logo
سوريا وإسرائيل.. سيناريوهات السلام المحتمل

سوريا وإسرائيل.. سيناريوهات السلام المحتمل

سكاي نيوز عربيةمنذ 16 ساعات
l
مع تزايدِ الحديث عن فرص التوصل إلى اتفاق للسلام محتمل بين إسرائيل وسوريا تتكشف ملامحُ أولية لسيناريوهات غير تقليدية قد ترسم مسار العلاقات بين البلدين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يتجه إلى واشنطن.. وملف غزة يشتعل قبل الهدنة
نتنياهو يتجه إلى واشنطن.. وملف غزة يشتعل قبل الهدنة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 31 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو يتجه إلى واشنطن.. وملف غزة يشتعل قبل الهدنة

وقال نتنياهو للصحفيين في مطار بن غوريون قرب تل أبيب، قبيل مغادرته: "هذه هي زيارتي الثالثة للرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ انتخابه منذ أكثر من ستة أشهر." وأضاف نتنياهو أنه سيجري أيضا محادثات مع مسؤولين في الإدارة الأميركية، وممثلين عن الحزبين في الكونغرس ، ومسؤولين بارزين آخرين. وتأتي زيارة نتنياهو إلى واشنطن بعد أقل من أسبوعين من انتهاء حرب استمرت 12 يوما مع إيران، دمرت خلالها إسرائيل والولايات المتحدة منشآت هامة في البرنامج النووي الإيراني. وأوضح نتنياهو أن الغارات الجوية على إيران، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 900 شخص وفقا لمسؤولين إيرانيين، ستتيح حاليا توسيع "دائرة السلام إلى مدى أبعد بكثير مما كان في مقدورنا تخيله في السابق". وأضاف أن الواقع الجديد سيجلب "مستقبلا عظيما" لإسرائيل وللشرق الأوسط بأسره. وبخصوص الحرب في غزة ، قال نتنياهو إنه أرسل وفدا تفاوضيا للمشاركة في محادثات غير مباشرة مع حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة. وتهدف هذه المحادثات إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما، يجري خلالها الإفراج عن 10 من أصل 20 رهينة إسرائيلية على قيد الحياة تحتجزهم حماس. وخلال فترة وقف إطلاق النار، من المقرر أن يتفاوض الطرفان على إنهاء دائم للحرب والإفراج عن بقية الرهائن ، وتتولى قطر ومصر والولايات المتحدة دور الوساطة في هذه المحادثات. وقال نتنياهو: "نحن نعمل على تحقيق الصفقة التي نوقشت كثيرا، بالشروط التي اتفقنا عليها"، ويشير هذا إلى اقتراح صاغه الوسيط الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي عينه ترامب. ووافقت حماس على الاقتراح من حيث المبدأ لكنها طلبت تعديلات معينة، رفضتها إسرائيل. وقال نتنياهو إنه عازم على تحقيق ثلاثة أهداف: إعادة جميع الرهائن إلى الوطن، الأحياء والأموات؛ القضاء على قدرات حماس وطرد المنظمة من قطاع غزة؛ وضمان ألا تشكل غزة تهديدا على إسرائيل بعد الآن. ويعتقد الخبراء والدبلوماسيون في إسرائيل أنه يمكن سد الخلافات المتبقية بين إسرائيل وحماس.

نتنياهو في واشنطن..وترامب يأمل باتفاق بين إسرائيل وحماس هذا الأسبوع
نتنياهو في واشنطن..وترامب يأمل باتفاق بين إسرائيل وحماس هذا الأسبوع

