logo
5 وفيات بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة

5 وفيات بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة

الرأيمنذ 16 ساعات
سجّلت مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الماضية 5 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، جميعهم من البالغين، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقالت الوزارة في بيان صحفي إن العدد الإجمالي لضحايا المجاعة وسوء التغذية ارتفع إلى 180 شهيدا، من بينهم 93 طفلا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفيات في غزة نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية
وفيات في غزة نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

وفيات في غزة نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية

استشهد ٧٨ مواطنًا، وأصيب آخرون، الاثنين، في غارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة في اليوم الـ668 للعدوان. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة» باستشهاد خمسة مواطنين، وإصابة آخرين، باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في منطقة التوام شمال غربي القطاع. وقالت إن خمسة مواطنين ارتقوا، وأصيب آخرون، باستهداف طائرات الاحتلال مواطنين أثناء تفقدهم منازلهم في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وقال شهود عيان أن مواطنين استشهدا، باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في بيت لاهيا شمالي القطاع. وأن مواطنين اثنين استشهدا وأصيب أكثر من 20 آخرين، قرب مركز مساعدات الشاكوش شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع، عُرف منهما هالة أبو مطير. وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن مواطنًا على الأقل استشهد وأصيب آخرين، باستهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات في منطقة نتساريم جنوب مدينة غزة. بدوره، أفاد مستشفى العودة بوصول 8 شهداء و50 مصابًا، جراء استهداف الاحتلال تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع. وفي السياق، استشهد الشاب محمد عبد الحميد دواس متأثرًا بإصابته في قصف سابق على دير البلح وسط القطاع. واستشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون، في غارة للاحتلال الإسرائيلي على مدينة دير البلح. وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة عن تسجيل ٩ حالات وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية ناجمة عن المجاعة وسوء التغذية، مشيرة إلى أن جميع الضحايا من البالغين.وبينت الصحة في تصريح صحفي، أن العدد الإجمالي للضحايا الذين قضوا نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية ارتفع إلى 180 شهيدا، من بينهم 93 طفلا. وتزامن ذلك مع تحذيرات أممية من أزمة تعطيش حادة، حيث يعاني نحو 90% من سكان غزة من عدم القدرة على الوصول إلى مياه صالحة للشرب. ولا تزال آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات متوقفة عند المعابر، إذ سمح الأحد فقط بدخول 80 شاحنة فقط، تعرضت غالبيتها للنهب والسرقة نتيجة الفوضى الأمنية التي يُكرّسها الاحتلال «الإسرائيلي» بشكل ممنهج، ضمن ما بات يُعرف بسياسة «هندسة الفوضى والتجويع» الهادفة إلى تفكيك المجتمع وضرب مقومات صموده. في حين أكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة حاجة القطاع إلى 600 شاحنة يومياً، مؤكدًا تكدس حمولة 22 ألف شاحنة من المساعدات على المعابر يمنع الاحتلال دخولها. وأكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغل اللاجئين «أونروا» عدنان أبو الحسنة، أن 6 آلاف شاحنة مستعدة لدخول غزة وهي كافية لإطعام سكان القطاع لمدة 3 أشهر، بينما تسمح إسرائيل بدخول 30-40 شاحنة فقط، ودون طرق آمنة. وطالب بإدخال 600 شاحنة على الأقل يوميًا والسماح لموظفي الأونروا بإدارة نقاط المساعدات. ووفق الإحصاءات الرسمية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء العدوان في 7 تشرين الأول 2023 إلى 60,839 شهيدا و149,588 جريحا. في حين بلغ عدد ضحايا «لقمة العيش»، نتيجة استهداف مراكز المساعدات 1,487 شهيدا، وأكثر من 10,578 إصابة. ومنذ بدء الإبادة الجماعية في تشرين الأول 2023، ترتكب «إسرائيل» بالتوازي جريمة تجويع بحق أهالي قطاع غزة، بعدما شددت من إجراءاتها في 2 آذار الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات «كارثية». وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 209 