
وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير يدعو من المسجد الأقصى إلى احتلال قطاع غزة
03/08/2025
فيديو صادم من حماس يكشف معاناة الرهائن.. وتظاهرات غاضبة تجتاح تل أبيب
الشرق الأوسط
03/08/2025
درعا : ملجأ الفارين من معارك السويداءْ جنوبَ سوريا
02/08/2025
ترامب يؤكد دعمه لسيادة المغرب على الصحراء الغربية
02/08/2025
إسبانيا تنزل علمها من جزيرتين قرب مدينة الحسيمة شمال المغرب
02/08/2025
المبعوث الأمريكي ويتكوف يلتقي في تل أبيب عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة
02/08/2025
"واشنطن بوست" تنشر صورا جوية نادرة تكشف حجم الدمار الهائل الذي لحق بغزة
02/08/2025
هبة البشبيشي: " هناك سعي من حميدتي لفصل اقليم دارفور"
02/08/2025
عباس عقيل : "موقف ترامب يؤشر الى تبدل في توجه الرئيس الاميركي حيال روسيا"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 40 دقائق
- فرانس 24
تحذير أممي من "تداعيات كارثية" بشأن توسيع الهجوم الإسرائيلي على غزة
دق مسؤول رفيع في الأمم المتحدة ناقوس الخطر الثلاثاء بشأن توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية داخل غزة ، مؤكدا أنها تنذر بـ"تداعيات كارثية". في الوقت نفسه، أفادت تقارير إعلامية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدرس خيار احتلال القطاع بأكمله الذي يعاني دمارا واسعا. وخلال جلسة لمجلس الأمن، أوضح ميروسلاف ينتشا، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون أوروبا ووسط آسيا والأمريكيتين، أن "القانون الدولي واضح في هذا الجانب، إذ تعد غزة جزءا لا يتجزأ ويجب أن تبقى جزءا من الدولة الفلسطينية المستقبلية". وأشار ينتشا إلى أن "اتساع رقعة الحرب يحمل مخاطر كارثية على ملايين الفلسطينيين، وقد يفاقم التهديد على حياة من تبقى من الرهائن داخل غزة". كما أكد أن النزاع في غزة، وكذلك الصراع الأوسع بين إسرائيل والفلسطينيين، لا يمكن حله عسكريا. وأثناء زيارته لمعسكر تدريبي للجيش الإسرائيلي الثلاثاء، شدد نتنياهو على أن "إكمال هزيمة العدو في غزة أمر ضروري من أجل تحرير جميع رهائننا وضمان ألا تشكل غزة مجددا تهديدا لإسرائيل". واجتمع نتنياهو بحكومته الأمنية المصغرة عصر الثلاثاء لمدة ناهزت ثلاث ساعات، حيث "استعرض رئيس أركان الجيش بدائل استمرارية العمليات العسكرية في غزة"، طبقا لبيان صادر عن مكتبه. يذكر أن جلسة مجلس الأمن جاءت بناء على طلب من إسرائيل وخصصت لمناقشة قضية الرهائن المحتجزين في غزة. "ملف الرهائن أولوية" من جهته، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في نيويورك قبل الاجتماع قائلا: "حضرت إلى هنا لوضع ملف الرهائن في قلب وأولوية الأجندة الدولية"، مجددا الدعوة إلى "إطلاق سراحهم فورا ومن دون شروط"، ومتهما حماس بارتكاب "جرائم شنيعة". وخلال مناقشات مجلس الأمن، أعاد ينتشا التأكيد على مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس "بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن". كما عبر عن قلقه إزاء استمرار إسرائيل في "فرض قيود صارمة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة"، مشيرا إلى أن "الكميات المسموح بإدخالها لا تفي بالاحتياجات الإنسانية الأساسية". وأوضح أن "مظاهر الجوع بادية في كافة أنحاء غزة، وتنعكس على وجوه الأطفال وألم الآباء الذين يعرضون حياتهم للخطر لتأمين الحد الأدنى من الضروريات". وسجل يوم الثلاثاء مقتل 68 شخصا في غزة جراء ضربات إسرائيلية، بحسب ما أعلن الدفاع المدني، بينهم 56 فردا كانوا في انتظار المساعدات بالقرب من مراكز توزيعها، تحديدا في خان يونس جنوبا ومنطقة زيكيم في الشمال، حيث يتم إدخال جزء من المساعدات المصرح بها من الجانب الإسرائيلي.


