
'من شعارات صنعاء إلى تهريب المهرة.. لعبة الحوثي تتكرر والداعمون نفسهم!'
محمد عبدالله الكميم
رسالةً عاجلةً إلى محافظ محافظة المهرة،
والأجهزة الأمنية والعسكرية
فيها، محذّرًا من مخاطر التمدد الحوثي المدعوم إيرانيًا، ومطالبًا بتحرك عاجل لمواجهة ما وصفه بـ"الزراعة الخبيثة" للميليشيات في المحافظة.
جاء ذلك في أعقاب
حادثة استشهاد العميد عبدالله زايد وعدد من الجنود
، وإصابة آخرين، أثناء قيامهم بواجبهم في ضبط عناصر حوثية متسللة عبر شاحنة أسماك، في واقعة كشف الكميم أنها جزء من "نشاط تهريبي منظم" تُشرف عليه الميليشيات الحوثية بدعم محلي واستخباراتي خارجي.
تفاصيل الرسالة: تحذير من "ثغرة في خاصرة اليمن"
في نصّ الرسالة التي نشرها الكميم، حمّل المسؤولين في المهرة
تبعات التردد في مواجهة الحوثيين
، مؤكدًا أن الحادثة الأخيرة تمثل
محكًا حاسمًا
لولائهم الوطني:
"إما أن تثبتوا ولاءكم للوطن وتتحركوا ضد هذا التسلل، أو تُسجلوا تاريخيًا شركاء في التواطؤ"
.
اتهم
سلطنة عُمان
بـ"العبث في المهرة" عبر شراء الولاءات وتوفير غطاء للحوثيين، مشيرًا إلى أن الصمت يعني "تحويل المحافظة إلى ثغرة خطيرة".
هاجم
الشعارات الحقوقية الكاذبة
التي تستخدمها الميليشيات، معتبرًا إياها نسخةً من "شعارات إسقاط صنعاء" التي سلمت العاصمة لإيران.
تحذير صارخ: "لن نسمح بضياع دم الشهداء"
اختتم الكميم رسالته بتوجيه تحذيرٍ شديد اللهجة:
"لن يُغفر لكم التهاون أو التخاذل بينما يسقط الشهداء بأيدي أدوات إيران"
.
أشاد بـ"بطولة الشهيد زايد ورفاقه"، مؤكدًا أن دماءهم "لن تُهدر دون حساب".
ختم بعبارة لافتة:
"ولا نامت أعين الجبناء الأنذال"
، في إشارة إلى المتورطين في دعم التمدد الحوثي.
تشهد المهرة توترًا متصاعدًا منذ سنوات، وسط تقارير عن
نشاط حوثي مريب
مدعوم من شبكات محلية، بينما تتهم صنعاء سلطنة عُمان بتقديم دعم لوجستي للميليشيات عبر الحدود.
الحادثة الأخيرة تضع المحافظة أمام
اختبار مصيري
في ظل تصاعد الخطاب العسكري الرافض للتوغل الإيراني في اليمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
'من شعارات صنعاء إلى تهريب المهرة.. لعبة الحوثي تتكرر والداعمون نفسهم!'
