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس "ضغطا شديدا" على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائهما الثاني خلال أقل من 24 ساعة في البيت الأبيضل لوقف النار في قطاع غزة.
أفاد موقع "واللاه" الإخباري العبري أن السعودية لعبت دورا حاسما في إجهاض خطة أمريكية كانت تهدف إلى تهجير مئات الآلاف من سكان قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخارجية الروسية تطالب مسؤولي الأمم المتحدة بالتوقف عن العمل كبوق لدعاية الغرب
الخارجية الروسية تطالب مسؤولي الأمم المتحدة بالتوقف عن العمل كبوق لدعاية الغرب

روسيا اليوم

timeمنذ 28 دقائق

  • روسيا اليوم

الخارجية الروسية تطالب مسؤولي الأمم المتحدة بالتوقف عن العمل كبوق لدعاية الغرب

وقالت الوزارة في بيان لها، تعليقا على التصريحات الأخيرة لأمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: "تصر روسيا على أن يتخلى مسؤولو الأمم المتحدة عن مسارهم المتحيز، وتطالبهم بالتوقف عن العمل كبوق للدعاية الغربية وكناشرين للمعلومات المضللة والمزيفة، وتشدد روسيا على ضرورة اتخاذهم موقف محايد ومسؤول بشكل يليق بمكانتهم، والعمل فقط مع مصادر المعلومات الموثوقة". ونوهت الوزارة بأن تصريحات غوتيريش الأخيرة التي شجب فيها الهجمات الروسية المزعومة، تدل على دعمه لنظام كييف. وقالت وزارة الخارجية إن تصريح غوتيريش في الخامس من يوليو الذي شجب فيه الاتحاد الروسي في سياق الصراع في أوكرانيا، يظهر تحيزه وقصر نظره. وذكرت الوزارة، أن غوتيرش ومرؤوسيه يلتقطون وينشرون بشكل دوري ومنتظم الأكاذيب التي تصنعها أوكرانيا والدول الغربية ضد روسيا. وكان غوتيريش قد "أدان بشدة، سلسلة الهجمات الأخيرة، التي شنتها روسيا على أوكرانيا باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ، والتي أفيد بأنها الأكبر خلال أكثر من ثلاث سنوات من الصراع". المصدر: وكالات أكد رئيس جمهورية فنزويلا نيكولاس مادورو، أن نظام الأمم المتحدة "انهار" في مواجهة الإبادة الجماعية في قطاع غزة. أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكرانيا، بعد إعلان واشنطن مؤخرا تزويدها نظام كييف بها

بن غفير: كلما ازداد التفاوض على صفقات متهورة تزداد دوافع حماس لتنفيذ مزيد من عمليات الخطف
بن غفير: كلما ازداد التفاوض على صفقات متهورة تزداد دوافع حماس لتنفيذ مزيد من عمليات الخطف

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

بن غفير: كلما ازداد التفاوض على صفقات متهورة تزداد دوافع حماس لتنفيذ مزيد من عمليات الخطف

