logo
هآرتس تكشف مفاجأة عن موقف ترامب بشأن تهجير سكان غزة

هآرتس تكشف مفاجأة عن موقف ترامب بشأن تهجير سكان غزة

فيتومنذ 5 أيام
ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، نقلًا عن مصادر أمريكية مطلعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يعد يُبدي أي اهتمام بخطة تهجير سكان قطاع غزة، والتي أثيرت في وقت سابق كجزء من مقترحات لحل الصراع في المنطقة.
سر عدم اهتمام ترامب بتهجير سكان غزة
وبحسب الصحيفة، فإن تلك المصادر أكدت أنه لا توجد أي جهود نشطة حاليًا داخل دوائر صنع القرار الأمريكية أو في فريق ترامب للعمل على مثل هذه الخطة، سواء من حيث الدعم اللوجستي أو السياسي.
وأوضحت هآرتس أن هذا التغير في الموقف يأتي في ظل تصاعد الضغوط الدولية الرافضة لسياسات التهجير القسري للفلسطينيين، وكذلك بسبب تعقيدات الواقع الميداني في قطاع غزة والتكاليف السياسية والإنسانية المترتبة على مثل هذه التحركات.
خطة تهجير الفلسطينيين من غزة
وكانت بعض التقارير أشارت في وقت سابق إلى أن شخصيات داخل اليمين الأمريكي والإسرائيلي ناقشت سيناريوهات لتهجير جزئي أو كامل لـسكان غزة، إما نحو سيناء أو إلى دول أخرى، وهو ما قوبل برفض واسع من المجتمع الدولي والفلسطينيين.
إعادة إعمار غزة
ويُنظر إلى هذا التصريح من مصادر أمريكية مقربة من ترامب على أنه تراجع ضمني عن دعم تلك المقترحات المثيرة للجدل، وربما مؤشر على تغير في نبرة الخطاب السياسي بشأن مستقبل غزة، خصوصًا في ظل المفاوضات المتعثرة حول وقف إطلاق النار وملف إعادة الإعمار.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ربحت فيتنام من صفقة "ترامب" التجارية؟
هل ربحت فيتنام من صفقة "ترامب" التجارية؟

