logo
القصف الأميركي لإيران يشل حركة الطيران بالشرق الأوسط

القصف الأميركي لإيران يشل حركة الطيران بالشرق الأوسط

عين ليبيا٢٢-٠٦-٢٠٢٥
أظهرت بيانات موقع 'فلايت رادار24' أن شركات الطيران واصلت اليوم الأحد تجنب التحليق فوق مناطق واسعة من الشرق الأوسط، بعد القصف الأميركي لمواقع نووية إيرانية، في تصعيد جديد يعمّق أزمة الملاحة الجوية بالمنطقة.
وأشار الموقع إلى أن حركة الطيران التجاري تسير حاليًا وفق قيود صارمة، مشابهة لتلك المفروضة منذ بداية التوترات، إذ تتفادى الطائرات المجال الجوي لكل من إيران والعراق وسوريا وإسرائيل، وتلجأ إلى طرق أطول عبر بحر قزوين أو جنوبي شبه الجزيرة العربية، ما يرفع تكاليف الوقود ويطيل زمن الرحلات.
ويأتي ذلك بعد تسعة أيام من التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، الذي تخلله تبادل صاروخي وضربات جوية، كان آخرها قصف أميركي استهدف منشآت نووية إيرانية.
في تطور لافت، أعلنت شركتا 'العال' و'أركياع'، أبرز شركتي طيران إسرائيليتين، تعليق رحلات الإجلاء التي كانت مخصصة لإعادة الإسرائيليين العالقين في الخارج، حتى إشعار آخر، بينما أكدت سلطة المطارات الإسرائيلية إغلاق المجال الجوي بالكامل، مع الإبقاء على المعابر البرية مع مصر والأردن مفتوحة.
عمليات الإجلاء الدولية تواصلت رغم الأوضاع المتوترة؛ إذ أعلنت الخارجية اليابانية إجلاء 21 شخصًا، بينهم 16 مواطنًا يابانيًا، من إيران إلى أذربيجان برًا، مشيرة إلى استعدادها لتنظيم عمليات إضافية عند الحاجة. كما كشفت نيوزيلندا عن إرسال طائرة نقل عسكرية إلى الشرق الأوسط استعدادًا لأي عمليات إجلاء لمواطنيها، بالتوازي مع محادثات تجريها مع شركات طيران تجارية لدعم الجهود اللوجستية.
تصاعد المخاطر الجوية في مناطق النزاع، لا سيما مع ازدياد استخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ، بات يمثل تهديدًا حقيقيًا للملاحة المدنية، في ظل تزايد التوترات الجيوسياسية التي تضع شركات الطيران في مواقف حرجة بين السلامة والتكلفة والتعقيدات الدبلوماسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع اشتعال الصراع قرب حدود ليبيا.. لماذا فتحت حرب الـ12 يوما أعين «إسرائيل» على السودان؟
مع اشتعال الصراع قرب حدود ليبيا.. لماذا فتحت حرب الـ12 يوما أعين «إسرائيل» على السودان؟

الوسط

timeمنذ 5 أيام

  • الوسط

مع اشتعال الصراع قرب حدود ليبيا.. لماذا فتحت حرب الـ12 يوما أعين «إسرائيل» على السودان؟

