
ألكاراز إلى الدور الثالث في رولان غاروس
وبلغ الدور ذاته الإيطالي لورنتسو موزيتي الثامن والأميركي بن شيلتون الثالث عشر بفوزهما على الكولومبي دانيال غالان 6-4 و6-0 و6-4 والفرنسي أوغو غاستون بالانسحاب. ولدى السيدات، بلغت الإيطالية جازمين باوليني، المصنفة رابعة ووصيفة بطلة العام الماضي، الدور الثالث بفوزها السهل على الأسترالية أيلا تومليانوفيتش 6-3 و6-3.
وتأهلت إلى الدور ذاته أيضا البطلة الأولمبية الصينية جنغ تشينوين، المصنفة ثامنة، بفوزها على الكولومبية إميليانا أرانغو 6-2 و6-3. وكانت التونسية أنس جابر ودعت البطولة بعد أن منيت بخسارة قاسية أمام الپولندية ماغدالينا فريش 6-7 (4-7) و0-6.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
فريق قوة الإطفاء العام يحقق إنجازًا رياضيًا دوليًا ويحصد الذهب في بطولتين بأوروبا
في إنجاز مشرّف اختتم فريق قوة الإطفاء العام مشاركته في بطولتين دوليتين أُقيمتا في كل من جمهورية ألمانيا الاتحادية وجمهورية التشيك حيث سجل نتائج متميزة. ففي البطولة الأولى التي أُقيمت في ألمانيا شارك كل من العقيد يوسف جابر عيسى والمقدم خالد مبرك فيصل في منافسات بطولة ألمانيا العالمية العاشرة لتحدي رجال الإطفاء والتي شهدت مشاركة أكثر من 250 متسابقًا من أكثر من 15 دولة وتمكن الفريق من حصد الميدالية الذهبية بتحقيقه المركز الأول في منافسات الزوجي للفئات العمرية، مؤكدًا مكانته المتميزة على الساحة الرياضية الدولية. كما اختتم الفريق البطولة الثانية التي أُقيمت في جمهورية التشيك بتحقيق الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في مختلف المنافسات، ما يعكس مدى الجاهزية البدنية والمهارات العالية التي يتمتع بها منتسبو قوة الإطفاء العام.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
سينر يتحدى ألكاراز في نهائي بطولة ويمبلدون
يكتب الإسباني كارلوس ألكاراز حامل اللقب في العامين الماضيين والمصنف ثانيا عالميا والإيطالي يانيك سينر الأول فصلا جديدا من منافستهما الملحمية عندما يلتقيان في نهائي بطولة ويمبلدون الانجليزية، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة التنس اليوم. وبما أن اللاعبين لايزالان في سن الـ 22 و23 تواليا، فإنه من الواضح أن المستقبل أمامهما، إلا أنهما انتزعا منذ مدة عرش التنس العالمي، وهو المكان نفسه الذي جلس عليه الثلاثي السويسري روجيه فيدرر، الإسباني رافايل نادال، والصربي نوفاك ديوكوفيتش لفترة طويلة من الزمن. خسر ديوكوفيتش (38 عاما) وهو آخر لاعب من «الثلاثي الكبير» لايزال مستمرا، بثلاث مجموعات نظيفة وفي أقل من ساعتين أمام سينر، الذي يعد خليفة له من حيث الأداء والأسلوب، في الدور نصف النهائي. أما ألكاراز فاحتاج لساعة إضافية من أجل تخطي عقبة الأميركي تايلور فريتس (5) لبلوغ نهائي بطولة غراند سلام السادس في مسيرته اليافعة، والثالث تواليا على العشب الإنجليزي. كما أصبحت البطولات الأربع الكبرى حكرا على النجمين الشابين، بعد أن تقاسما الألقاب الستة الأخيرة بالتساوي، في انتظار تحديد اللقب السابع اليوم ولمن سيذهب. لكن سينر يرفض الحديث عن احتكار الثنائي للرياضة قائلا «لا يمكن المقارنة