وجّه الخبير العسكري اليمني محمد عبدالله الكميم رسالةً عاجلةً إلى محافظ محافظة المهرة، والأجهزة الأمنية والعسكرية فيها، محذّرًا من مخاطر التمدد الحوثي المدعوم إيرانيًا، ومطالبًا بتحرك عاجل لمواجهة ما وصفه بـ"الزراعة الخبيثة" للميليشيات في المحافظة. جاء ذلك في أعقاب حادثة استشهاد العميد عبدالله زايد وعدد من الجنود ، وإصابة آخرين، أثناء قيامهم بواجبهم في ضبط عناصر حوثية متسللة عبر شاحنة أسماك، في واقعة كشف الكميم أنها جزء من "نشاط تهريبي منظم" تُشرف عليه الميليشيات الحوثية بدعم محلي واستخباراتي خارجي. تفاصيل الرسالة: تحذير من "ثغرة في خاصرة اليمن" في نصّ الرسالة التي نشرها الكميم، حمّل المسؤولين في المهرة تبعات التردد في مواجهة الحوثيين ، مؤكدًا أن الحادثة الأخيرة تمثل محكًا حاسمًا لولائهم الوطني: "إما أن تثبتوا ولاءكم للوطن وتتحركوا ضد هذا التسلل، أو تُسجلوا تاريخيًا شركاء في التواطؤ" . اتهم سلطنة عُمان بـ"العبث في المهرة" عبر شراء الولاءات وتوفير غطاء للحوثيين، مشيرًا إلى أن الصمت يعني "تحويل المحافظة إلى ثغرة خطيرة". هاجم الشعارات الحقوقية الكاذبة التي تستخدمها الميليشيات، معتبرًا إياها نسخةً من "شعارات إسقاط صنعاء" التي سلمت العاصمة لإيران. تحذير صارخ: "لن نسمح بضياع دم الشهداء" اختتم الكميم رسالته بتوجيه تحذيرٍ شديد اللهجة: "لن يُغفر لكم التهاون أو التخاذل بينما يسقط الشهداء بأيدي أدوات إيران" . أشاد بـ"بطولة الشهيد زايد ورفاقه"، مؤكدًا أن دماءهم "لن تُهدر دون حساب". ختم بعبارة لافتة: "ولا نامت أعين الجبناء الأنذال" ، في إشارة إلى المتورطين في دعم التمدد الحوثي. تشهد المهرة توترًا متصاعدًا منذ سنوات، وسط تقارير عن نشاط حوثي مريب مدعوم من شبكات محلية، بينما تتهم صنعاء سلطنة عُمان بتقديم دعم لوجستي للميليشيات عبر الحدود. الحادثة الأخيرة تضع المحافظة أمام اختبار مصيري في ظل تصاعد الخطاب العسكري الرافض للتوغل الإيراني في اليمن.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
نداء عاجل إلى محافظ المهرة والأجهزة الأمنية والعسكرية بشأن ضبط عناصر حـ.وثية
كريتر سكاي: خاص وجه الخبير العسكري محمد عبدالله الكميم رسالة عاجلة إلى محافظ محافظة المهرة والأجهزة الأمنية والعسكري وقال الكميم في معرض رسالته: نداء عاجل إلى محافظ محافظة المهرة والأجهزة الأمنية والعسكرية فيها: إن ما جرى مؤخرًا في محافظة المهرة من استشهاد العميد البطل عبدالله زايد وعدد من جنودنا الأبطال، وإصابة آخرين، ليس مجرد حادث عابر، بل جريمة نكراء بحق المؤسسة العسكرية والوطن اليمني بأكمله. لقد سقط الشهداء أثناء تأديتهم واجبهم الوطني في ضبط أحد العناصر الحوثية التي كانت تحاول التسلل عبر المهرة متنكرة داخل شاحنة أسماك، ضمن نشاط تهريبي منظم تديره الميليشيات الحوثية بغطاء محلي ودعم استخباراتي خارجي. متابعا بالقول:نطالب محافظ المهرة، وكل الأجهزة العسكرية والأمنية والاستخباراتية، أن يتعاملوا بصرامة قصوى مع هذه الزراعة الحوثية الخبيثة التي تعبث بالمحافظة منذ سنوات، تحت لافتات الحقوق، والشعارات الكاذبة، التي استُنسخت من شعارات إسقاط صنعاء، وسلمت العاصمة لإيران. إن هذه الحادثة تمثل محكًا واختبارًا مفصليًا للسلطة المحلية وكل أبناء المهرة: إما أن تثبتوا ولاءكم للوطن وتتحركوا ضد هذا التسلل الخطر، أو أن تصمتوا، وتُسجلوا تاريخيًا شركاء في التواطؤ والخذلان. واضاف بالقول: عُمان لم تتوقف يومًا عن العبث في المهرة، عبر شراء الولاءات، واستقطاب العناصر، وتوفير الغطاء للحوثيين وأجندة إيران. السكوت عن ذلك يعني التفريط الكامل بالسيادة، والقبول بتحويل المهرة إلى ثغرة في خاصرة اليمن. لن يُغفر لكم أن تتهاونوا او تتقاعسوا او تستهروا او تتخاذلوا ، بينما يسقط الشهداء في وضح النهار، وأدوات إيران تتحرك بكل أريحية داخل حدود محافظة يفترض أن تكون آمنة. مختتما رسالته قائلاً: الشهيد عبدالله زايد ورفاقه أدوا واجبهم بشرف، وكتبوا أسماءهم بدمائهم، ولن نسمح أن يضيع هذا الدم الطاهر دون حساب. الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار، والشفاء العاجل لجرحانا الأبطال. ولا نامت أعين الجبناء الأنذال.


