logo
هل طرد ترمب زوكربيرغ من مكتبه؟

هل طرد ترمب زوكربيرغ من مكتبه؟

خبرنيمنذ 9 ساعات
خبرني - طرد مارك زوكربيرغ المدير التنفيذي لشركة "ميتا" من المكتب البيضاوي بعد أن دخل بشكل مفاجئ على اجتماع بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وعدة مسؤولين عسكريين رفيعي المستوى، وذلك وفق ما جاء في عدة تقارير نشرت في "إيكونوميك تايمز" و"نيويورك بوست" و"إن بي سي".
وجاء الذكر الأول للحادثة في تقرير نشرته "إن بي سي" حول الحياة في البيت الأبيض بعد فوز ترمب بالانتخابات الأخيرة، وذلك وفق ما جاء من المصادر التي تحدثت مع الوكالة الإخبارية مشيرة إلى أن السبب في طرده من الاجتماع هو التصريح الأمني اللازم لحضور مثل هذه الاجتماعات.
ومن جانبها، وضحت "نيويورك بوست" أن الاجتماع كان عن الجيل التالي من الطائرات المقاتلة الأميركية التي تحمل اسم "إف-47″، مضيفا أن الحضور شمل نخبة من طياري سلاح الجو الأميركي والقادة العسكريين، وهم المسؤولون عن طرد زوكربيرغ من المكتب البيضاوي بعد دخوله المفاجئ وانتظاره لبعض الوقت.
وأثار دخول زوكربيرغ المفاجئ للمكتب ذهول الحاضرين الذين أعربوا عن قلقهم إزاء انعدام الخصوصية في المكتب البيضاوي فضلا عن وصف أحد المسؤولين لهذا الاجتماع بأنه "اجتماع غريب" كما جاء في تقرير "إن بي سي".
ومن جانبه، نفى البيت الأبيض أن زوكربيرغ طُرد من الاجتماع، إذ وضح أحد المسؤولين في البيت الأبيض أنه مر لإلقاء التحية على الرئيس الأميركي بعدما طلب ترامب منه ذلك، ثم خرج لينتظر اجتماعه الذي كان يفترض أن يبدأ بعد اجتماع الطيارين، وذلك وفق تقرير "نيويورك بوست".
وتشير المصادر إلى أن "ميتا" رفضت التعليق على الحادثة أو تقديم أي تفسير رسمي لها، كما لم تشر التقارير إلى التوقيت الفعلي للحادثة، إذ يبدو أن الواقعة كانت في الشتاء الماضي وبعد حفل التنصيب بفترة قصيرة وفق "إيكونوميك تايمز".
ويذكر بأن موقف مارك زوكربيرغ تحول بشكل كامل لتأييد دونالد ترامب في الانتخابات الأخيرة وبعد التنصيب، لدرجة أن "ميتا" طبقت بعض التعديلات في منصات التواصل الاجتماعي التابعة لها لتتماشى مع إدارة ترامب، وذلك بحسب ما جاء في تقرير "نيويورك بوست".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة بريكس تدعو إلى وقف إطلاق نار غير مشروط في غزة وانسحاب كامل لجيش الاحتلال
قمة بريكس تدعو إلى وقف إطلاق نار غير مشروط في غزة وانسحاب كامل لجيش الاحتلال

