logo
داخلية اقليم كوردستان تعلن احتواء الموقف بقضية النزاع المسلح في اربيل

داخلية اقليم كوردستان تعلن احتواء الموقف بقضية النزاع المسلح في اربيل

شفق نيوزمنذ 2 أيام
شفق نيوز - اربيل
أعلنت وزارة الداخلية في اقليم كوردستان، يوم الخميس، عن احتواء الموقف في النزاع المسلح الذي اندلع مؤخرا في قضاء خبات في محافظة اربيل.
وقالت الوزارة في بيان اليوم، إنه نتيجة خلاف بين عدد من الأشخاص حول مشكلة تتعلق بالأراضي والملكية الزراعية، وقعت اضطرابات وتوترات في منطقة خبات التابعة لمحافظة أربيل، وأدى ذلك – مع الأسف – إلى وقوع خسائر بشرية ومادية.
وأضاف أنه "بجهود الجهات الحكومية والحزبية المعنية، وبمساندة قوات الأمن الداخلي، تم احتواء الموقف بسرعة، وعودة الهدوء إلى المنطقة، حيث باشرت الجهات المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية لمعالجة الخلافات ومعاقبة المتسببين في هذه الأحداث".
ودعت الوزارة في بيانها، سكان المنطقة إلى التزام الهدوء، وتجنب نشر الشائعات أو الانجرار وراء الاتهامات الباطلة، ومواصلة التعاون مع التعليمات الأمنية للحدّ من التوترات وضمان استقرار المنطقة.
وتابع البيان إن الأمن والاستقرار في جميع مناطق إقليم كوردستان فوق كل اعتبار، ولن يُسمح لأي جهة أو فرد، وتحت أي ذريعة كانت، بتهديد هذا الاستقرار، مؤكدا لأهالي الإقليم أن كوردستان ستظل أكثر المناطق أماناً في المنطقة.
وكان خورشيد هركي، أحد وجهاء عشيرة الهركي في إقليم كوردستان قد قال، مساء الأربعاء، إن الاشتباكات التي وقعت أمس في قضاء خبات بأربيل كانت "كارثة كبيرة"، مشيراً إلى أن تدخلاً سريعاً من قبل رئيس الإقليم ساهم في احتواء الأزمة.
وأوضح هركي في تصريح لوكالة شفق نيوز، أن العشيرة لجأت إلى رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، "لمنع تفاقم المشكلة"، لافتاً إلى أن الأخير تدخل بشكل فوري، إلى جانب رئيس الحكومة مسرور بارزاني، "وقد تم حل المشكلة".
وأضاف: "ما حصل كان مفاجئاً، لكن دور رئيس الإقليم كان مؤثراً، وقد توصلنا إلى حل، ونتقدم بالشكر الجزيل للقيادة".
وأشار هركي إلى أن لجنة خاصة تم تشكيلها لفض النزاع ومنع تكرار ما حدث.
واندلعت اشتباكات في قضاء خبات غرب أربيل بين عناصر من عشيرة هركي وأخرى من عشيرة كوران على خلفية نزاع يتعلق بأراضٍ زراعية ومجرى مائي، تطورت مسلحة مساء الثلاثاء حيث تدخلت قوات زيرفاني التابعة للبيشمركة لاحتواء التوتر، مما أسفر عن سقوط ضحايا بحسب مصادر أمنية وطبية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقابات عمالية في بريطانيا .. تدعو لفرض حظر كامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل!
نقابات عمالية في بريطانيا .. تدعو لفرض حظر كامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل!

ساحة التحرير

timeمنذ 35 دقائق

  • ساحة التحرير

نقابات عمالية في بريطانيا .. تدعو لفرض حظر كامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل!

