logo
مصادر: بيركنستوك تتخذ إجراءات صارمة ضد منتجات مقلدة في الهند

مصادر: بيركنستوك تتخذ إجراءات صارمة ضد منتجات مقلدة في الهند

أرقام٠٦-٠٧-٢٠٢٥
قال أشخاص مطلعون على الأمر إن ممثلين قانونيين عينتهم محكمة هندية فتشوا مصانع صغيرة الحجم في الأسابيع القليلة الماضية لمصادرة ما يشتبه بأنها أحذية بيركنستوك مقلدة، بعد أن رفعت الشركة الألمانية دعوى قضائية بتهمة انتهاك حقوق العلامة التجارية.
وتتزامن قضية بيركنستوك مع ظهور تقارير إخبارية عن شركات أحذية أخرى في الهند. فقد حصلت كروكس هذا الشهر على موافقة محكمة على مواصلة قضية انتهاك حقوق ملكية ترجع إلى تسع سنوات، بينما تواجه برادا انتقادات لاذعة لعرضها صنادل شبيهة بأحذية هندية النمط دون أن تشير في البداية إلى أنها مستوحاة من الهند.
ورويترز أول من نشر تفاصيل القضية المرفوعة في الهند بخصوص صنادل بيركنستوك، التي تطورت من رمز للثقافة المضادة إلى منتج أزياء عصري، ويحظى بشعبية أيضا في الهند.
وفي مايو أيار، رفعت شركة بيركنستوك دعوى قضائية أمام المحكمة العليا في دلهي ضد أربعة تجار أحذية وأربعة مصانع وشخصين لم تُكشف هويتاهما. وذكرت الدعوى أن تحقيقا داخليا كشف عن إنتاج أحذية مقلدة في مناطق ريفية بمدينة أجرا وحولها، وهي مركز سياحي وتشتهر بمعلم تاج محل، وتباع هذه المنتجات محليا وتصدر إلى دول أخرى.
وفي 26 مايو أيار، أصدر أحد القضاة أمرا سريا لم ينشر على موقع المحكمة إلا الأسبوع الماضي. وجاء في الأمر تعيين 10 محامين محليين كمفوضين لزيارة المصانع المشتبه بها.
وقال القاضي إن المفوضين يمكنهم "مصادرة وتعبئة وختم المنتجات المخالفة"، وتضمن أمره صورا قدمتها بيركنستوك وتقول إنها تظهر الأحذية وصناديق الأحذية المقلدة التي تحمل العلامة التجارية للشركة.
ولم تستجب شركة بيركنستوك لاستفسارات من رويترز، ورفض محاموها بالهند التعليق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 سيناريوهات... كيف أسقطت باكستان طائرات الهند المقاتِلة؟
3 سيناريوهات... كيف أسقطت باكستان طائرات الهند المقاتِلة؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

