
الإماراتية رزيقة الطارش في ذمة الله
مسيرة الفنانة الاماراتية القديرة رزيقة الطارش فنية حافلة بالعطاء والانجازات حيث تعتبر من أولى الفنانات في دولة اﻹمارات الشقيقة.
بدأت الراحلة " ام سيف " الاماراتية رزيقة الطارش مسيرتها الفنية والإعلامية من خلال العمل بإذاعة أبوظبي خلال عام 1969، ثم اتجهت إلى التلفزيون، لتقدم العديد من البرامج التلفزيونية، قبل أن تقتحم مجال التمثيل أواخر السبعينيات، إذ شاركت في عدد من المسلسلات، كان أبرز أعمالها «حظ يا نصيب» و«سعيد الحظ» و«القياضة» وحصلت على العديد من الجوائز والتكريمات في العديد من المهرجانات التلفزيونية والمسرحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
المثقف الكويتي.. صوت العقل وسط الضجيج
في زمن تتسارع المتغيرات، وتتداخل الأصوات، يبرز سؤال ملح: أين صوت المثقف الكويتي؟ وأي دور يمكن أن يلعبه في مرحلة تتطلب أكثر من مجرد متفرجين على المشهد؟ لقد كان المثقف الكويتي، تاريخيا، حارسا للمعنى، وشاهدا على تحولات المجتمع، بل ومشاركا فاعلا في تشكيل الوعي العام. أما اليوم، ومع تمدد الأزمات وتراجع الثقة، فإن الحاجة إليه أصبحت أكثر من أي وقت مضى. المجـتمع الكـويتي يتمــتع بمستــوى تعليــمي عال، ووعي اجتماعي لا يستهان به، لكنه يواجه في الوقت نفسه تحديات عميقة في الفكر والسلوك والتفاعل. هناك شعور عام بأن الصوت العاقل بات هامشيا، وسط تصاعد نبرة الانفعال، وانتشار الخطاب العاطفي، واختلاط الحقائق بالآراء. لم يعد التحدي في نقص المعلومة، بل في تراجع الثقة بين الناس، وتباعد الأجيال، وضياع البوصلة الفكرية. وهنا يأتي دور المثقف، لا كمنظر بعيد، بل كمشارك في قراءة اللحظة، وفهم عمقها، وتقديم خطاب يعيد ترتيب الأولويات. لقد انسحب بعض المثقفين إلى العزلة، إما بسبب الإحباط أو الخوف أو الشعور بعدم التأثير، لكن اللحظة الراهنة لا تسمح بالغياب، فكل صوت مسؤول، وكل فكرة موزونة باتت ضرورة لا ترفا. وسائل التواصل الاجتماعي منحت المثقف منبرا جديدا، لكنها في الوقت نفسه فتحت الباب أمام اختلاط المعايير. فهل يتابع الناس من يفكر أم من يثير؟ هل نكتب من أجل التفاعل، أم من أجل الحقيقة؟ الفارق كبير، ومسؤولية المثقف أن يستخدم هذه الأدوات لا ليصبح مؤثرا فقط، بل ليبقى مثقفا. الكويت كانت دوما منارة ثقافية في الخليج والعالم العربي.. امتلكت الصحافة الرائدة، والحراك الثقافي المتنوع، والنقاش العام الواعي. لكنها اليوم بحاجة إلى مشروع ثقافي جديد، لا شعارات مستهلكة. مشروع يتسع لكل مكونات المجتمع، وينتج سردية جامعة من دون أن تقصي أحدا أو تذيب الاختلاف. إن المثقف الكــويتي مطــالــب بأن يبقـي جذوة الوعي مشتعلة، وأن يكون لسان العقل حين تعلو الضوضاء، أن يكتب لا من موقع فوقي، بل من موقع الإنسان المنخرط، المشارك، الموجِّه، لا الموجَّه. الناس في زمن التعب لا تبحث فقط عن حلول، بل عن صوت يطمئن، فكرة تضيء، وكلمة تعيد المعنى لما فقد معناه. وهذا تماما هو دور المثقف: أن يكتب حين يصبح الصمت نوعا من التواطؤ، وأن يفكر حين يتوقف الجميع عن التفكير. شخطة قلم: في أوقات التحول قد يصمت الكثير من الأصوات، لكن المثقف الحقيقي لا يسكت، بل يشتغل على الكلمة، وينحتها لتكون موقفا لا مجرد رأي. قد لا يحدث ضجيجا، لكنه يترك أثرا يتغلغل ببطء وثبات في الضمير الجمعي. «في زمن الصمت، تكون الكلمة موقفا.. لا صوتا فقط».


