
أخبار العالم : البث الإسرائيلية: تقدم فى مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين
الأحد 29/يونيو/2025 - 03:31 ص 6/29/2025 3:31:44 AM
قالت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر، اليوم السبت، إن هناك تقدمًا في المفاوضات الجارية بشأن صفقة تبادل المحتجزين، إلا أن المحادثات لم تصل بعد إلى مرحلة إرسال وفد تفاوضي.
وأضافت المصادر أن الخلاف الرئيسي يتمحور حاليًا حول شروط إنهاء الحرب في غزة والضمانات التي تطالب بها حركة حماس.
وأشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى أن هناك زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن خلال أقل من شهر.
وأفادت القناة 14 الإسرائيلية، بأن نتنياهو سيعقد، غدًا، جلسة نقاش محدودة مع عدد من أعضاء الكابينت؛ لبحث تطورات العملية العسكرية في غزة.
وفي سياق متصل، قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر سيلتقي مسؤولين في البيت الأبيض الإثنين المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 39 دقائق
- خبر صح
نتنياهو يؤكد أن الانتصار على إيران يسهم في تحرير رهائن إسرائيل في غزة
نتنياهو يؤكد أن الانتصار على إيران يسهم في تحرير رهائن إسرائيل في غزة زعم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الانتصار على إيران يفتح الباب أمام إمكانية إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، وفقًا لما نقلته قناة العربية. نتنياهو يؤكد أن الانتصار على إيران يسهم في تحرير رهائن إسرائيل في غزة اقرأ كمان: مزاح دبلوماسي من السفير البريطاني في مصر حول الكرش الناتج عن البسبوسة والكنافة وفي وقت سابق، أكد نتنياهو أن بلاده خاضت مواجهة حاسمة مع إيران وحققت انتصارًا كبيرًا، مشيرًا إلى أن هذا النجاح يمهد الطريق لتوسيع نطاق اتفاقات السلام في المنطقة. كما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي يواجه محاكمة في قضايا فساد، عن طلبه تأجيل جلسات محاكمته المقبلة بسبب 'التطورات الإقليمية والدولية'، في إشارة إلى الحرب مع إيران وتصاعد النزاع في غزة. وتابع نتنياهو زاعمًا: 'مع اقترابنا من تحرير رهائننا وتحقيق النصر على حماس، أُتيحت أمامنا فرصة لا ينبغي تفويتها، لا يمكننا إضاعة يوم واحد' باراك: البرنامج النووي الإيراني لم يُدمّر هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك أداء حكومة نتنياهو، منتقداً ما وصفه بـ'المبالغات الرسمية' في تقييم نتائج الحرب الأخيرة ضد إيران. وفي مقال نُشر على صحفية هآرتس العبرية، اليوم الأحد، أكد باراك أن الهجوم الأمريكي على إيران لم يدمر برنامجها النووي، بل أدى فقط إلى تأجيله لبضعة أشهر، محذراً من استمرار التهديد الإيراني وأشار باراك إلى أن التصريحات الصادرة عن كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو، والتي ادعت أن إيران 'أُعيدت سنوات إلى الوراء'، لا تعكس الواقع الميداني، مضيفاً أن الدور الأمريكي كان أساسياً في تنفيذ الهجمات، لكنها لم تحقق الأهداف المعلنة. مقال له علاقة: إيلون ماسك يتصدر التريند بعد انتقادات إدارة ترامب من قبل البيت الأبيض باراك: الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني خطأ استراتيجي وسلط باراك الضوء على قرار انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، بضغط من نتنياهو، واصفاً إياه بـ'الخطأ الإستراتيجي الجسيم' الذي أتاح لإيران التقدم نحو عتبة القدرة النووية. وأوضح أن طهران ما زالت تحتفظ بأكثر من 400 كغم من اليورانيوم المخصب، وهي كمية كافية لإنتاج نحو عشرة رؤوس نووية، إلى جانب امتلاكها أجهزة طرد مركزي متطورة وخبرات تقنية عالية. وحذّر باراك من مخاطر الانجرار إلى حرب استنزاف طويلة مع إيران، تعتمد فيها إسرائيل على سلاح الجو فقط في مواجهة ترسانة صاروخية متنامية، قد تشمل صواريخ مصدرها كوريا الشمالية أو باكستان، ما يزيد من تعقيدات الدفاع الجوي الإسرائيلي. ودعا باراك إلى تبني إستراتيجية سياسية شاملة تنهي الحرب في غزة، وتعمل على إعادة الأسرى الإسرائيليين، مع استبدال حركة حماس بجهة فلسطينية شرعية، ضمن مسار دولي تشارك فيه الولايات المتحدة ودول الخليج. كما أعرب عن دعمه لانخراط إسرائيل في إطار إقليمي جديد يشمل تطبيع العلاقات مع السعودية وتوسيع اتفاقيات أبراهام، لكنه حذر من استمرار السياسات الداخلية الحالية، التي قال إنها تُهدد الديمقراطية الإسرائيلية. واختتم باراك مقاله بوصف حكومة نتنياهو بأنها 'الأخطر في تاريخ إسرائيل'، متهماً رئيسها بالسعي لتقويض الجهاز القضائي وتفكيك الديمقراطية والتضامن الوطني، داعياً إلى استئناف الحراك الشعبي ضد هذه السياسات باعتباره 'واجباً وطنياً ملحاً'.