3 سيناريوهات... كيف أسقطت باكستان طائرات الهند المقاتِلة؟

قفز سكان قرية أكاليا كالان، وهي قرية تقع في شمال الهند، من أَسِرَّتهم، في الساعات الأولى من يوم 7 مايو (أيار) الماضي، بسبب أصوات انفجارات متكررة، في الخارج، رأوا كرة من اللهب تمر فوق رؤوسهم وتصطدم بحقل قريب. كان من الواضح أن الحطام يمكن التعرف عليه على أنه مقاتِلة. لقي اثنان من المارة حتفهما، وفقاً للقرويين. وكان الطياران الهنديان قد قذفا من الطائرة، في وقت سابق، وعُثر عليهما مصابيْن في الحقول القريبة. لم تؤكد الهند ذلك رسمياً حتى الآن، لكن هذه كانت واحدة من بين عدد من طائراتها المقاتِلة التي فُقدت في صراعٍ استمر أربعة أيام مع باكستان، في مايو، وفقاً لموقع «ذا إيكونوميست». وتُشكك الحكومة الهندية في ادعاء باكستان أنها أسقطت ست طائرات حربية، بما في ذلك ثلاث من طائراتها الفرنسية الجديدة من طراز «رافال». لكن مسؤولين عسكريين أجانب يعتقدون أن خمس طائرات هندية قد دُمّرت، بما في ذلك طائرة «رافال» واحدة على الأقل. وفي حين يرفض المسؤولون العسكريون الهنود تأكيد الأرقام، إلا أنهم يعترفون بفقدان بعض الطائرات. هذه الاعترافات مهمة لأن الصين هي أكبر مُورّد للأسلحة لباكستان. وكان هذا أول صراع تستخدم فيه مقاتلات وصواريخ صينية متطورة ضد نظيراتها الغربية والروسية. أميركا وحلفاؤها مهتمون بشدة، حيث يمكن أن تستخدم الصين كثيراً من الأسلحة نفسها في حرب محتملة على تايوان. وأشارت تقارير أولية إلى أن العامل الحاسم كان تفوق المقاتلات الباكستانية الصينية الصنع من طراز «جيه 10» (J-10)، وصواريخ جو-جو من طراز (PL-15). ويبدو أن الهند قللت من شأنهما. وربما تكون الصين أيضاً قد رجَّحت كفة الميزان من خلال تزويد باكستان ببيانات الإنذار المبكر وبيانات الاستهداف في الوقت الحقيقي. لكن بالنظر إلى نجاح الهند، في وقت لاحق من المعركة، ربما كانت المشكلة الكبرى هي كيفية استخدام الهند مقاتِلاتها في تلك الليلة الأولى. جاء أحد أحدث التحولات وأكثرها إثارة للجدل، في يونيو (حزيران) الماضي، عندما بثّت وسائل الإعلام الهندية تسجيلاً للكابتن شيف كومار، ملحق الدفاع الهندي في جاكرتا، وهو يتحدث خلال ندوة، في وقت سابق من الشهر. وقال إن الهند فقدت بعض الطائرات لأن قيادتها السياسية أمرت قواتها الجوية بعدم ضرب الدفاعات الجوية الباكستانية. وبدلاً من ذلك، استهدفوا مواقع المسلّحين فقط في اليوم الأول. وأضاف كومار: «بعد الخسارة، غيّرنا تكتيكاتنا وتوجهنا إلى منشآتهم العسكرية». جاء ذلك بعد اعتراف الجنرال أنيل تشوهان، رئيس أركان الدفاع الهندي، في مقابلة تلفزيونية، في نهاية مايو، بأن الهند فقدت بعض الطائرات، في الليلة الأولى من الصراع بسبب «أخطاء تكتيكية». ومضى يقول إن الهند صححت أخطاءها بعد يومين، وسمحت لجميع مقاتِلاتها بالتحليق مرة أخرى، وضرب أهداف في باكستان