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
الإماراتية رزيقة الطارش في ذمة الله
بعد صراع مع المرض انتقلت الى رحمة الله الفنانة الإماراتية القديرة رزيقة الطارش عن 69 عاماً. مسيرة الفنانة الاماراتية القديرة رزيقة الطارش فنية حافلة بالعطاء والانجازات حيث تعتبر من أولى الفنانات في دولة اﻹمارات الشقيقة. بدأت الراحلة " ام سيف " الاماراتية رزيقة الطارش مسيرتها الفنية والإعلامية من خلال العمل بإذاعة أبوظبي خلال عام 1969، ثم اتجهت إلى التلفزيون، لتقدم العديد من البرامج التلفزيونية، قبل أن تقتحم مجال التمثيل أواخر السبعينيات، إذ شاركت في عدد من المسلسلات، كان أبرز أعمالها «حظ يا نصيب» و«سعيد الحظ» و«القياضة» وحصلت على العديد من الجوائز والتكريمات في العديد من المهرجانات التلفزيونية والمسرحية.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
«أمر إخلاء» يعود بكامل شخصياته.. قريباً
أعلنت الكاتبة مريم الهاجري عن قرب عرض الجزء الرابع من مسلسل «أمر إخلاء» بكامل الشخصيات التي عشقها الجمهور في الأجزاء السابقة، وكتبت عبر صفحتها في «انستغرام»: «قريبا جدا الجزء الرابع من مسلسل أمر إخلاء بكامل شخصياته اللي تحبونها»، وهو ما قابله متابعوها بتعليقات حماسية تؤكد شغفهم لعودة العمل الذي تصدر في أجزائه الثلاثة الماضية مراكز متقدمة في قائمة المسلسلات الأكثر مشاهدة على منصة «شاهد». من جهتها، أكدت الفنانة في الشرقاوي أن «أمر إخلاء» حالة استثنائية. وقالت في لقاء إذاعي: الجمهور أحب المسلسل بشكل كبير ودائما يسألني عبر «السوشيال ميديا» وفي الشارع «متى الجزء الرابع؟»، وهذا دليل على حجم المتابعة الواسعة له، مشددة على أن سر هذا النجاح يعود لأن العمل بسيط وخفيف ولا يوجد فيه تكلف، ما جعله يلامس قلوب المشاهدين. الجدير بالذكر أن مسلسل «أمر إخلاء» من تأليف: مريم الهاجري، إخراج: عبدالرحمن السلمان، بطولة نخبة من النجوم منهم: فوز الشطي، أحمد السلمان، عبدالله عبدالرضا، في الشرقاوي، يوسف البلوشي، ضاري عبدالرضا، ناصر الدوسري، صمون المؤمن، غادة الزدجالي، وغيرهم. ويتناول العمل في إطار كوميدي درامي قصة رجل أعمال يمتلك شركة كبيرة يتهم بالسرقة والاختلاس، ويتم الحجز على جميع أمواله، بعد ذلك ينتقل مع عائلته إلى منزل شقيق زوجته، لكن لفترة قصيرة لعدم تقبله بقاءهم معهم، وبالصدفة يكتشف أنه يملك بيتا قديما كان قد أعطاه لسائق في شركته من الفقراء كصدقة، فيقرر استعادته للإقامة فيه، لكنه يتعاطف مع هذه الأسرة الفقيرة، ويضطر الطرفان للتعايش معا في المنزل نفسه، وتتطور الأحداث خلال أجزاء المسلسل.