logo
ارتفاع الدرهم أمام الدولار واستقراره مقابل الأورو

ارتفاع الدرهم أمام الدولار واستقراره مقابل الأورو

بلبريسمنذ 9 ساعات
بلبريس - و م ع
أفاد بنك المغرب بأن سعر الدرهم ارتفع بنسبة 1,4 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، وظل شبه مستقر أمام الأورو خلال الفترة من 26 يونيو المنصرم إلى 02 يوليوز الجاري.
وأوضح البنك المركزي المغربي، في نشرته الأسبوعية، أنه لم يتم خلال هذه الفترة إجراء أية عملية مناقصة في سوق الصرف.
وأضاف المصدر ذاته أن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت ما مقداره 401,7 مليارات درهم بتاريخ 26 يونيو، مسجلة ارتفاعا بنسبة 0,3 في المائة من أسبوع إلى آخر، وبنسبة 9,7 في المائة على أساس سنوي.
وضخّ بنك المغرب، في المتوسط اليومي، ما يعادل 132,2 مليار درهم خلال الفترة ذاتها. ويتوزع هذا المبلغ بين تسبيقات لمدة 7 أيام بقيمة 53,2 مليار درهم، وعمليات لإعادة الشراء طويلة الأجل بقيمة 44 مليار درهم، وقروض مضمونة 34,5 مليارات درهم، وكذا تسبيقات لمدة 24 ساعة بقيمة 500 مليون درهم.
وعلى مستوى السوق بين الأبناك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 9,4 مليارات درهم، وبلغ المعدل البين ـ بنكي 2,25 في المائة في المتوسط.
وخلال طلب العروض ليوم 02 يوليوز (تاريخ الاستحقاق 03 يوليوز)، ضخ البنك مبلغ 53,4 مليارات درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.
وبخصوص سوق البورصة، ارتفع مؤشر 'مازي' بنسبة 0,6 في المائة، ليصل أداؤه منذ مطلع السنة إلى 25,3 في المائة.
ويعكس هذا التطور بالأساس ارتفاعات بنسبة 1,7 في المائة في مؤشرات 'المباني ومواد البناء'، و4,4 في المائة في 'الموزعين'، و1,7 في المائة في 'الزراعة الغذائية'، و1,1 في المائة في 'الاتصالات'.
وبخصوص الحجم الأسبوعي للمبادلات، فقد انتقل، من أسبوع إلى آخر، من 2,1 مليار درهم إلى 3,5 مليارات درهم، تتوزع بين السوق المركزي للأسهم (2 مليار درهم)، وسوق الكتل (1,4 مليارات درهم).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدرهم يعزز موقعه أمام الدولار ومؤشر 'مازي' يواصل الصعود
الدرهم يعزز موقعه أمام الدولار ومؤشر 'مازي' يواصل الصعود

العيون الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • العيون الآن

الدرهم يعزز موقعه أمام الدولار ومؤشر 'مازي' يواصل الصعود

العيون الآن. سجل الدرهم المغربي ارتفاعًا بنسبة 1,4 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، بينما ظل شبه مستقر أمام الأورو، وذلك خلال الفترة الممتدة من 26 يونيو إلى 2 يوليوز الجاري، وفق ما أفاد به بنك المغرب في نشرته الأسبوعية. وأكد البنك المركزي أنه لم يتم خلال هذه الفترة تنفيذ أي عملية مناقصة في سوق الصرف، مبرزًا في الوقت ذاته أن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت 401,7 مليار درهم بتاريخ 26 يونيو، مسجلة بذلك ارتفاعًا بنسبة 0,3 في المائة مقارنة مع الأسبوع السابق، وارتفاعًا سنويًا بنسبة 9,7 في المائة. وعلى مستوى السيولة، ضخ بنك المغرب ما متوسطه اليومي 132,2 مليار درهم، موزعة بين تسبيقات لمدة 7 أيام بقيمة 53,2 مليار درهم، وعمليات لإعادة الشراء طويلة الأجل بـ44 مليار درهم، إلى جانب قروض مضمونة بقيمة 34,5 مليار درهم، وتسبيقات لمدة 24 ساعة بلغت 500 مليون درهم. أما بخصوص السوق بين البنوك، فقد بلغ متوسط حجم التداول اليومي 9,4 مليار درهم، بينما استقر المعدل بين البنكي في حدود 2,25 في المائة. وفي إطار طلب العروض ليوم 2 يوليوز (تاريخ الاستحقاق 3 يوليوز)، ضخ بنك المغرب تسبيقات إضافية بقيمة 53,4 مليار درهم لمدة 7 أيام. وعلى صعيد سوق البورصة، واصل مؤشر 'مازي' مساره التصاعدي مسجلاً ارتفاعًا بنسبة 0,6 في المائة خلال نفس الفترة، ليصل بذلك أداؤه منذ بداية السنة إلى 25,3 في المائة. ويعزى هذا التحسن إلى المكاسب التي سجلتها مؤشرات قطاعية، أبرزها قطاع 'الموزعين' (+4,4%)، و'المباني ومواد البناء' (+1,7%)، و'الزراعة الغذائية' (+1,7%)، و'الاتصالات' (+1,1%). وبخصوص حجم التداولات، فقد ارتفع من 2,1 مليار درهم إلى 3,5 مليار درهم، موزعًا بين السوق المركزي للأسهم بـ2 مليار درهم، وسوق الكتل بـ1,4 مليار درهم.