يمني برس
منذ 40 دقائق
- يمني برس
هل طوفان الأقصى ورطة؟
يحاول العدو أن يجعل من عملية «طوفان الأقصى» عنوانا للفشل والهزيمة، وسوء التدبير والتخطيط، وانتكاسة ما يسمى بالمحور، وأن ذلك مجرد ورطة وفخ وقعت فيه «حماس» وأوقعت معها كل أحرار الأمة، وأن نتائج (الـ7) من اكتور كانت لصالح كيان الإحتلال الخبيث، بينما جلبت الويل والخراب والدمار على هذه الأمة وفي مقدمتها حماس. يروج العدو لهذه النظرية -ومن خلفه مأجوريه، وفريق كبير من قادة الفكر والسياسة والإعلام، وبعض أقلام حسيني النوايا فاقدي الوعي والبصيرة- بهدف ضرب روح الجهاد والمقاومة، ولتحطيم المعنويات، وزراعة اليأس والعجز والإحباط في أي عمل جهادي وثوري قادم، وزعزعة الثقة ونزعها في حركات الجهاد والمقاومة، ولتعزيز روح الهزيمة والخضوع والإستسلام في أبناء أمتنا والأجيال القادمة. هذه النظرية خطيرة جدا، وجزء من مخطط الحرب والعدوان الناعم، وشبهة كبيرة يجب التصدي لها وتفنيدها وتبيين زيفها وحقيقتها وأهدافها. لقد وقع المسلمون يوم «أحد» في مثل هذه النظرية، واستشعروا -حينها- المأزق والورطة، وشعروا بالندم والخيبة، واتهموا رسول الله في قيادته وحكمته، وحسن تدبيره وتخطيطه، وقد رد عليهم القرآن الكريم في ذلك، وبين الأسباب الحقيقية لحصول ما حصل، فقال سبحانه وتعالى: 'أَوَلَمَّآ أَصَٰبَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّىٰ هَٰذَا ۖ قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ، وَما أَصابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ' (ال عمران:165-166)…الخ الآيات المباركة. ومعنى هذا أن أي نتائج كارثية تحصل لا ترجع لسبب الجهاد أو القيادة أبدا، وإنما سببها هو الناس أنفسهم، فالمتخاذلون والمنظرون هم سبب كل مصيبة وفتنة وكارثة وبلية تحصل، ولو وقف المسلمون -ولو 5% منهم- بصدق وجد وإخلاص، وقاموا بمسؤليتهم، وأدوا واجبهم في هذه المعركة لما حصل شيء من هذا أبدا، ولكانت النتائج كلها لصالحهم. أما الجهاد في سبيل الله فما هو إلا خير للأمة في كل شؤنها، ونتائج طوفان الأقصى ستصب حتما في صالح الأمة المسؤلة المجاهدة، والعبرة في النتائج بالخواتيم ومستقبل الأيام، لا بالقتل والتدمير والتهجير، فالإجرام عمره إجرام، ولا يسمى نصرا في كل الأعراف والمقاييس. وعلى العكس من هذا تماما، فلو تأخر طوفان الأقصى -وقد تأخر- ولكن لو تأخر أكثر لكانت النتائج أدهى وأطم وأخطر وأعظم على كل هذه الأمة، وعلى مستقبل أجيالها، وحتى على أبنائها الذين لم يولدوا بعد. أما المجاهدون الأحرار فعليهم أن لا ييأسوا ويحبطوا ويستسلموا مهما كانت النتائج، ومهما استمر أمد الحرب، وأن لا يضعفوا، ولا يهنوا ولا يحزنوا أبدا، وكما قال عز وجل: 'وَلَا تَهِنُواْ فِى ٱبْتِغَآءِ ٱلْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا' (النساء:104).


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
هل يستطيع ترامب وقف الحرب في غزة؟.. وزير الخارجية يوضح
علّق الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن اقتراب التوصل لاتفاق قد يعلن خلال الأسبوع المقبل أو الذي يليه لوقف الحرب بين إسرائيل وغزة ليظهر بمظهر رئيس السلام. وأكد عبدالعاطي، خلال حواره ببرنامج 'كلمة أخيرة'، والمذاع عبر فضائية ON، أن هذا الطرح صحيح، وما جرى في 19 يناير الماضي من التوصل إلى اتفاق تهدئة في غزة ما كان ليحدث لولا تدخل الإدارة الأمريكية الجديدة، التي لعبت دورًا محوريًا فور وصولها إلى البيت الأبيض. القاهرة حريصة على تعزيز انخراط الجانب الأمريكي في مسار التهدئة وأضاف، أن واشنطن تملك نفوذًا كبيرًا ومؤثرًا، وأن القاهرة حريصة على تعزيز انخراط الجانب الأمريكي في مسار التهدئة، مشيرًا إلى أن اتفاق 19 يناير السابق حقق نتائج إيجابية واضحة، إلا أن إسرائيل خرقت الاتفاق واستأنفت عملياتها العسكرية رغم الأجواء التي كانت إيجابية للغاية في حينه.