صحيفة الخليج

timeمنذ 34 دقائق

  • صحيفة الخليج

نتنياهو في واشنطن..وترامب يأمل باتفاق بين إسرائيل وحماس هذا الأسبوع

يصل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الاثنين إلى واشنطن، حيث يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أعرب عن أمله في التوصل «هذا الأسبوع» إلى اتفاق بين إسرائيل و«حماس» لوقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة. وبدأت مفاوضات غير مباشرة بين الدولة العبرية وحماس الأحد في الدوحة، وأفاد مصدر فلسطيني مطّلع، بأنّها «تدور حول آليات التنفيذ» للاتفاق المحتمل و«تبادل الأسرى». والأحد، رأى ترامب أن هناك «فرصة جيدة» للتوصل إلى اتفاق. وقال للصحفيين:«نجحنا في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع». من جانبه، قال نتنياهو للصحفيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون قبيل توجهه إلى واشنطن: «أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً». وأكد نتنياهو: «أرسلتُ فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة... إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها». وكان اعتبر السبت أن «التغييرات التي تسعى حماس إلى إدخالها على الاقتراح الأولي غير مقبولة». وليس من المتوقع أن يُعقد اللقاء بين ترامب ونتنياهو قبل الساعة 18,30 بالتوقيت المحلي، وذلك من دون الحضور المعتاد للصحفيين، حسبما أفاد البيت الأبيض. ويسعى ترامب إلى التوصل إلى هدنة في قطاع غزة الذي يشهد وضعاً إنسانياً كارثياً، بعد 21 شهراً على بدء الحرب. «مهمة ذات أهمية» من جهتها، أفادت مصادر فلسطينية مطلعة، بأن المقترح الجديد «يتضمن هدنة لستين يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». ووفق هذه المصادر، فإنّ التغييرات التي تطالب بها «حماس» تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد ستين يوماً، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. وقال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو الأحد، إنّ رئيس الحكومة لديه «مهمّة ذات أهمية» في واشنطن، تتمثّل في «التوصل إلى اتفاق لإعادة رهائننا إلى ديارهم». ومن بين 251 رهينة احتجزوا في هجوم حماس عام 2023، لا يزال 49 في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل مقتلهم. وأتاحت هدنة أولى لأسبوع في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، وهدنة ثانية لنحو شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة مصرية وقطرية وأمريكية، الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في غزة في مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ومع عدم التوصل إلى اتفاق للمرحلة التالية بعد الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف مارس/ آذار الماضي، وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 مايو/أيار الماضي، قائلة إن الهدف هو القضاء على «حماس». مقتل 26 فلسطينياً وفي الأثناء، قتل الأحد 26 شخصاً في ضربات إسرائيلية على قطاع غزة الذي يعد أكثر من مليوني نسمة، نزحوا بصورة متكررة وفي ظروف صعبة، حسبما أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني في القطاع محمود بصل. والجمعة، أفادت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان عن تسجيل 613 قتيلاً سقطوا منذ تولي إسرائيل مسؤولية الإشراف على توزيع المساعدات في غزة. وقتلت إسرائيل في حربها المدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما لا يقل عن 57418 مدنياً، معظمهم من النساء والأطفال.

جيش إسرائيل يستدعي الحريديم.. ومستقبل نتنياهو في مهب الريح
جيش إسرائيل يستدعي الحريديم.. ومستقبل نتنياهو في مهب الريح

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

جيش إسرائيل يستدعي الحريديم.. ومستقبل نتنياهو في مهب الريح

وقال الجيش في بيان إنه "سيبدأ هذا الأسبوع بإرسال الاستدعاءات لاستكمال إجراءات التجنيد للمتشددين دينيا الذين لم تعد صفتهم كطلاب في المدارس الدينية صالحة بعد انتهاء العمل بالقانون". ويشكل تجنيد اليهود المتشددين قضية حساسة بالنسبة لحكومة نتنياهو. تشكلت الحكومة في ديسمبر 2022، وعمادها تحالف بين حزب رئيس الوزراء الليكود (يمين)، وأحزاب يمينية متطرفة ودينية يهودية متشددة عازمة على الحفاظ على الإعفاء الذي يرفضه المجتمع الإسرائيلي بشكل متزايد بعد 22 شهرا من بدء الحرب في غزة مع حركة حماس. وبموجب ترتيب يعود إلى إنشاء دولة إسرائيل عام 1948، تمتع الرجال من الحريديم بإعفاء من الخدمة العسكرية بحكم الأمر الواقع لعقود من الزمن، بشرط أن يكرسوا أنفسهم لدراسة النصوص المقدسة اليهودية في المدارس الدينية. وقد طعنت المحكمة العليا في هذا الإعفاء في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ما أجبر الحكومات المتعاقبة على تمرير ترتيبات تشريعية موقتة لإرضاء المتشددين دينيا لضمان دعمهم في الكنيست. لكن منذ يونيو 2024، تتعرض الحكومة إلى ضغوط من المحاكم للمضي قدما في تجنيد اليهود المتشددين في غياب قانون يضمن إعفاءهم. وأضاف بيان الجيش أنه "سيتم إرسال الاستدعاءات على دفعات خلال شهر تموز/يوليو، حتى يتم الوصول إلى إجمالي 54 ألف أمر استدعاء". وأكد النص أن "الجيش سيواصل جهوده لتوسيع نطاق تجنيد أفراد المجتمع من المتشددين دينيا، مع ضمان توفير أفضل الظروف للحفاظ على أسلوب حياتهم الخاص". يشكل الحريديم 14 بالمئة من سكان إسرائيل اليهود، أي نحو 1.3 مليون نسمة، وبينهم 66 ألف رجل في سن الخدمة العسكرية. في حين يرى بعض الحاخامات المتشددين أن دراسة نصوص التوراة تحمي البلاد بقدر ما يحميها الجيش، يخشى آخرون أن يتوقف المجندون الشباب الحريديم عن ممارسة شعائر الدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store