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. وقال مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة محمد أبو عفش، »، إنه «لا يوجد بديل عن توزيع المساعدات عبر البر داخل قطاع غزة، مؤكدًا أن «المساعدات الجوية تسقط في مناطق تسيطر عليها قوات الاحتلال». وقال أبو عفش إن «المساعدات الجوية تُسرق ولا تصل إلى مستحقيها». وفيما يخص مراكز توزيع المساعدات، قال أبو عفش إن «مؤسسة غزة لا تحمل أي صفة للإنسانية كما يزعم القائمون عليها»، مؤكدًا أن «الكثيرين يموتون في مراكز المساعدات بغياب وسائل الإسعاف والنقل». بدوره، قالت مسؤولة برنامج المساعدات الخارجية الأمريكية للكوارث نتاليا واكسلر إن الإنزال الجوي ليس السبيل الأمثل لمساعدة غزة. وذكرت المسؤولة أن افضل الطرق لإدخال المساعدات الغذائية الطارئة عبر فتح معابر قطاع غزة. وقالت المسؤولة: «من خلال تجربتي كمدير لمكتب المساعدات الخارجية الأميركية في حالات الكوارث، إن إنزال المظلات من الطائرات هو الأسلوب الأكثر ظلمًا لإيصال الإمدادات الإنسانية أؤكد أن مثل هذه العمليات غير فعالة ومكلفة للغاية وخطيرة». وقالت واكسلر: ثبت في العديد من مناطق الحرب، فإن الشباب والأقوياء والسريعين والمدججين بالسلاح هم من يحصلون على الإمدادات، إما بالوصول إلى المنصات أولًا أو بالاستلاء عليها قسرًا لاحقًا. وأضافت إنه بدون كوادر إغاثة ماهرة على الأرض لجمع وتوزيع الإمدادات الغذائية بشكل عادل على الأطفال والمدارس والمستشفيات وكبار السن والجرحى وغيرهم من السكان المستهدفين، فإن هذه الفئات الأخيرة تخسر وتستمر في الجوع. في المقابل، وجّه رؤساء أركان ومفوضون ورؤساء الشاباك والموساد والاستخبارات العسكرية نداء مشتركًا لوقف الحرب في قطاع غزة، تحت عنوان «أوقفوا الحرب». وحمل النداء توقيع الغالبية العظمى من كبار القادة العسكريين، رؤساء المنظومة، رؤساء الموساد، كبار القادة العسكريين في جيش وأجهزة أمن الاحتلال.وأكد"النداء» أن الأشخاص الموقعون على الرسالة كانوا في الكابنيت، في «مطبخ» صنع القرارات، في جميع عمليات اتخاذ القرارات الأكثر حساسية. وجاء في النداء:"أكثر من ألف سنة من الخبرة الأمنية، السياسية، تعطي لنا الواجب للقيام وقول ما يجب علينا قوله؛ نحن في فجر الهزيمة، هذه الحرب بدأت كحرب عادلة، كانت حرب دفاع». وأردف: «ولكن عندما حققنا جميع الأهداف العسكرية، عندما حققنا انتصارا عسكريا لامعا ضد جميع أعدائنا، توقفت هذه الحرب عن كونها حربا عادلة، وهي تقود دولة إسرائيل إلى فقدان أمنها وهويتها». ولفت الموقعون النظر إلى أن دولة الاحتلال «تجاوزت النقطة التي كان بإمكانها فيها إنهاء الأمور بتحقيق كافٍ». مؤكدة: «نحن الآن في الأساس نخسر أكثر مما نحقق، نحن نفقد هذه الإنجازات». وحذر نداء الشخصيات الإسرائيلية: «لا أعرف جيشا انتصر في حرب عصابات، نحن الآن في حالة ثابتة في قطاع غزة، الجيش الذي لا يتحرك هو الجيش الذي يتعرض للخطر». وأشار إلى أن حكومة الاحتلال «لم تُفكر في مدى قوة الجيش، الحرب بدون هدف سياسي حقيقي تؤدي إلى هزيمة، والحرب اليوم هي حرب مضللة». وذكر النداء أن «عملية عربات جدعون لم تحقق أي شيء تقريبا؛ دفعنا ثمنا غاليا من حيث الضحايا، القتلى، أكثر من اللازم، إنجازاتنا هناك محدودة جدا، الأضرار الدولية ثقيلة، ولم نحرز أي تقدم حتى الآن في قضية المختطفين». وتساءل: «هل يوافق الجيش على ما يحدث هناك؟». مستطردًا: «الجيش الإسرائيلي بقدراته غير قادر على تنفيذ خيال شخص في الكابينيت يعتقد أنه يمكن تنفيذه». وتابع: «الآن لدينا حكومة تقودها شخصيات دينية تقودنا إلى اتجاه غير عقلاني. هذه أقلية المشكلة هي أن الأقلية تتحكم في السياسة، والاتجاه الذي تسير فيه الحكومة الآن هو رؤية متطرفة متعصبة، في حين أنها لم تُنتخب لتكون حكومة متطرفة متعصبة وقد أخذتنا رهائن». وشكك في قدرة جيش الاحتلال على «إنهاء المقاومة في غزة». مُبينًا: «هل يعتقد أحد أننا سنتمكن من الوصول إلى كل مخرب (مقاوم)، وكل عين نفق، وكل سلاح، وفي نفس الوقت إعادة المختطفين إلى منازلهم؟ أعتقد أن هذا غير ممكن، خيال». وشدد النداء على ضرورة يجب أن ننتقل «وضع الأمور على الطاولة، والوقوف بشجاعة أمام رئيس الحكومة وأمام الكابينيت ويقولون الأمور بأكبر قدر من الصدق عن هذه الحرب، وعن عدم جدواها». وعن الحرب العدوانية في قطاع غزة، أكد العسكريون الإسرائيليون الموقعون على النداء أنه «حان الوقت لإنهاء هذه الحرب؛ يمكن إنهاء هذه الحرب منذ الأمس: الانسحاب إلى الحدود وإعادة المختطفين جميعهم في خطوة واحدة وفورًا».