وقال وزير الأمن القومي الإسرائيلي في تصريح صباح اليوم الخميس "كلما ازداد التفاوض على صفقات متهورة تزداد دوافع حماس لتنفيذ مزيد من عمليات الخطف". وأضاف "كفى تفاوضا مع تنظيم إرهابي قاتل وكفى السعي نحو صفقة تنعشه وتقويه، فحياة جنودنا وسكان الجنوب أهم من أي تطبيع أو اتفاقيات اقتصادية". ووفق موقع "واينت" العبري "وجه بن غفير، اتهاما غير مألوف لنتنياهو مدعيا أن المفاوضات على "صفقات فاسدة" تسببت في سقوط الجندي (احتياط) أبراهام أزولاي الذي قتل في مدينة خان يونس جنوب القطاع بعد قتاله مع إرهابيين حاولوا اختطافه". وأشار الموقع إلى أن التقارير التي تتحدث عن "تقدم في مفاوضات الدوحة تدفع شركاء رئيس الوزراء إلى زيادة الضغط عليه، ضد صفقة رهائن، حيث قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في محادثات مغلقة: "إذا كانت التقارير صحيحة فإن نتنياهو يدير ظهره لعائلات الضحايا". وأمس الأربعاء، أعلن مسؤولو مستوطنة يتسهار الإسرائيلية مقتل جندي الاحتياط أبراهام أزولاي في استهداف جرافته خلال المعارك في قطاع غزة. وجاء في بيان المستوطنة: "سقط جندي الاحتياط أبراهام أزولاي من سكان يتسهار في غزة". وكانت كتائب "القسام" قد أعلنت في وقت سابق أن مقاتليها تمكنوا صباحا من الإغارة على تجمع لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وحاولوا أسر جندي ثم أجهزوا عليه. المصدر: "واينت"أفاد مراسلنا اليوم الخميس، نقلا عن مصادر في مستشفى شهداء الأقصى، بمقتل 13 فلسطينيا وإصابة العشرات في غارة إسرائيلية على مواطنين في دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد موقع "واينت" العبري بأن إسرائيل "توافق على أن تضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار قطاع غزة خلال وقف إطلاق النار". نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر سياسي رفيع قوله إن إسرائيل وحماس قد تتوصلان إلى اتفاق بشأن غزة خلال أسبوع أو أسبوعين، لكن ليس في غضون يوم واحد. طغت أنباء مقتل الجنود الإسرائيليين اليومي في غزة على لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في واشنطن. أكدت حركة "حماس" اليوم الأربعاء، ان إسرائيل تتعنت في مسار المفاوضات في نقاط المساعدات وانسحاب الجيش الإسرائيلي وضمانات وقف دائم لإطلاق النار. أعلن مسؤولو مستوطنة يتسهار الإسرائيلية مقتل جندي الاحتياط أبراهام أزولاي في استهداف جرافته خلال المعارك في قطاع غزة.

مهلة جديدة قبل "تزاف 12".. خطة الجيش الإسرائيلي تثير حفيظة الحريديم
مهلة جديدة قبل "تزاف 12".. خطة الجيش الإسرائيلي تثير حفيظة الحريديم