البورصة

timeمنذ 18 دقائق

  • البورصة

هل ربحت فيتنام من صفقة "ترامب" التجارية؟

بالنسبة لشركة 'ثانه كونج جارمنت'، وهي مورد فيتنامي لشركات الملابس العالمية مثل 'أديداس' و'كالفن كلاين' و'كولومبيا'، كان من المفترض أن تكون الصفقة التجارية التي وقعتها فيتنام لتفادي أسوأ سيناريوهات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بمثابة طوق نجاة كبير. فيتنام كانت واحدة من بلدين فقط أعلنا التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي في 9 يوليو، وذلك لتفادي ما وصفه ترامب بـ'الرسوم الجمركية المتبادلة'. والأسبوع الماضي، تلقت العديد من دول الجوار لفيتنام رسائل من البيت الأبيض تتضمن تهديدات بفرض رسوم أعلى في بعض الحالات. لكن ما أثار القلق لدى الشركة الفيتنامية هو غياب التفاصيل الدقيقة عن الاتفاق. فقد أعلن ترامب ، فرض تعريفة جمركية موحدة بنسبة 20%، مقارنةً بتهديده السابق بفرض رسوم بنسبة 46%، إلا أن أياً من الطرفين- لا فيتنام ولا الولايات المتحدة- لم يُصدر تفاصيل إضافية أو نسخة نهائية رسمية من الاتفاق التجاري. وفيما اكتفت الحكومة الفيتنامية بالإشارة إلى أن الجانبين توصلا إلى 'إطار عمل عادل ومتوازن للتجارة المتبادلة'، بقي الغموض يخيم على الموقف، مما زاد من حالة عدم اليقين بالنسبة للشركات العاملة في قطاع التصدير. من جانبها، أدرجت الولايات المتحدة في الاتفاق بنداً يقضي بفرض رسوم قد تصل إلى 40% على البضائع التي يعاد توجيهها إلى أمريكا عبر فيتنام، دون أن توضح المعايير التي تُحدد ما يُعد 'إعادة شحن'، وهذا البند تحديداً أثار قلق العديد من الشركات التي تعتمد على مدخلات صينية في سلاسل الإمداد الخاصة بها داخل فيتنام. تعليقاً على الأمر، قال تران نهو تونج، رئيس مجلس إدارة الشركة: 'الرسوم الأساسية بنسبة 20% ليست أعلى بكثير من ضريبة الاستيراد الحالية التي يدفعها منتجو الملابس الفيتناميون والتي تتراوح بين 15 ـ17%، لكن بند إعادة الشحن قد يُشكل تحدياً هائلاً'. وأضاف: 'بالنسبة للمنتجات التي تحتوي على مواد من الصين لكنها تُصنع في فيتنام، ما هي نسبة الرسوم الجمركية التي ستُفرض عند تصديرها للولايات المتحدة؟ هل ستكون 20% أم 30% أم 35%؟ علينا أن ننتظر'. تُعد فيتنام واحدة من أكبر موردي الملابس والأحذية والإلكترونيات والسلع الأخرى للولايات المتحدة، وقد تحولت إلى قوة صناعية خلال السنوات الماضية، حيث جذبت شركات عملاقة مثل 'أبل' و'نايكي' و'سامسونج' التي سارعت إلى نقل الإنتاج من الصين بسبب التوترات الجيوسياسية. لكن العديد من هذه الشركات لا تزال تحاول فهم كيفية تطبيق الاتفاق الجديد، وما إذا كانت فيتنام قد حصلت على شروط مواتية بتحركها السريع، أم أنها وقعت في مأزق أكبر، بحسب ما نقلته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية. وقال ريتش ماكليلان، مؤسس شركة 'آرماك أدفايزوري' التي تقدم خدمات استشارية للحكومة الفيتنامية وشركات خاصة: 'نعم، هناك شعور بالارتياح لكوننا نعرف الآن وضع فيتنام .. لكن لا يزال هناك قدر كبير من الغموض في الاتفاق الحالي'. وأضاف: 'بند إعادة الشحن هو الجزء الأكثر غموضاً وربما الأكثر خطورة في هذا الاتفاق'. وفي ظل اعتماد فيتنام الكبير على التجارة، إذ تُشكل الصادرات نحو 90% من الناتج المحلي الإجمالي، فإن أي زيادة في الرسوم الجمركية تشكّل خطراً كبيراً على النمو الاقتصادي. وتوجه ثلث صادراتها إلى الولايات المتحدة وحدها، مما يجعلها عرضة بشكل خاص لأي قرارات تصعيدية. كما ارتفع الفائض التجاري لفيتنام مع الولايات المتحدة إلى 123 مليار دولار في عام 2024، لتحتل المركز الثالث بعد الصين والمكسيك. لكن هذا الأداء اللافت، أثار أيضاً اتهامات بأن فيتنام أصبحت 'بوابة عبور' للشركات الصينية التي تحاول الالتفاف على الرسوم الأمريكية. وقد جاء جزء كبير من الاستثمارات الصناعية الجديدة في فيتنام من الصين، التي مثّلت نحو ثلث المشاريع الجديدة العام الماضي. يرى خبراء أن تعريف إدارة ترامب لمفهوم إعادة الشحن قد يشمل نطاقاً واسعاً من الممارسات، بدءاً من إعادة تغليف السلع الصينية ووضع ملصق 'صُنع في فيتنام' المزيف عليها، ووصولاً إلى استخدام المواد الخام الصينية في المنتجات المُصنّعة داخل فيتنام. وقال مايكل وان، المحلل لدى 'إم يو إف جي'، إن 'الأثر المحتمل قد يكون محدوداً إذا طُبقت رسوم 40% فقط على أفظع ممارسات تحويل مسار التجارة بغرض تجنب الرسوم الأمريكية.. لكن إذا اعتُمد تعريف صارم لإعادة الشحن على أساس نسبة محددة من القيمة المضافة الأجنبية، فقد يكون التأثير كبيراً'. ونظراً للتركيز الشديد من قبل إدارة ترامب على عزل الصين، تخشى الشركات اعتماد تعريف موسع لبند إعادة الشحن، وهو ما سيكون مدمراً بشدة لفيتنام، حيث تعتمد العديد من الصناعات على المواد الخام والمكونات الصينية، ويصعب استبدالها. وقال رجل أعمال أمريكي مقيم في هانوي: 'هذا الأمر غير واقعي، ولا يُراعي طبيعة سلاسل التوريد العالمية. هذا ليس مستحيلاً فقط على فيتنام، بل على الجميع'. يبقى عنصر الغموض الآخر هو كيفية مقارنة الرسوم الجمركية المفروضة على فيتنام مع جيرانها، وهو عنصر حاسم إذا كانت فيتنام تسعى للاحتفاظ بمكانتها التنافسية كمركز صناعي. وقد حدد ترامب موعداً نهائياً جديداً في الأول من أغسطس لتوصل الدول الأخرى إلى اتفاق مماثل مع الولايات المتحدة. وقال ماركو فورستر، مدير مكتب 'ديزان شيرا آند أسوشيتس' في رابطة آسيان: 'ما إذا كانت الرسوم الجمركية التفاوضية مكسباً أم خسارة لفيتنام، سيعتمد بشكل كبير على ما إذا كانت الأسواق الأخرى من نوع 'الصين + واحد' ستتوصل إلى اتفاقات مماثلة'. تُظهر البيانات الرسمية للنصف الأول من العام أن الاستثمار الأجنبي المباشر ارتفع بنحو الثلث ليصل إلى 21.5 مليار دولار، مما يشير إلى أن حالة عدم اليقين المتعلقة بالرسوم لم تُخِف المستثمرين. وتتمتع فيتنام بأفضلية نسبية من خلال بعض الحوافز والتكاليف الأرخص للمُصنعين. لكن ستيف جرينسبون، مؤسس شركة التجزئة الأمريكية 'هاني-كان-دو'، حذر من أن 'حتى تعرفة بنسبة 20% ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار والتضخم في السلع.. وهذا سيؤدي بالتأكيد إلى انخفاض الطلب على السلع، مما يضر بالأعمال والوظائف الأمريكية'. وتابع: 'الشركات ستواصل الإنتاج في فيتنام، لكن بوتيرة أبطأ مما كانت عليه قبل فرض الرسوم'. أما بالنسبة لتونج، فقد تراجعت الطلبات من العملاء الأمريكيين للربع الثالث بنسبة تتراوح بين 15% و20%، وذلك بعد موجة تسريع في الشحن قبل الموعد النهائي في 9 يوليو. ويُذكر أن نحو 70% من المواد الخام اللازمة لتصنيع الملابس، من خيوط القطن إلى السوستة والمطاط، تأتي من الصين، مما يجعل من الصعب على هذا القطاع تجنب الوقوع تحت طائلة بند إعادة الشحن. وقال تونج: 'معظم المواد الخام التي تستخدمها شركات الملابس الفيتنامية مستوردة من الصين. لذا من الصعب جداً العثور على مورد بديل غير الصين'. : الاقتصاد العالمىالرسوم الجمركيةترامب