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

قمة بريكس تدعو إلى وقف إطلاق نار غير مشروط في غزة وانسحاب كامل لجيش الاحتلال

بيان مشترك لقادة بريكس: لا سلام في غزة دون انسحاب قوات الاحتلال دعت قمة مجموعة بريكس، الأحد، إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة، مطالبة بـالانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من القطاع وكافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، في بيان مشترك صدر عن القادة المشاركين في القمة المنعقدة في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وجاء في نص البيان: "نحث جميع الأطراف على الانخراط بحسن نية في مفاوضات إضافية، لتحقيق وقف إطلاق نار شامل وغير مشروط في غزة"، في وقت تتواصل فيه الجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 22 شهراً. وتزامن هذا الموقف مع استئناف المفاوضات غير المباشرة بين الاحتلال وحركة حماس في الدوحة بوساطة قطرية ومصرية، في محاولة للتوصل إلى هدنة جديدة تضمن الإفراج عن المحتجزين ووقف العمليات العسكرية. وتضم مجموعة بريكس دولاً مؤثرة في النظام العالمي، أبرزها الصين، روسيا، إيران، البرازيل، وجنوب إفريقيا، وتُعرف بمواقفها الرافضة للهيمنة الغربية والداعمة للقضايا الفلسطينية. وتعد إيران من أبرز المعارضين للاحتلال، مما يضفي بُعداً سياسياً إضافياً على البيان الصادر عن القمة. على صعيد متصل، يعتزم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو التوجه إلى البيت الأبيض لإجراء محادثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي أكد في تصريحات سابقة رغبته بالتوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في غزة خلال الأسبوع المقبل.

نتنياهو يزور واشنطن لبحث هدنة غزة وملفات إيران والتطبيع
نتنياهو يزور واشنطن لبحث هدنة غزة وملفات إيران والتطبيع

صراحة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • صراحة نيوز

نتنياهو يزور واشنطن لبحث هدنة غزة وملفات إيران والتطبيع

صراحة نيوز- غادر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، متوجهًا إلى الولايات المتحدة، في زيارة تحمل طابعًا سياسيًا حساسًا، تتصدرها تطورات ملف غزة، إلى جانب ثلاث قضايا أخرى رئيسية. ومن المقرر أن يلتقي نتنياهو، الإثنين، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في ثالث لقاء يجمعهما منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض مطلع العام. وسيبحث الطرفان، وفق مصادر إسرائيلية وأمريكية، وقف إطلاق النار في غزة، وسط مؤشرات على رغبة أمريكية متزايدة بإنهاء الحرب، وهي خطوة قد تهدد بقاء حكومة نتنياهو. وسيركز اللقاء أيضًا على ما وصفه نتنياهو بـ'الانتصار على إيران'، إلى جانب بحث العلاقات الثنائية، بما في ذلك المساعدات العسكرية والجمارك، والتقارب الإسرائيلي مع بعض الدول العربية والإسلامية. وتتحدث وسائل إعلام عبرية عن احتمال الإعلان عن ترتيبات أمنية مع سوريا، واتفاق دبلوماسي مع سلطنة عُمان. وقال نتنياهو قبيل مغادرته من مطار بن غوريون: 'سأشكر ترمب على التزامه تجاه إسرائيل. لقد حققنا معًا نصرًا كبيرًا ضد إيران، ولدينا فرصة تاريخية لتوسيع اتفاقيات السلام وتغيير مستقبل الشرق الأوسط'. وبشأن غزة، قال: 'نحن ملتزمون بإعادة جميع الرهائن، أحياءً أو جثامين. نُصرّ أيضًا على إنهاء التهديد العسكري من قطاع غزة'. وأضاف أن فريقًا تفاوضيًا توجه إلى الدوحة لمتابعة المفاوضات غير المباشرة مع حماس. وتتناول المقترحات المطروحة وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، يتضمن إطلاق 10 رهائن أحياء و18 جثمانًا مقابل الإفراج عن أكثر من ألف أسير فلسطيني، من ضمنهم محكومون بالمؤبد. وذكرت صحيفة 'هآرتس' أن اللقاء بين ترمب ونتنياهو لن يُعقد في المكتب البيضاوي كما جرت العادة، بل سيتناولان العشاء معًا، وسط تكتم إعلامي دون مؤتمر صحفي مشترك. ورافق نتنياهو في رحلته السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، في خطوة غير معتادة. كما انضم نجله يائير، إلى جانب طاقم طبي يضم أخصائي قلب ومسالك بولية، في ظل تدهور صحته مؤخرًا. في المقابل، يجتمع وفد التفاوض الإسرائيلي في الدوحة مع وسطاء مصريين وقطريين لمواصلة بحث شروط الصفقة، في ظل استمرار الخلافات على بعض التفاصيل الجوهرية المتعلقة بآلية التنفيذ والتعديلات التي طرحتها حركة حماس.

