
بعد عفو رئاسي مثير.. القضاء الأميركي يحكم بالمؤبد على أحد مقتحمي الكونغرس
ووفق لائحة الاتهام، أعد كيلي "قائمة سوداء" بأسماء المحققين الذين عملوا على قضيته المتعلقة باقتحام الكابيتول، ووضع خطة لاغتيالهم في كانون الاول 2022، ما أتاح للمدعين إثبات أن المخطط الإجرامي وقع بعد الحادث الأصلي بقرابة عامين، وبالتالي لا يشمله العفو الرئاسي.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أصدر، فور عودته إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني، عفوًا رئاسيًا شمل أكثر من 1500 شخص متورطين في الاقتحام، بينهم كيلي. لكن المحكمة رأت أن الأفعال الأخيرة للمتهم لا تدخل ضمن نطاق العفو.
وأكد المدعون أن كيلي لم يُبدِ أي ندم، بل استمر في تبني خطاب عنيف، فيما فشلت محاولات فريق الدفاع في إثبات أن العفو يغطي جرائمه الجديدة.
ويُعد كيلي من بين أبرز الشخصيات التي طالتها الإدانة بعد الهجوم الذي نفذه أنصار ترامب لمنع المصادقة على فوز جو بايدن بالانتخابات الرئاسية، مدفوعين بادعاءات تزوير لا أساس لها أطلقها ترامب مرارًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 39 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
اجتماع عاصف في تل أبيب ونتنياهو يرد على حماس بالرفض
كشف تقرير للقناة 14 الإسرائيلية تفاصيل عن اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة رد حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وقالت القناة إن الاجتماع الذي استمر لنحو 5 ساعات "كان عاصفاً"، وفي أجزاء منه تبادل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير الصراخ. وأوضحت أن "نتنياهو طرق على الطاولة، وطالب سموتريتش وزامير بتغيير أسلوبهما الشخصي وتحويله إلى نقاش موضوعي". وصوت الوزراء في الاجتماع لصالح إقامة مناطق مساعدات إنسانية، تفصل سكان قطاع غزة عن حماس، وفق المصدر. إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير (الأمن القومي) وسموتريتش، صوتا ضد إرسال المساعدات إلى شمال قطاع غزة بالشاحنات "حتى إنشاء تلك المناطق الإنسانية"، وأكدا أن "المساعدات تقع في يد حماس". وفي أعقاب الاجتماع، قال مكتب نتنياهو إن حركة حماس تسعى لإدخال تغييرات "غير مقبولة" على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة وجاء في منشور لمكتب نتنياهو في وقت مبكر من الأحد: "التغييرات التي تسعى حماس لإجرائها على الاقتراح القطري نقلت إلينا الليلة الماضية، وهي غير مقبولة لإسرائيل". كما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع الحركة، حسبما أعلن مكتبه. ومن المقرر أن يغادر فريق التفاوض، الأحد، بينما سيتوجه نتنياهو إلى واشنطن في اليوم نفسه للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الإثنين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
صراخ وخلافات في حكومة إسرائيل… ماذا جرى خلف الأبواب المغلقة بشأن غزة؟
كشفت القناة 14 الإسرائيلية تفاصيل جديدة عن الاجتماع المطوّل الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لمناقشة رد حركة حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وبحسب التقرير، اتسم الاجتماع الذي استمر نحو خمس ساعات بتوتر شديد، حيث اندلع جدال حاد بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير، تطور إلى تبادل صراخ بين الطرفين، قبل أن يتدخل نتنياهو ويطرق على الطاولة مطالباً الجميع بضبط النفس وتحويل النقاش إلى حوار مهني وموضوعي. وخلال الاجتماع، صوّت الوزراء لصالح إقامة مناطق مخصصة للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بهدف فصل المدنيين عن حركة حماس، بحسب ما أفادت القناة. إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي، وبتسلئيل سموتريتش، أعلنا رفضهما إرسال المساعدات الإنسانية إلى شمال القطاع قبل إنشاء هذه المناطق، معتبرين أن 'المساعدات تقع في نهاية المطاف في يد حماس'. وفي أعقاب الاجتماع، أصدر مكتب رئيس الوزراء بياناً أعلن فيه أن حركة حماس قدمت عبر الوساطة القطرية تعديلات على مقترح وقف إطلاق النار، واصفاً إياها بـ'غير المقبولة' بالنسبة لإسرائيل. وأعلن المكتب أن وفداً