بوصفات الطب الصيني.. نصائح لعلاج السكر في الدم
تناول نظام غذائي متوازن تناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.الأعشاب الطبية تناول الأعشاب الطبية مثل الجينسنغ والكركم والزنجبيل لتحسين مستويات السكر في الدم.الوخز بالإبر الوخز بالإبر يمكن أن يساعد في تحسين حساسية الأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم.تمارين الرياضة ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين حساسية الأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم.تجنب التوتر تجنب التوتر والضغط النفسي لتحسين مستويات السكر في الدم. ثانيا:أعشاب طبية مفيدة لمرضى السكرالجينسنغالجينسنغ يمكن أن يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين.الكركميساعد في تقليل الالتهاب وتحسين مستويات السكر في الدم.الزنجبيل يساعد في تحسين حساسية الأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم.نصائح عامةاستشارة الطبيباستشارة الطبيب قبل البدء في أي علاج جديد أو تغيير في النظام الغذائي.المتابعة المنتظمةالمتابعة المنتظمة لمستويات السكر في الدم لتحسين العلاج والسيطرة على المرض.تجنب الأطعمة الضارةتجنب الأطعمة الغنية بالسكر والدهون لتحسين مستويات السكر في الدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: حليب الإبل: اكتشف فوائده الخفية في مكافحة السكري
حليب الإبلالأربعاء, 09 يوليو, 2025فوائد حليب الإبل، في خضم السباق العالمي لاكتشاف حلول طبيعية للحد من تفشي مرض السكري، يظهر حليب الإبل كمفاجأة غذائية غير متوقعة ذات تأثير مذهل على هذا المرض الذي يعاني منه أكثر من 400 مليون شخص حول العالم.إقرأ أيضاً..وداعًا للرؤوس السوداء: طرق آمنة وفعّالة للتخلص منها دون إيذاء البشرةالزنجبيل.. فوائد صحية لا تحصى للالتهابات والقلب والهضموداعًا لاصفرار الأسنان: تعرف على الأسباب والحلول الفعّالةفوائد حبوب شهيرة: تساعد في إنقاص الوزن وتنظيم السكرفوائد حليب الإبلفى إطار هذا قالت الدكتورة إيمان عبد العظيم استشارية الأطفال فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أنه حليب الإبل يعرف منذ القدم بفوائده الغذائية، لكنه اليوم يلفت أنظار العلماء من جديد كأحد الأسلحة المحتملة في مواجهة مرض السكري، الذي يصيب ملايين البشر حول العالم.فما السرّ في هذا المشروب الصحراوي الأبيض؟ وهل يمكن أن يصبح علاجًا طبيعيًا فعالًا لهذا المرض المزمن؟قوة طبيعية لحليب الإبلتشير الدراسات الحديثة إلى أن حليب الإبل يحتوي على بروتينات فريدة تشبه الأنسولين في تأثيرها، ما يجعله مفيدًا في خفض نسبة السكر في الدم. كما يتميز بسهولة الهضم واحتوائه على نسب منخفضة من الدهون، مما يجعله مثاليًا لمرضى السكري من النوع الثاني.مضاد للالتهابات ومقوٍ للمناعةأظهرت التجارب أن حليب الإبل غني بالأجسام المضادة والفيتامينات مثل فيتامين C وB12، مما يساعد في تقوية المناعة ومكافحة الالتهابات المصاحبة لمرض السكري.مزايا إضافية لصحة الجسمحليب الإبل ليس فقط مفيدًا لمرضى السكري، بل إنه يعزز المناعة، ويكافح الالتهابات، ويحسّن من صحة القلب. كما أظهرت الدراسات أنه مفيد في حالات التوحد واضطرابات الجهاز الهضمي.ما الذي يميز حليب الإبل عن غيره؟حليب الإبل غني بالفيتامينات (C وB12) والمعادن الأساسية مثل الزنك والمغنيسيوم، ولكنه يتميز بتركيبته الفريدة التي تحتوي على جزيئات بروتينية صغيرة تشبه الأنسولين البشري. هذه الجزيئات قادرة على اختراق جدار المعدة دون أن تتحطم، ما يسمح لها بالوصول إلى مجرى الدم مباشرة والعمل على خفض نسبة السكر.