من مسافة بعيدة. وقد حققت الهند نجاحاً أكبر، في وقت لاحق من الصراع، عندما تغلبت صواريخها على الدفاعات الجوية الباكستانية، وأصابت عدداً من قواعدها العسكرية. إحدى النظريات بين المسؤولين الأجانب هي أن الهند، في اليوم الأول، لم تُزوِّد مقاتلاتها من طراز «رافال» بصواريخ جو-جو بعيدة المدى من طراز «ميتيور» (على الأرجح ظناً منها أنها كانت بعيدة عن متناول المقاتلات الباكستانية أو أن الرد الباكستاني الأولي سيكون أقل تصعيداً). والسبب الآخر هو أن مقاتِلات الهند لم تكن لديها مُعدات التشويش الإلكتروني المناسبة، أو البرمجيات المحدَّثة أو البيانات ذات الصلة لحمايتها من الأسلحة الباكستانية الجديدة. التفسير الثالث، والأوسع نطاقاً، هو أن الهند تفتقر إلى «بيانات المهمة» اللازمة لفهم كيف يمكن لباكستان تحديد الخطط الهندية، وتمرير البيانات إلى مقاتِلاتها وتوجيه الصواريخ إلى أهدافها. لكن إذا كانت المقاتِلات قد تعرضت للخطر بسبب أوامر من القادة السياسيين بضرب المقاتلين فقط، كما يقترح الكابتن كومار، فإن المسؤولية تقع بشكل أكبر على عاتق حكومة ناريندرا مودي. وتُعد «داسو»، الشركة الفرنسية المصنِّعة لطائرات «رافال»، المنافس الرئيسي، إلى جانب شركة «ساب» السويدية، و«بوينغ»، و«لوكهيد مارتن» الأميركية في صفقات التسليح الهندية. إلا أن بعض الشخصيات العسكرية الهندية أشارت إلى أن أداء طائرات «رافال» لم يكن جيداً في الصراع الأخير. ويشكو آخرون من أن شركة «داسو» مترددة في مشاركة الشفرة المصدرية لبرمجيات «رافال»، مما يمنع الهند من تكييف الطائرة لتُناسب احتياجاتها الخاصة. ومنذ النزاع، يُقال إن الدبلوماسيين الصينيين يقللون من شأن طائرات «رافال» للمشترين المحتملين الآخرين، ويحثّونهم على شراء مقاتلات صينية بدلاً من ذلك. ويحرص المسؤولون التنفيذيون في شركة «داسو» على طمأنة الدول التي اشترت طائرات «رافال»، بما في ذلك مصر وإندونيسيا وقطر والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى العملاء المحتملين في المستقبل. ورفض إيريك ترابييه، رئيس مجلس إدارة شركة «داسو» للطيران، ادعاءات باكستان بإسقاط ثلاث طائرات «رافال» بوصفها «ببساطة غير صحيحة». وأضاف، في مقابلة مع مجلة فرنسية، نُشرت في 11 يونيو (حزيران) الماضي: «عندما تُعرف التفاصيل الكاملة، قد تفاجئ الحقيقة كثيرين». وقال أيضاً إن الرافال «أفضل بكثير من أي شيء تُقدمه الصين حالياً». وتتعرض الحكومة الفرنسية أيضاً لضغوط لتفسير ما يمكن أن يكون أول خسارة مؤكَّدة لطائرة «رافال» في القتال. وقدَّم مارك شافان، وهو عضو في البرلمان الفرنسي، سؤالاً مكتوباً إلى الحكومة، في أواخر مايو، أعرب فيه عن قلقه من أن نظام الحرب الإلكترونية «سبيكترا» الموجود على طائرات «رافال» الهندية فشل في اكتشاف أو التشويش على صواريخ جو-جو من طراز PL-15 الباكستانية صينية الصنع.