فرانس 24
منذ 3 ساعات
- فرانس 24
خبراء لدى الأمم المتحدة يطالبون بتفكيك مؤسسة غزة الإنسانية لخدمتها "أجندات عسكرية خفية"
أعربت مجموعة واسعة من الخبراء المفوضين من الأمم المتحدة عن بالغ قلقها إزاء عمليات مؤسسة غزة الإنسانية وطالبت بتفكيكه. وجاء في بيان مشترك صادر عن الخبراء الأمميين أن "مؤسسة غزة الإنسانية... مثال مقلق للغاية على كيفية تسخير المساعدة الإنسانية لأجندات عسكرية وجيوسياسية خفية في انتهاك خطير للقانون الدولي". "مساعي إسرائيل التمويهية" ورأى الخبراء أن "تورط الاستخبارات الإسرائيلية مع متعاقدين أمريكيين وكيانات غير حكومية ضبابية يعكس الحاجة الملحة إلى إشراف دولي قويّ وتدابير برعاية الأمم المتحدة". ولفتوا إلى أن "تسمية المؤسسة بالإنسانية يزيد من مساعي إسرائيل التمويهية ويعد تحقيرا للمبادئ والمعايير الإنسانية". وبدأت هذه المنظمة الخاصة بتوزيع المساعدات الغذائية في غزة في أيار/مايو الماضي بعدما خففت إسرائيل على نحو طفيف الحصار المطبق الذي فرضته لشهرين على دخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني والذي فاقم الأزمة الإنسانية. وفي 22 تموز/يوليو، كشف مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن إسرائيل قتلت أكثر من ألف فلسطيني من منتظري المساعدات الغذائية منذ بدء عمل مؤسسة غزة الإنسانية، ثلاثة أرباعهم تقريبا بالقرب من نقاط للمنظمة. وإلى ذلك، اعتبر المقررون الأمميون في بيانهم أنه "من دون محاسبة فعلية، قد تصبح فكرة الإغاثة الإنسانية بذاتها في نهاية المطاف من ضحايا الحروب الحديثة الهجينة". وأكدوا "ضرورة إعادة المصداقية والفاعلية إلى مفهوم المساعدة الإنسانية من خلال تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية وإخضاعها ومسؤوليها للمحاسبة والسماح لجهات إنسانية مخضرمة من الأمم المتحدة والمجتمع المدني على السواء باستعادة زمام إدارة المساعدات المنقذة للأرواح وتوزيعها". "أجندة مدفوعة بالكراهية" هذا، وحمل البيان المشترك توقيع فرانشيسكا ألبانيزي المقرّرة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 1967 والتي تقول السلطات الإسرائيلية إن لديها "أجندة مدفوعة بالكراهية لنزع الشرعية عن دولة إسرائيل". فيما وقع البيان أيضا 18 مقررا خاصا آخر، فضلا عن خبراء أممين وأعضاء مجموعات عمل تابعة للأمم المتحدة، وهو عدد كبير نسبيا من موقعي بيانات مماثلة. ويعد المقررون الخواص خبراء مستقلين يكلفهم مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالإبلاغ عن خلاصاتهم. وهم لا يتحدثون باسم الأمم المتحدة. ومن جانبها، تقول مؤسسة غزة الإنسانية إنها وزعت حتى الآن أكثر من 1,76 مليون صندوق من المساعدات الغذائية. وأكد مديرها التنفيذي جون أكري الإثنين "نواصل تحسين عملياتنا وندعو المجتمع الإنساني الدولي إلى الانضمام إلينا. ونحن نتمتع بالقدرة على توزيع مزيد من المساعدات لسكان غزة" حيث يعاني أكثر من مليوني نسمة ظروفا إنسانية مزرية."


فرانس 24
منذ 4 ساعات
- فرانس 24
الرئيس المصري يستنكر "حرب تجويع وإبادة وتصفية للقضية الفلسطينية" في قطاع غزة
في مؤتمر صحافي مع نظيره الفيتنامي الثلاثاء بالقاهرة، ندد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بحرب في غزة واعتبر أنها "لم تعد لتحقيق أهداف أو إطلاق سراح رهائن"، مؤكد ا أن بلاده "لن تكون بوابة لتهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه". هذا، وجدد الرئيس المصري مناشدته الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للضغط على الحكومة الإسرائيلية من أجل إنهاء الحرب. واعتبر السيسي الثلاثاء أن الحرب "قد تجاوزت، منذ زمن، أي منطق أو مبرر"، مشيرا إلى أن "حياة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية أصبحت تستخدم كورقة سياسية للمساومة". "حان الوقت لإنهاء هذه الحرب" وكان السيسي قد حض نظيره الأمريكي في كلمة متلفزة الشهر الماضي على إنهاء الحرب في قطاع غزة، مؤكدا أن "الوقت قد حان لإنهاء هذه الحرب". ومن جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الثلاثاء أن على إسرائيل أن تُكمل هزيمة حماس لتحرير الرهائن المحتجزين في غزة، وذلك قبيل اجتماع مرتقب مع قادة الأجهزة الأمنية لمناقشة خطة جديدة للحرب، قالت تقارير لوسائل إعلام إسرائيلية إنها قد تشمل احتلال كامل القطاع. وفي الأثناء، يعاني سكان قطاع غزة أزمة إنسانية حادة تسببت في انتشار سوء التغذية الحاد والجوع جراء الحرب المستمرة منذ 21 شهرا ولا سيما بعد أن فرضت إسرائيل حظرا كاملا على دخول المساعدات والسلع إلى القطاع في آذار/مارس الماضي ولم يؤد نظام لتوزيع المساعدات أقامته إسرائيل وواشنطن عبر " مؤسسة غزة الإنسانية" المثيرة للجدل سوى إلى تعميق الأزمة مع مقتل المئات خلال انتظار تلقي المساعدات. "مجاعة جماعية" إلى ذلك، وفي ظل ضغط دولي متصاعد، سمحت إسرائيل منذ نهاية تموز/يوليو بدخول بعض شاحنات المساعدات، بالإضافة إلى عمليات إسقاط مساعدات من الجو، إلا أن الأمم المتحدة تعتبر أن كميات الأغذية التي تدخل القطاع غير كافية لتجنّب المجاعة. مجاعة جماعية"، فيما أعلنت عواصم غربية عن خطط للاعتراف بدولة فلسطين، بالرغم من معارضة شديدة من الولايات المتحدة وإسرائيل.