دراساتأثبتت دراسة نشرتها مجلة "Journal of Dairy Science" أن مرضى السكري الذين تناولوا نصف لتر من حليب الإبل يوميًا لمدة ثلاثة أشهر لاحظوا تحسنًا ملحوظًا في مستويات السكر في الدم، إضافة إلى تقليل اعتمادهم على الأنسولين بنسبة وصلت إلى 30%.هل توجد آثار جانبية عند استهلاك حليب الإبل ؟رغم فوائده، فإن استهلاك حليب الإبل يجب أن يكون تحت إشراف طبي، خصوصًا لمن يتناولون أدوية خافضة للسكر، يُنصح دائمًا بشراء الحليب من مصادر موثوقة والتأكد من بسترته قبل الاستخدام لتجنب الإصابة بالبكتيريا الضارة.المصدر: elbalad قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لمرضى السكر.. ابتكار كبسولات تعمل داخل الأمعاء لتوصيل الأنسولين بدون إبر
الأربعاء 9 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - نجح مهندسو معهد جورجيا للتكنولوجيا في ابتكار حبة دواء يمكنها توصيل الأنسولين وغيره من الأدوية القابلة للحقن بشكل فعال، مما يجعل الأدوية الخاصة بالأمراض المزمنة أسهل في تناولها بالنسبة للمرضى، وأقل تدخلاً، وربما أقل تكلفة. إلى جانب الأنسولين، يمكن استخدامه أيضًا في حقن انقاص الوزن الشهيرة ومجموعة من الأدوية الأخرى القائمة على البروتين الأكثر مبيعًا مثل الأجسام المضادة وهرمون النمو. عادةً ما تُحقن هذه الأدوية لأنها لا تستطيع اختراق الحواجز الواقية للجهاز الهضمي، تستخدم كبسولة معهد جورجيا للتكنولوجيا الجديدة "انفجارًا" صغيرًا مضغوطًا لدفع الدواء عبر تلك الحواجز في الأمعاء الدقيقة وصولًا إلى مجرى الدم، وعلى عكس التصاميم الأخرى، لا تحتوي على أجزاء متحركة معقدة ولا تتطلب بطارية أو طاقة مخزنة. قال مارك براوسنيتز، الذي ابتكر الحبة في مختبره مع طالب الدكتوراه السابق جوشوا بالاسيوس وباحثين طلاب آخرين: "تقدم هذه الدراسة طريقة جديدة لتوصيل الدواء بسهولة مثل ابتلاع حبة دواء وتحل محل الحاجة إلى الحقن المؤلمة". في اختبارات معملية على الحيوانات، أظهرت كبسولتهم انخفاضًا في مستويات السكر في الدم تمامًا مثل حقن الأنسولين التقليدية، نشر الباحثون تصميم حبوبهم ونتائج دراستهم في 8 يوليو في مجلة Journal of Controlled Release قال براوسنيتز، أستاذ ورائد أعمال في جامعة ريجنتس ورئيس قسم في كلية الهندسة الكيميائية والجزيئية الحيوية: "إنه كان من المهم لنا ألا نحوّل هذه الكبسولة إلى جهاز أو آلة معقدة، لقد صنع آخرون أجهزة ميكانيكية لتوصيل البروتين يمكن وضعها في الفم أو بلعها، لكنها مكلفة ومعقدة، أردنا صنع كبسولة تستخدم تركيبة صيدلانية بسيطة، غير مكلفة في التصنيع، لكنها تتمتع بقوة الجهاز الميكانيكي في زيادة توصيل الدواء. تعتمد الحبة على تفاعل فقاعات مجرب وفعال بين الماء وبيكربونات الصوديوم لزيادة الضغط داخل الكبسولة بعد بلعها، في النهاية، يتغلب الضغط على نقطة ضعف صغيرة في الطبقة الخارجية الجيلاتينية للحبة، مما يؤدي إلى تناثر جزيئات الدواء. السرعة العالية للانفجار تجرف المخاط الذي يبطن الأمعاء، كما لو أن دفقة هواء تدفع الماء جانبًا، يضع الدواء بجوار الخلايا الظهارية التي تنقله إلى مجرى الدم، ولأن جزيئات الدواء تتحرك بسرعة كبيرة، فإن الإنزيمات الآكلة للبروتين لا تملك فرصة لتفكيكها. الكبسولة نفسها مصنوعة من مادة الجيلاتين نفسها المستخدمة في الأقراص الموجودة في خزانة الأدوية، وقد قُوّيت بتعريضها للأشعة فوق البنفسجية لمساعدتها على تحمّل الظروف القاسية في المعدة والأمعاء الدقيقة، تحتوي الكبسولة على حجرة داخلية صغيرة تحتوي على الدواء، وتُثبّته لإخراجه بكفاءة. أضاف جوشوا بالاسيوس، المؤلف الرئيسي للدراسة وطالب دكتوراه سابق في مختبر براوسنيتز: "منذ البداية، وضعنا هدفًا لتطوير الكبسولة بحيث تتوافق تمامًا مع طرق تصنيع الكبسولات التقليدية"، وأضاف: "إنه من الواضح أننا نتبع بعض الطرق المختلفة، ولكن من الضروري إنتاج هذه الكبسولات بتكلفة منخفضة وبكميات كبيرة، إن الاستفادة من عمليات التصنيع الحالية أمرٌ أساسي لإحداث تأثير واسع النطاق باستخدام هذه التقنية.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
