
أمانة مؤتمر حضرموت الجامع تواجه انتقادات حادة وبن بريك يتصدر جهود الإصلاح
تتعرض أمانة مؤتمر حضرموت الجامع لانتقادات متزايدة من مختلف الفعاليات والمواطنين بسبب ما يُرى تقصيرًا في معالجة قضايا المحافظة، وسط دعوات لإجراء إصلاحات جذرية.
وفي هذا الإطار، يتصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس بن بريك المشهد كقائد يسعى لإنقاذ الأمانة وتحسين أدائها، معززا الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار والتنمية في حضرموت.
ويأتي ذلك في ظل تحديات سياسية واجتماعية كبيرة، تستوجب تعاونًا موسعًا بين كل الأطراف لتحقيق تطلعات أبناء المحافظة.
شارك هذا الموضوع:
فيس بوك
X
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
كشف الفضيحة من داخل سلطة تعز.. وكيل تعز يخرج عن صمته يطالب باجتماع أمني عاجل
اخبار وتقارير كشف الفضيحة من داخل سلطة تعز.. وكيل تعز يخرج عن صمته يطالب باجتماع أمني عاجل الأحد - 13 يوليو 2025 - 11:30 ص بتوقيت عدن - تعز، نافذة اليمن: في ظل أزمة المياه الخانقة التي تعاني منها مدينة تعز، وجّه وكيل محافظة تعز الشيخ عارف جامل دعوة عاجلة إلى محافظ المحافظة، الأستاذ نبيل شمسان، لعقد اجتماع طارئ للجنة الأمنية لاتخاذ إجراءات حازمة ضد الجهات التي تعيق تنفيذ مشروع مياه الشيخ زايد، الذي يمثّل بارقة أمل للسكان ويعد أضخم مشروع مائي في تاريخ المحافظة منذ عقود. جامل عبّر في تصريح نشره على صفحته الرسمية في موقع "فيسبوك" عن استيائه الشديد لما وصفه بـ"الاستخفاف بمعاناة المواطنين"، قائلاً: "من المعيب والمخزي أن يكون هناك مشروع إسعافي سيسهم في التخفيف من أزمة المياه، بينما يستمر تعطيله والجميع صامتون". المشروع، الذي وضع حجر أساسه عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق محمد عبدالله صالح في مارس 2023، بتمويل سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة يُقدّر بـ10 ملايين دولار، يهدف إلى تزويد المدينة المحاصرة بمياه نقية من منطقة طالوق جنوب غرب تعز. ويشمل حفر 10 آبار ارتوازية، وشبكة توزيع بطول 12 كيلومترًا، وخزانات بسعة 5000 متر مكعب، ومنظومة طاقة شمسية ومولدات كهربائية، بالإضافة إلى بنية رقمية متقدّمة لإدارة التشغيل. ورغم الاتفاق الذي جرى في اجتماع ضم نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، ومحافظ تعز نبيل شمسان، والشيخ صادق الضباب وعددًا من المختصين، والذي نصّ على حفر ثلاث آبار في جبل حبشي كمرحلة أولى، إلا أن أعمال التنفيذ لا تزال تواجه عراقيل وصفها جامل بـ"المفتعلة"، دون مبرر إداري أو قانوني واضح. وحمّل وكيل المحافظة السلطة المحلية، ممثلة بمحافظ تعز ورئيس اللجنة الأمنية، المسؤولية الكاملة عن حماية المشروع وتنفيذه، مؤكّدًا أن "عدم قيامها بدورها في إنهاء العراقيل يجعلها شريكة في التعطيل"، في موقف حازم يعكس حجم الغضب الشعبي تجاه تعطيل مشروع إنساني أساسي. ويأتي هذا التصعيد في التصريحات وسط تزايد الدعوات المجتمعية المطالبة بتحرك حكومي عاجل لإنقاذ المشروع من براثن المناكفات السياسية والمصالح الضيقة، لا سيما وأن سكان المدينة يواجهون أزمة عطش حادة منذ سنوات بسبب قطع الإمدادات من منطقة الحوبان الواقعة تحت سيطرة ميليشيا الحوثي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير تحالف دولي قادم بقيادة أقوى دولتين يخطط لعملية عسكرية مركزة ضد الحوثيين. اخبار وتقارير الحوثي يصادر أحد أكبر البنوك التجارية في صنعاء ويعيين هذا القيادي رئيساً له. اخبار وتقارير فضيحة مياه تعز: مدير المؤسسة يتهم محطات التحلية بافتعال الأزمة والتحايل على. اخبار وتقارير خبراء عن عملة الـ50 ريال الحوثية: خدعة اقتصادية بأقنعة سياسية… والشرعية توا.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
السفارات اليمنية تواجه خطر الإغلاق الكامل في عدة دول
