
أسباب الالتهاب الرئوى الحاد.. اعرف علاماته المبكرة وعوامل الخطر
ما الذي يُسبب الالتهاب الرئوي الحاد؟
يقول الأطباء إن الالتهاب الرئوي يتطور عندما يبدأ جهازك المناعي بمهاجمة عدوى في الأكياس الصغيرة في رئتيك، المعروفة باسم الحويصلات الهوائية ثم يُسبب الالتهاب الرئوي ببطء وتسريب السوائل.
تُسبب العديد من البكتيريا والفيروسات والفطريات العدوى التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي، ووفقًا للخبراء، تُعتبر البكتيريا السبب الأكثر شيوعًا لدى البالغين، بينما تُعتبر الفيروسات السبب الأكثر شيوعًا لدى الأطفال الصغار، بعض الأمراض الشائعة التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي هي:
-نزلات البرد، المعروفة أيضًا باسم فيروس الأنف
-كورونا
-فيروس الإنفلونزا
-فيروس نظير الإنفلونزا البشري (HPIV)
-داء الفيالقة
-بكتيريا الميكوبلازما الرئوية
-داء المكورات الرئوية
-الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الرئوية
-الفيروس المخلوي التنفسي (RSV)
الالتهاب الرئوي بحد ذاته ليس معديًا، ولكن البكتيريا والفيروسات المسببة له معدية على سبيل المثال، الأنفلونزا معدية ويمكن أن تؤدي إلى الالتهاب الرئوي، لكن معظم المصابين بها لا يصابون به.
البكتيريا الأكثر شيوعًا المسببة للالتهاب الرئوي، وهي العقدية الرئوية، يمكن أن تنتشر من شخص لآخر عن طريق لمس الأسطح الملوثة أو عن طريق السعال والعطس.
الالتهاب الرئوي الناتج عن الفطريات ليس معديًا لا تنتقل العدوى الفطرية من شخص لآخر مثل الفيروسات والبكتيريا.
من هم الأكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي؟
يقول الأطباء إنك معرض لخطر كبير للإصابة بالالتهاب الرئوي إذا كنت:
-أكبر من 65 عامًا أو أقل من عامين.
-تعاني من حالة رئوية أو قلبية مثل التليف الكيسي، أو الربو، أو التليف الرئوي، أو مرض الانسداد الرئوي المزمن.
-تعاني من حالة عصبية مثل الخرف أو مرض باركنسون، مما يجعل البلع صعبًا.
-تقيم في المستشفى أو في دار رعاية طويلة الأمد.
-تدخن.
-حامل.
-تعاني من ضعف في جهاز المناعة.
علامات وأعراض الالتهاب الرئوي
تعتمد أعراض الالتهاب الرئوي على السبب، وتتراوح بين الخفيفة والشديدة قد تختلف الأعراض لدى الرضع والأطفال الصغار وكبار السن تشمل بعض الأعراض الشائعة ما يلي:
-حمى شديدة، تصل إلى 40.55 درجة مئوية
-سعال مصحوب ببلغم أصفر أو أخضر أو دموي
-تعب وإرهاق
-تنفس سريع
-ضيق في التنفس
-تسارع في معدل ضربات القلب
-تعرق أو قشعريرة
-ألم في الصدر أو البطن
-فقدان الشهية
-زرقة الجلد أو الشفتين أو الأظافر
-ارتباك أو اضطراب في الحالة العقلية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
السبب الحقيقي للشعور بالانتفاخ
الانتفاخ من أسوأ الحالات التي يُعاني منها معظم الناس، ولا يحدث فقط بسبب الإفراط في تناول الطعام، حيث إن هناك العديد من العوامل التي تؤدى إلى الانتفاخ بما في ذلك سوء الهضم، والنظام الغذائي، وحتى التوتر، علاوة على بعض العادات اليومية التي قد تُسبب مشاكل في الهضم وتُشعرك بالانتفاخ، وفقاً لموقع "تايمز ناو". السبب الحقيقي للشعور بالانتفاخ.. 5 عادات يومية تفسد عملية الهضم بصمت إليك بعض العادات اليومية التي يجب الانتباه لها، لأنها تسبب الانتفاخ: شرب الماء البارد مع الطعام قد لا يكون شرب الماء البارد مع الطعام مناسبًا للجميع، ولكن شربه مع الوجبات قد يكون مُحفزًا لبعض الأشخاص، وخاصةً أولئك الذين يعانون من حساسية في الهضم، ووفقًا للأطباء، فإن درجة الحرارة الباردة تُبطئ عملية الهضم، وقد تؤدي إلى الشعور بعدم الراحة أو الانتفاخ، ومع ذلك، بالنسبة للآخرين، قد يكون الماء البارد منعشًا ولا يُسبب أي مشاكل، الماء المثلج يُبطئ عملية الهضم مما يُضعف نشاط الإنزيم، ويؤدي إلى هضم غير كامل، لذا يقترح الأطباء تناول شاي أعشاب دافئ أو احتساء ماء دافئ أو بدرجة حرارة الغرفة