دراسة تكشف: قشرة الأرض غنية بالهيدروجين
دراسة تكشف: قشرة الأرض غنية بالهيدروجين
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن يُحتمل أن تكفي لتلبية الطلب العالمي على الطاقة النظيفة لمدة تصل إلى 200 عام. ولفت نجاح إنتاج هيدروجين نقي من حقل في مالي أنظار حكومات وشركات كبرى حول العالم، مع تزايد عدد الشركات التي تستكشف هذا المورد.
ويتميز الهيدروجين الطبيعي ببصمة كربونية منخفضة، ويُعد خيارًا واعدًا لإزالة الكربون من صناعات صعبة، مثل تكرير الوقود وإنتاج الأسمدة والصلب. كما أنه لا يحتاج إلى مساحات شاسعة أو موارد مائية كما في إنتاج الهيدروجين الأخضر.
ورغم انتشاره الجغرافي، يواجه الهيدروجين الطبيعي تحديات تنظيمية، إذ لا يُصنف كمورد رسمي في كثير من الدول، ما يُعطل الاستثمار والاستكشاف.
وتُعد جنوب أستراليا نموذجًا ناجحًا بعد سن تشريعات جذبت عشرات المستثمرين بشكل واسع ونموذجي.
شبكة CNN: الزلزال قبالة السواحل الروسية هو الأقوى على وجه الأرض منذ عام 2011
علماء يكتشفون كوكبا صالحا للحياة على بُعد 35 سنة ضوئية من الأرض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : OpenAI تُطلق مركز بيانات Stargate Norway أولى خطواتها فى أوروبا لتعزيز سيادة الذكاء الاصطناعى
الجمعة 1 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة OpenAI عن خططها لإطلاق Stargate Norway، أول مركز بيانات للذكاء الاصطناعي تابع لها في أوروبا ، يأتى هذا المشروع الضخم بالتعاون مع شركة Nscale، المزود البريطاني للبنية التحتية السحابية للذكاء الاصطناعي، وشركة Aker النرويجية المتخصصة في البنية التحتية للطاقة. هذا التحالف ثلاثى الأطراف يهدف إلى تعزيز القدرات الحاسوبية للذكاء الاصطناعي في القارة الأوروبية، مع التركيز بشكل خاص على مفهوم "الحوسبة السيادية". تفاصيل الاستثمار والقدرة التشغيلية ستتولى Nscale مهمة تصميم وبناء الموقع، في مشروع مشترك متكافئ مع Aker ، بدورها ستكون OpenAI المشتري الرئيسي للسعة من هذا المركز الحيوي، في المرحلة الأولية تعهدت Nscale وAker بتخصيص حوالي مليار دولار أمريكي للمشروع، الذي ستبلغ قدرته 20 ميجاواط. وتطمح OpenAI أن يوفر Stargate Norway قدرة مبدئية تبلغ 230 ميجاوات، مع خطط للتوسع لتصل إلى 290 ميجاوات، وسيضم ما يقرب من 100,000 وحدة معالجة رسومية (GPU) من Nvidia بحلول نهاية عام 2026. موقع استراتيجي والتزام بالاستدامة سيتم إنشاء مركز البيانات بالقرب من بلدة نارفيك الصغيرة في شمال النرويج ، وقد اختير هذا الموقع بعناية لما يتميز به من وفرة في الطاقة الكهرومائية، ومناخ معتدل، و"قاعدة صناعية متطورة". يؤكد هذا الاختيار على التزام المشروع بالاستدامة، حيث ستعمل المنشأة بالكامل بالطاقة المتجددة. علاوة على ذلك، من المتوقع أن يشتمل المركز على نظام تبريد سائل مغلق الدائرة ومباشر إلى الشريحة لضمان أقصى كفاءة في التبريد، والأكثر ابتكارًا هو إمكانية الاستفادة من الحرارة الزائدة الناتجة عن أنظمة وحدات معالجة الرسوميات لدعم الشركات منخفضة الكربون في المنطقة المحيطة، مما يعزز من المردود البيئي للمشروع. أهمية المشروع في سياق سيادة الذكاء الاصطناعي الأوروبية يأتى هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أوروبا تسارعًا نحو تحقيق سيادة الذكاء