نقابات عمالية في بريطانيا ..! في خطوة غير مسبوقة، صوّتت نقابة 'يونايت ذا يونيون' – أكبر نقابة عمالية في القطاع الخاص ببريطانيا – بأغلبية ساحقة لصالح فرض حظر كامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، ودعم حق العمال في رفض تصنيع أو نقل أو مناولة أي معدات عسكرية تُستخدم في الاعتداءات الإسرائيلية. وأكدت النقابة التزامها كذلك بـ مقاطعة المنتجات الإسرائيلية ودعم سحب الاستثمارات من الشركات المتواطئة في الجرائم ضد الفلسطينيين، استنادًا إلى قاعدة بيانات 'ووترميلون' التي توثق تورط أكثر من 400 شركة في الإبادة الجماعية. ويأتي هذا القرار الحاسم استجابةً لضغوط متزايدة من قواعد النقابة وعمالها، وانخراط متصاعد في الحراك العمالي الداعم لفلسطين. هذا التحرك يُعدّ إنجازًا تاريخيًا في مسار التضامن العمالي مع فلسطين، وضربة قوية لشبكة تسليح الاحتلال. تجدر الإشارة إلى أن 'يونايت' تمثل عددًا كبيرًا من عمال شركة 'بي إيه إي سيستمز'، التي تُزوّد إسرائيل بقطع غيار لطائرات 'إف-15'، و'إف-16'، و'إف-35' المستخدمة في قصف غزة ولبنان واليمن وإيران. عاش التضامن النقابي ‎2025-‎07-‎12

إنذار سعودي أخير وخطير للبنان!نبيه البرجي
إنذار سعودي أخير وخطير للبنان!نبيه البرجي

