logo
نتنياهو ي maneuver وحماس تزيد من تصعيدها ومصير هدنة غزة مرتبط بواشنطن والدوحة

نتنياهو ي maneuver وحماس تزيد من تصعيدها ومصير هدنة غزة مرتبط بواشنطن والدوحة

خبر صحمنذ 11 ساعات
أثار إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفضه للتعديلات التي طلبتها حركة حماس على مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة تساؤلات حول مصير الاتفاق المتوقع، حيث كانت التقديرات تشير إلى إمكانية الإعلان عنه خلال زيارة نتنياهو إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين المقبل.
نتنياهو ي maneuver وحماس تزيد من تصعيدها ومصير هدنة غزة مرتبط بواشنطن والدوحة
ممكن يعجبك: محمود أحمدي نجاد.. نهاية رحلة سياسية بالاغتيال في شوارع طهران
ورغم هذا التصعيد في المواقف، أعلن نتنياهو في الوقت نفسه عن إرسال وفد إسرائيلي إلى قطر لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس، مما يُعتبر دليلاً على أن الأبواب لا تزال مفتوحة وأن هناك إمكانية لتجاوز الخلافات القائمة.
مناورة سياسية
يعتقد المحللون أن رفض نتنياهو لتعديلات حماس ليس سوى مناورة سياسية تهدف إلى تحسين شروط التفاوض في جولة الدوحة المقبلة، وليس إعلانًا فعليًا لإفشال الاتفاق.
كما رجّح المحللون إمكانية تمرير الاتفاق خلال الأيام القليلة القادمة، مشيرين إلى أن الخلاف الأساسي يتعلق بطلب حماس انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق شمال غزة، وهو ما يمكن حله من خلال صيغة تفاوضية تشمل هذا الملف ضمن قضايا ما بعد التهدئة.
شوف كمان: روسيا وأوكرانيا تنفذان أكبر عملية تبادل أسرى منذ بداية الحرب بمعدل 1000 مقابل 1000
إضافة إلى ذلك، فإن موافقة نتنياهو على إرسال الوفد إلى الدوحة تعني أن الخلافات ليست جوهرية، بل يمكن تجاوزها بصيغ مرضية للطرفين، خصوصًا أن ترامب لن يفوت فرصة استثمار الإعلان عن الاتفاق خلال لقائه بنتنياهو في البيت الأبيض.
قضية معبر رفح وإعادة الانتشار العسكري
ومن النقاط التي أُثيرت في إسرائيل، وفقًا لتقارير إعلامية، طلب نتنياهو من الجيش إعداد خطة لعمل معبر رفح قبل يوم الخميس المقبل، مما يشير إلى جدية التحضير للمرحلة الميدانية التي تلي الاتفاق.
ويعتقد المحللون السياسيون أن الخلاف حول انسحاب القوات الإسرائيلية إلى مواقع ما قبل 2 مارس، وهو تاريخ انهيار تهدئة سابقة، يمكن تجاوزه من خلال ربط هذا الانسحاب بمرحلة لاحقة ضمن 'ملفات ما بعد وقف النار'، مقابل تنازلات إنسانية لحماس، مثل عدد الشاحنات المسموح بدخولها إلى غزة أو تحسين ملف الأسرى.
كما يستغل نتنياهو تصريحاته العلنية بالرفض كأداة ضغط مزدوجة: خارجيًا على حماس، وداخليًا على شركائه اليمينيين المتشددين، مثل بن غفير وسموتريتش، المعارضين للاتفاق في الأصل
ويسعى نتنياهو لإظهار الحزم أمام حلفائه في الحكومة، بينما يبقي خطوط التفاوض مفتوحة عبر واشنطن والدوحة، مستخدمًا التصعيد الميداني كوسيلة لدفع حماس نحو تقديم تنازلات.
ترامب: لا مجال للفشل
من المؤكد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيبذل كل جهوده لإنجاح الاتفاق، خاصة بعد المشاركة الأمريكية في ضرب المنشآت النووية الإيرانية، حيث يُشير إلى أن 'ترامب لن يسمح بفشل صفقة كهذه، لأنها تمنحه ورقة قوة في السياسة الخارجية قبل استحقاقات انتخابية مهمة'.
ويرى المراقبون أن حركة حماس تواجه خيارات 'محدودة جدًا' إذا استمر نتنياهو في التمسك بمطالبه، خصوصًا مع تصاعد الضغوط السياسية والإنسانية، إلا أن نتنياهو بحاجة ماسة لإنجاز الاتفاق لأسباب تتعلق بالتهدئة الداخلية الإسرائيلية، وتقديم إنجاز ملموس خلال زيارته المرتقبة إلى واشنطن.
في النهاية، يبقى الاتفاق قائمًا، لكن طريقه يمر عبر الدوحة وواشنطن، مع المزيد من المناورات السياسية على الأرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟
أخبار العالم : حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟

نافذة على العالم

timeمنذ 7 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟

الأحد 6 يوليو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، من المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي ترامب، الإثنين 7 من يوليو/تموز، برئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو (صورة أرشيفية من لقاء سابق في البيت الأبيض). قبل ساعة واحدة يصل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى واشنطن، الإثنين 7 من يوليو/تموز، للقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في زيارة هي الثالثة له إلى العاصمة الأمريكية منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن يتصدر مقترح هدنة الـ 60 يوما، الذي قدمته واشنطن بالتشاور مع إسرائيل، جدول أعمال لقاء ترامب - نتنياهو. وتسعى الإدارة الأمريكية إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وقال الرئيس ترامب إنه سيكون "حازما جدا" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بشأن التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. ويرى مؤيدو الرئيس الأمريكي ترامب أنه عازم على التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وأن الدعم الذي قدمته الإدارة الأمريكية لإسرائيل في حربها ضد إيران، يعزز قدرة ترامب على ممارسة ضغوط حقيقية على نتنياهو. وكانت حركة حماس قد سلمت ردّها على مقترح الهدنة الأمريكي، مشيرة إلى أن "الرد جاء إيجابيا ويعكس حرص الحركة على حماية شعبها وتغليب المصلحة الوطنية العليا". وأكدت حماس، في بيان مساء الجمعة 4 من يوليو/تموز: "جاهزيتها الكاملة للدخول فورا في جولة مفاوضات تهدف إلى وضع آلية تنفيذ واضحة لهذا الإطار، بما يضمن وقف العدوان وتحقيق مطالب الشعب الفلسطيني العادلة". وأشارت عدة وسائل إعلام إسرائيلية وأمريكية إلى أن حماس أبدت ثلاثة تحفظات على المقترح الأمريكي. إذ ذكرت صحفية "تايمز أوف إسرائيل" أن حماس تريد "لغة أوضح بشأن احتمال عدم الانتهاء من المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار الدائم بحلول نهاية الهدنة المقترحة لمدة 60 يوما". كذلك تشدد حماس على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية "من خلال آليات تدعمها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى"، وأنها "لن تقبل النظام الحالي الذي تفرض فيه إسرائيل قيودا صارمة على كمية المساعدات التي تسمح بدخولها". والتحفظ الثالث الذي تطلبه حماس هو "تراجع الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي كان يسيطر عليها قبل انهيار وقف إطلاق النار السابق في مارس/آذار 2025". وتخشى حركة حماس من أن تقوم إسرائيل باستئناف الحرب مباشرة بعد انقضاء هدنة الـ 60 يوما، كما فعلت في اتفاق هدنة سابق، في يناير/كانون الثاني. وفي تعليقه على رد حركة حماس، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، السبت 5 من يوليو/تموز، إن حماس اقترحت عدة تعديلات "غير مقبولة" على المقترح الأمريكي، المدعوم من قبل إسرائيل. إلا أن إسرائيل أعلنت عزمها إرسال وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة، الأحد 6 من يوليو/تموز، لإجراء محادثات بشأن إمكانية تقريب وجهات النظر والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو سيطلب من الرئيس الأمريكي ترامب خلال لقائهما "الضغط على قطر لتهديد قادة حماس بالطرد إذا لم يحرزوا تقدمًا في صفقة قريبة أو يظهروا مرونة في مواقفهم". ولا يبدو أن الموقف الإسرائيلي واضح بشكل تام، إذ تُعارض أحزاب اليمين المتطرف أي مقترح لإنهاء الحرب. وأكد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، رفضه أي مقترح هدنة في غزة، داعيا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى فرض سيطرة إسرائيلية تامة على قطاع غزة. وقبل اللقاء المرتقب بين نتنياهو وترامب، تظاهر آلاف الإسرائيليين مطالبين الرئيس الأمريكي ترامب بممارسة كل الضغوط الممكنة من أجل ضمان التوصل إلى اتفاق، يسمح بعودة جميع المحتجزين الإسرائيليين. وطبقا لتسريبات إعلامية متطابقة، يدعو الاقتراح الأمريكي حماس إلى الإفراج عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء وتسليم جثامين 18 رهينة متوفاة، خلال مدة 60 يوما، مقابل إطلاق اسرائيل سراح عدد من الفلسطينيين. كذلك ينص المقترح على سحب إسرائيل لقواتها من مواقع متفق عليها مسبقا في شمال غزة، والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى داخل قطاع غزة. وتُصر حركة حماس على ضرورة أن يؤدي أي اتفاق إلى إنهاء الحرب بشكل تام في قطاع غزة. وكانت حركة حماس وإسرائيل قد وافقتا على اتفاق سابق لوقف إطلاق النار، في يناير/كانون الأول 2025، برعاية أمريكية أيضا. وكان ينص الاتفاق السابق على ثلاث مراحل تنتهي بوقف الحرب والبدء في جهود إعادة الإعمار. إلا أن إسرائيل استأنفت عملياتها القتالية فور انتهاء المرحلة الأولى، لأنها لم ترغب في الذهاب إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كانت تشمل مفاوضات إنهاء الحرب، واقترحت تمديد المرحلة الأولى مع إفراج حماس عن المزيد من المحتجزين الإسرائيليين دون الذهاب إلى المرحلة الثانية، وهو ما رفضته حركة حماس. ويعيش قطاع غزة وضعا إنسانيا صعبا للغاية، في ظل نقصٍ حادٍ في الطعام والشراب والمواد الطبية الأساسية. وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد 7 من يوليو/تموز، إلى ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى 57,418 قتيلا، غالبيتهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى 136,261 مصابا، منذ بدء الحرب في 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023. برأيكم، هل تنجح الجهود الأمريكية في إنجاز وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟ كيف ترون حديث ترامب عن أنه سيكون "حازما جدا" مع نتنياهو؟ هل يمكن للولايات المتحدة والوسطاء تقريب وجهات النظر بين إسرائيل وحماس؟ هل بات التوصل إلى اتفاق يُنهي حرب غزة أٌقرب من أي وقت مضى؟ وهل تلتزم إسرائيل وحماس بتنفيذ الاتفاق حال التوصل إليه؟ نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الإثنين 7 يوليو/تموز. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar

اجتهادات نوبل للسلام!
اجتهادات نوبل للسلام!

بوابة الأهرام

timeمنذ 19 دقائق

  • بوابة الأهرام

اجتهادات نوبل للسلام!

لأن القوة الغاشمة تحكم العالم، ولأن الفساد ليس جديدًا فى عملية منح جائزة نوبل السنوية للسلام، سيفوز الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بها فى أكتوبر المقبل أو الذى يليه. هذا ما يراه د. سعيد عبدالظاهر فى تعليقه على اجتهاد 23 يونيو الماضى «جائزة بعيدة المنال». وهذا احتمال لا يمكن استبعاده كما ورد فى ذلك الاجتهاد، لأن تاريخ الجائزة حافل بحالات مُنحت فيها لمن لا يستحقها. ولذا لا يأتى تطلع ترامب للفوز بها من فراغ. فهو يعرف أنه يستطيع خلق إيحاء زائف بأنه صانع سلام فى العالم رغم مشاركة إدارته فى العدوان الإسرائيلى الأخير على إيران مشاركة كاملة، ودعمها المتواصل حرب الإبادة الشاملة فى قطاع غزة. ولعلها ليست مفارقة أن ترامب يعتبر دور إدارته فى العدوان على إيران صنعًا للسلام لأن الضربات التى شنتها القوات الأمريكية على ثلاث منشآت نووية عجلت بوقف إطلاق النار. فعندما يُمزق القانون الدولى، وتُعطل دبلوماسية الأمم المتحدة، لا تُسمى الأشياء بمسمياتها، بل أحيانًا بعكس هذه المُسميات. ولا غرابة، والحال هكذا، فى أن يكون العدوان صنعًا للسلام. وعندما نتأمل سجل إدارة ترامب فى شهورها الأولى من زاوية وعوده بإنهاء الحروب ليعم السلام العالم نجد أنها لم تحقق سوى إنجاز واحد ما برح مزعزعًا هو الاتفاق بين الكونغو الديمقراطية ورواندا. فقد تحركت للبناء على ما حقَّقته أطراف إقليمية توسطت بين الدولتين سعيًا لإنهاء الصراع، وانسحاب القوات الرواندية من مناطق تحتلها فى شرق الكونغو الديمقراطية. ولذا حرص ترامب على الاحتفال بتوقيع الاتفاق فى البيت الأبيض لتأكيد أنه صاحب الفضل فى وقف الحرب بين الدولتين، والاتفاق على عملية سلام تنهيها، وتضمن للولايات المتحدة النفاذ إلى المعادن المهمة الموجودة فيهما. ولكن فى المقابل لم يحقق ترامب أى تقدم باتجاه وقف الحرب الروسية – الأوكرانية التى وعد مرات بإنهائها فور توليه الرئاسة. كما أن إدارته مازالت شريك حرب فى الشرق الأوسط. ورغم هذا كله لن يكون إعلان فوزه بنوبل للسلام فى أكتوبر المقبل مفاجئًا لمن يعرفون تاريخ هذه الجائزة.

تقارير مصرية : اليوم السابع: "لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد"
تقارير مصرية : اليوم السابع: "لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد"

نافذة على العالم

timeمنذ 25 دقائق

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : اليوم السابع: "لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد"

الأحد 6 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تناول عدد اليوم السابع المطبوع الصادر صباح غد، عددا من الملفات والتغطيات الإخبارية الهامة، كان أبرزها: وفد إسرائيلى يجرى مباحثات غير مباشرة مع حماس فى قطر.. مجلس النواب يطمئن المواطنين: لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد.. تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى حملات مرورية مكثفة لملاحقة المخالفين واقرأ أيضا.. وفد إسرائيلى يجرى مباحثات غير مباشرة مع حماس فى قطر.. وترامب يبحث مع نتنياهو اليوم وقف الحرب نتنياهو يرفض تعديلات حماس على الاقتراح الأمريكى ومطالبتها بإشراف الأمم المتحدة على المساعدات مجلس النواب يطمئن المواطنين: لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد.. «البكالوريا» نظام بديل اختيارى مجانى مدته 3 سنوات.. محمود فوزى: القانون يهدف تخفيف الأعباء المالية والنفسية عن كاهل الطلاب وأسرهم طلاب الثانوية العامة: امتحان الرياضيات البحتة فى مستوى الطالب المتوسط والأسئلة مباشرة.. «التعليم» تتخذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين فى الغش.. وتعلن: 4 مواد انتهت كنترولات الثانوية العامة من تصحيحها اليوم.. استكمال مشاورات تشكيل «القائمة الوطنية» بانتخابات الشيوخ نجوم مصر والوطن العربى فى الدورة الثالثة من مهرجان العلمين الجديدة.. حفلات لأنغام وعمرو دياب وتامر حسنى وأصالة وتامر عاشور.. وكايروكى يختتم المهرجان 29 أغسطس تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى.. حملات مرورية مكثفة لملاحقة المخالفين زيادة الدعم النقدى «تكافل وكرامة» إلى 900 جنيه بدءا من الشهر الجارى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store