ارتفاع ميزانية التجهيز والماء من 40 إلى 70 مليار درهم
ارتفاع ميزانية التجهيز والماء من 40 إلى 70 مليار درهم

كش 24

timeمنذ 2 ساعات

  • كش 24

ارتفاع ميزانية التجهيز والماء من 40 إلى 70 مليار درهم

شدد نزار بركة، وزير التجهيز والماء والأمين العام لحزب الاستقلال، أن المغرب يعيش اليوم على وقع نهضة اقتصادية وتنموية كبرى تستدعي تعبئة الكفاءات الوطنية، وعلى رأسها المهندسون، من أجل إنجاح الأوراش والمشاريع الكبرى التي تعرفها البلاد. وأوضح بركة، خلال كلمته في الملتقى الجهوي لرابطة المهندسين الاستقلاليين بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، المنعقد تحت شعار "المهندس المغربي فاعل أساسي في أوراش التنمية الوطنية"، أن هذه المشاريع تأتي في إطار التوجيهات الملكية المتعلقة بتعزيز البنية التحتية، وضمان الأمن المائي والطاقي، ومواكبة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي. وأضاف المسؤول الحكومي أن الدينامية الجديدة التي يعرفها الاستثمار العمومي، مشيرا إلى ارتفاع ميزانية التجهيز والماء من 40 مليار درهم سنة 2022 إلى 70 مليار درهم مرتقبة سنة 2025، معتبرا أن هذا التطور يعكس الإرادة الحكومية في تسريع وتيرة التنمية. وتابع الوزير أن هذه الاستثمارات لا تشمل فقط الموارد العمومية، بل تشمل أيضا مساهمات الجهات، والقطاع الخاص، فضلا عن الشراكات الدولية واستثمارات صناديق التقاعد على المديين المتوسط والبعيد. وذكر بركة عند المشاريع المنجزة والمبرمجة في قطاع الماء، لاسيما فيما يتعلق ببناء السدود، ومحطات تحلية المياه، والمنشآت الخاصة بتحويل الموارد المائية بين الأحواض. وحذر من التهديدات التي تفرضها الظواهر المناخية القصوى، ما يحتم تبني سياسات مائية جديدة تقوم على تنمية الموارد غير الاعتيادية، وترسيخ التضامن بين الأقاليم والمدن لتحقيق العدالة المجالية في توزيع المياه. وفي الشق المتعلق بالبنية التحتية، أبرز بركة أهمية تعزيز استدامة شبكة الطرق، مشيرا إلى أن وزارته خصصت 45% من ميزانية الطرق لأعمال الصيانة، في إطار سياسة تهدف إلى تدبير أفضل للموارد وضمان استمرارية الخدمات.

المعرض الوطني للكبار بآسفي حدث متميز لتثمين زراعة مقاومة للجفاف وواعدة
المعرض الوطني للكبار بآسفي حدث متميز لتثمين زراعة مقاومة للجفاف وواعدة