ساحة التحرير

timeمنذ 35 دقائق

  • ساحة التحرير

إنذار سعودي أخير وخطير للبنان!نبيه البرجي

إنذار سعودي أخير وخطير للبنان! نبيه البرجي* هكذا ينتهي مسلسل الأزمات والتسويات. لبنان أمام مأزق وجودي اما أن يلتحق بالقافلة في اتجاه أورشليم، أو يزول كدولة أو ككيان. واذا كانت اسرائيل قد راهنت منذ قيامها على تفكيك لبنان، كنظام مركب، ومضاد للدولة ـ الغيتو، ترى دول عربية أن الدولة اللبنانية، بالصيغة الراهنة القائمة على التوازن بين الطوائف، لم تعد قابلة للحياة، بل هي على وشك الانفجار من الداخل، اذا ما أدركنا أي أصابع غليظة تعبث بالمسار التاريخي وحتى الانساني للشرق الأوسط. لطالما أشرنا الى السيناريو الذي وضعه وزير عربي سابق (وكان الرئيس سعد الحريري ضحية معارضته له) حول تشكيل طائفة مركزية تدور حولها الطوائف الأخرى، بتوطين اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين، اذا ما تسنى لكم الاطلاع على قول المعارض السوري كمال اللبواني، وهو من مصيف الزبداني المتاخم للحدود اللبنانية، من أن عدد النازحين السوريين يفوق عدد أي طائفة في لبنان. ولكن ماذا حين يتناهي الى أكثر من مرجعية سياسية، أو روحية، قول مسؤول عربي مؤثر على الساحة اللبنانية من أن لا مكان، وليس فقط لا دور، للطائفة الشيعية في الصيغة العتيدة للدولة اللبنانية، باعتبارها الطائفة التي بـ 'تبعيتها' لآيات الله قد دفعت بالبلاد الى الخراب، كما لو أن مقاومة الاحتلال خطيئة مميتة، وكان يفترض بالأقدام الهمجية أن تبقى في الجنوب، وحيث الممارسات فاقت، بوحشيتها، الممارسات النازية. زميل مصري نقل الينا رأي وزير خارجية سابق في بلاده 'لو كنا مكان اللبنانيين، ونتابع ما يفعله بنيامين نتنياهو، وما يريده من بلدهم، لتسلحنا حتى أسناننا، لا أن يحاصروا سلاح المقاومة الذي يفترض أن يكون سلاح الجميع لا سلاح فئة دون أخرى' لكنه صراع الطوائف الذي لم، ولن، يتوقف، أبداً، حتى اذا ما خرجت الطائفة الشيعية من المعادلة، ومن الدولة، لا بد أن يأتي دور طائفة، أو طوائف، أخرى. في هذه الحال، هل تكفي المقاربات النظرية للدكتور سمير جعجع لمعالجة مشكلة (بل مشكلات) السلاح. على سبيل المثال هو يعتبر أن على الجيش اللبناني أن ينتزع سلاح المخيمات بالقوة اذا ما جوبه بالمعارضة، وأن هناك حكومات عربية جاهزة لمد يد العون الى الجيش، بالمال والعتاد، لاكمال مهمته، وهو الذي يعلم، حتماً، أن هناك حكومات عربية تقف وراء احتفاظ الفصائل بالسلاح كضمانة لطائفة في مواجهة قوة أخرى. هنا لا تسليم للسلاح الفلسطيني قبل تسليم السلاح 'الايراني'، وهي المعادلة التي تشكل جزءًا من ذلك السيناريو الأسود الذي