logo
رويترز: "العدل" الأميركية تفصل موظفين عملوا مع المحقق سميث ضد ترامب

رويترز: "العدل" الأميركية تفصل موظفين عملوا مع المحقق سميث ضد ترامب

العربيةمنذ 9 ساعات
نقلت وكالة "رويترز" عن خمسة مصادر مطلعة قولها يوم السبت إن وزيرة العدل الأميركية بام بوندي أنهت يوم الجمعة خدمات عدد من موظفي وزارة العدل الذين عملوا مع المستشار الخاص جاك سميث على التحقيق في احتفاظ الرئيس دونالد ترامب بسجلات سرية وجهود إلغاء انتخابات عام 2020.
وذكر أحد المصادر أنه جرى إنهاء خدمات نحو 20 محامياً وموظف خدمات معاونة ومسؤول شرطة ممن عملوا في تحقيق سميث.
وقال ثلاثة من المصادر لـ"رويترز" إن اثنين على الأقل ممن تقرر إنهاء خدماتهم كانا من الادعاء العام وعملا في الآونة الأخيرة في مكتبي مدعيين عامين آخرين في ولايتي فلوريدا ونورث كارولاينا.
وتصدر وزارة العدل الأميركية منذ يناير (كانون الثاني) قرارات بفصل موظفين عملوا في قضايا تتعلق بترامب أو مؤيديه مشيرةً إلى صلاحيات ترامب التنفيذية بموجب الدستور الأميركي.
وكان سميث رفع قضيتين جنائيتين على ترامب في 2023، متهماً إياه بالاحتفاظ بوثائق متعلقة بالأمن القومي بالمخالفة للقانون وبالتآمر لإلغاء هزيمته في انتخابات 2020. وأُسقطت القضيتان قبل عودة ترامب إلى منصبه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متهم بمحاولة اغتيال ترمب للمحكمة: لماذا لم تُدرجوا الإعدام ضمن العقوبات؟
متهم بمحاولة اغتيال ترمب للمحكمة: لماذا لم تُدرجوا الإعدام ضمن العقوبات؟

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

متهم بمحاولة اغتيال ترمب للمحكمة: لماذا لم تُدرجوا الإعدام ضمن العقوبات؟

وجّه رايان روث، المتهم بمحاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترمب العام الماضي، رسالة غريبة إلى المحكمة، تساءل فيها عن سبب عدم إدراج عقوبة الإعدام ضمن الخيارات المطروحة ضده. كما اقترح روث أن يُدرج اسمه في صفقة تبادل أسرى مع خصوم الولايات المتحدة، بل وعرض ترحيله إلى سيبيريا وتجميده هناك مقابل إطلاق سراح جندي أوكراني. ووفقاً لتقرير شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، قدّم روث، الذي أعلن أيضاً رغبته في الدفاع عن نفسه خلال المحاكمة، هذه الطلبات الغريبة في رسالة إلى القاضية الفيدرالية إيلين كانون، التي تنظر في قضيته الجنائية الفيدرالية. ويواجه روث تهماً بمحاولة اغتيال ترمب، والاعتداء على ضابط فيدرالي، وارتكاب انتهاكات متعددة لقوانين الأسلحة، وذلك على خلفية حادثة وقعت في فلوريدا يوم 15 سبتمبر 2024، والتي تعد ثاني محاولة لاغتيال ترمب خلال بضعة أشهر. وجاء في الرسالة، التي أُدرجت ضمن سجلات المحكمة، أن المتهم كتب: "لماذا لا يُسمح بعقوبة الإعدام؟ في سن الستين تقريباً، ما جدوى حياة خالية من الحب ومليئة بالفراغ؟ لماذا لا يكون الخيار: كل شيء أو لا شيء؟". وأضاف: "كنت أتمنى إبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس أو إيران أو الصين، لإطلاق سراح جيمي لاي أو أحد الأربعين الآخرين، أو أن يتم إرسالي للتجمد حتى الموت في سيبيريا مقابل جندي أوكراني.. على الأقل أموت وأنا أقدم فائدة ما، وأُنهي هذا العبث القضائي". كما سخر من القاضية قائلاً إنه بإمكانها "التخلص منه"، معتبراً أن ذلك قد يمثل نصراً رمزياً لترمب. وكتب روث في رسالته المثيرة للجدل: "ربما لديكِ، يا قاضية كانون، السلطة لتسليمي.. سيكون ذلك انتصاراً دبلوماسياً سهلاً لترمب، إذ يسلّم أميركياً يكرهه إلى الصين أو إيران أو كوريا الشمالية.. الجميع سيربح". كما وجّه انتقادات حادة لفريق الدفاع عنه، متهماً إياهم بتجاهله وعدم الرد عليه والتقليل من شأنه، قائلاً: "منذ البداية، كان من السخيف أن يتحدث شخص غريب باسمي دون أن يعرف شيئاً عني.. سأمثل نفسي من الآن فصاعداً. هم لا يريدون القضية، وأنا لم أعد أريد الاستماع إلى كوني شخصاً فظيعاً، أستطيع أن أحتقر نفسي بنفسي، لا أحتاج مساعدتهم". واختتم رسالته بالقول: "الأفضل أن أسير وحدي". وأفاد الادعاء بأن روث أقام، في الساعات التي سبقت فجر 15 سبتمبر، نقطة قنص قرب نادي ترمب الدولي للجولف في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا، وكان مسلحاً ببندقية عسكرية من طراز "SKS" حصل عليها بشكل غير قانوني، حيث تمركز منتظراً وصول ترمب لممارسة لعبته المفضلة. لكن قبل أن يتمكن من وضع ترمب في مرمى نيرانه، رصده عملاء جهاز الخدمة السرية الذين بادروا بإطلاق النار عليه، ما دفعه للفرار من الموقع تاركاً سلاحه وراءه، بحسب المسؤولين. وخلال محاولته الهرب، كان يحمل خطة مكتوبة للفرار، وعدة هواتف، وهويات مزيفة، إضافة إلى لوحات سيارات مسروقة، قبل أن يتم إلقاء القبض عليه لاحقاً في اليوم نفسه بمقاطعة مارتن.