بما حققه الثلاثي الكبير لأكثر من 15 عاما. ست بطولات غراند سلام تعادل عاما ونصف العام، ولم نصل إلى نفس المستوى بعد». مع ذلك، يقر المصنف الأول عالميا بأن انضباطه بحاجة إلى الحماس للمبارزات الجديدة «أعتقد أن هذا مفيد لرياضتنا. كلما زادت الخصومات، كان ذلك أفضل، لأن الناس يرغبون في رؤية اللاعبين الشباب يتنافسون». يتفق ألكاراز مع هذا الرأي مشيرا إلى انه تسلم الشعلة على أفضل نحو من أسلافه. وقال للصحافيين «آمل أن نفعل الكثير من الأشياء، أو نستمر في فعل ما يتعين علينا فعله لمدة لا أعلمها، خمس أو عشر سنوات مقبلة، حتى تصبح المنافسة بيننا مثل تلك التي جمعت هؤلاء اللاعبين». يتفوق الاسباني حاليا في المواجهات المباشرة مع خصمه اللدود، من خلال فوزه بثماني مباريات من أصل 12 جمعتهما. كان آخرها، في بداية الشهر الماضي، في مباراة لاتزال عالقة في أذهان الجميع. خاض اللاعبان نزالا تاريخيا على الأرض الترابية لرولان غاروس في لقاء نهائي احتاج لخمس ساعات و29 دقيقة، وذهب إلى خمس مجموعات في أطول نهائي في تاريخ البطولة الفرنسية. أنقذ ألكاراز ثلاث فرص لخسارة المباراة في المجموعة الثالثة قبل أن يقلب تأخره إلى فوز أسطوري. وعلق ألكاراز عن تلك المباراة الشهيرة «كانت أفضل مباراة خضتها على الإطلاق. لست متفاجئا من أنه دفعني إلى أقصى حدودي». وأردف مبتسما «أتمنى فقط ألا أقضي خمس ساعات ونصف أخرى في الملعب»، مضيفا «إذا اضطررت لذلك فسأفعل». من جهته، أكد سينر أنه تخطى خيبة الأمل الباريسية من خلال الحصول على راحة وافرة، وألعاب تنس الطاولة مع الأصدقاء. وأوضح «لو بقيت هذه الفكرة في ذهني، لما كنت في وضع يسمح لي بخوض النهائي مرة أخرى برأيي». وسيخوض المصنف الأول عالميا نهائي بطولة غراند سلام للمرة الرابعة تواليا، لكنه الأول له على الاطلاق في البطولة الانجليزية.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
انسحاب مدينة ملقة من استضافة مباريات مونديال 2030
انسحبت مدينة ملقة من استضافة مباريات كأس العالم 2030 بكرة القدم المقررة في إسبانيا والبرتغال والمغرب. وسبق أن خصصت إسبانيا 11 ملعبا للمنافسات، بما فيها ملعب «لا روسالدا» بالمدينة الواقعة على الشاطئ الجنوبي. لكن عمدة ملقة فرانسيسكو دي لا توري قال إن استضافة المباريات قد تتسبب بمشاكل لنادي المدينة والجماهير بسبب أعمال إعادة الإعمار اللازمة للملعب. وقال دي لا توري بعد اجتماع مع مجلس ملقة وحكومة إقليم الأندلس «عند الاختيار بين كأس العالم والنادي، نختار النادي والجماهير». وأضاف «بعد كل هذا الاجتماع نعتقد أن الخيار الأكثر مسؤولية وحكمة وتعقلا هو التخلي عن استضافة ملقة لكأس العالم.. إذا كانت كأس العالم تشكل خطرا على النادي ومشكلة للجماهير فلا جدوى من الاستمرار فيها». واستلزم استمرار المدينة في استضافة مباريات كأس العالم أن ينتقل نادي ملقة للعب على الملعب الرديف الذي تبلغ سعته 12 ألفا أثناء أعمال إعادة بناء ملعب «لا روساليدا» في الوقت الذي يملك النادي حاليا 26 ألف شخص من حاملي التذاكر. وكان من المتوقع أن تبلغ تكلفة الأعمال نحو 270 مليون يورو (316 مليون دولار)، لكن دي لا توري قال إن القرار لم يتخذ بهدف خفض التكاليف.