تم اعداده للبنان، بتواطؤ مع الدولة العبرية، وموافقة أميركية. تريدون اختزالاً بانورامياً للمشهد. انذار سعودي للبنان على صفحات جريدة 'عكاظ'، المعروفة بقربها من قصر اليمامة 'ان لبنان اليوم أمام 'النداء الأخير' (الانذار الأخير)، اما الاستجابة لمطالب المجتمع الدولي، والعربي، واتخاذ قرارات جريئة تضمن حصرية السلاح بيد الدولة، وتنفيذ الاصلاحات، أو مواجهة عزلة وانهيار قد يكون الأخطر في تاريخه الحديث'، لتضيف 'الكرة الآن في ملعب الدولة اللبنانية، والوقت يضيق أمام اتخاذ القرار المصيري'. لا شك أن السعوديين يدركون مدى الهشاشة في الوضع اللبناني، وكيف وجد ذلك السلاح في ظروف تزداد هولاً يوماً بعد يوم. المثال على أرض غزة، وحيث الجنون الاسرائيلي، الجنون الايديولوجي، والاستراتيجي، في ذروته. وكنا نتمنى أن يحصل تواصل ما بين الرياض والضاحية، بعدما بلغ الضغط على الحزب، سواءً كان داخلياً أم خارجياً، حدوده القصوى. وها أن أوساطاً ديبلوماسية، أو اعلامية، أميركية لا تستبعد أن يتواصل الأميركيون مع الحزب، مثلما تواصلوا مع 'الفيتكونغ' في فيتنام و'طالبان' في أفغانستان، وحتى حركة 'حماس' في غزة. تلك الضغوط هي التي جعلت 'حزب الله' يتوجس مما يجري في الظل، حتى أن وزارة الخارجية الأميركية أصدرت بياناً اعتبرت فيه أن الحزب 'لا يزال منظمة خطيرة عازمة على الحفاظ على وجودها في الخارج'، مع أنها تعلم تماماً الوضع الحالي للحزب وكذلك التداعيات التي أحدثتها الغارات الأميركية على ايران. معلومات موثوقة تؤكد أن عاصمة عربية اتصلت بالرئيس السوري أحمد الشرع لمعرفة ما اذا كان جاهزاً لارسال آلاف المقاتلين من الأيغور، والأوزبك، والشيشان، الى لبنان، ليطالعنا بتصريح يهدد فيه لبنان بتصعيد ديبلوماسي واقتصادي (وهذا أول الغيث) بدعوى تجاهل السلطات اللبنانية ملف الموقوفين السوريين، وهي الحجة التي قالت لنا جهة سياسية أنها حجة باهتة، وتخفي وراءها ما تخفيه. ما رأي الطائفة الشيعية في كل ما يحدث ؟ قيل لنا 'لقد تابعنا ما حدث للعلويين، من قتل الأطفال أمام عيون آمهاتهم، ومن اختطاف النساء الذي لا يزال جارياً حتى الآن، وكيف يتم التعامل معهم كفئة منبوذة. وهذا ما يعكس القراءة التوراتية للقرآن حيث ينبغي قطع رؤوس أبناء 'الملة الضالة' بالسواطير'. تصميم على المواجهة حتى نقطة الدم الأخيرة، وحتى حفنة التراب الأخيرة. انذار سعودي أخير وخطير، وعلى الرئيس جوزف عون أن يدرك أن عهده سيواجه بما هو أشد هولاً بكثير لما واجهه عهد الرئيس ميشال عون. لحظة الاختبار الصعب، بل والمستحيل. كيف التعامل مع الانذار؟ الأيام المقبلة ملبدة بغيوم كثيرة … الديار ‎2025-‎07-‎12

