logo
الملياردير النرويجي "جون فريدريكسن" يغادر لندن ليدير أعماله من الإمارات

الملياردير النرويجي "جون فريدريكسن" يغادر لندن ليدير أعماله من الإمارات

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

أحرز تاسع أغنى رجل في بريطانيا، الملياردير النرويجي جون فريدريكسن (81 عامًا)، تحولًا جغرافيًا واستراتيجيًا في إدارة إمبراطوريته الاقتصادية، بعد أن قرر الانتقال من لندن إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
فقد قرر الانتقال من لندن إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد انسحابه من مقر شركته "Seatankers" في العاصمة البريطانية لندن.
وتُقدّر ثروة فريدريكسن بما يقارب 13.7 مليار جنيه إسترليني، بحسب قائمة أغنى 10 أثرياء في المملكة المتحدة .
ويقول الملياردير صراحةً إن الوضع في بريطانيا "تدهور بشكل خطي"ر، مشيرًا إلى أن الإمارات توفر بيئة ضريبية خالية من الضرائب الشخصية وتجعلها خيارًا استراتيجيًا لإعادة توطين أهم أصوله وأعماله .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مهارات القيادة الفعالة» في الجمعية النسائية بأم القيوين
«مهارات القيادة الفعالة» في الجمعية النسائية بأم القيوين

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«مهارات القيادة الفعالة» في الجمعية النسائية بأم القيوين

نظمت الجمعية النسائية بأم القيوين، الخميس، فعالية تحت عنوان «دورة مهارات القيادة الفعالة: التعزيز والتمكين والمشاركة»، قدمتها د. مريم علي اليماحي مدرب معتمد عالمي في التنمية البشرية، وذلك في المركز الثقافي بأم القيوين، بحضور منى راشد طحنون عضو المجلس الوطني الاتحادي، وممثلين عن مؤسسات حكومية وبمشاركة نخبة من المختصين في القيادة والتطوير المهني. وتأتي الفعالية في إطار حرص الجمعية على تمكين الكفاءات النسائية وتأهيلها لتولي أدوار قيادية بفاعلية، إذ تناولت عدة محاور رئيسية تشمل، مفهوم القيادة الفعالة وأثرها في تحسين بيئة العمل، وتعزيز دور القائد في تحفيز الفريق ورفع الإنتاجية، واستراتيجيات التمكين والتفويض لبناء فرق عمل مستقلة وواثقة، ومهارات التواصل وبناء العلاقات المهنية، وتشجيع ثقافة المشاركة لتحقيق أهداف المؤسسة. كما تضمنت الفعالية ورشة عمل تفاعلية بعنوان «التغلب على العقبات الإبداعية»، سلطت الضوء على كيفية التعامل مع التحديات وتحويلها إلى فرص للابتكار من خلال استراتيجيات التفكير الإبداعي وتقنيات «خارج الصندوق». وشرحت د. مريم علي اليماحي مفاهيم القيادة الفعالة ودورها في تحسين بيئة العمل، إلى جانب تسليط الضوء على أهمية تحفيز الفريق ورفع مستوى الإنتاجية من خلال القيادة الملهمة. وأكدت أن تمكين المرأة القيادية يتجاوز مجرد تقلد المناصب، فهو يبدأ من الإيمان بالقدرات وتطوير المهارات، وبناء الثقة بالنفس والتفكير برؤية بعيدة المدى. لافتة إلى أن القيادة الحقيقية هي فعل تأثير وإلهام، وأن الاستثمار في إعداد قيادات نسائية فاعلة هو استثمار في مستقبل أكثر توازناً وازدهاراً.

خالد الزرعوني.. أصغر إماراتي يحصل على رخصة الوساطة العقارية من دائرة الأراضي والأملاك بدبي
خالد الزرعوني.. أصغر إماراتي يحصل على رخصة الوساطة العقارية من دائرة الأراضي والأملاك بدبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

خالد الزرعوني.. أصغر إماراتي يحصل على رخصة الوساطة العقارية من دائرة الأراضي والأملاك بدبي