إسرائيلياً سيغادر الأحد إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع حماس، بالتوازي مع زيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن، حيث من المقرر أن يلتقي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الإثنين. وتتركز المفاوضات، التي ترعاها كل من قطر ومصر والولايات المتحدة، على التوصل إلى اتفاق ينص على وقف الأعمال القتالية في غزة لمدة 60 يوماً، يشمل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، والبالغ عددهم نحو 50 شخصاً بين أحياء وجثامين، وفق تقديرات إسرائيلية، مقابل الإفراج عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. كما يتضمن المقترح، وفق التقارير، التفاوض خلال فترة الهدنة على إمكانية التوصل إلى اتفاق دائم ينهي الحرب المستمرة منذ أشهر. من جهتها، أعلنت حركة حماس، الجمعة، أنها سلمت ردها الإيجابي على المبادرة الأخيرة إلى الوسطاء القطريين والمصريين، لكنها أكدت وجود حاجة لتوضيحات إضافية، خاصة فيما يتعلق بآلية تثبيت وقف إطلاق النار بعد انتهاء فترة الستين يوماً، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون قيود. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد صرّح في وقت سابق أن إسرائيل وافقت بالفعل على 'الشروط الضرورية' للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار. (سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
صراخ وخلافات في حكومة إسرائيل… ماذا جرى خلف الأبواب المغلقة بشأن غزة؟
كشفت القناة 14 الإسرائيلية تفاصيل جديدة عن الاجتماع المطوّل الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، لمناقشة رد حركة حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وبحسب التقرير، اتسم الاجتماع الذي استمر نحو خمس ساعات بتوتر شديد، حيث اندلع جدال حاد بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير، تطور إلى تبادل صراخ بين الطرفين، قبل أن يتدخل نتنياهو ويطرق على الطاولة مطالباً الجميع بضبط النفس وتحويل النقاش إلى حوار مهني وموضوعي. وخلال الاجتماع، صوّت الوزراء لصالح إقامة مناطق مخصصة للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بهدف فصل المدنيين عن حركة حماس، بحسب ما أفادت القناة. إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي، وبتسلئيل سموتريتش، أعلنا رفضهما إرسال المساعدات الإنسانية إلى شمال القطاع قبل إنشاء هذه المناطق، معتبرين أن "المساعدات تقع في نهاية المطاف في يد حماس". وفي أعقاب الاجتماع، أصدر مكتب رئيس الوزراء بياناً أعلن فيه أن حركة حماس قدمت عبر الوساطة القطرية تعديلات على مقترح وقف إطلاق النار، واصفاً إياها بـ"غير المقبولة" بالنسبة لإسرائيل. وأعلن المكتب أن وفداً إسرائيلياً سيغادر الأحد إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع حماس، بالتوازي مع زيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن ، حيث من المقرر أن يلتقي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الإثنين. وتتركز المفاوضات، التي ترعاها كل من قطر ومصر والولايات المتحدة، على التوصل إلى اتفاق ينص على وقف الأعمال القتالية في غزة لمدة 60 يوماً، يشمل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، والبالغ عددهم نحو 50 شخصاً بين أحياء وجثامين، وفق تقديرات إسرائيلية، مقابل الإفراج عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. كما يتضمن المقترح، وفق التقارير، التفاوض خلال فترة الهدنة على إمكانية التوصل إلى اتفاق دائم ينهي الحرب المستمرة منذ أشهر. من جهتها، أعلنت حركة حماس، الجمعة، أنها سلمت ردها الإيجابي على المبادرة الأخيرة إلى الوسطاء القطريين والمصريين، لكنها أكدت وجود حاجة لتوضيحات إضافية، خاصة فيما يتعلق بآلية تثبيت وقف إطلاق النار بعد انتهاء فترة الستين يوماً، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون قيود. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد صرّح في وقت سابق أن إسرائيل وافقت بالفعل على "الشروط الضرورية" للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار. (سكاي نيوز)