نتنياهو يزور البيت الأبيض لعقد اجتماع حاسم مع ترمب بشأن غزة وإيران
نتنياهو يزور البيت الأبيض لعقد اجتماع حاسم مع ترمب بشأن غزة وإيران

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

نتنياهو يزور البيت الأبيض لعقد اجتماع حاسم مع ترمب بشأن غزة وإيران

خبرني - غادر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إلى الولايات المتحدة الأمريكية حاملاً معه 4 ملفات لكن الأنظار موجّهة إلى هدنة غزة. وسيعقد نتنياهو، الإثنين، اللقاء الثالث له مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض مطلع العام الجاري. وسيكون اللقاء مناسبة للاحتفال بما تم تحقيقه في إيران، وأيضًا فرصة للحديث عن نهاية الحرب التي طال أمدها على قطاع غزة. ففي المرة الأخيرة التي زار فيها نتنياهو البيت الأبيض في شهر أبريل/نيسان الماضي، اعتبر الإعلام الإسرائيلي أن ترمب خذل نتنياهو عندما أعلن، بحضوره، عن إطلاق مفاوضات مباشرة مع إيران، خلافًا لرغبة نتنياهو الذي كان يدعو إلى عمل عسكري ضد إيران. ويصل نتنياهو إلى البيت الأبيض هذه المرة في وقت يقول فيه مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن ترمب يريد اتفاقًا ينهي الحرب على غزة، وهو مطلب من شأنه أن يقوّض فرص بقاء حكومة نتنياهو. وحتى في اللقاء الأخير في أبريل/نيسان، كان الرئيس الأمريكي يتحدث عن وقف إطلاق النار في غزة، لكنه يبدو هذه المرة أكثر تصميمًا، وفقًا للتصريحات الصادرة عنه. وفي محاولة لتعزيز مكانة نتنياهو داخليًا في إسرائيل، فإن ثمّة حديثًا عن توسيع دائرة السلام بين الكيان الصهيوين وعدد من الدول العربية والإسلامية. وفي هذا الصدد، تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن إمكانية الإعلان عن اتفاق ترتيبات أمنية مع سورية، واتفاق علاقات دبلوماسية بين الكيان الصهيوني وسلطنة عُمان. وإضافة إلى ذلك، من المقرّر بحث العلاقات الثنائية بين الكيان والولايات المتحدة الأمريكية، بما في ذلك المساعدات العسكرية والجمارك. وهذا يجعل نتنياهو يحمل معه أربعة ملفات هي: ما تم تحقيقه في إيران، وقف إطلاق النار في غزة، العلاقات الإسرائيلية مع الدول العربية والإسلامية، العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة. وفي هذا السياق، قال نتنياهو للصحفيين في مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب قبيل مغادرته إلى واشنطن: "سأشكر ترمب أولاً على التزامه تجاه إسرائيل. لقد أدت جهودنا المشتركة إلى نصرٍ باهر على عدونا المشترك، إيران. لسنوات، كنا قلقين بشأن ما يجب فعله مع إيران، وليس فقط هناك، بل أيضًا مع لبنان. فلِعشر سنوات، كنا قلقين بشأن ما يجب فعله مع حزب الله، لكننا تغلبنا عليه". وأضاف: "هذا يخلق التزامًا كبيرًا وفرصة عظيمة أيضًا لتوسيع دائرة السلام. لدينا فرصة لتوسيع اتفاقيات السلام إلى أبعد مما كنا نتصور. لقد غيّرنا بالفعل الشرق الأوسط، ولدينا فرصة لبناء مستقبل باهر لدولة إسرائيل والشرق الأوسط بأكمله". وبشأن وقف إطلاق النار في غزة، قال نتنياهو: "هناك عشرون رهينة على قيد الحياة وثلاثون في عداد الأموات. أنا عازم على إعادتهم جميعًا. مع ذلك، نُصرّ على القضاء على القدرات العسكرية لحماس، وضمان