حصل خالد وليد الزرعوني، أحد خريجي الثانوية العامة حديثاً، على رخصة الوساطة العقارية الصادرة عن دائرة الأراضي والأملاك في دبي، ليصبح بذلك أصغر إماراتي يحصل على هذه الشهادة المتخصصة، المعروفة باسم «شهادة بروكر للوساطة العقارية». ويُعد هذا الإنجاز علامة فارقة في مسيرة خالد الزرعوني المهنية والشخصية، حيث تمكن من التوفيق بين دراسته الثانوية والتحضير للحصول على الشهادة العقارية المعتمدة، ما يُشكل نموذجاً ملهماً للشباب الإماراتي الطموح، الذي يسعى إلى إثبات ذاته من خلال الجمع بين التحصيل العلمي والتطبيق العملي في وقت مبكر من العمر. وفي الوقت الذي ينشغل فيه معظم خريجي الثانوية العامة بالاستعداد للمرحلة الجامعية، اختار خالد الزرعوني أن يسلك طريقاً موازياً، عبر تعزيز خبراته المهنية في قطاع الوساطة العقارية الذي يشهد نمواً متسارعاً في الإمارات، وبعد اجتيازه الدورة التأهيلية والاختبارات المطلوبة، نال رخصة الوساطة العقارية من الجهة الرسمية المعتمدة في دبي، ليُسجل اسمه كأصغر إماراتي يحصل على هذه الشهادة. ويقول خالد وليد الزرعوني، معبراً عن مشاعره بعد الحصول على الرخصة: «أشعر بالفخر والامتنان لهذا الإنجاز الذي أعتبره مجرد بداية لطريق طويل من الطموحات. أؤمن بأن الشباب الإماراتي قادر على العطاء والتميّز إذا ما توفرت له الفرصة والدعم المناسبين، وأنا ممتن لعائلتي ولكل من دعمني لتحقيق هذا الهدف». وأضاف: «هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل جاء نتيجة عمل دؤوب والتزام لتحقيق هدفي، إذ كرّست وقتاً وجهداً خارج إطار المدرسة للاستعداد لدخول عالم العقارات، مستنداً إلى روح المبادرة والرغبة في اكتساب المعرفة العملية إلى جانب الدراسة النظرية». ويؤكد هذا الحدث، الرؤية الوطنية للدولة في دعم وتمكين الشباب، حيث يشكل خالد الزرعوني مثالاً حياً على أن الفرص متاحة أمام الجيل الجديد لتحقيق إنجازات مبكرة، تمهد لهم الطريق ليكونوا قادة في ميادينهم مستقبلاً. وبفضل هذا الإنجاز، بات خالد الزرعوني مؤهلاً قانونياً لممارسة مهنة الوساطة العقارية تحت مظلة الشركات المعتمدة، ويفكر حالياً في اكتساب الخبرة العملية من خلال الانخراط في بيئة العمل العقاري، مع تطلع لمواصلة دراسته الأكاديمية في مجال الأعمال أو إدارة العقارات. ويأمل خالد الزرعوني أن يُلهم قصته شباب الإمارات ليؤمنوا بقدراتهم، ويسعوا إلى تحقيق التميز في وقت مبكر من حياتهم، مضيفاً: «كل شخص يمكنه أن يبدأ مبكراً إذا كانت لديه الرؤية والإصرار. ليس هناك وقت مبكر جداً على النجاح». ونجح خالد وليد الزرعوني في إغلاق صفقتين عقاريتين الأولى شقة غرفتين وصالة، أما الصفقة الثانية فشقة غرفة وصالة في مشروع «ربدان غيتس» بقيمة إجمالية 2.3 مليون درهم. ويُعد خالد وليد الزرعوني من رواد الأعمال الشباب في الإمارات، حيث أسس منذ عام شركة «كيه بي دبليو» للعطور، والتي تمثل نموذجاً مميزاً للعلامات التجارية المحلية الطموحة التي تسعى إلى التوسع والتميز في سوق العطور الفاخرة. كما يُعد الزرعوني مثالاً على روح ريادة الأعمال في جيل الشباب، حيث يسهم من خلال «كيه بي دبليو» في تشجيع ودعم ثقافة الشركات الناشئة، ويُعتبر مشروعه بذرة واعدة في مشهد ريادة الأعمال. ومن خلال رؤيته الإبداعية وشغفه بالتطوير، يعكس التوجه الجديد الذي يراهن على الابتكار والجودة لبناء علامات تجارية إماراتية تنافس على المستوى الإقليمي والدولي.

خالد بن محمد بن زايد يشارك في اجتماع المجلس الاقتصادي الأعلى للاتحاد الأوراسي
خالد بن محمد بن زايد يشارك في اجتماع المجلس الاقتصادي الأعلى للاتحاد الأوراسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