اليمن الآن
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- اليمن الآن
رسالة تحذيرية شديدة اللهجة إلى عناصر وكوادر حزب المؤتمر في مناطق سيطرة جماعة الحـ.وثي
كريتر سكاي: خاص وجه الخبير العسكري محمد عبدالله الكميم رسالة تحذيرية شديدة اللهجة إلى عناصر وكوادر حزب المؤتمر في مناطق سيطرة جماعة الحـ.وثي وقال الكميم في معرض رسالته: رسالة تحذيرية شديدة اللهجة إلى عناصر وكوادر المؤتمر الشعبي العام في مناطق الاحتلال الحوثي الإيراني نبدأ بتحية احترام وتقدير لهذا الحزب الوطني العريق المؤتمر الشعبي العام، الذي كان ولا يزال صمام أمان للوطن وشعبه. نلتمس العذر ونوجه الشكر للغالبية العظمى من كوادر المؤتمر الذين ما زالوا متمسكين بالوطن، رغم كل الضغوط والتنكيل في مناطق سيطرة الحوثي الإرهابي. وتابع بالقول: لكن نقولها بكل وضوح .. لعنة الله على كل خائن، كل مرتزق وعميل وخائن متعدد الوجوه انخرط مع الميليشيات الحوثية الإرهابية! سواء في التحشيد أو التعبئة أو القتال أو المشاركة في سفك دماء اليمنيين أو التحريض عليهم أو التعدي عليهم بأي شكل من الأشكال. هؤلاء ليسوا من المؤتمر ولا من الوطنية في شيء، بل هم وصمة عار في جبين الحزب والوطن. نقولها بصوت عالٍ وواضح: لا مكان لكم بين أبناء الوطن الحقيقيين، لا عذر لكم ولا مبرر، ولا مسامحة مع الخونة. كل من يراهن على إكراه أو ضغط أو تبرير للخيانة، فليبشر بأن حسابه سيكون عسيراً، والتاريخ لن يغفر له ذرة خيانة واحدة. نحذركم، ونهددكم: كفى خيانةً، كفى انبطاحاً، كفى استغلالاً لمناصبكم وعلاقاتكم الشخصية لتدمير وطنكم! إنكم يا أوباش الخيانة عار على المؤتمر وعلى اليمن كله! أما الشرفاء الأحرار من المؤتمر الشعبي العام، فنقول لكم: تمسكوا بوطنكم، تمسكوا بقيمكم، كونوا السد المنيع أمام كل مشاريع التمزق والخراب. وتابع بالقول: التاريخ الآن يكتب بأيدينا، والفرصة أمامكم لتكونوا رمز الوطنية والكرامة لا الخيانة والعار. مختتما رسالته قائلاً: فلتكن مواقفكم ثابتة، ولتكن عزيمتكم فولاذية، فاليمن يحتاجكم اليوم أكثر من أي وقت مضى، ولن يكون لنا وطن إلا إذا وقفنا صفاً واحداً في وجه الاحتلال والعمالة والدمار