بدلاً من ذلك. تناول الفاكهة بعد العشاء قد يُسهم تناول أي فاكهة بعد الانتهاء من العشاء في الانتفاخ لدى بعض الأشخاص، ولكنه ليس شائعًا. يقول الأطباء إنه على الرغم من أن الفاكهة صحية بشكل عام، إلا أنها قد تُسبب مشاكل هضمية لدى بعض الأشخاص، خاصةً عند تناولها بعد وجبة ليلية. يحدث ذلك لأن الفاكهة غنية بالألياف وتُبطئ إفراغ المعدة، خاصةً عند تناولها بعد وجبة غنية بالكربوهيدرات المعقدة والبروتينات قد يؤدي ذلك إلى بقاء الفاكهة في المعدة لفترة أطول، مما قد يؤدي إلى تخمرها وتكوين الغازات. تناول الفاكهة دائمًا بمفردها، ويفضل في ساعات الصباح، للحصول على أفضل هضم وطعم، وحتى فوائد غذائية. تأخير التبرز إذا استمررت في تأخير التبرز، فقد يؤدي ذلك إلى الشعور بعدم الراحة والانتفاخ، يقول الأطباء إن حبس البراز في القولون يُطيل فترة بقائه، مما يتيح للبكتيريا وقتًا أطول لتخميره، تُنتج عملية التخمير هذه غازات، مما يُسهم في الانتفاخ واضطرابات البطن. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن أن يُسبب تراكم البراز تمدد الأمعاء، مما يُفاقم الشعور بالامتلاء والانتفاخ كما يُسبب اضطرابًا في حركة الأمعاء، ويؤثر على مزاجك، بل ويُفسد بشرتك. النوم مُباشرةً بعد الأكل إذا كنتَ مُعتادًا على النوم مُباشرةً بعد الانتهاء من وجباتك، فقد يُؤدي ذلك إلى عسر هضم وانتفاخ شديدين، ووفقًا للأطباء، يحدث ذلك لأن الوضعية المُستقيمة تُساعد الطعام على التحرك عبر الجهاز الهضمي، بينما يُمكن أن يُعيق النوم هذه العملية. يُؤدي ذلك إلى زيادة حموضة المعدة، وقد يُسبب أيضًا الغثيان والإغماء إذا كنت تُعاني من مشكلة انتفاخ مُزمن، فتجنب دائمًا الاستلقاء لمدة ساعة على الأقل بعد الوجبات. التناول المُفرط للطعام دون وعي أثناء مشاهدة التلفاز إذا كنت تتناول وجباتك أمام التلفاز أو هاتفك، فمن المُحتمل أن تشعر بعدم الراحة والانتفاخ أكثر من أي وقت مضى، وأكد الأطباء إن تناول الطعام بتشتت، والذي يرتبط غالبًا بقضاء وقت طويل أمام الشاشات، يؤدي إلى تناول الطعام بسرعة أكبر وابتلاع المزيد من الهواء، مما يسبب مباشرةً عسر الهضم والانتفاخ كما أنه يُصعّب تمييز إشارات الشبع، مما قد يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام والانتفاخ لاحقًا.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
أسباب الالتهاب الرئوى الحاد.. اعرف علاماته المبكرة وعوامل الخطر
الالتهاب الرئوي هو عدوى في الرئتين تُسببها بكتيريا أو فيروسات أو فطريات، مما يؤدي إلى تلف أنسجة الرئة وامتلائها بالسوائل أو القيح، وفقًا للأطباء، عادةً ما يكون الالتهاب الرئوي البكتيري أكثر حدة من الالتهاب الرئوي الفيروسي، والذي غالبًا ما يزول من تلقاء نفسه، في هذا التقرير نتعرف على أعراض الالتهاب الرئوي وطرق العلاج، بحسب موقع "تايمز ناو". ما الذي يُسبب الالتهاب الرئوي الحاد؟ يقول الأطباء إن الالتهاب الرئوي يتطور عندما يبدأ جهازك المناعي بمهاجمة عدوى في الأكياس الصغيرة في رئتيك، المعروفة باسم الحويصلات الهوائية ثم يُسبب الالتهاب الرئوي ببطء وتسريب السوائل. تُسبب العديد من البكتيريا والفيروسات والفطريات العدوى التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي، ووفقًا للخبراء، تُعتبر البكتيريا السبب الأكثر شيوعًا لدى البالغين، بينما تُعتبر الفيروسات السبب الأكثر شيوعًا لدى الأطفال الصغار، بعض الأمراض الشائعة التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي هي: -نزلات البرد، المعروفة أيضًا باسم فيروس الأنف -كورونا -فيروس الإنفلونزا -فيروس نظير الإنفلونزا البشري (HPIV) -داء الفيالقة -بكتيريا الميكوبلازما الرئوية -داء المكورات الرئوية -الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الرئوية -الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) الالتهاب الرئوي بحد ذاته ليس معديًا، ولكن البكتيريا والفيروسات المسببة له معدية على سبيل المثال، الأنفلونزا معدية ويمكن أن تؤدي إلى الالتهاب الرئوي، لكن معظم المصابين بها لا يصابون به. البكتيريا الأكثر شيوعًا المسببة للالتهاب الرئوي، وهي العقدية الرئوية، يمكن أن تنتشر من شخص لآخر عن طريق لمس الأسطح الملوثة أو عن طريق السعال والعطس. الالتهاب الرئوي الناتج عن الفطريات ليس معديًا لا تنتقل العدوى الفطرية من شخص لآخر مثل الفيروسات والبكتيريا. من هم الأكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي؟ يقول الأطباء إنك معرض لخطر كبير للإصابة بالالتهاب الرئوي إذا كنت: -أكبر من 65 عامًا أو أقل من عامين. -تعاني من حالة رئوية أو قلبية مثل التليف الكيسي، أو الربو، أو التليف الرئوي، أو مرض الانسداد الرئوي المزمن. -تعاني من حالة عصبية مثل الخرف أو مرض باركنسون، مما يجعل البلع صعبًا. -تقيم في المستشفى أو في دار رعاية طويلة الأمد. -تدخن. -حامل. -تعاني من ضعف في جهاز المناعة. علامات وأعراض الالتهاب الرئوي تعتمد أعراض الالتهاب الرئوي على السبب، وتتراوح بين الخفيفة والشديدة قد تختلف الأعراض لدى الرضع والأطفال الصغار وكبار السن تشمل بعض الأعراض الشائعة ما يلي: -حمى شديدة، تصل إلى 40.55 درجة مئوية -سعال مصحوب ببلغم أصفر أو أخضر أو دموي -تعب وإرهاق -تنفس سريع -ضيق في التنفس -تسارع في معدل ضربات القلب -تعرق أو قشعريرة -ألم في الصدر أو البطن -فقدان الشهية -زرقة الجلد أو الشفتين أو الأظافر -ارتباك أو اضطراب في الحالة العقلية


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
التهاب السحايا.. الأعراض والأسباب وطرق العلاج
التهاب السحايا هو مرض يصيب الأغشية المحيطة بالحبل الشوكي، مما يؤثر على المخ، وقد تكون العدوى ناتجة عن بكتيريا، فيروسات، أو حتى فطريات. وعلى الرغم من أن المرض قد يبدو نادرًا، إلا أنه قد يتطور بسرعة كبيرة ويشكل تهديدًا على الحياة إذا لم يُعالج في الوقت المناسب، وفقا لموقع هيلث دايركت. الأسباب الأكثر شيوعاً ينتقل الالتهاب عادة عن طريق الاتصال المباشر مع شخص مصاب، مثل السعال أو العطس أو مشاركة الأدوات الشخصية. البكتيريا المسببة تشمل المكورات السحائية والرئوية، بينما يُعد النوع الفيروسي هو الأكثر انتشارًا وأقل خطورة في العادة، خصوصًا بين الأطفال. النوع الفطري أقل شيوعًا لكنه قد يظهر لدى من يعانون من ضعف في جهاز المناعة. أعراض يجب الانتباه إليها الأعراض تختلف باختلاف الفئة العمرية، لكنها تشمل عادةً الحمى، صداع شديد، وتصلب في الرقبة. وقد تظهر على الأطفال الصغار علامات خاصة مثل النعاس المستمر أو صعوبة الرضاعة. في بعض الحالات، يظهر طفح جلدي مائل إلى الأرجواني لا يزول عند الضغط عليه. التشخيص والعلاج يبدأ التشخيص عادةً بإجراء اختبارات دم، وتحليل للسائل الدماغي النخاعي عبر إجراء يُعرف بالبزل القطني. وقد يتم إجراء تصوير مقطعي أو بالرنين المغناطيسي لتقييم الحالة. في حالة الالتهاب البكتيري، يتم وصف مضادات حيوية قوية، بينما يُترك النوع الفيروسي ليأخذ مجراه مع تقديم العناية الداعمة. أما النوع الفطري فيُعالج باستخدام أدوية خاصة مضادة للفطريات. هل يمكن تجنبه؟ الوقاية ممكنة. هناك لقاحات فعالة ضد بعض سلالات البكتيريا المسببة، وتُوصى بها بشدة للأطفال، كبار السن، وأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة. الالتزام بالنظافة الشخصية وتجنب مشاركة الأغراض يقلل من فرص الإصابة. المضاعفات المحتملة إذا لم يُعالج الالتهاب بسرعة، قد تحدث مضاعفات دائمة مثل فقدان السمع، تلف الدماغ، أو صعوبات في التعلم. بعض الحالات قد تؤدي إلى نوبات صرع أو مشاكل سلوكية ونفسية طويلة الأمد. التهاب السحايا ليس مرضًا يمكن تجاهله. كل دقيقة تأخير في تشخيصه قد تُحدث فارقًا في النتائج. اللقاحات، والوعي بالأعراض، واللجوء السريع إلى المساعدة الطبية يمكن أن تحمي حياتك وحياة من تحب