
إصابة ترامب بـ«القصور الوريدي المزمن»... والبيت الأبيض يوضح الأسباب والتداعيات
تفاصيل الحالة الصحية لترامب
أكدت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن تورم الساقين والكدمات التي ظهرت على يد ترامب هي نتيجة لحالة القصور الوريدي المزمن، وهي حالة تحدث عندما تتعرض الأوردة في الساقين للتلف، مما يمنعها من إعادة الدم بكفاءة إلى القلب.
وأضافت أن الكدمات الظاهرة ناتجة عن «أضرار نسيجية» ناتجة عن المصافحة المتكررة، مؤكدة أن تناول ترامب للأسبرين ضمن بروتوكول وقائي لصحة القلب قد يكون أحد العوامل المساعدة في ازدياد هذه الكدمات.
ما هو القصور الوريدي المزمن؟
القصور الوريدي المزمن هو نوع من الأمراض الوريدية يحدث عندما تفشل الأوردة في إعادة الدم من الساقين إلى القلب بالشكل المطلوب.
وتعد هذه الحالة من الأمراض الشائعة نسبيًا بين كبار السن، وقد تؤدي إلى أعراض مزعجة مثل التورم، الشعور بثقل في الساقين، الكدمات، وتغير لون الجلد، وفي الحالات المتقدمة قد تؤدي إلى تقرحات جلدية.
مخاوف وتكهنات إعلامية
جاء هذا الإعلان في وقت حساس سياسيًا، مما دفع بعض وسائل الإعلام إلى التساؤل حول مدى تأثير هذه الحالة الصحية على نشاط ترامب العام وقدرته على الاستمرار في ممارسة مهامه، إلا أن البيت الأبيض حرص على طمأنة الرأي العام بأن الحالة تحت السيطرة، وأن ترامب يتلقى العناية الطبية اللازمة دون الحاجة إلى إجراءات طبية معقدة في الوقت الحالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 15 ساعات
- الوفد
ترامب: اليابان ستستثمر 550 مليار دولار في الولايات المتحدة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التوصل إلى اتفاق تجاري مع اليابان، موضحا أنها ستستثمر 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، وفقا لقناة العربية. وعلى صعيد آخر، قالت الأمم المتحدة، إن الفلسطينيين في غزة يموتون جوعًا، مشيرة إلى أنه خلال الأيام القليلة الماضية، سجّلت وزارة الصحة في غزة وفاة 101 فلسطيني يُعتقد أنهم توفوا نتيجة سوء التغذية، من بينهم 15 وفاة خلال فترة 24 ساعة فقط، ووفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن 80 من بين الضحايا الـ 101 من الأطفال، وقد وصل الكثير من الفلسطينيين إلى المستشفيات في حالة إعياء شديد ناجم عن نقص الغذاء، بينما انهار آخرون في الشوارع ومن المرجح أن أعداد الوفيات التي لا يتم الإبلاغ عنها أكثر من ذلك. وأضافت الأمم المتحدة - في بيان لها اليوم - أن حالة اليأس الناجمة عن انعدام الغذاء وسائر مقومات الحياة أجبرت الفلسطينيين على الاقتراب من مواقع توزيع الغذاء التابعة لـ GHF (مؤسسة غزة الإنسانية) وقوافل المساعدات الإنسانية، رغم أن الفترة بين 27 مايو و21 يوليو شهدت مقتل 1,054 فلسطينيًّا على يد القوات الإسرائيلية في غزة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء، ومن بين هؤلاء، قُتل 766 في محيط مواقع GHF و288 في محيط قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية. واعتبرت الأمم المتحدة أن هذه الوفيات والمعاناة الجسدية والنفسية المروعة الناتجة عن الجوع هي نتيجة مباشرة لتدخل إسرائيل في المساعدات الإنسانية وعسكرتها، وهي نتائج متوقعة وتم التحذير منها مرارًا، كما أنها تمثل نتائج حتمية للإغلاق والحصار والقيود غير القانونية التي تفرضها إسرائيل على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والتي تسببت في نقص حاد في جميع أشكال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء. ودعت الأمم المتحدة القوات الإسرائيلية إلى أن تتوقف فورًا عن إطلاق النار على الأشخاص أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وألا تُستخدم الأسلحة النارية بهدف تفريق الحشود، حتى على سبيل التحذير، كمايجب على إسرائيل السماح بدخول الغذاء والمساعدات الإنسانية الأخرى اللازمة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في غزة، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي والمبادئ الإنسانية، ويجب عليها أن ترفع فورًا القيود غير القانونية المفروضة على عمل الأمم المتحدة والجهات الإنسانية الأخرى.


