logo
مقتل فلسطيني بارز وأحد مساهمي فيلم "لا أرض أخرى" على يد مستوطن

مقتل فلسطيني بارز وأحد مساهمي فيلم "لا أرض أخرى" على يد مستوطن

روسيا اليوممنذ 5 أيام
وحسب شهود عيان فإن الهذالين أصيب برصاصة خلال مواجهة بين مستوطن إسرائيلي ينون ليفي ومجموعة من الشبان الفلسطينيين كانوا يحاولون منع جرافة من إتلاف أراضي وممتلكات فلسطينية.
وقال الجيش الإسرائيلي إن مدنيا إسرائيليا مسلحا أطلق النار على مجموعة من الفلسطينيين بعد أن ألقوا الحجارة.
وأظهرت لقطات ينون ليفي وهو يطلق النار من مسدسه في القرية، بينما كان الفلسطينيون القريبون يصرخون.
المصدر: AP
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة
الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة

وقال الجيش في بيان إن الصاروخ انطلق من جنوب القطاع، في حين لا تزال القوات تحقق في ملابسات الحادث. وكانت صفارات الإنذار قد دوّت تحسبا لهجمات صاروخية. هذا التصعيد يأتي في وقت يتزايد فيه القلق داخل المستوطنات المحاذية لغزة. وبحسب استطلاع أجرته صحيفة معاريف مطلع يوليو الماضي، أعرب 78% من سكان تلك المناطق عن شعورهم بانعدام الأمان، بينما رأى 93% أن السياسات الأمنية الحالية عاجزة عن إنهاء التهديدات القادمة من غزة. كما كشف الاستطلاع أن أكثر من 30% من سكان مستوطنات الغلاف إما يفكرون بمغادرة المنطقة أو يخططون فعليا للهجرة، بسبب الخوف من استمرار حالة الحرب وتدهور الوضع الأمني. ويرى البعض أن حماس لم تهزم، والانفجارات لا تزال تسمع. على الجانب الآخر، شهدت المنطقة الحدودية، في 30 يوليو الماضي، مسيرة لعشرات المستوطنين اليهود ونشطاء اليمين المتطرف من مدينة سديروت نحو شمال غزة، مطالبين بإعادة بناء المستوطنات داخل القطاع، في خطوة رمزية تعكس المزاج المتوتر والاستقطاب السياسي الداخلي في إسرائيل. وبعد قرابة عامين على عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها "حماس" في 7 أكتوبر 2023، تقترب عودة قسم من سكان الكيبوتسات، بينما يرفض آخرون العودة طالما أن أصوات القصف مستمرة والأسرى لا يزالون في قبضة المقاومة الفلسطينية. المصدر: RT في تصعيد خطير للخطاب التحريضي داخل الحكومة الإسرائيلية، دعا وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش إلى "الإبادة التامة" لما وصفه بـ"الشر المطلق" في إشارة مباشرة إلى قطاع غزة. قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن الوضع الصحي في المستشفيات يزداد سوءاً يستعد الكثير من الإسرائيليين من سكان غلاف غزة للعودة لمنازلهم بحلول نهاية أغسطس، فيما يرفض آخرون العودة، حيث رأى البعض أن "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع". أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن عدد القتلى جراء الضربات الإسرائيلية خلال 24 ساعة وصل إلى 98 شخصا، فيما أصيب أكثر من ألف آخرين. أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له اليوم السبت مواصلة سلسلة عمليات "لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة". صرح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بأن غالبية الجمهور الإسرائيلي تريد عودة المختطفين إلى الوطن، وأن غالبية جمهور غزة تريد عودة المختطفين أيضا، لأنهم يريدون إعمار القطاع.