الاصطناعي، مع استثمارات بمليارات الدولارات في مراكز البيانات وقوة الحوسبة وعلى الرغم من أن Stargate Norway ليس جزءًا مباشرًا من خطط التوسع التي أعلنها الاتحاد الأوروبي مؤخرًا – والتي تشمل 10 مليارات يورو لإنشاء 13 مصنعًا للذكاء الاصطناعي و20 مليار يورو كاستثمار أولى إلا أنه يصب في نفس الاتجاه. وصرح جوش باين، الرئيس التنفيذي لشركة Nscale، أن جزءًا من هدف هذا المشروع هو "الاستفادة من الحوسبة السيادية الأوروبية" لصالح القارة، ولتعزيز هذا الهدف، ستحظى منظومة الذكاء الاصطناعي النرويجية، بما في ذلك الشركات الناشئة والباحثين العلميين، بأولوية الوصول إلى المركز، مما يدعم الابتكار المحلي. الامتثال للوائح الأوروبية وتوسعات OpenAI العالمية يُظهر المشروع التزامًا بمعايير الاتحاد الأوروبي الصارمة، خاصةً بموجب قانون الذكاء الاصطناعي للاتحاد الأوروبي الذي دخل حيز التنفيذ في أغسطس 2024، والذي يفرض على الشركات التي تبني مراكز البيانات اتخاذ خطوات لحماية البيئة والشفافية بشأن استهلاك الطاقة. كما يشدد توجيه كفاءة الطاقة الصادر عن الاتحاد الأوروبي على كفاءة الطاقة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويلزم مراكز البيانات باستعادة الحرارة المهدرة. ويُعد إعلان Stargate Norway جزءًا من استراتيجية OpenAI الأوسع لتوسيع بنيتها التحتية العالمية للذكاء الاصطناعى، يأتى هذا بعد سبعة أشهر من إعلان الشركة عن عزمها استثمار 500 مليار دولار أمريكي في بنية تحتية للذكاء الاصطناعي بقدرة 10 جيجاوات في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة، بالشراكة مع أوراكل وسوفت بنك. كما يتبع هذا الإعلان إطلاق Stargate الإمارات العربية المتحدة في وقت سابق من هذا العام، واتفاقية وقعتها الشركة مؤخرًا مع حكومة المملكة المتحدة لتسريع تبنى الذكاء الاصطناعي وتعزيز بنيته التحتية، مما يؤكد على مكانة OpenAI كلاعب عالمى رئيسى فى تطوير ونشر الذكاء الاصطناعى.


موجز نيوز
منذ 14 ساعات
- موجز نيوز
OpenAI تُطلق مركز بيانات Stargate Norway أولى خطواتها فى أوروبا لتعزيز سيادة الذكاء الاصطناعى
أعلنت شركة OpenAI عن خططها لإطلاق Stargate Norway، أول مركز بيانات للذكاء الاصطناعي تابع لها في أوروبا ، يأتى هذا المشروع الضخم بالتعاون مع شركة Nscale، المزود البريطاني للبنية التحتية السحابية للذكاء الاصطناعي، وشركة Aker النرويجية المتخصصة في البنية التحتية للطاقة. هذا التحالف ثلاثى الأطراف يهدف إلى تعزيز القدرات الحاسوبية للذكاء الاصطناعي في القارة الأوروبية، مع التركيز بشكل خاص على مفهوم "الحوسبة السيادية". تفاصيل الاستثمار والقدرة التشغيلية ستتولى Nscale مهمة تصميم وبناء الموقع، في مشروع مشترك متكافئ مع Aker ، بدورها ستكون OpenAI المشتري الرئيسي للسعة من هذا المركز الحيوي، في المرحلة الأولية تعهدت Nscale وAker بتخصيص حوالي مليار دولار أمريكي للمشروع، الذي ستبلغ قدرته 20 ميجاواط. وتطمح OpenAI أن يوفر Stargate Norway قدرة مبدئية تبلغ 230 ميجاوات، مع خطط للتوسع لتصل إلى 290 ميجاوات، وسيضم ما يقرب من 100,000 وحدة معالجة رسومية (GPU) من Nvidia بحلول نهاية عام 2026. موقع استراتيجي والتزام بالاستدامة سيتم إنشاء مركز البيانات بالقرب من بلدة نارفيك الصغيرة في شمال النرويج ، وقد اختير هذا الموقع بعناية لما يتميز به من وفرة في الطاقة الكهرومائية، ومناخ معتدل، و"قاعدة صناعية متطورة". يؤكد هذا الاختيار على التزام المشروع بالاستدامة، حيث ستعمل المنشأة بالكامل بالطاقة المتجددة. علاوة على ذلك، من المتوقع أن يشتمل المركز على نظام تبريد سائل مغلق الدائرة ومباشر إلى الشريحة لضمان أقصى كفاءة في التبريد، والأكثر ابتكارًا هو إمكانية الاستفادة من الحرارة الزائدة الناتجة عن أنظمة وحدات معالجة الرسوميات لدعم الشركات منخفضة الكربون في المنطقة المحيطة، مما يعزز من المردود البيئي للمشروع. أهمية المشروع في سياق سيادة الذكاء الاصطناعي الأوروبية يأتى هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أوروبا تسارعًا نحو تحقيق سيادة الذكاء الاصطناعي، مع استثمارات بمليارات الدولارات في مراكز البيانات وقوة الحوسبة وعلى الرغم من أن Stargate Norway ليس جزءًا مباشرًا من خطط التوسع التي أعلنها الاتحاد الأوروبي مؤخرًا – والتي تشمل 10 مليارات يورو لإنشاء 13 مصنعًا للذكاء الاصطناعي و20 مليار يورو كاستثمار أولى إلا أنه يصب في نفس الاتجاه. وصرح جوش باين، الرئيس التنفيذي لشركة Nscale، أن جزءًا من هدف هذا المشروع هو "الاستفادة من الحوسبة السيادية الأوروبية" لصالح القارة، ولتعزيز هذا الهدف، ستحظى منظومة الذكاء الاصطناعي النرويجية، بما في ذلك الشركات الناشئة والباحثين العلميين، بأولوية الوصول إلى المركز، مما يدعم الابتكار المحلي. الامتثال للوائح الأوروبية وتوسعات OpenAI العالمية يُظهر المشروع التزامًا بمعايير الاتحاد الأوروبي الصارمة، خاصةً بموجب قانون الذكاء الاصطناعي للاتحاد الأوروبي الذي دخل حيز التنفيذ في أغسطس 2024، والذي يفرض على الشركات التي تبني مراكز البيانات اتخاذ خطوات لحماية البيئة والشفافية بشأن استهلاك الطاقة. كما يشدد توجيه كفاءة الطاقة الصادر عن الاتحاد الأوروبي على كفاءة الطاقة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويلزم مراكز البيانات باستعادة الحرارة المهدرة. ويُعد إعلان Stargate Norway جزءًا من استراتيجية OpenAI الأوسع لتوسيع بنيتها التحتية العالمية للذكاء الاصطناعى، يأتى هذا بعد سبعة أشهر من إعلان الشركة عن عزمها استثمار 500 مليار دولار أمريكي في بنية تحتية للذكاء الاصطناعي بقدرة 10 جيجاوات في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة، بالشراكة مع أوراكل وسوفت بنك. كما يتبع هذا الإعلان إطلاق Stargate الإمارات العربية المتحدة في وقت سابق من هذا العام، واتفاقية وقعتها الشركة مؤخرًا مع حكومة المملكة المتحدة لتسريع تبنى الذكاء الاصطناعي وتعزيز بنيته التحتية، مما يؤكد على مكانة OpenAI كلاعب عالمى رئيسى فى تطوير ونشر الذكاء الاصطناعى.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : قبل اختفائها.. سباق مع الزمن لاستكشاف حطام سفينة حربية عمرها 300 عام