بيت حانون… تصحيح لغوي لمصطلح 'التفوّق العسكري'!نضال بن مصبـاح
بيت حانون… تصحيح لغوي لمصطلح 'التفوّق العسكري'!نضال بن مصبـاح

ساحة التحرير

timeمنذ 35 دقائق

  • ساحة التحرير

بيت حانون… تصحيح لغوي لمصطلح 'التفوّق العسكري'!نضال بن مصبـاح

بيت حانون… تصحيح لغوي لمصطلح 'التفوّق العسكري'! بقلم: نضال بن مصبـاح ليست معركة. ليست حتى 'حادثة أمنية'. ما جرى مساء أمس في بلدة الشمال الدموي ليس قابلاً للضبط في نشرات جيش الاحتلال، ولا في بيانات الناطق بلسان الذل. ما جرى هو درس ميداني مكتمل: كيف يُزرع الموت في لحظة صمت، وكيف تُرتّب الجنازات قبل صدور الأوامر. تمام العاشرة، بقوائم متعبة من تكرار الاجتياح، دخلت كتيبة 'نتسح يهودا' إلى مساحة ظنّتها مطهّرة، ومضت في خطى الغزاة الواثقين. لم يُطلق رصاص، لم يُرفع نداء. وحده الانفجار تكفّل بالإعلان. عبوة واحدة قالت لهم: هذه الأرض ليست صامتة. ثم ثانية أكدت: ودمكم ليس غاليًا. جيش الكيان اعترف بخمسة جنود تحوّلوا إلى أشلاء، وأربعة عشر إصابة متفاوتة، بينهم ضابط كبير. لكن المنصات العبرية تتحدث اليوم عن عشرين جثة تم دفنها في قبر جماعي، لأن الأشلاء اختلطت ببعضها، ولا تزال الرقابة العسكرية – كالعادة – تتكتم، فيما تتداول بعض المصادر عبارة: 'فقدنا الاتصال بثلاثة جنود'… لكن حماس لم تكن تحتفل بعد. فورًا، ومن خلف الظلال، انطلقت زخّات النار. ليس للقتل فحسب، بل للتشويش، ولخلط المشهد، لبعثرة الجنود، وكأن الاشتباك كُتب بسيناريو محكم، مصوَّر بزوايا دقيقة، أشبه بفيلم لم يجد فيه العدو دور البطولة، بل دور الضحية. الهجوم لم يكن تكتيكًا عابرًا، بل أطروحة ميدانية في فنّ الغرز في قلب العدو. عبوات زُرعت في أرض قصفتها الطائرات مرارًا، ورآها المحتلون من الأقمار والدرون. ومع ذلك، انفجرت عليهم كما لو أنها فجّرت تاريخهم كله في وجوههم. ثم جاء الجزء الأصعب… لم يفر المقاومون. لم يعودوا إلى قواعد خلفية، لم يختبئوا في أنفاق أو يلتقطوا أنفاسهم. بل أطلقوا الرصاص على فرق الإجلاء! أرعبوا المنقذين، وشوّشوا الميدان، وأربكوا 'النجدة'. لم يكن اشتباكًا فقط… بل إعادة برمجة لارتباكهم الميداني، وسيناريو كتبه الفلسطيني بقلم من نار. بيت حانون لم تعد 'معبرًا' بين موتين، بل أصبحت فاصلًا لغويًا بين الاجتياح والانتحار. بلدة كأنها لعنة تمشي على ساقين. يدخلها الجنود بالعربات، ويخرجون منها بالنعوش. وكلما توغّلوا، وجدوا فيها وجوهًا لم تَمُت، وأيادي لم تُكسر، وألغامًا لم تُرسم على الخرائط. قالوا إنهم يستخدمون الرؤية الليلية… حسناً، هل رأوا عبواتهم وهي تُحصد؟ قالوا إنهم 'يُطهرون الأرض'… فهل شاهدوا من طهّرهم منها؟ منذ مارس، سقط أكثر من 70% من قتلى الكيان الصهيوني بفعل عبوات المقاومة. هذا رقم لا تتداوله حماس، بل تنشره 'إسرائيل' على استحياء. من بين 38 قتيلاً منذ أيار، 27 طارت أجسادهم بفعل التفجير. كمين بعد كمين. شارع بعد شارع. مبنى بعد مبنى. ولا شيء يتغير… سوى لون الشارة الطبية التي تأتي لتلملم ما تبقى من الجنود في أكياس سوداء. ما جرى في بيت حانون لم يكن مجرد رد… بل كان إملاءً جديدًا لقواعد الاشتباك: أن تُهاجَم حين تعتقد أنك آمن. أن تنزف دون أن تعرف من أين جاء الرصاص. أن يُدفن جنودك دون أن تستطيع تصوير جثثهم. أن تُكسر هيبتك في كل طلعة، وكل محاولة 'تقدُّم'. بيت حانون تقول للجيش: لا تعبث في الأرض كثيرًا… فكل شبرٍ منها فيه أحد أبنائنا نائم، أو مستيقظ، أو يستعد للمفاجأة القادمة. غزة اليوم لا تقاتل فقط، بل تعيد تعريف الجغرافيا العسكرية… تحوّل كل منطقة إلى شرك، كل زاوية إلى فخ، كل نافذة إلى شاهد، وكل صمت إلى تمويه. في غزة، لا تُعلّق البطولات على الجدران… بل تُخَطّ بالدم. وفي بيت حانون، لا يُعدّ عدد الاشتباكات… بل يُعدّ عدد التوابيت العائدة. في بيت حانون… لم تكن العبوة من معدنٍ فقط، بل من يقينٍ تربّى في قلب أمٍ نذرت ابنها ليُفجِّر كذبة التفوّق. هناك، لا يُزرع المتفجرات وحسب، بل يُزرع الإيمان، ويُروى بالغضب، ويُقطف على هيئة شهيد يُعيد ترتيب الخريطة. هناك، لا يموت المقاومون… بل يصعدون على سلالم الانفجار إلى الله. وهناك، لا تنكسر البيوت… بل تُبنى في السماء شُققًا للشهداء. 'في غزة، لا يُخطّط المجاهدون وحدهم… فالله معهم ، يُرشدهم متى يضغطون الزر، ويُربك من في أبراج المراقبة، ويُبقي الحجارة حيّة، والعبوات ذكية، والشهداء عائدين باسم جديد… ووعدٍ قديم. وعدٌ لا يُلغى. نارٌ لا تُخمد. وقلبٌ لا يهادن. وفي كل اشتباك تتجلّى حقيقة واحدة: 'وما رميتَ إذ رميت… ولكن الله رمى ‎2025-‎07-‎12

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store