هيئة البث الإسرائيلية: تشاؤم كبير في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة
هيئة البث الإسرائيلية: تشاؤم كبير في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • روسيا اليوم

هيئة البث الإسرائيلية: تشاؤم كبير في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة

وأضافت هيئة البث أن "الجيش ينتظر توجيهات المستوى السياسي بشأن الخطوات القادمة"، مشيرة إلى أن "وضع المحتجزين سيئ لأن حماس تخشى من محاولة إسرائيل تنفيذ عمليات للإفراج عنهم". هذا واتهم القائد الأسبق لقيادة المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي والنائب الأسبق لرئيس الموساد، الجنرال في الاحتياط عميرام ليفين حكومة بنيامين نتنياهو بإصدار أوامر إطلاق نار تُشكل "جريمة حرب" في إطار حرب الإبادة على قطاع غزة. وقال ليفين خلال مشاركته في فعالية ثقافية في تل أبيب، إن "الأوامر التي تصدرها الحكومة للجيش اليوم هي جريمة. يجب تسمية الطفل باسمه (قول الحقيقة): إعطاء أمر بإطلاق النار على أطفال وآباء جائعين يبحثون عن لقمة خبز هو جريمة. هذه إبادة جماعية، وهذا ما نفعله هناك". وقد تزامنت هذه التصريحات مع مظاهرات حاشدة في تل أبيب من المتوقع أن تتوسع لاحقا وتشمل مناطق أخرى، مساء السبت، للمطالبة بصفقة تبادل وإنهاء الحرب. وأفادت تقارير إسرائيلية بتنظيم وقفات أمام "بوابة بيغن" قرب مقر وزارة الأمن في تل أبيب. وفي تصريحات لعائلات الأسرى، قالت عيناف تسينغاوكر، والدة الأسير ماتان تسينغاوكر، إن "الحكومة تعمل على إفشال الصفقة، وتضع شروطا غير واقعية ولا يمكن تحقيقها"، مضيفة: "لن نستعيد أبناءنا إن لم تطرح الحكومة الإسرائيلية مبادرة حقيقية على الطاولة". واعتبرت أن أي تصعيد عسكري جديد "يعني إصدار حكم بالإعدام على الأسرى الأحياء، وإخفاء مصير القتلى منهم"، مؤكدة أن "هذا قرار غير قانوني تلوح من فوقه راية سوداء"، ودعت الإسرائيليين إلى "فرض اتفاق شامل ينهي الحرب". وانضم إليها يتسحاق هورن، والد الأسير إيتان هورن، مطالبا بالتوصل الفوري إلى صفقة شاملة، وقال: "من غير المقبول وغير المُغتفر أنه حتى هذه اللحظة لم يُجر تفاوض حقيقي على صفقة كاملة. شعب إسرائيل سيحاسب كل من يعرقل ويماطل على حساب الأسرى". وأضاف: "لا يمكننا ترك أولادنا بيد حماس. الطريقة الوحيدة لإخراجهم من هناك هي عبر ضغط شعبي، فنتنياهو لن يفرج عنهم ما لم ترتج الدولة". هذا وصرح رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، خلال جولة ميدانية في غزة، بأن "المعركة ستتواصل بلا هوادة" ما لم يتم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى، مشيرا إلى أن "أيامًا قليلة ستحسم إن كانت هناك صفقة، وإن لم تتحقق، فسنواصل القتال". وزعم زامير أن "الادعاءات عن مجاعة مفتعلة في غزة حملة كاذبة ومخطط لها"، على حدّ تعبيره. وتأتي تصريحاته في ظل تحذيرات الأمم المتحدة من مجاعة شاملة تهدد أكثر من مليوني إنسان في غزة، مع استمرار الحصار الإسرائيلي وحرب الإبادة. وتزامنت هذه التطورات مع نشر مقاطع فيديو لأسرى إسرائيليين ظهروا بحالة إنهاك واضحة، ما أعاد الجدل في إسرائيل حول ضرورة إبرام صفقة عاجلة. وقال شقيق الأسير نمرود كوهين: "الحرب يجب أن تنتهي. الحكومة لن تنهيها من تلقاء نفسها، يجب إيقافها فورًا، الوقت ينفد". وشهدت "ساحة الرهائن" في تل أبيب توافد مئات المتظاهرين صباح السبت، كان معظمهم يرتدي ملابس سوداء. وظهر المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، وهو يسير متجها إلى الساحة للقاء عائلات الأسرى، في اجتماع وصف بأنه "صعب وغير مريح". المصدر: وكالات قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن الوضع الصحي في المستشفيات يزداد سوءاً عبّرت المؤسسة الأمنية في إسرائيل مؤخرا عن خيبة أمل كبيرة من أداء الموساد في تحقيق أحد الأهداف المركزية لإسرائيل، وردا على ذلك، افتُتحت وحدة خاصة في الشاباك، وفق تقرير عبري. يستعد الكثير من الإسرائيليين من سكان غلاف غزة للعودة لمنازلهم بحلول نهاية أغسطس، فيما يرفض آخرون العودة، حيث رأى البعض أن "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع". أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له اليوم السبت مواصلة سلسلة عمليات "لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة".