ترامب يحضر نهائي كأس العالم للأندية في الذكرى الأولى لمحاولة اغتياله
ترامب يحضر نهائي كأس العالم للأندية في الذكرى الأولى لمحاولة اغتياله

الأسبوع

timeمنذ 30 دقائق

  • الأسبوع

ترامب يحضر نهائي كأس العالم للأندية في الذكرى الأولى لمحاولة اغتياله

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حضر لرئيس الأمريكي، دونالد ترامب برفقة عائلته ومستشاريه المقربين نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم، وذلك في الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله الفاشلة. وسافر ترامب وزوجته ميلانيا ترامب مسافة 64 كيلومترا من نادي الجولف الخاص بهما في بيدمينستر بولاية نيوجيرسي إلى إيست روثرفورد، لمشاهدة المباراة النهائية للبطولة بين باريس سان جيرمان وتشيلسي في ملعب ميتلايف. وهتفت الجماهير الحاضرة في المدرجات لترامب لدى وصوله إلى الملعب قبل انطلاق الحفل الموسيقي الغنائي الذي أحياه الثنائي روبي ويليامز ولورا بوسيني. ورد الرئيس الأمريكي بالتلويح للجماهير من المقصورة الرئيسية للملعب. ويستعد نفس الملعب "ميتلايف" لاحتضان المباراة النهائية لكأس العالم 2026 لكرة القدم بعد عام. وتصادف المباراة النهائية لمونديال الأندية الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال التي نجا منها ترامب في بتلر، في بنسلفانيا، أثناء حملته الرئاسية استعدادا لخوض الانتخابات. وحضر دونالد ترامب عددا من المناسبات الرياضية منذ توليه المسؤولية هذا العام، حيث تواجد في مباراة السوبر بول في نيو أورلينز، وسباق دايتونا 500 في فلوريدا، ومباريات المصارعة القتالية في ميامي ونيويورك ونيوجيرسي، وبطولة المصارعة الجامعية في فيلادلفيا. وأكد ترامب الذي يرتبط بعلاقة قوية برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، جياني إنفانتينو، إنه يخطط لحضور أكثر من مباراة بمونديال 2026 الذي سيقام في أمريكا وكندا والمكسيك.