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

مهلة جديدة قبل "تزاف 12".. خطة الجيش الإسرائيلي تثير حفيظة الحريديم

وقد وجهت الرسالة إلى المشاركين في اجتماع عقد يوم الأحد، حضرته المستشارة القانونية غالي بهراف-ميارا، ورئيس مديرية القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي، وعدد من كبار المسؤولين. وذكرت الرسالة أن الإجراءات الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في 25 يوليو. ووفقا للتعليمات، سيكون أمام من يتلقون أمر تجنيد أولي مهلة شهرين ونصف للتوجه إلى مركز التجنيد، قبل إصدار ما يعرف بـ"تزاف 12"، الذي يمنعهم من مغادرة البلاد ويجعلهم عرضة للاعتقال عند أي مواجهة مع الشرطة. وسيتم أيضا تعزيز الرقابة عند المعابر الحدودية ونقاط التفتيش داخل البلاد، مع تكثيف التنسيق بين الجيش والشرطة الإسرائيلية. وقد أقر مسؤولون عسكريون بأن أوامر التجنيد الموجهة إلى الحريديم لم تنفذ فعليا. وقال أحد المسؤولين في مايو: "لا نطبق أوامر التجنيد بحق المتدينين بالشكل الكافي. لا يوجد تقريبا أي تطبيق فعلي"، مضيفا: "لا نريد أن تقتحم وحدات الشرطة العسكرية مدن بني براك وموديعين عيليت وبيطار عيليت. نرغب في زيادة التنفيذ، لكن الأمر صعب". وكان الجيش قد أطلق في مايو حملة نفذتها الشرطة العسكرية لاحتجاز من تجاهلوا أوامر التجنيد، إلا أن الحملة أسفرت على ما يبدو عن اعتقال فرد واحد فقط من المجتمع الحريدي. ومنذ الصيف الماضي، تسلم 24 ألف رجل حريدي أوامر تجنيد أولية، إلا أن القليل منهم امتثلوا لها. ومن المتوقع إرسال 54 ألف أمر تجنيد إضافي بحلول نهاية يوليو. وحاليا، هناك نحو 80 ألف رجل حريدي، تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما، مؤهلون للخدمة العسكرية ولم يلتحقوا بها. ويعاني الجيش من نقص في القوى البشرية، ويحتاج إلى نحو 12 ألف جندي، منهم 7 آلاف جندي مقاتل. وقد أعلن أنه لن يتمكن من تحقيق أهداف تجنيد الحريديم للعامين 2024-2025. وذكر مكتب المستشارة القانونية في الرسالة أنه كجزء من الخطة الجديدة، "ستُنفذ عمليات تطبيق استباقية مستندة إلى معلومات استخباراتية بشكل منتظم"، مشيرًا إلى أن المتخلفين سيمنحون في سبتمبر "فرصة واحدة ومحدودة" للامتثال دون أن يعتقلوا. ونظرا لقلة أماكن الاحتجاز، يجري حاليا دراسة حلول بديلة، وأشارت الرسالة إلى أن "أدوات التنفيذ المتوفرة للجيش بموجب القانون القائم غير كافية لضمان تطبيق فعّال". وأكدت الرسالة "أهمية توسيع سلة أدوات التنفيذ، بما في ذلك حجب الامتيازات عن المتخلفين"، ودعت وزير الدفاع يوآف غالانت إلى الترويج لتوسيع هذه العقوبات "من خلال أدوات إدارية، دون الحاجة إلى تشريع". وقد رحب مكتب المستشارة القانونية بـ"التقدم في صياغة خطة التجنيد والتطبيق للعام الحالي"، وأعلن أن اجتماعًا إضافيًا سيُعقد الشهر المقبل. وفي ردّه على الرسالة، هاجم رئيس لجنة المالية في الكنيست، موشيه غافني، عن حزب "يهدوت هتوراة"، المستشارة بهراف-ميارا، وادعى أنها "أعلنت نفسها العدو الرئيسي لعالم التوراة وطلابها ولحملة رسالة الشعب اليهودي". وأضاف: "لن نسمح بأن يمنع أي طالب يشيفا من دراسة التوراة"، مشيرا إلى أن الشعب اليهودي تعلم من التاريخ ما يحدث لمن "حاولوا منع دراسة التوراة، ونهايتهم معروفة". وانتقد رئيس حزب شاس، أرييه درعي، كذلك المستشارة القانونية، وصرح بأن "التعليمات القمعية الصادرة اليوم بحق طلاب التوراة في دولة يهودية تعد عارا وفقدانا للعقلانية". وأضاف: "استخدام وسائل متطرفة ضد طلاب يشيفا الذين يحمون العالم بتوراتههم يجب أن يثير صدمة في نفوس كل يهودي يحب ويوقّر التوراة. لا يمكن لأحد منع طالب يشيفا من دراسة التلمود بجد". وقد رد زعيم المعارضة، يائير لابيد، على تصريحات درعي بقوله إن على الأخير أن يخبر طلاب يشيفا أنه "في ظل حرب وجودية، لا خيار أمامكم، يجب أن تلتحقوا بالخدمة". ورد درعي بأن دراسة طلاب يشيفا "تحدث المعجزات" و"تسهم بشكل حاسم في أمن إسرائيل"، ووجه اتهامات إلى ناخبي لابيد في تل أبيب بأنهم لا ينخرطون في الجيش بأعداد كافية.المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" نشر موقع "واللا العبري تقريرا عن "قنبلة موقوتة" في الجيش الإسرائيلي، مع مناقشة الكنيست تجنيد المصابين باضطراب ما بعد الصدمة في الاحتياط. أعلن الجيش الإسرائيلي أنه بدأ في تجنيد قوات احتياط من وحدات عدة لمختلف جبهات القتال، في إطار الاستعدادات الدفاعية والهجومية على كافة الجبهات. أعلنت قيادة الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء عن خطة لتجنيد 54 ألفا من الحريديم الذين تجاوزوا سن التجنيد دون استلام استدعاءات الخدمة العسكرية. اختتم رئيس لجنة الخارجية والأمن الإسرائيلية يولي إدلشتاين عن حزب "الليكود" مساء أمس لقاء مطولا مع ممثلي الأحزاب الحريدية حول قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية. كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن أزمة حادة يواجهها الجيش في تجنيد قوات الاحتياط، واتخاذه خطوات غير تقليدية في الاستدعاء للخدمة. أخطرت النائب العام في إسرائيل غالي بهاراف-ميارة وزير الدفاع كاتس بأن حصيلة التجنيد للجيش لم تتحقق، داعية الحكومة للتحرك ضد المتخلفين عن التجنيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store