وزير التعليم العالي والبحث العلمي يعتمد قبول3007 في خطة البعثات الخارجية للعام الجامعي 2025/2026

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأنباء

منذ 9 ساعات

• الأنباء

وزير التعليم العالي والبحث العلمي يعتمد قبول3007 في خطة البعثات الخارجية للعام الجامعي 2025/2026

الوزير هنّأ الطلبة المقبولين وذويهم مؤكدًا أهمية الابتعاث في بناء مستقبل علمي ومهني واعد إدراج تخصصات جديدة تخدم القطاعات الحيوية وعلى رأسها القطاع الصحي والتقني الوزارة ملتزمة بتأهيل كوادر وطنية قادرة على تلبية متطلبات سوق العمل بكفاءة عالية دعوة الطلبة لاستثمار المرحلة التعليمية وتحمل المسؤولية ليكونوا سفراء لوطنهم الغالي الكويت نتائج البعثات الخارجية تؤكد توجه الوزارة نحو تأهيل كفاءات وطنية وكيل "التعليم العالي" لمياء الملحم: معايير الفرز استندت إلى معدل الثانوية والمعدل المكافئ ببعض التخصصات وترتيب الرغبات وعدد المقاعد ضرورة الالتزام بالأنظمة والتعليمات واستكمال إجراءات الابتعاث دعوة الطلبة لمتابعة حملة "وجهني الوطنية" وحضور اللقاء التنويري من 8 إلى 10 يوليو آلاء خليفة - ثامر السليم اعتمد وزير التعليم العالي والبحث العلمي د.نادر الجلال أسماء المقبولين في خطة البعثات الخارجية للوزارة للعام الجامعي 2025/2026، حيث بلغ عددهم (3007) طالبًا وطالبة من خريجي الثانوية العامة للعامين الدراسيين 2024/2023-2025/2024، بمختلف أنواعها من المدارس الحكومية والخاصة والأجنبية. وبهذه المناسبة، هنّأ الوزير الطلبة وذويهم، سائلًا المولى القدير لهم التوفيق في مسيرتهم الأكاديمية التي تُعد خطوة أساسية نحو مستقبل علمي ومهني مشرق. وأكد د.الجلال أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا ببرامج الابتعاث الخارجي، باعتبارها أداة استراتيجية لإعداد كفاءات وطنية مؤهلة بالمعرفة الحديثة والمهارات اللازمة لمواكبة متطلبات التنمية الشاملة، كما أن هذه البرامج تعزز من تنافسية الخريجين على المستويين المحلي والدولي، وتدعم توجه الدولة نحو تحقيق أهدافها في التنمية المستدامة، موضحا أن نتائج خطة البعثات لهذا العام جاءت متوافقة مع أولويات الدولة التنموية، بفضل إدراج تخصصات جديدة تتماشى مع متطلبات سوق العمل، والتوسع في عدد المقاعد للتخصصات الحيوية. وأشار إلى أن هذه الجهود أثمرت توجها ملحوظا من الطلبة نحو تخصصات نوعية تخدم القطاعات الحيوية، وعلى رأسها القطاعان الصحي والتقني، مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتخصصات الطبية المساندة. وشدد الوزير على التزام الوزارة بتأهيل كوادر وطنية قادرة على تلبية احتياجات سوق العمل بكفاءة عالية، ضمن رؤية استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز جودة التعليم العالي في دولة الكويت، داعيا أبناءه المقبولين إلى استثمار هذه المرحلة التعليمية بجدية واجتهاد، وتحمل المسؤولية الأكاديمية والوطنية، مع الحفاظ على الهوية الوطنية والقيم الثقافية، ليكونوا خير سفراء للكويت في دول الابتعاث معايير واضحة من جهتها ، أوضحت وكيل وزارة التعليم العالي بالتكليف لمياء الملحم أن عملية فرز الطلبات في خطة البعثات جاءت وفق معايير واضحة استندت إلى المعدل المكافئ للتخصصات الطبية والهندسية، ومعدل الثانوية العامة لبقية التخصصات، بالإضافة إلى ترتيب رغبات الطالب "بحد أعلى 8 رغبات"، وعدد المقاعد المحددة وفقًا للاتفاقيات مع الجامعات في دول الابتعاث. وشددت الملحم على أهمية التزام الطلبة بقوانين الهجرة في دول الابتعاث، إلى جانب لوائح البعثات والمعادلات، بما يضمن استقرارهم الأكاديمي ونجاح مسيرتهم التعليمية، مؤكدة ضرورة قيام الطلبة المقبولين في خطة البعثات بإجراء مصادقة التعهد المالي مع ولي الأمر عبر تطبيق "سهل"، إضافة الى تحميل مستند الفحص الطبي ورفعه عبر النظام الأكاديمي الإلكتروني بموقع وزارة التعليم العالي خلال 60 يومًا من تاريخ اعلان القبول وذلك لاستكمال إجراءات ما بعد القبول. وفي هذا الإطار، أشارت وكيل وزارة التعليم العالي إلى تنظيم اللقاء التنويري في جامعة الكويت خلال الفترة من الثلاثاء 8 يوليو إلى الخميس 10 يوليو، ضمن جهود فريق حملة "وجهني" لتوعية الطلبة المقبولين بالإجراءات المطلوبة بعد القبول، وذلك بمشاركة ممثلين من وزارة الداخلية، ووزارة الأوقاف، ورؤساء المكاتب الثقافية، وفريق قطاع البعثات، مؤكدةً أنه سيتم إرسال رسائل نصية لتحديد مواعيد الحضور حسب الجدول المعتمد، داعية الطلبة إلى متابعة المرحلة الثالثة من الحملة الوطنية "وجهني" عبر حسابات الوزارة الرسمية، لما تتضمنه من معلومات وإرشادات مهمة تتعلق بمرحلة ما بعد القبول.