فتحت حرب الـ 12 يوما بين إيران و«إسرائيل» أعين تل أبيب على تعاون قائد الجيش السوداني وطهران في إطار الصراع مع قائد قوات «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو الذي تمكن مؤخرا من السيطرة على المثلث الحدودي مع ليبيا ومصر، بينما تشير تقارير متطابقة إلى خطط إسرائيلية لاستهداف «أذرع إيران» في الخرطوم. واعتمد البرهان على أسلحة ومعدات إيرانية والحرس الثوري في حربه ضد قوات «الدعم السريع»، وهو ما أغضب «إسرائيل»، فقد استأنفت العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين في يوليو 2024، بعد أن قُطعت في 2016، ومنذ ذلك الحين تلقى مساعدات عسكرية ضخمة من طهران، وفق تقارير سودانية محلية. مخطط إسرائيلي ودخلت الخرطوم في حالة تأهب قصوى خوفاً من مخطط إسرائيلي يستهدف قيادات إيرانية في السودان تُوصف كأذرع لها في البلد، لذلك وجّهت المسؤولين في الحكومة والقيادات العسكرية بعدم الإدلاء بأي تصريحات بشأن الحرب بين تل أبيب وطهران، وفق التقارير السودانية. وكشف تقرير لصحيفة «الراكوبة» السودانية اليوم الخميس عن حالة تأهب في أوساط قوات حكومة بورتسودان، بعد أنباء عن خطط إسرائيلية لعمل عسكري محتمل، على خلفية التعاون بين قوات عبد الفتاح البرهان وإيران. اتجاه البرهان نحو إيران بينما رأى تقرير لإذاعة «كان» العبرية العامة، أن البرهان باتجاهه نحو إيران، كان «يبتز» أو «يعاقب» إسرائيل على عدم دعمها له ضد قوات الدعم السريع. ومعلوم تاريخياً، أن البرهان التقى برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في فبراير 2020 بأوغندا، حيث أعلنا بدء حوار لتطبيع العلاقات، إلا أن الأوضاع المتقلبة في السودان حال دون إتمام الاتفاق. وفي أبريل الماضي، كشف موقع «إيران إنترناشيونال» عن معلومات استخباراتية تفيد بأن الحرس الثوري الإيراني أرسل، في 17 مارس الماضي، شحنة أسلحة إلى السودان عبر طائرة شحن تابعة لشركة «فارس إير قشم»، الخاضعة لعقوبات دولية. والطائرة، من طراز بوينغ 747 وتحمل رمز التسجيل «EP-FAB»، انطلقت من طهران ونفّذت عملية تسليم سرية في بورتسودان، يُعتقد أنها شملت طائرات مسيّرة من طراز «مهاجر 6» و«أبابيل 3»، إضافة إلى صواريخ مضادة للدروع. وعلى الرغم من محاولات إخفاء المسار الحقيقي عبر إيقاف أنظمة التتبع الجوي، أظهرت بيانات موقع «فلايت رادار 24» أن الطائرة نفّذت رحلة إلى بورتسودان، وعادت إلى طهران في اليوم نفسه. وتنامى تزويد إيران للبرهان بالأسلحة منذ نهاية العام الماضي، ففي ديسمبر 2024، كشفت وكالة «بلومبرغ» بأن طهران زودت قوات حكومة الخرطوم بطائرات مسيّرة، مشابهة لتلك التي زوّدت بها روسيا بعد بدء حربها مع أوكرانيا. وقبل ذلك، في صيف 2024، كانت حكومتا السودان وإيران تتبادلان سفيريهما بعد قطيعة استمرت أكثر من 8 سنوات، في خطوة أثارت تساؤلات حينها حول المصالح التي يحققها استئناف علاقات الدولتين، على خلفية التعاون العسكري السابق بينهما. وقبل نحو عام، نقلت وكالة «رويترز» عن 6 مصادر إيرانية أن الطائرات المسيرة التي أرسلتها إيران إلى السودان لعبت دورا في الحرب هناك. اجتماع جنيف بشأن السودان يأتي ذلك في وقت من المقرر أن يحتضن فيه مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في الثاني من يوليو في جنيف فعالية حول السودان، وعبَّر وزير الخارجية التونسي الأسبق، منجي حمدي، الذي سيترأس المؤتمر عبر عن قلقه في تصريح لمجلة «جون أفريك» الفرنسية اليوم الخميس، من إبداء الجيش السوداني استعداده لبذل أي جهد، حتى من خلال المجازر والفظائع، للقضاء على خصمه حميدتي. وأكد حمدي استفادة الجيش السوداني من دعم تركيا وإيران. وقد أسفر القتال في السودان عن مقتل أكثر من 150 ألف شخص، وتسبّب في أكبر أزمة نزوح وجوع في العالم. وفرّ نحو 13 مليون شخص من ديارهم، ويحتاج 30 مليونًا إلى مساعدات إنسانية، بينما يعاني الاقتصاد السوداني من الانهيار. وتزيد ضغوط قوات «الدعم السريع» التي باتت تسيطر على حدود السودان مع ليبيا وتشاد وإفريقيا الوسطى وجنوب السودان، وجزء من الحدود مع إثيوبيا، على جيش البرهان بالاستعانة بقوى خارجية كمحاولة لحسم الصراع.

القصف الأميركي لإيران يشل حركة الطيران بالشرق الأوسط
القصف الأميركي لإيران يشل حركة الطيران بالشرق الأوسط