الوفد
منذ 15 ساعات
- الوفد
الخارجية الأمريكية: مهلة ترامب لروسيا بشأن إنهاء حرب أوكرانيا غير محددة
صرحت تامي بروس، المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، بأن مهلة الخمسين يوما التي حددها الرئيس دونالد ترامب لإبرام اتفاق بشأن أوكرانيا غير محددة. وأشارت إلى أن واشنطن قد تخلص إلى وجود تقدم في التسوية الأوكرانية قبل انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والبالغة 50 يوما. ولم تقدم إجابة مباشرة على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة مستعدة لاستخلاص أي نتائج بعد مرور أسبوع واحد فقط على إعلان ترامب عن نيته فرض رسوم جمركية بنسبة 100% تقريبا على روسيا وشركائها التجاريين، إذا لم تتمكن موسكو وواشنطن من التوصل إلى اتفاق حول التسوية في أوكرانيا خلال 50 يوما. وقالت بروس: "أحذر من أنه عندما يحدد الرئيس فترة زمنية أو نافذة زمنية، فقد يشير ذلك إلى أي مرحلة ضمن تلك الفترة". وأضافت: "إذا كانت هناك مفاوضات جادة وكانت العملية تسير قدما، فقد يتغير كل شيء بسرعة. بعد يومين من تحديد الإطار الزمني، قد يتغير كل شيء بسبب المفاوضات". وأوضحت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية أن الأمر "لا يتعلق" بموعد ثابت يجب بحلوله تسوية الأزمة وفقا للموقف الأمريكي. وعلى صعيد آخر، قالت الأمم المتحدة، إن الفلسطينيين في غزة يموتون جوعًا، مشيرة إلى أنه خلال الأيام القليلة الماضية، سجّلت وزارة الصحة في غزة وفاة 101 فلسطيني يُعتقد أنهم توفوا نتيجة سوء التغذية، من بينهم 15 وفاة خلال فترة 24 ساعة فقط، ووفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن 80 من بين الضحايا الـ 101 من الأطفال، وقد وصل الكثير من الفلسطينيين إلى المستشفيات في حالة إعياء شديد ناجم عن نقص الغذاء، بينما انهار آخرون في الشوارع ومن المرجح أن أعداد الوفيات التي لا يتم الإبلاغ عنها أكثر من ذلك. وأضافت الأمم المتحدة - في بيان لها اليوم - أن حالة اليأس الناجمة عن انعدام الغذاء وسائر مقومات الحياة أجبرت الفلسطينيين على الاقتراب من مواقع توزيع الغذاء التابعة لـ GHF (مؤسسة غزة الإنسانية) وقوافل المساعدات الإنسانية، رغم أن الفترة بين 27 مايو و21 يوليو شهدت مقتل 1,054 فلسطينيًّا على يد القوات الإسرائيلية في غزة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء، ومن بين هؤلاء، قُتل 766 في محيط مواقع GHF و288 في محيط قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية. واعتبرت الأمم المتحدة أن هذه الوفيات والمعاناة الجسدية والنفسية المروعة الناتجة عن الجوع هي نتيجة مباشرة لتدخل إسرائيل في المساعدات الإنسانية وعسكرتها، وهي نتائج متوقعة وتم التحذير منها مرارًا، كما أنها تمثل نتائج حتمية للإغلاق والحصار والقيود غير القانونية التي تفرضها إسرائيل على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والتي تسببت في نقص حاد في جميع أشكال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء. ودعت الأمم المتحدة القوات الإسرائيلية إلى أن تتوقف فورًا عن إطلاق النار على الأشخاص أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وألا تُستخدم الأسلحة النارية بهدف تفريق الحشود، حتى على سبيل التحذير، كمايجب على إسرائيل السماح بدخول الغذاء والمساعدات الإنسانية الأخرى اللازمة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في غزة، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي والمبادئ الإنسانية، ويجب عليها أن ترفع فورًا القيود غير القانونية المفروضة على عمل الأمم المتحدة والجهات الإنسانية الأخرى.


مصراوي
منذ 19 ساعات
- مصراوي
ما تأثير خفض درجة حرارة التكييف أثناء النوم؟
مع موجات الحر الشديدة، أصبح تشغيل التكييف أثناء النوم ضرورة للكثيرين بحثًا عن نوم هادئ ومريح. لكن خفض درجة الحرارة بشكل مبالغ فيه قد يحمل مخاطر صحية خفية، وفقًا لما أشار إليه موقع Express البريطاني. أضرار النوم في أجواء شديدة البرودة بسبب التكييف: 1. جفاف الجلد وتهيجه: الهواء البارد يقلل من التعرق، ما يدفع الجسم لإفراز زيوت بشكل مفرط لتعويض الرطوبة المفقودة. النتيجة؟ ظهور حب الشباب، تهيج البشرة، وحتى تجاعيد مبكرة. 2. مشاكل في التنفس: الهواء البارد والجاف يُسهّل انتقال الفيروسات، ما قد يؤدي إلى نوبات ربو أو حتى الصداع النصفي لدى البعض. 3. أعراض مزمنة على المدى الطويل: النوم في جو بارد جدًا لفترات طويلة قد يسبب جفاف الحلق، حساسية مزمنة، انسداد الأنف، أو التهاب بالجيوب الأنفية. 4. اضطراب في وظائف الجلد: للحفاظ على الرطوبة، تُغلق المسام تلقائيًا في الأجواء الباردة، مما يخلّ بتوازن الجلد الطبيعي ويؤثر على نضارته. 5. الشعور بالبرد والاستيقاظ المتكرر: عندما تنخفض حرارة الجسم أكثر من اللازم أثناء النوم، قد يؤدي ذلك إلى الإحساس بالبرد والانزعاج، وبالتالي اضطرابات النوم والاستيقاظ بشكل متكرر خلال الليل. كيف تستخدم المكيف بأمان أثناء النوم؟ • اضبط التكييف على درجة حرارة معتدلة: يوصى بضبط درجة الحرارة بين 24 إلى 25 درجة مئوية لتحقيق توازن مثالي بين الراحة والسلامة. • نظف الفلتر بانتظام: تراكم الغبار والعفن في فلتر التكييف يمكن أن يؤدي إلى تلوث الهواء. • اهتم بتهوية الغرفة: افتح النوافذ أو استخدم مروحة لعدة دقائق يوميًا لتجديد الهواء. • اشرب كمية كافية من المياه: لتعويض الجفاف الذي قد يسببه التكييف. اقرأ أيضا: تُسبب تجمع الدم في عروقه.. كل ما تريد معرفته عن المشكلة الصحية لـ ترامب