عدم تشكيل غزة تهديدًا لإسرائيل". وأضاف ردًا على سؤال حول إمكانية عقد اتفاق: "نعمل على تحقيق هذا الاتفاق الذي يجري الحديث عنه، وفقًا للشروط التي اتفقنا عليها. أرسلتُ فريقًا تفاوضيًا بتعليمات واضحة. الحوار مع الرئيس ترمب يمكن أن يُسهم في تحقيق هذه النتيجة التي ننتظرها جميعًا". الاتفاق قيد البحث يقضي بإطلاق 10 رهائن أحياء و18 جثمانًا على خمس دفعات خلال 60 يومًا، هي فترة وقف إطلاق النار، مقابل إطلاق سراح نحو 100 أسير فلسطيني من المحكومين بالسجن المؤبد، و1100 أسير تم اعتقالهم في غزة بعد الحرب. ترتيبات لقاء مختلفة وقالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية: "حتى مساء الأحد، فإنه بموجب الترتيبات، لن يُعقد الاجتماع في المكتب البيضاوي، وهو المكان الذي عادةً ما يلتقي فيه نتنياهو وترمب. بدلًا من ذلك، من المتوقع أن يتناولا العشاء معًا الساعة 6:30 مساءً بالتوقيت المحلي". وأضافت: "ورغم عادة ترامب في اغتنام كل فرصة للإجابة على أسئلة الصحفيين، من المتوقع أن يكون الاجتماع مغلقًا أمام وسائل الإعلام، ولن يُعقد أي مؤتمر صحفي". السفير الأمريكي يرافق نتنياهو ويرافق رئيس الوزراء الإسرائيلي في رحلته إلى واشنطن السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي. ونشرت وسائل إعلام إسرائيلية صورًا ومقاطع فيديو للسفير الأمريكي وهو يصعد إلى طائرة رئيس الوزراء الإسرائيلي. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "في خطوة غير معتادة، انضم السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، إلى الرحلة". وأضافت: "عندما سُئل عما إذا كان سيكون هناك وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، أجاب هاكابي: أنا مجرد سفير، ولست نبيًا". ابنه وطبيب قلب وطبيب مسالك بولية وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، "من المتوقع أيضًا أن ينضم ابن نتنياهو، يائير، إلى الرحلة، بالإضافة إلى بعض الاجتماعات، كما حدث عدة مرات في الماضي". وأضافت: "قال مكتب نتنياهو إن من المتوقع أن يدفع يائير تكاليف الرحلة". كما أشارت إلى أن "نتنياهو سيصل أيضًا إلى واشنطن مع فريق طبي موسع، يضم طبيب قلب وطبيب مسالك بولية". وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي قد أعلن في الماضي أن نتنياهو وضع منظم قلب، كما أنه خضع لعمليات في السابق بسبب "عدوى في المسالك البولية ناجمة عن تضخم حميد في البروستاتا". وفد التفاوض إلى الدوحة وبالتزامن، فمن المقرر أن يكون وفد التفاوض الإسرائيلي في العاصمة القطرية الدوحة، من أجل جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة. وقالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "يضم الوفد الإسرائيلي نائب رئيس الشاباك، ومنسق الأسرى والمفقودين غال هيرش، والمستشار السياسي لرئيس الوزراء أوفيك فالك، وممثلين عن الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك". وأضافت: "من المتوقع أن تتواجد بعثة حماس في غرفة واحدة، وبعثة إسرائيلية في غرفة أخرى في نفس المبنى، بينما يقوم مسؤولون مصريون وقطريون بنقل الرسائل بين الطرفين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store