نشطاء مجموعة "فلسطين أكشن" يقتحمون أكبر قاعدة لسلاح الجو الملكي البريطاني ويتلفون طائرتين
نشطاء مجموعة "فلسطين أكشن" يقتحمون أكبر قاعدة لسلاح الجو الملكي البريطاني ويتلفون طائرتين

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • روسيا اليوم

نشطاء مجموعة "فلسطين أكشن" يقتحمون أكبر قاعدة لسلاح الجو الملكي البريطاني ويتلفون طائرتين

ونقلت شبكة "سكاي نيوز" عن شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية قولها إن "عملية التوقيف جرت في إطار التحقيق في واقعة إتلاف طائرتين في قاعدة بريز نورتون". وبحسب الشرطة البريطانية، يتعلق الأمر بشاب يبلغ من العمر 22 عاما، يشتبه في تورطه بأعمال إرهابية، بما في ذلك التحضير لها أو التحريض عليها، وقد تم توقيفه على ذمة التحقيق. وفي يوليو الماضي، أمرت محكمة في لندن بحبس 4 متظاهرين مؤيدين لفلسطين بعد مثولهم الأول أمام القضاء، بتهم تتعلق بإتلاف طائرتين تابعتين لسلاح الجو الملكي البريطاني باستخدام طلاء أحمر وعتلات تكسير. وتأتي هذه التهم عقب إعلان مجموعة "فلسطين أكشن" أن نشطاءها تسللوا إلى قاعدة بريز نورتون الجوية في 20 يونيو الماضي، وقاموا بطلاء محركات طائرتين من طراز "فوياجر" — تُستخدمان في عمليات التزود بالوقود جوا — باللون الأحمر، كما ألحقت المجموعة، أضرارا بالطائرتين باستخدام عتلات التكسير. وأعلنت المجموعة أن هذا التحرك جاء احتجاجا على الطلعات الجوية التي ينفذها سلاح الجو البريطاني من القاعدة نحو قاعدة أكروتيري في قبرص، والتي تُستخدم في العمليات العسكرية ضد قطاع غزة، مشددة على أن الهدف من العملية هو تعطيل مشاركة بريطانيا في ما وصفته بـ"جرائم الحرب والإبادة الجماعية" في الشرق الأوسط. ووفقا للشرطة البريطانية، قُدّرت قيمة الأضرار بنحو 7 ملايين جنيه إسترليني (ما يعادل 9.5 مليون دولار). وفي بيان صادر عن شرطة مكافحة الإرهاب، وُجهت إلى المتهمين الأربعة، الذين تتراوح أعمارهم بين 22 و35 عاما، تهم التآمر لارتكاب أضرار جنائية، والتآمر لدخول موقع محظور بغرض الإضرار بمصالح المملكة المتحدة. وعقب الحادث، صنّفت الحكومة البريطانية مجموعة "فلسطين أكشن" كمنظمة إرهابية، ما يجعل الانضمام إليها أو دعمها جريمة جنائية يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 عاما. المصدر: سكاي نيوز + RT بدأ في بريطانيا سريان قرار حظر منظمة "فلسطين أكشن" (Palestine Action)، بعد تصويت في مجلس العموم على إدراجها ضمن قوائم المنظمات الإرهابية، ما أدى إلى تجميد أنشطتها ومصادرة أصولها. أمرت محكمة في لندن بحبس 4 متظاهرين مؤيدين لفلسطين بعد مثولهم الأول أمام القضاء، بتهم تتعلق بإتلاف طائرتين تابعتين لسلاح الجو الملكي البريطاني باستخدام طلاء أحمر وعتلات تكسير. صوت البرلمان البريطاني بمجلسيه وبالإجماع على مشروع قانون حظر حركة فلسطين أكشن، وتصنيفها كمنظمة إرهابية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store