الأنباء

منذ 11 ساعات

• الأنباء

عبير العميري: «تقنية المعلومات» تنظم البرنامج التدريبي الصيفي الـ 36 بمجال تقنية المعلومات

صرحت د.عبير عيسى العميري - نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات ورئيس لجنة التدريب في الجمعية، بأنه مع بداية شهر يوليو من كل عام يبدأ النشاط الصيفي للجمعية الكويتية لتقنية المعلومات وتهدف الجمعية من خلال هذا النشاط شغل أوقات الطلاب والطالبات بما هو نافع ومفيد خلال العطلة الصيفية من كل عام. وأوضحت العميري أن الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات تنظم البرنامج التدريبي الصيفي بالتعاون مع مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي خلال الفترة من 5/7/2025 حتى 31/7/2025، والذي يهدف إلى تدريب الطلاب والطالبات على العديد من البرامج التي تساعدهم في التحصيل العلمي في عامهم الدراسي وتأهيليهم لمواكبة التطور الهائل في مجال الحاسوب وتقنياته. كما بينت العميري أن الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات تهدف أيضا من خلال هذا البرنامج، إلى تأهيل الشباب للمشاركة في المنافسات التقنية وبطولات الروبوت والذكاء الاصطناعي على مستوى دولة الكويت والوطن العربي والعالمي. ومما هو جدير بالذكر أن هذا البرنامج يستقطب عدد 200 طالب وطالبة كل عام للفئة العمرية من 8 - 17 سنة، وعلى مدار الأعوام السابقة تم تدريب ما يزيد على 7000 متدرب ومتدربة، وأصبحوا في موقع القيادة بالعديد من المؤسسات والوزارات بالدولة والشركات الخاصة.

الأنباء

منذ 2 أيام

• الأنباء

التكنولوجيا وشباب الوطن

لا شك أن التكنولوجيا أداة مهمة وضرورية في وقتنا الحالي، وذلك تماشيا مع روح العصر الذي نعيش فيه، خاصة بعدما دخلت التكنولوجيا حياتنا اليومية وأصبحت جزءا ملازما لنا، سواء في الضروريات أو الكماليات. وفي الحقيقة أن هذه المادة الأساسية تتسابق عليها معظم دول العالم المتطور سواء بالتصنيع أو التطوير أو الإبداع من أجل إسعاد البشرية من جهة والانطلاقة الاقتصادية من جهة أخرى. ولا شك أن معظم الدول المتحضرة تقوم بإعداد جيل من الكوادر العلمية من الشباب وتقوم بتوفير كل الإمكانيات والمعدات لتدريبهم على مختلف فنون التكنولوجيا حتى يشبوا رجالا متشبعين بهذه العلوم ليمدوا بعدها بلدانهم باحتياجاتها التكنولوجية العلمية من إجل إسعاد الفرد والمجتمع. ولابد لنا أن نعد هذا الجيل من شبابنا إعدادا علميا متكاملا ليواكب هذا العصر السريع التحرك، وفي الحقيقة لا يمكن أن تقوم المؤسسات أو يشيد أي بناء بدون أساسات قوية متينة تستطيع ان تتحمل الثقل الذي سيكون عليها، وأقصد بذلك أننا لابد أن نوفر للشباب العلمي الكويتي كل الإمكانيات المتاحة التي تساعده على مواصلة طريق البحث والدراسة حتى تتفتح آفاقه الفكرية في اقتحام طريق التجارب العلمية الذي سيوصله حتما إلى دروب أخرى أكثر تعمقا وأقوى أثرا. ولعل من هؤلاء الشباب من يصبح عالما جديرا بان يتحمل المسؤولية العلمية لمزيد من التقدم لكويتنا الحبيبة، فيتجه إلى عالم الابتكار والابداع والتطوير، فكم نحن بأمس الحاجة إلى العلم والعلماء لإضاءة معالم نهضتنا بحضارة تكنولوجية متطورة ليعم الخير على الجميع تحت ظل صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي عهده الأمـــين الشيخ صباح الخالد.