قوة الروح في زمن الانهيار
قوة الروح في زمن الانهيار

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا نيوز

قوة الروح في زمن الانهيار

في زمنٍ تمطر فيه الأخبار على رؤوسنا لا يكون هناك وقت لالتقاط الأنفاس، زلزال هنا، حرب هناك، خسارة مفاجئة، انهيار علاقة، أو حتى صباح عادي يُبدأ بخبر سيء فلم تعد الحياة تُمهل أحدًا ، ومَن تضربه يسقط أرضًا لكنه يقوم ذلك هو السرّ الذي يجعل البعض يواصل رغم الجراح ، انها الصلابة النفسية التي يمكن اعتبارها درعًا ضد الألم، ومرونة ذكية تجعل الإنسان ينثني دون أن ينكسر، وهي القدرة على احتواء الصدمة، وإعادة بناء الذات، في كل مرة نظن فيها أن الأمرانتهى. وفقًا لنموذج 'كوباسا'، تتكوّن الصلابة من ثلاث ركائز: الالتزام بالمسؤوليات، التحكم فيما يمكن السيطرة عليه، والتحدي الذي يرى الأزمات كمحفز للنمو لا كتهديد. لكن الصلابة لا تعني إنكار المشاعر أو ادعاء القوة بل تعني أن تعترف بكسرك، وتقرّ بألمك دون أن تستسلم أو ترضى به ! تنبت بذور الصلابة غالبًا في الطفولة، حين يُسمح للطفل بالخوف، بالمحاولة، بالسقوط والنهوض. لكنّها تُبنى أيضًا عند النضوج من التجارب القاسية التي يمر بها الفرد ، ومن كل لحظة قررنا بعدها ألا ننكسر مجددًا. نساء خرجن من علاقات سامة، مرضى حوّلوا الألم إلى رسالة، شباب ضاعت أحلامهم لكنهم صمدوا وأثبتوا أن الصلابة تُصنع ولا تُولد . فالشخص الصلب لا يُكذّب مشاعره، لكنه لا يتركها تبتلعه فيطلب الدعم دون خجل، يتعلم من ألمه، يواجه قدر استطاعته دون أن يستسلم . صحيح أننا لا نرث الصلابة تلقائيًا ولكن علينا مسؤوليّة تربيّة أطفالنا عليها ، نمتدح صمودهم في مواجهة الخوف نساعدهم بذكاء على حلّ مشاكلهم بدلًا من حلّها عنهم نحاول أن نكون قدوة لهم في الصبر والثبات، لأن الأطفال لا يسمعون بل يقلّدون. أما نحن الكبار، فنبني صلابتنا بالصدق مع الذات، بإعادة كتابة قصتنا، بابتداع طقوس صغيرة تمنحنا السيطرة، والأهم من ذلك إحسان اختيار من يحيطون بنا! علينا رفع شعار أن الفشل ليس نهاية، بل بداية فهم أعمق للنفس. في الختام… الصلابة النفسية لا تعني أنك بخير دائمًا، بل أنك تملك شيئًا في داخلك ينهض في كل مرة تسقط فيها. قد لا نوقف العواصف، لكننا نعمل على جعل أشرعتنا تصمد.

'الحسين للسرطان': مستمرون بعلاج 154 طفلا غزيا من السرطان
'الحسين للسرطان': مستمرون بعلاج 154 طفلا غزيا من السرطان

رؤيا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • رؤيا نيوز

'الحسين للسرطان': مستمرون بعلاج 154 طفلا غزيا من السرطان

قالت المديرة العامة لمؤسسة الحسين للسرطان، نسرين قطامش، إن المؤسسة تعالج 154 مصابا بالسرطان من أطفال قطاع غزة ضمن مبادرة 'الممر الطبي الأردني'. وبينت قطامش ، الاثنين، أن الأطفال ما زالوا مستمرين في العلاج، فيما لم يستكمل أي منهم مراحل علاجه بعد. وأكدت أن علاج الأطفال يأتي ضمن مبادرة ملكية تستهدف علاج ألفي طفل من القطاع، تعهد الأردن ومؤسساته الطبية في القطاعين العام والخاص بعلاجهم واحتضان ذويهم. وبينت أن احتضان مرافقي المرضى يكفل استمرار حياة المرافقين ودراستهم المدرسية والجامعية لمن تقتضي حاجاتهم ذلك. وأوضحت أن المؤسسة مستمرة في علاج الأطفال حتى إتمام علاجهم بالكامل، مبينة أن المؤسسة مستعدة لاستقبال 300 طفل سنويا. واستقبل الأردن 379 شخصا من غزة، منهم 119 مريضا برفقة 260 من أفراد عائلاتهم على دفعات متعددة، نقلوا برا وجوا، ضمن مبادرة 'الممر الطبي الأردني' لدعم الأشقاء الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store