مراكش الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • مراكش الآن

المعرض الوطني للكبار بآسفي حدث متميز لتثمين زراعة مقاومة للجفاف وواعدة

يشكل المعرض الوطني للكبار المنعقد في دورته السابعة بآسفي ما بين 4 و9 يوليوز الجاري بمشاركة أزيد من 150 تعاونية فلاحية تمثل مختلف جهات المملكة تعرض أكثر من 34 منتوجا مجاليا، حدثا متميزا لتثمين زراعة مقاومة للجفاف وواعدة. وأضحى هذا الحدث المقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس بشراكة بين وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات والجمعية الإقليمية لمنتجي الكبار بآسفي، موعدا هاما بالنسبة لجميع الفاعلين في سلسلة الكبار، يروم إبراز الأهمية الاستراتيجية لهذه الزراعة في تحقيق التنمية الفلاحية والاقتصادية بجهة مراكش-آسفي. وتهدف هذه التظاهرة المقامة بالتعاون مع عمالة إقليم آسفي، والغرفة الفلاحية لجهة مراكش-آسفي، والمجلس الإقليمي والمجلس الجماعي لآسفي، تحت شعار 'الجيل الأخضر وسلسلة الكبار: دور البحث العلمي في التنمية المستدامة في ظل التغيرات المناخية'، إلى تسليط الضوء على الإمكانات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية لسلسلة الكبار، وتعزيز تبادل الخبرات بين الباحثين والفلاحين والفاعلين الاقتصاديين وصناع القرار. كما يروم هذا المعرض الذي يضم 134 رواقا والذي توج في يومه الأول أفضل الضيعات وأبرز المنتجات المصنعة، دعم الممارسات الفضلى في مجالات التكيف مع التغيرات المناخية والتنمية المستدامة في إطار استراتيجية الجيل الأخضر 2020-2030. وعلى مدى ستة أيام، يشتمل المعرض الممتد على مساحة 3200 متر مربع، على برنامج غني ومتنوع يضم معارض للمنتجات المجالية، وندوات علمية، وورشات تقنية، وفقرات ثقافية، ولقاءات مهنية. وأكد رئيس الجمعية الإقليمية لمنتجي الكبار بآسفي، محمد الزنيني، أن هذا المعرض يتعزز دورة بعد أخرى، ويفرض نفسه كموعد لامحيد عنه في تثمين سلسلة الكبار بالمغرب. وأضاف في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن ما مجموعه 154 تعاونية تمثل مختلف جهات المملكة تشارك في هذه الدورة السابعة، التي تتميز بالعديد من المستجدات، لاسيما تعزيز الجانب المتعلق بالرقمنة لمواكبة فاعلي القطاع للتطور الرقمي في مجال التسويق والتصدير. وأبرز أن المعرض الوطني للكبار والذي من المتوقع أن يستقطب حوالي 25 ألف زائر، يعد منصة وطنية للحوار والابتكار والنهوض بفلاحة مندمجة ومستدامة ومقاومة للجفاف. وبحسب معطيات لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، يعتبر المغرب من بين المصدرين الرئيسيين في العالم للكبار، حيث يبلغ حجم صادراته السنوية حوالي 17 ألف طن، يتم تصديرها نحو خمسة عشر دولة، بما في ذلك إيطاليا، إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية. وعلى الصعيد الوطني، تغطي هذه الزراعة مساحة تقدر بـ 31 ألف هكتار، بإنتاج سنوي قدره 24 ألف طن، وتحتل جهة مراكش-آسفي، ولاسيما إقليم آسفي، مكانة بارزة حيث تمثل 41 في المائة من الإنتاج الوطني. وتوفر سلسلة الكبار التي تعتبر من أهم الزراعات الواعدة في القطاع الفلاحي على الصعيد الوطني نظرا لمقاومتها للجفاف، حوالي 3 ملايين يوم عمل سنويا على المستوى الوطني، منها مليون يوم عمل في إقليم آسفي، مما يساهم بشكل فعال في محاربة الفقر واستقرار الساكنة القروية. وتشهد هذه الزراعة دينامية متواصلة في إطار استراتيجية الجيل الأخضر، وذلك بفضل الجهود المشتركة التي تبذلها الحكومة والمهنيون ومختلف الشركاء، من خلال زراعة أكثر من 4000 هكتار إضافي، ومواكبة أكثر من 120 تعاونية فلاحية، والاعتراف بعلامة الجودة 'IGP câpres de Safi'. وعلى مستوى جهة مراكش آسفي، تعرف زراعة الكبار تطورا مستمرا من خلال إنجاز مشاريع الفلاحة التضامنية لفائدة صغار الفلاحين بالمناطق البورية، إذ بلغت المساحة المغروسة حاليا 7500 هكتار، منها 7000 هكتار بإقليم آسفي، لتصل في أفق 2030 إلى حوالي 15 ألف هكتار وإنتاج 24 ألف طن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store