logo
باحثة من جامعة الإمارات تنال 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية

باحثة من جامعة الإمارات تنال 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية

البيانمنذ 7 ساعات
وقال: «تُعد هذه البراءات نتاجاً بارزاً على روح الابتكار العلمي والتميز التي نتبناها في جامعة الإمارات العربية المتحدة، إن قدرة الدكتورة عرابي على ربط التخصصات، من علوم الحوسبة إلى الطب والهندسة، تُبرز قوة الجامعة كمركز بحثي محوري شامل».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثة من جامعة الإمارات تحصد 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية
باحثة من جامعة الإمارات تحصد 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

باحثة من جامعة الإمارات تحصد 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية

أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة حصول الباحثة في مجال الحوسبة بالجامعة، الدكتورة علياء عرابي، على أربع براءات اختراع مبتكرة، تُمثّل إنجازات نوعية في تصميم الأدوية وتطوير الأجهزة الطبية، وتعكس تميّزها في الربط بين علوم الحوسبة والمبادئ الكمية والهندسة، إلى جانب تطبيق ناشئ للذكاء الاصطناعي. تُركّز اثنتان من البراءات على تطوير حلول جديدة في مجال تصميم الأدوية، وتقدّم البراءة الأولى تقنية لتصنيف المتصاوغات الجزيئية وفقاً لتفاعلها مع البروتينات في جسم الإنسان، فيما توفر البراءة الثانية أداة فاعلة لمطابقة المتصاوغات بين جزيئات مختلفة، ما يتيح لها التفاعل بطريقة مشابهة مع البروتينات البيولوجية. وقالت عرابي: «تُعدّ هذه الأساليب تطورات مبتكرة في تصميم الأدوية باستخدام الحوسبة، حيث تسهم في تسريع عمليات اكتشاف الأدوية وتقليل الاعتماد على التجارب المخبرية المكلفة، ما يجعل البحث أكثر كفاءة». أما البراءة الثالثة فتمثّل نقلة نوعية في مجال الطب العَظمي، وطُوّرت بالتعاون مع البروفيسور باسم الحسن من مستشفى ماساتشوستس العام (كلية الطب بجامعة هارفارد)، والمهندس علي عرابي. ويُمكّن هذا الجهاز المبتكر والطريقة المصاحبة له المرضى المصابين بشلل كامل في الكتف من استعادة كامل نطاق الحركة، الذي كان مستحيلاً في الحالات القصوى، أما البراءة الرابعة، التي شارك في تطويرها المهندس علي عرابي، فتعرض حلاً طبياً حيوياً جديداً يعالج تحديين صحيين شائعين: العقم الذكري الناتج عن القذف الارتجاعي وسلس البول، ويُعدّ هذا الجهاز ذو الوظيفة المزدوجة خطوة متقدمة في مجالَي الصحة الإنجابية والمسالك البولية.

درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة
درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة

قال علماء بريطانيون إن «الطقس المتطرف» الذي حطم الأرقام القياسية، هو القاعدة الجديدة في المملكة المتحدة، ما يُظهر أن البلاد تواجه أزمة مناخ حقيقية. وأظهرت بيانات من محطات الأرصاد الجوية، أن الأيام الأكثر حرارة التي قد لا يتحملها الناس، ازدادت بشكل كبير، من حيث التوتر والشدة، كما ازدادت فترات الأمطار الغزيرة، وقال علماء إن موجات الحر والفيضانات التي تؤدي إلى وفيات وأضرار جسيمة تُثير «قلقاً بالغاً» على الصحة والبنية التحتية ورفاهية المجتمع. وأضافوا أن سجلات الطقس تُظهر بوضوح أن مناخ المملكة المتحدة مختلف الآن مقارنة ببضعة عقود مضت، نتيجة للتلوث الناتج عن حرق الوقود الأحفوري. ووجد التحليل أن عدد الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بخمس درجات مئوية من المتوسط، للفترة (1961-1990) قد تضاعف في السنوات الـ10 الماضية، ففي الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بثماني درجات مئوية من المتوسط، تضاعف العدد ثلاث مرات، وفي الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بـ10 درجات مئوية من المتوسط، تضاعف أربع مرات، والجو في بريطانيا أصبح مشمساً أكثر من العقد الماضي بنسبة 8%. وأفاد التحليل أيضاً، بأن الأمطار أصبحت أكثر كثافة، وارتفع عدد الأشهر التي تتلقى فيها المقاطعات، ضعف متوسط هطول الأمطار على الأقل بنسبة 50% خلال الـ20 عاماً الماضية. ويهطل جزء كبير من الأمطار الإضافية في الفترة من أكتوبر إلى مارس، وكانت تلك الفترة في عامي 2023 و2024 الأكثر رطوبة على الإطلاق، وفقاً للسجلات التي تعود إلى عام 1767، وأدت إلى فيضانات في «ديربيشاير» و«نوتنغهامشاير» و«وست ميدلاندز» وأماكن أخرى. وأشار التحليل إلى أن مستوى سطح البحر حول المملكة المتحدة يرتفع بوتيرة أسرع من المتوسط العالمي، ما يزيد من تأثير الفيضانات الساحلية. ويُعتقد أن 600 شخص لقوا حتفهم بسبب موجة الحر التي ضربت إنجلترا وويلز في نهاية يونيو الماضي. ويقول العلماء إن احتمال ارتفاع درجات الحرارة ازداد بمقدار 100 مرة، بسبب الاحتباس الحراري العالمي، وفي أبريل انتقد المستشارون الرسميون استعدادات الحكومة لحماية الناس من الآثار المتصاعدة لأزمة المناخ، ووصفوها بأنها «غير كافية ومجزأة ومفككة». وقال مايك كيندون من مكتب الأرصاد الجوية، الذي قاد التحليل، إن «تحطيم الأرقام القياسية بشكل متكرر ورؤية هذه الظواهر المتطرفة، أصبح الآن هو القاعدة»، وأضاف: «قد لا نلاحظ التغيير من عام لآخر، لكن إذا نظرنا إلى الوراء 10 سنوات أو 30 سنة، فيمكننا أن نرى بعض التغييرات الكبيرة حقاً، ونحن نتحرك خارج نطاق ما عرفناه في الماضي»، وتابع: «للظواهر المتطرفة، التأثير الأكبر في مجتمعنا، إذا فكرنا في بنيتنا التحتية وصحتنا العامة، لذا فإن هذا يُعدّ أمراً مثيراً للقلق». ووجد التحليل، المسمى بحالة مناخ المملكة المتحدة 2024 والمنشور في المجلة الدولية لعلم المناخ، أن السنوات الثلاث الماضية كانت من بين أعلى خمس سنوات حرارة في المملكة المتحدة على الإطلاق، وسُجِّل أشد ربيع حرارة في عام 2024، على الرغم من تجاوزه بالفعل في عام 2025. وتوجد في المملكة المتحدة سجلات جوية تعود إلى قرون، وتُعدّ بيانات درجات حرارة في وسط إنجلترا أقدم سجل في العالم، ويُظهر هذا السجل أن درجات الحرارة الأخيرة تجاوزت درجات الحرارة المُسجلة قبل 300 سنة على الأقل، ومع ذلك من المُرجَّح أن تكون درجات الحرارة المرتفعة اليوم متوسطة بحلول عام 2050، وأن تنخفض بحلول عام 2100، وفقاً للعلماء. عن «التلغراف»

لسان اصطناعي قادر على التذوق بدقة
لسان اصطناعي قادر على التذوق بدقة

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

لسان اصطناعي قادر على التذوق بدقة

طور باحثون جهازاً قائماً على مادة الغرافين يعمل كلِسان اصطناعي قادر على التذوق بدقة تُضاهي دقة براعم التذوق لدى الإنسان، بل ويمتلك القدرة على التعرّف على نكهات لم يسبق له «تذوقها» من قبل. ويتميّز هذا اللسان الاصطناعي الفريد بقدرته على العمل في البيئات الرطبة، ما يُعد سابقة في تقنيات التذوق الاصطناعي، إذ يتيح محاكاة واقعية لعمل براعم التذوق داخل الفم البشري، وفق ما أفادت تقارير علمية. ويتكوّن الجهاز من طبقات نانوية من أكسيد الغرافين داخل هيكل مائع، ويجمع بين وظائف الاستشعار والمعالجة في منصة واحدة متكاملة، وهو ما يميّزه عن النماذج التقليدية التي كانت تفصل بين هاتين الوظيفتين، حسب ما ذكرت وكالات ومواقع إخبارية. ويشير الباحثون إلى أن هذا الابتكار قد يُستخدم مستقبلاً في استعادة حاسة التذوق للأشخاص الذين فقدوها، نتيجة السكتات الدماغية أو العدوى أو الأمراض العصبية. لافتين إلى أن القدرة على دمج الاستشعار والمعالجة ضمن بنية واحدة تسهّل التفاعل اللحظي مع الإشارات الكيميائية. ويتوقع الباحثون أن يُستخدم هذا اللسان الاصطناعي في سلامة الأغذية، ومراقبة الجودة، وحتى في الروبوتات التي تتطلب تمييزاً ذكياً للنكهات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store