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يواجه علماء الآثار سباقًا مع الزمن لاستكشاف حطام سفينة حربية إنجليزية غرقت خلال عاصفة شديدة قبل أكثر من 300 عام. السفينة، التي تحمل اسم "نورثمبرلاند"، كانت مزوّدة بـ70 مدفعًا. وبُنيت في مدينة برستل الإنجليزية في العام 1679، في إطار جهود تحويل البحرية البريطانية، بقيادة صامويل بيبس، من مؤسسة فاسدة إلى قوة لا يُستهان بها. كانت "نورثمبرلاند" واحدة من أربع سفن حربية غرقت خلال "العاصفة العظمى" في 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 1703. Credit: Historic England تحطمت السفينة على ضفة رملية قبالة سواحل مقاطعة "كنت" جنوب شرق إنجلترا، خلال "العاصفة العظمى" التي ضربت البلاد في 26 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 1703، إلى جانب ثلاث سفن حربية أخرى، وهي "ريستورايشن"، و"ستيرلينغ كاسل"، و"ماري". وتشير الروايات التاريخية إلى أنّ نحو 250 فردًا من طاقم "نورثمبرلاند" لقوا حتفهم في الحادث. وتم اكتشاف بقايا السفينة لأول مرة في العام 1979، عندما علقت شباك أحد الصيادين بالحطام تحت الماء. ويؤكد الخبراء أنّ الحطام الذي يغطي مساحة واسعة من قاع البحر على عمق يتراوح بين 15 و20 مترًا، محفوظ بحالة جيدة بفضل الرمال والرواسب التي غطته لقرون عدّة. قد يهمك أيضاً منذ اكتشافها، ظلّت سفينة "نورثمبرلاند" مغطاة جزئيًا بالرمال والرواسب، ما صعّب عملية استكشافها. لكن في صيف العام الماضي، انكشف نحو ثلثي السفينة، ما أتاح لعلماء الآثار فرصة استكشافها في أعماق البحر. وبحسب بيان صحفي صادر عن مؤسسة "Historic England" المعنية بالحفاظ على التراث، كشف المسح التفصيلي عن هيكل سفينة واسع النطاق، وعدد من المدافع الحديدية، والسيوف، والبنادق، وقدور نحاسية، إضافة إلى بعض الصناديق المغلقة التي لا تزال محتوياتها مجهولة. اكتشف الغواصون قطعًا أثرية محفوظة بشكل جيد للغاية، بما في ذلك أسلحة "المسكيت"، ومدافع، وحبال. Credit: Historic England وتقول المؤسسة إن الوقت يداهم فرق البحث، إذ تشكّل الرمال المتحركة تهديدًا بإعادة دفن الحطام. كما أن التيّارات القوية والكائنات البحرية التي تنخر الخشب تُشكّل خطرًا إضافيًا، ما قد يؤدي إلى عدم استقرار الحطام وتسارُع وتيرة تدهوره. وقال هيفين مييرا، عالم الآثار البحرية في مؤسسة "هيستوريك إنغلاند" والمسؤول عن تكليف فريق المسح، لـCNN، أنّ الفريق يُخطّط لإجراء المزيد من المسوحات الجيوفيزيائية في الفترة المقبلة قبل اختفاء السفينة بين الرمال أو تدهورها نتيجة تعرّضها للأكسجين وعوامل بيئية أخرى. وأضاف: "تُعد حطام هذه السفن موردًا فريدًا، لأنها غرقت وفقدت في حادثة واحدة. وهي تُقدّم لمحة عن الحياة على متن السفينة الحربية، فكل شيء محفوظ كما هو، ما يتيح أمامنا فرصة كبيرة لفهم ما كان يجري خلال هذه المرحلة المثيرة من توسع البحرية". وثائقي جديد في وثائقي جديد من إعداد المؤرخ دان سنو لخدمة البث History Hit، تم تناول هذا الحطام البحري الذي أشار إليه في تقرير صحفي صادر عن هيئة Historic England، بأنه يمثل حلقة مفقودة بين سفينة ماري روز، السفينة الحربية التي أمر بتشييدها الملك هنري الثامن وغرقت في العام 1545، وHMS Victory، أقدم سفينة حربية ما تزال في الخدمة حتى اليوم. وخلص سنو إلى أن "نورثمبرلند هي الحلقة المفقودة (THE missing link). بُنيت تقريبًا في منتصف المسافة الزمنية بين ماري روز وHMS Victory، ويستطيع هذا الحطام أن يملأ فراغات حاسمة في المعرفة حول بناء السفن والحياة البحرية في تلك المرحلة المفصلية من تاريخنا. لدينا ماري روز، وهي بمثابة كبسولة زمنية من العهد التودوري، تضاف إليها كبسولة ستيوارت".