لمرضى السكر.. ابتكار كبسولات تعمل داخل الأمعاء لتوصيل الأنسولين بدون إبر
نجح مهندسو معهد جورجيا للتكنولوجيا في ابتكار حبة دواء يمكنها توصيل الأنسولين وغيره من الأدوية القابلة للحقن بشكل فعال، مما يجعل الأدوية الخاصة بالأمراض المزمنة أسهل في تناولها بالنسبة للمرضى، وأقل تدخلاً، وربما أقل تكلفة. إلى جانب الأنسولين، يمكن استخدامه أيضًا في حقن انقاص الوزن الشهيرة ومجموعة من الأدوية الأخرى القائمة على البروتين الأكثر مبيعًا مثل الأجسام المضادة وهرمون النمو. عادةً ما تُحقن هذه الأدوية لأنها لا تستطيع اختراق الحواجز الواقية للجهاز الهضمي، تستخدم كبسولة معهد جورجيا للتكنولوجيا الجديدة "انفجارًا" صغيرًا مضغوطًا لدفع الدواء عبر تلك الحواجز في الأمعاء الدقيقة وصولًا إلى مجرى الدم، وعلى عكس التصاميم الأخرى، لا تحتوي على أجزاء متحركة معقدة ولا تتطلب بطارية أو طاقة مخزنة. قال مارك براوسنيتز، الذي ابتكر الحبة في مختبره مع طالب الدكتوراه السابق جوشوا بالاسيوس وباحثين طلاب آخرين: "تقدم هذه الدراسة طريقة جديدة لتوصيل الدواء بسهولة مثل ابتلاع حبة دواء وتحل محل الحاجة إلى الحقن المؤلمة". في اختبارات معملية على الحيوانات، أظهرت كبسولتهم انخفاضًا في مستويات السكر في الدم تمامًا مثل حقن الأنسولين التقليدية، نشر الباحثون تصميم حبوبهم ونتائج دراستهم في 8 يوليو في مجلة Journal of Controlled Release قال براوسنيتز، أستاذ ورائد أعمال في جامعة ريجنتس ورئيس قسم في كلية الهندسة الكيميائية والجزيئية الحيوية: "إنه كان من المهم لنا ألا نحوّل هذه الكبسولة إلى جهاز أو آلة معقدة، لقد صنع آخرون أجهزة ميكانيكية لتوصيل البروتين يمكن وضعها في الفم أو بلعها، لكنها مكلفة ومعقدة، أردنا صنع كبسولة تستخدم تركيبة صيدلانية بسيطة، غير مكلفة في التصنيع، لكنها تتمتع بقوة الجهاز الميكانيكي في زيادة توصيل الدواء. تعتمد الحبة على تفاعل فقاعات مجرب وفعال بين الماء وبيكربونات الصوديوم لزيادة الضغط داخل الكبسولة بعد بلعها، في النهاية، يتغلب الضغط على نقطة ضعف صغيرة في الطبقة الخارجية الجيلاتينية للحبة، مما يؤدي إلى تناثر جزيئات الدواء. السرعة العالية للانفجار تجرف المخاط الذي يبطن الأمعاء، كما لو أن دفقة هواء تدفع الماء جانبًا، يضع الدواء بجوار الخلايا الظهارية التي تنقله إلى مجرى الدم، ولأن جزيئات الدواء تتحرك بسرعة كبيرة، فإن الإنزيمات الآكلة للبروتين لا تملك فرصة لتفكيكها. الكبسولة نفسها مصنوعة من مادة الجيلاتين نفسها المستخدمة في الأقراص الموجودة في خزانة الأدوية، وقد قُوّيت بتعريضها للأشعة فوق البنفسجية لمساعدتها على تحمّل الظروف القاسية في المعدة والأمعاء الدقيقة، تحتوي الكبسولة على حجرة داخلية صغيرة تحتوي على الدواء، وتُثبّته لإخراجه بكفاءة. أضاف جوشوا بالاسيوس، المؤلف الرئيسي للدراسة وطالب دكتوراه سابق في مختبر براوسنيتز: "منذ البداية، وضعنا هدفًا لتطوير الكبسولة بحيث تتوافق تمامًا مع طرق تصنيع الكبسولات التقليدية"، وأضاف: "إنه من الواضح أننا نتبع بعض الطرق المختلفة، ولكن من الضروري إنتاج هذه الكبسولات بتكلفة منخفضة وبكميات كبيرة، إن الاستفادة من عمليات التصنيع الحالية أمرٌ أساسي لإحداث تأثير واسع النطاق باستخدام هذه التقنية.