عين ليبيا

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

القصف الأميركي لإيران يشل حركة الطيران بالشرق الأوسط

أظهرت بيانات موقع 'فلايت رادار24' أن شركات الطيران واصلت اليوم الأحد تجنب التحليق فوق مناطق واسعة من الشرق الأوسط، بعد القصف الأميركي لمواقع نووية إيرانية، في تصعيد جديد يعمّق أزمة الملاحة الجوية بالمنطقة. وأشار الموقع إلى أن حركة الطيران التجاري تسير حاليًا وفق قيود صارمة، مشابهة لتلك المفروضة منذ بداية التوترات، إذ تتفادى الطائرات المجال الجوي لكل من إيران والعراق وسوريا وإسرائيل، وتلجأ إلى طرق أطول عبر بحر قزوين أو جنوبي شبه الجزيرة العربية، ما يرفع تكاليف الوقود ويطيل زمن الرحلات. ويأتي ذلك بعد تسعة أيام من التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، الذي تخلله تبادل صاروخي وضربات جوية، كان آخرها قصف أميركي استهدف منشآت نووية إيرانية. في تطور لافت، أعلنت شركتا 'العال' و'أركياع'، أبرز شركتي طيران إسرائيليتين، تعليق رحلات الإجلاء التي كانت مخصصة لإعادة الإسرائيليين العالقين في الخارج، حتى إشعار آخر، بينما أكدت سلطة المطارات الإسرائيلية إغلاق المجال الجوي بالكامل، مع الإبقاء على المعابر البرية مع مصر والأردن مفتوحة. عمليات الإجلاء الدولية تواصلت رغم الأوضاع المتوترة؛ إذ أعلنت الخارجية اليابانية إجلاء 21 شخصًا، بينهم 16 مواطنًا يابانيًا، من إيران إلى أذربيجان برًا، مشيرة إلى استعدادها لتنظيم عمليات إضافية عند الحاجة. كما كشفت نيوزيلندا عن إرسال طائرة نقل عسكرية إلى الشرق الأوسط استعدادًا لأي عمليات إجلاء لمواطنيها، بالتوازي مع محادثات تجريها مع شركات طيران تجارية لدعم الجهود اللوجستية. تصاعد المخاطر الجوية في مناطق النزاع، لا سيما مع ازدياد استخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ، بات يمثل تهديدًا حقيقيًا للملاحة المدنية، في ظل تزايد التوترات الجيوسياسية التي تضع شركات الطيران في مواقف حرجة بين السلامة والتكلفة والتعقيدات الدبلوماسية.

«فلايت رادار 24»: «طيران الإمارات» وشركات أخرى بدأت تستخدم الأجواء الليبية
«فلايت رادار 24»: «طيران الإمارات» وشركات أخرى بدأت تستخدم الأجواء الليبية

