
دار مسنين تكشف وقائع تعذيب صادمة تحت الأرض في الهند
في واقعة أثارت موجة من الغضب في الهند، كشفت مشاهد مصورة عن أوضاع مأساوية داخل دار للمسنين في مدينة نويدا، حيث بدا عدد من النزلاء محتجزين في ظروف غير إنسانية.
ووفقًا لشبكة 'NDTV'، فقد تم تسجيل الفيديو من داخل دار 'أناند نيكتان فريدا آشرام'، وانتشر على نطاق واسع، مما دفع لجنة شؤون المرأة والشرطة إلى التدخل الفوري ومداهمة المكان.
وأسفرت الحملة عن إنقاذ 39 مسنًا ومسنة من ظروف وصفتها السلطات بـ'غير الآدمية'.
وأظهرت التحقيقات أن بعض النزلاء كانوا يعيشون في أقبية سيئة التهوية، دون ملابس كافية أو عناية طبية، حيث تبين أن من كانت تزعم العمل كممرضة لا تحمل أي مؤهل طبي، كما طالبت إدارة الدار أهالي النزلاء بمبالغ مالية تصل إلى 250 ألف روبية، إلى جانب رسوم شهرية للإقامة والطعام.
ومن جانبها، أكدت الجهات المختصة نقل الحالات إلى دار حكومية وفتح تحقيق جنائي مع المسؤولين عن الانتهاكات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- صدى الالكترونية
دار مسنين تكشف وقائع تعذيب صادمة تحت الأرض في الهند
في واقعة أثارت موجة من الغضب في الهند، كشفت مشاهد مصورة عن أوضاع مأساوية داخل دار للمسنين في مدينة نويدا، حيث بدا عدد من النزلاء محتجزين في ظروف غير إنسانية. ووفقًا لشبكة 'NDTV'، فقد تم تسجيل الفيديو من داخل دار 'أناند نيكتان فريدا آشرام'، وانتشر على نطاق واسع، مما دفع لجنة شؤون المرأة والشرطة إلى التدخل الفوري ومداهمة المكان. وأسفرت الحملة عن إنقاذ 39 مسنًا ومسنة من ظروف وصفتها السلطات بـ'غير الآدمية'. وأظهرت التحقيقات أن بعض النزلاء كانوا يعيشون في أقبية سيئة التهوية، دون ملابس كافية أو عناية طبية، حيث تبين أن من كانت تزعم العمل كممرضة لا تحمل أي مؤهل طبي، كما طالبت إدارة الدار أهالي النزلاء بمبالغ مالية تصل إلى 250 ألف روبية، إلى جانب رسوم شهرية للإقامة والطعام. ومن جانبها، أكدت الجهات المختصة نقل الحالات إلى دار حكومية وفتح تحقيق جنائي مع المسؤولين عن الانتهاكات.


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- صدى الالكترونية
هندية تتسبب في حالة رعب وطنية برسائل تهديد مزيفة
بالطبع، إليك تحريرًا صحفيًا بصيغة احترافية، بأسلوب بشري طبيعي وغير قابل للاكتشاف كمنتج ذكاء اصطناعي: في واقعة مثيرة هزت الرأي العام الهندي، ألقت الشرطة السيبرانية في أحمد آباد القبض على مهندسة روبوتات تُدعى ريني غوشيلدا (30 عاماً)، بعد أن كشفت التحقيقات وقوفها خلف حملة تهديدات إلكترونية استهدفت منشآت حساسة في 12 ولاية هندية، في محاولة مدبرة للانتقام من زميل سابق رفض مشاعرها وتزوج من أخرى. وبحسب ما نشره موقع NDTV، فإن غوشيلدا، التي تشغل منصب مستشارة أولى في شركة عالمية مقرها مدينة تشيناي، نفذت خطة محكمة لتوريط زميلها السابق ديفيج برابهكار في تهم إرهابية، مستخدمة أدوات تمويه رقمية متقدمة، مثل شبكات VPN، ومتصفح TOR، وأرقام هواتف افتراضية، إضافة إلى التواصل عبر منصات في 'الإنترنت المظلم'. التحقيقات أوضحت أن المتهمة أنشأت أكثر من 20 حساب بريد إلكتروني وهمي، بعضها يحمل اسم الضحية نفسه، وأرسلت عبرها رسائل تهديد إلى مؤسسات تعليمية ورياضية وطبية، كان من أبرزها ملعب 'ناريندرا مودي' في أحمد آباد، ومدرسة 'جينيفا ليبرال'، وكلية بي جي الطبية. وتزامنت تلك التهديدات مع زيارات رسمية وفعاليات جماهيرية حساسة، مما أثار حالة من الذعر بين المواطنين. وخلال الفترة بين 3 و15 يونيو 2025، أرسلت غوشيلدا 21 رسالة تهديد إلكتروني، بعضها حمل عبارات صادمة، مثل: 'تم زرع قنبلة بنجاح في ملعب ناريندرا مودي.. أنقذوه إن استطعتم'، أما الرسالة التي أثارت الرعب الأكبر، فجاءت عقب حادث تحطم طائرة إير إنديا AI-171، التي راح ضحيتها أكثر من 270 شخصاً، حيث كتبت فيها: 'الآن علمتم أننا لا نمزح… نحن من أسقطنا طائرة رئيس وزرائكم الأسبق.' اللافت أن هذه الخطة المعقدة انهارت بسبب زلة رقمية بسيطة، إذ أكد شارد سينغال، نائب مفوض شرطة الجرائم، أن غوشيلدا استخدمت الجهاز نفسه للدخول إلى حسابها الشخصي وأحد الحسابات المزيفة، مما كشف عنوان IP الحقيقي وتتبع أثرها. وبتنسيق أمني عالي المستوى بين وحدات مكافحة الجرائم السيبرانية في ولايات متعددة، تم تحديد موقع المتهمة بدقة واعتقالها من منزلها في تشيناي، حيث صادرت الشرطة أجهزة إلكترونية ومواد رقمية توثق أنشطتها.


صدى الالكترونية
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
أم هندية تفشل في إنقاذ طفلها من نيران الطائرة المنكوبة .. فيديو
تحولت لحظات النوم الهادئة لطفل يبلغ من العمر 14 عامًا إلى نهاية مأساوية، بعدما سقطت طائرة تابعة لشركة 'إير إنديا' فوق مبنى سكني مجاور لكشك شاي تملكه والدته في منطقة ميغاني ناغار بمدينة أحمد آباد، ما أسفر عن مصرع 297 شخصًا، بينهم ركاب وطاقم الطائرة وسكان من المنطقة. وكان الطفل نائمًا تحت شجرة بجوار الكشك حين اصطدمت الطائرة بالمبنى، لتناثرت الشظايا في كل اتجاه، ووصلت النيران إلى موقعه. ووفقًا لشهادة عمته، سقطت قطعة معدنية كبيرة على رأسه، ثم اشتعل جسده بالكامل قبل أن تتمكن والدته من إنقاذه. الطائرة، وهي من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، أقلعت من مطار سردار فالابهاي باتيل متجهة إلى لندن، لكنها تحطمت بعد دقائق قليلة من الإقلاع، واصطدمت مباشرة بمبنى سكني يتبع كلية الطب بجامعة BJ، مما تسبب في دمار واسع. ووفقًا لموقع 'NDTV'، فإن الأم حاولت إنقاذ طفلها لكن محاولاتها باءت بالفشل، وأُصيبت بحروق خطيرة أثناء محاولتها انتشاله من اللهب، وتم نقلها إلى العناية المركزة في المستشفى المدني. اقرأ أيضاً