مستثمر أمريكي: الذكاء الاصطناعي يهدد 80% من الوظائف
مستثمر أمريكي: الذكاء الاصطناعي يهدد 80% من الوظائف

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • الرجل

مستثمر أمريكي: الذكاء الاصطناعي يهدد 80% من الوظائف

في تصريح جريء يعكس عمق التحولات الجذرية التي يشهدها العالم، حذّر المستثمر الأمريكي من أصل هندي فينود خوسلا Vinod Khosla من مستقبل قاتم يلوح في الأفق بالنسبة لسوق العمل، مؤكدًا أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستقضي على ما نسبته 80% من الوظائف المرتفعة القيمة خلال السنوات الخمس المقبلة، مشيرًا إلى أن الحاجة إلى العمل ستنتهي تمامًا بحلول عام 2040. جاءت هذه التوقعات خلال ظهوره في بودكاست استضافه جاك ألتمان Jack Altman، الشقيق الأصغر لـسام ألتمان Sam Altman، المدير التنفيذي لشركة OpenAI. وخلال اللقاء، تحدّث خوسلا عن التغير العميق الذي سيطرأ على الشركات العالمية، مشبّهًا ما يحدث اليوم بثورة التحول الرقمي التي أطاحت بعمالقة مثل شركة Toys R Us وشركة نوكيا Nokia، الذين عجزوا حينها عن مجاراة التسارع التكنولوجي. من هو فينود خوسلا؟ عُد خوسلا أحد أبرز الأسماء في عالم الاستثمار التكنولوجي، وواحدًا من مؤسسي شركة Sun Microsystems، التي اشتهرت بأنظمة تشغيلها الخاصة قبل أن تستحوذ عليها Oracle لاستخدام تقنياتها في قواعد البيانات. وتُقدّر ثروته بنحو 9.1 مليار دولار، ويُعرف عنه دعمه المبكر لشركات ناشئة غيّرت شكل الصناعة الرقمية. هل الذكاء الاصطناعي على وشك القضاء على 80% من الوظائف؟ - AFP وفقًا لخوسلا، فإن تطور الذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة سيجعل من أغلب الوظائف الحالية، خاصة تلك التي تعتمد على التفكير التحليلي أو المهارات المكتبية، قابلة للاستبدال. وقال: "بحلول عام 2040، لن نكون بحاجة إلى العمل من أجل البقاء الاقتصادي. سيعمل الإنسان فقط لأنه يريد، لا لأنه مضطر". وأضاف أن الأنظمة الآلية ستُصبح أكثر شمولًا وانتشارًا، ما سيؤدي إلى تقليص الحاجة إلى القوى العاملة البشرية، حتى في القطاعات التي كان يُعتقد سابقًا أنها محصّنة، مثل الخدمات القانونية، والمالية، والتحرير الإعلامي. توقّع خوسلا أن تصبح الروبوتات المنزلية منتشرة عالميًا بحلول عام 2030، مؤكدًا أنها ستؤدي المهام اليومية التي يتهرّب منها الإنسان، كالتنظيف، والطهي، والأعمال الرتيبة. هذا الواقع الجديد سيُحدث تحولًا في نمط الحياة، ويُعيد تعريف أدوار البشر في بيئاتهم الشخصية والمهنية. ورغم إشادته بالإمكانات الهائلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، أبدى خوسلا قلقًا من احتمال إساءة استخدام هذه التقنيات من قبل الأنظمة القمعية. وقال: "هناك خطر حقيقي أن تستخدم بعض الحكومات الذكاء الاصطناعي كوسيلة للسيطرة، لا للتطوير. كما أن توظيفه في الحروب قد يُغيّر قواعد اللعبة بشكل لا رجعة فيه". دعا المستثمر الحكومات إلى تبنّي نهج مسؤول تجاه تطوير الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن التحديات الأخلاقية والتشريعية أصبحت ضرورة لا يمكن تأجيلها في ظل ما وصفه بـ"ثورة غير مسبوقة في تاريخ البشرية".

"سامسونج" تعلن عن رقم قياسي لهواتفها الجديدة القابلة للطي
"سامسونج" تعلن عن رقم قياسي لهواتفها الجديدة القابلة للطي

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة سبق

"سامسونج" تعلن عن رقم قياسي لهواتفها الجديدة القابلة للطي

أعلنت شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية عن تحقيق هواتفها الجديدة القابلة للطي رقمًا قياسيًا جديدًا، بعد 48 ساعة فقط من فتح باب الطلب المسبق لها. وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن الهواتف حققت إقبالًا كبيرًا، في الأسواق الهندية على وجه الخصوص. وأشارت إلى أنه في غضون 48 ساعة فقط، تلقت هواتف سامسونج القابلة للطي الجديدة أكثر من 201 ألف طلب شراء مسبق. ولفتت إلى أن هذا الرقم هو الأكبر في تاريخ الهواتف الذكية خلال تلك الفترة، وهو يوازي تقريبًا الرقم الذي تلقته هواتف "جلاكسي إس 25" الرائدة عند إطلاقها في وقت سابق من هذا العام. وقالت إن هذا الرقم يُعدّ مؤشرًا قويًا على ارتفاع الطلب على هاتف سامسونج الجديد القابل للطي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store