الوسط

time٢٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

«فلايت رادار 24»: «طيران الإمارات» وشركات أخرى بدأت تستخدم الأجواء الليبية

بدأت شركة طيران الإمارات وشركات أخرى كالخطوط القطرية استخدام أجزاء من المجال الجوي الليبي مع تطور الوضع الأمني في البلاد، بعد سنوات من حظر الطيران المدني فوق ليبيا بسبب الأوضاع الأمنية، بحسب بيانات وتتبع الموقع إحدى رحلات طيران الإمارات «A380»، حيث أظهر مسارًا غير مألوف خلال رحلتها من دبي بالإمارات العربية المتحدة إلى ساو باولو في البرازيل. كيف استخدمت طائرة الإمارات الأجواء الليبية؟ ولفت التقرير إلى أن رحلة طيران الإمارات من دبي إلى ساو باولو طويلة تستغرق عادةً نحو 15 ساعة تقطع خلالها مسافة 6650 ميلًا بحريًا تقريبًا، وفي العادة تنطلق الرحلة غربًا باستخدام مسار بزاوية 244 درجة تقريبًا (اتجاه غربي جنوبي غربي). أما الرحلة محل التتبع فحلّقت إلى الشمال الغربي متجهةً شمال قطر عبر المجال الجوي البحريني قبل أن تتجه إلى مسار غربي شبه مباشر حول منطقة الدمام. وعبرت الطائرة وسط المملكة العربية السعودية، ثم خرجت من المجال الجوي السعودي لتعبر البحر الأحمر وتدخل مصر، ثم اتجهت في البداية نحو الأقصر (مصر) قبل أن تنعطف إلى مسار بزاوية 237 درجة تقريبًا، مما يضعها في مسار شبه مباشر نحو وجهتها. وحلَّقت الطائرة عبر المجال الجوي الليبي بزاوية صغيرة يربط فيها المجال الجوي بين مصر وتشاد، ومن المرجح أن يكون من الضروري تجنّب المجال الجوي السوداني، بحسب موقع «فلايت رادار 24». لماذا الاختصار الليبي أمر غير مألوف؟ تحظر العديد من الدول أو توصي بعدم الطيران فوق أجواء ليبيا لأسباب تتعلق بالسلامة والأمن، وهو ما تفعله المملكة المتحدة على جميع الارتفاعات والمستويات، بينما تطلب فرنسا من مشغليها عدم اختراق المجال الجوي الليبي، وتوصي ألمانيا وكندا مشغليهما بعدم الدخول. أما الولايات المتحدة الأميركية فهي «أكثر إرباكًا بعض الشيء»، حيث تحظر رحلات معينة، ولكنها تتضمن بعض الملاحظات الإضافية حول ماهيتها ونقاط أخرى مختلفة. بشكل عام، تُوصي وكالة سلامة الطيران الأوروبية في نشرة معلومات مناطق النزاع الخاصة بها بعدم عبور الأجواء الليبية، لكن لديها بند للمشغلين المتجهين إلى المطارات الواقعة على الساحل، حيث تنصحهم بالاقتراب من البحر، والتحدث إلى مراقبة الحركة الجوية، وإجراء تقييم قوي للمخاطر. لذلك، فإن معظم هيئات الطيران الرئيسية لا تُبدي اهتمامًا كبيرًا بطائراتها المُسجلة المتجهة إلى هذا المجال الجوي، بسبب الوضع الأمني الخطير في البلاد، نتيجةً للحرب الأهلية الطويلة، ووجود التنظيمات المسلحة والعمليات العسكرية المستمرة. تغير وضع ليبيا في عام 2025 بحسب موقع «فلايت رادار 24»، فقد تغير هذا الوضع في عام 2020، حين جرى الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار بالعاصمة طرابلس، وشهدت السنوات القليلة الماضية تغيرات في الوضع مع تحسن العوامل السياسية والاقتصادية والأمنية. لذلك، في يناير 2025، قررت إيطاليا - في إطار اتفاقية ثنائية واسعة النطاق لدعم المزيد من التنمية وإعادة الهيكلة في البلاد - السماح لمشغليها بالسفر إلى ليبيا. وأصبحت الخطوط الجوية الإيطالية (ITA) أول شركة طيران أوروبية تُسيّر رحلات إلى هناك منذ عام 2014. لا تزال معظم شركات الطيران تتجنب ليبيا في حين تسمح إيطاليا بالرحلات الجوية إلى طرابلس وبنغازي، وتتمتع تركيا ومصر والأردن وتونس وبيلاروسيا والسودان برحلات جوية مباشرة، فإن أي دولة أخرى في العالم لا تفعل ذلك حاليًا، بما في ذلك شركات الطيران التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقرا لها مثل طيران الإمارات. مع ذلك، تسمح الهيئة العامة للطيران المدني، الجهة المختصة بدولة الإمارات العربية المتحدة، بالتحليق فوق ليبيا، بحسب الموقع الذي أشار إلى قرار سلامة صدر عام 2017 يشمل حظر المجال الجوي، وحُدِّثت النسخة السادسة منه في يوليو 2024، مما سمح بالتحليق فوق ليبيا. ويحظر القرار جميع الرحلات الجوية التي تقل عن مستوى الطيران 30 ألف قدم. بناء على ما سبق تسير طائرة خطوط طيران الإمارات رحلاتٍ غير اعتيادية، لكنها قانونية وآمنة، وفق «فلايت رادار 24»، الذي رجّح عبور المزيد من الرحلات القادمة من المنطقة الأجواء الليبية. وأشار الموقع إلى أنه خلال الأسبوع الأخير من مايو، كانت الخطوط الجوية القطرية، و«ماكس إير»، وشركات طيران أخرى تحلق أيضًا عبر جنوب شرق ليبيا. عوامل تحديد المسار البديل ولفت التقرير إلى أن المسار عبر الأجواء الليبية يبدو الخيار المناسب للرحلات الجوية حاليا، لا سيما أن المسار الأكثر مباشرة عبر عُمان، والمجال الجوي الصومالي ثم عبر وسط وجنوب أفريقيا لا يزال يواجه مخاطر أمنية، ذلك أن حظر التحليق فوق اليمن لا يزال ساريا في جميع المسارات الجوية البحرية باستثناء عدد قليل منها، والصومال باستثناء المسارات البحرية، وجميع أنحاء السودان، وبالتالي فإن المسار الليبي يضمن وجود خيارات تحويل مناسبة للتزود بالوقود على طول الطريق، ويقلل المسافة عبر المحيط الأطلسي الجنوبي. وأوضح أن العوامل الأخرى التي تحدد مسار الرحلات تتمثل في ضرورة مراعاة أن يكون المسار قانونيًا، أي ألا يمر عبر أي مجال جوي محظور، وأن يكون آمنًا، أي أن تؤخذ في الاعتبار أحوال الطقس، وخيارات المطارات البديلة، وأي تقييمات لمخاطر المجال الجوي، ثم ضرورة أن يكون المسار تجاريًا، أي أقصر مسار، وقد يُراعى أيضًا الرياح وأقصر مدة طيران، كما تُؤخذ في الاعتبار عوامل مثل التصاريح وتكاليف التحليق. مسار رحلة طيران الإمارات «A380» في السابق شرقاً، ثم جنوب غرب للسفر من دبي إلى ساو باولو (فلايت رادار 24) مسار الطائرات بمحيط الأجواء الليبية (فلايت رادار 24)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store