خالد بن محمد بن زايد يشارك في اجتماع المجلس الاقتصادي الأعلى للاتحاد الأوراسي

نيابة عن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، شارك سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، في اجتماع المجلس الاقتصادي الأعلى للاتحاد الأوراسي، الذي انعقد اليوم في قصر الاستقلال بالعاصمة البيلاروسية مينسك. وشهد اللقاء عقد اجتماع موسع لقادة ورؤساء حكومات دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، برئاسة الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، وبمشاركة دولة الإمارات العربية المتحدة كضيف شرف، بالإضافة إلى قادة الدول المدعوة للمشاركة في أعمال القمة الاقتصادية العليا لقادة دول الاتحاد الأوراسي: أوزبكستان، وكوبا، وأذربيجان، وتركمانستان، ومنغوليا، وزيمبابوي، وميانمار. وألقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان كلمة دولة الإمارات خلال القمة الاقتصادية العليا لقادة دول الاتحاد الأوراسي والتي نقل من خلالها تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، إلى رؤساء وقادة الدول المشاركين في أعمال القمة، وتمنّياته للقمة بالنجاح والتوفيق، ولدول وشعوب الدول الأعضاء في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي الرخاء والازدهار. كما تقدم سموّه بالشكر إلى ألكسندر لوكاشينكو، رئيس جمهورية بيلاروسيا، على حسن الاستقبال والضيافة، وعلى دعوته دولة الإمارات للمشاركة في قمة الاتحاد الاقتصادي الأوراسي التي تستضيفها بلاده. وأكد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقات الصداقة مع دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والارتقاء بها إلى آفاق جديدة من الازدهار والنمو الاقتصادي المشترك، بما يحقق المصالح المشتركة ويخلق المزيد من الفرص التجارية والاستثمارية لكلا الجانبين. شارك في اجتماع المجلس الاقتصادي الأعلى للاتحاد الأوراسي كل من فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية؛ وألكسندر لوكاشينكو، رئيس جمهورية بيلاروسيا؛ وقاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان؛ وصدير جاباروف، رئيس جمهورية قيرغيزستان؛ ونيكول باشينيان، رئيس وزراء جمهورية أرمينيا. كما حضر الاجتماع كل من شوكت ميرزاييف، رئيس جمهورية أوزبكستان؛ وإلهام علييف، رئيس جمهورية أذربيجان؛ وسردار بردي محمدوف، رئيس جمهورية تركمانستان؛ وميغيل دياز كانيل، رئيس جمهورية كوبا؛ وأوخنا خوريلسوخ، رئيس جمهورية منغوليا؛ وإيمرسون منانغاغوا، رئيس جمهورية زيمبابوي؛ ومين أونغ هلاينغ، رئيس وزراء جمهورية ميانمار. وشهد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، وقادة ورؤساء الدول الأعضاء في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، مراسم تبادل اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين دولة الإمارات والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والتي تهدف إلى تسهيل حركة التجارة البينية وفتح آفاق جديدة من التعاون في قطاعات حيوية تشمل الطاقة المتجددة، والخدمات اللوجستية، وخدمات البناء والتشييد. وأكد سموّه أن هذه الاتفاقية تعد محطة مهمة في مسار العلاقات بين دولة الإمارات ودول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، ودافعاً نحو مواصلة زيادة حجم التبادل التجاري وفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي. وأشار سموه إلى أن دولة الإمارات تتطلع، من خلال اتفاقية الشراكة الاقتصادية، إلى تعزيز التعاون بين مجتمع الأعمال والمستثمرين ورواد الأعمال في الدولة ودول الاتحاد، بما يسهم في ترسيخ روابط اقتصادية متينة، ويعكس في الوقت ذاته عمق الصداقة والتعاون البنّاء الذي يجمع الدولة والدول الأعضاء في الاتحاد. ويُتوقع أن تسهم الاتفاقية في تعزيز التعاون مع القطاع الخاص، وتقوية سلاسل الإمداد، وتمكين رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من توسيع نطاق أعمالهم على المستوى العالمي، وتعزيز مسيرة التعاون الاقتصادي بين الجانبين على مدى السنوات الماضية، وذلك بعد أن حققت التجارة الثنائية غير النفطية بين دولة الإمارات ودول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي نمواً ملحوظاً بنسبة 27% في عام 2024، لتصل إلى 29 مليار دولار أمريكي، فيما ارتفع حجم التبادل التجاري بين الطرفين بزيادة تجاوزت أربعة أضعاف مقارنة بعام 2021. ووقّع اتفاقية الشراكة الاقتصادية كل من الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية؛ مهير جريجوريان، نائب رئيس وزراء جمهورية أرمينيا؛ وناتاليا بيتكيفيتش، نائبة رئيس وزراء جمهورية بيلاروسيا؛ وسيريك جومانجارين، نائب رئيس الوزراء وزير الاقتصاد الوطني في كازاخستان؛ ودانيار أمانجيلدييف، النائب الأول لرئيس مجلس وزراء قيرغيزستان؛ وأليكسي أوفيرشوك، نائب رئيس الوزراء الروسي؛ وباكيجان ساجينتاييف، رئيس مجلس إدارة اللجنة الاقتصادية الأوراسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store