حذرت مصادر دبلوماسية يمنية من قرب انهيار عدد كبير من السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم، نتيجة أزمة مالية خانقة وتجريف ممنهج للكادر الدبلوماسي، وسط قرارات إدارية 'ارتجالية' تهدد بشلل كامل للعمل الخارجي للبلاد. وذكر الصحفي اليمني 'فارس الحميري' نقلا عن مصادر دبلوماسية قولها، إن غالبية السفارات تواجه ظروفًا غير مسبوقة، أبرزها انقطاع رواتب الموظفين الدبلوماسيين منذ مايو 2024، في حين توقفت مرتبات الموظفين المحليين (الأجانب) في بعض السفارات منذ تسعة أشهر، ما دفع عددًا منهم إلى اللجوء للمحاكم ورفع دعاوى قضائية ضد السفارات اليمنية. وأشار الحميري في منشور على صفحته في 'الفيس بوك'، إلى أن العديد من البعثات تعمل حاليًا بطاقتها التشغيلية الدنيا في محاولة لتخفيف النفقات، وسط غياب الميزانيات التشغيلية منذ مطلع العام الجاري، ما يهدد بتوقف كامل لأعمالها في أي لحظة. وأضاف، إلى جانب الأزمة المالية، اتخذت وزارة الخارجية قرارات باستدعاء عدد من الدبلوماسيين من مقار عملهم الخارجية، بزعم 'تفعيل ديوان الوزارة في عدن'، دون أي ترتيبات مالية أو لوجستية، ما أدى إلى إفراغ البعثات من كوادرها المؤهلة، بينما فضل كثير من المستدعين عدم العودة والاستقرار في بلدان الشتات، وفق المصادر. ولفت إلى أن عددًا كبيرًا من الموظفين تم إنهاء خدماتهم العام الماضي دون تسلّم مستحقاتهم، فيما أصدرت الوزارة قرارات بتعيين مسؤولين ماليين في بعض البعثات رغم عدم وجود ميزانيات أو رواتب أصلاً، في وقت تمسّ فيه الحاجة إلى دبلوماسيين مختصين لتحريك العمل. وأكد الحميري، أن الوزارة أصدرت أيضًا توجيهات بنقل موظفين من وزارات أخرى للعمل في الخارجية دون اتباع الإجراءات القانونية، في خطوة وصفتها المصادر بأنها تمثل 'تجريفًا متعمّدًا للكادر الدبلوماسي اليمني'، وهو ما دفع وزارة الخدمة المدنية إلى رفض هذه التوجيهات رسميًا. وتعكس هذه التطورات حالة الانهيار المؤسسي غير المسبوق في السلك الدبلوماسي اليمني، وسط غياب لأي حلول حقيقية أو رؤية استراتيجية لإنقاذه. الخدمه المدنيه السفارات فارس الحميري شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق أخبار سارة من مراكز الأرصاد: الأمطار تمتد إلى مناطق واسعة خلال الأيام القادمة التالي نهب المال العام في وضح النهار.. فتحي بن لزرق يفضح ممارسات صادمة داخل البلاد


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
الإعلامي العولقي يكشف كيف حصن رئيس الوزراء بن بريك ظهره إعلامياً أفضل من بن مبارك الأفضل أداء في ضبط انهيار العملة ؟
الإعلامي العولقي يكشف كيف حصن رئيس الوزراء بن بريك ظهره إعلامياً أفضل من بن مبارك الأفضل أداء في ضبط انهيار العملة ؟ قال الكاتب الصحفي عبدربه العولقي في منشور له على صفحته في موقع فيسبوك، إن فترة تعيين رئيس الوزراء الحالي سالم بن بريك شهدت ارتفاعا في سعر صرف العملة المحلية بمقدار 150 ريالا خلال شهرين ونصف فقط، وهو نفس معدل الارتفاع الذي شهده اليمن خلال سنة كاملة في عهد سلفه الدكتور أحمد عوض بن مبارك، الذي رأس الحكومة لمدة عام كامل. وأضاف العولقي أن معظم موظفي الدولة لم يتلقوا رواتبهم منذ أكثر من شهرين ونصف، وهي المدة نفسها التي تزامنت مع تعيين بن بريك خلفًا لبن مبارك، مما يشير إلى استمرار الأزمة المالية وانعدام الحلول الحقيقية. وأوضح العولقي أن الفارق الوحيد بين حكومتي بن بريك وبن مبارك هو تعامل الجبهة الإعلامية، حيث أشار إلى أن الخطأ القاتل الذي ارتكبه بن مبارك كان إيقاف الحوافز الخاصة بالإعلاميين والصحف والمواقع والناشطين، مما عرضه لهجوم إعلامي شرس وكشفه إعلاميًا، وانتهى الأمر بتقديم استقالته. وأشار الكاتب إلى أن بن بريك وجد أمامه خيارين لا ثالث لهما: إما أن يدفع للإعلام كما فعل معين عبدالملك الذي ظل في منصبه ست سنوات رغم الانتقادات، أو أن يسير في طريق بن مبارك ويواجه مصير مماثل. ولفت العولقي إلى أن بن بريك قرر بعد نصائح كثيرة لتحصين جبهته الإعلامية – إعادة صرف الحوافز كاملة غير منقوصة، بهدف ضمان صمت الإعلام والتغاضي عن إدارته، بالإضافة إلى تأمين نفسه من الصراعات السياسية التي قد تستهدفه، وهو ما ساعده على تجنب المصير الإعلامي الذي واجهه سلفه. وختم العولقي منشوره بأن بن بريك استطاع بقرار إعادة الحوافز أن يحصن ظهره إعلاميًا ويواجه التحديات السياسية بشكل أفضل من بن مبارك، الذي ظهر خلال فترة رئاسته مكشوف الظهر أمام هجوم إعلامي مستمر أدى إلى استقالته المبكرة.