العالم على عتبة جديدة
العالم على عتبة جديدة

بوابة الأهرام

timeمنذ 34 دقائق

  • بوابة الأهرام

العالم على عتبة جديدة

نتابع ومعنا العالم أجمع أكبر مأساة إنسانية فى التاريخ فيما تبقى من ارض فلسطين، خاصة قطاع غزة، حيث يقترف جيش الاحتلال الصهيونى حرب إبادة منذ نحو عامين، سقط خلالها عشرات الآلاف من النساء والأطفال والطاعنون فى السن، ضحايا بين قتيل وجريح، ووسط وجع القلب والدموع الساخنة، نتساءل عما سمعنا، بالرأى العام العالمى والمؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة ومجلس الأمن. ومن خلال المتابعة الدقيقة، تفتح وعينا، بل الوعى الدولى على خبايا كانت متدثرة بأكاذيب مضللة، بل ووحشية.. فقد كشفت حرب الإبادة الوحشية التى تشنها إسرائيل منذ ما يقرب من عامين، ان الدعم الأمريكى اللامحدود لدولة الاحتلال أصبح علنيا، وكشف للرأى العام العربى ان الولايات المتحدة تستخدم إسرائيل للعدوان على الفلسطينيين وهى التى تزودها بالسلاح الفتاك وتمنع المنظمات الدولية من محاسبتها، أو اتخاذ القرارات اللازمة لوقف العدوان. ومن اقرب الأمثلة المريرة تصدى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتنفيذ قرار المحكمة الجنائية الدولية بإدانة رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نيتانياهو، كمجرم حرب وإلقاء القبض عليه.. فى هذه الأوقات استقبل ترامب نيتانياهو وأشاد به، وكذلك رحب بترشيحه له للحصول على جائزة نوبل للسلام!!. وهنا نتوقف أمام جهود الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى أفشل المخطط الصهيونى الرهيب بتهجير الفلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، وسيحفظ التاريخ عبارته الرائعة والتى تعكس أصالة مصر، بأن تهجير الفلسطينيين من وطنهم ظلم لا يمكن أن تسهم مصر فيه، وكذلك الجهود المصرية التى لم تتوقف يوما واحدا للتنبيه بحق الفلسطينيين فى دولة وفق جميع الشرائع والمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة التى تقر حق أبناء الضفة الغربية وغزة فى إقامة دولتهم، إلى جانب الدولة الصهيونية المقامة على جزء من فلسطين، وشددت مصر على استحالة عودة الهدوء والسلام إلى الشرق الأوسط إلا بحل الدولتين، مع التنبيه كذلك إلى خطورة استمرار حرمان الفلسطينيين من ان يكون لهم وطن على السلام والأمن الدوليين.. الموقف المصرى العادل بدأت أصداؤه تتضح فى موقف فرنسا وبريطانيا المنادى بالاعتراف بحق أبناء الضفة والقطاع فى دولة مستقلة جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وقد انضمت اسبانيا إلى الدولتين، وأعلن الاتحاد الأوروبى وقف اتفاق التعاون مع إسرائيل ما لم توقف حرب الإبادة التى تشنها بدعم أمريكى بالسلاح والتمويل والحماية من أى محاسبة. ان المحادثات الأمريكية - الإسرائيلية الأخيرة، كشفت زيف إدعاء الرئيس ترامب، بسعيه إلى وقف النار فى غزة والضفة ويبدو حسب أخبار كثيرة، انه يخطط مع نيتانياهو إلى إعادة انتشار قوات الاحتلال وليس انسحابها.. ان المخطط الأمريكى الإسرائيلى ينكشف، ليس أمامنا فحسب، بل على صعيد العالم بأسره، وبالتالى يعيد العالم النظر فى دور إسرائيل فى المنطقة ولأول مرة تعلن دول أوروبية غربية عن إدانة دولة الاحتلال وعن تقديرها للصمود الفلسطينى الأسطورى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store