شابٌ يُنصفه القضاء بعد عامين من الجحيم في مطعم فاخر
شابٌ يُنصفه القضاء بعد عامين من الجحيم في مطعم فاخر

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

شابٌ يُنصفه القضاء بعد عامين من الجحيم في مطعم فاخر

حكمت هيئة محلَّفين في هونولولو بأنّ كازوتومو روبرت، مالك مطعم «مارغوتو»، مُلزَم بأن يدفع 3.15 مليون دولار لموظّف سابق اعتدى عليه رئيس الطهاة يوهي ياغيشيتا. ووفق «الإندبندنت»، يجب على مسؤول تنفيذي ياباني في مجال التكنولوجيا، يدير الآن مطعماً راقياً في هاواي، أن يدفع ملايين الدولارات لموظف شاب بعدما تعرَّض مُساعد الطاهي السابق لاعتداءات جسدية متكرّرة في مكان العمل. وقررت هيئة محلفين في هونولولو، الأسبوع الماضي، أن كازوتومو روبرت هوري، مالك مطعم «مارغوتو»، يجب أن يدفع 3.15 مليون دولار للضحية، البالغ من العمر آنذاك 22 عاماً، تعويضاً عن الاعتداءات التي تعرَّض لها على يد رئيس الطهاة يوهي ياغيشيتا. وقال محامي الضحية، جيمس ديباسكوال، لموقع «هاواي نيوز ناو»: «نحن نتحدَّث عن كثير من اللكمات الجسدية على الوجه والأضلاع والعمود الفقري، والركلات على الوركين والساقين. كان الأمر لا هوادة فيه، وعلى مرأى من العملاء». وأضاف: «شهد المدّعي في إحدى المرات أنه تعرّض للطعن بسيخ، وبدأ ينزف على يد الشيف. وكان ذلك أمام أحد عملاء المطعم». القضاء تحرَّك (إنستغرام) وحكمت هيئة المحلَّفين لمصلحة الضحية، الذي قال إنّه عانى اضطراب ما بعد الصدمة الحادّ بسبب هذه الأحداث. وادّعى الرجل أنَّ هوري لم يفعل شيئاً حيال الإساءات، رغم علمه بها طوال مدّة عمله التي استمرّت عامين ونصف عام. في حادثة وقعت يوم عيد الميلاد عام 2023، تعرَّض الضحية لضربات متكرّرة على الوجه، وأُصيب بصدمة في الرقبة، وتمزَّق في الكفّة المدورة، ولم يعد قادراً على العمل. وقال ديباسكوال للموقع: «كانت الإساءة فظيعة، لكنه تحمّلها. كان متوتراً وخائفاً من الردّ. كان رجلاً صغير الحجم، طوله 5 أقدام و4 بوصات، ووزنه 135 رطلاً، وكان محبطاً جداً». وتابع أنّ موكّله أُبلغ بأنّ ياغيشيتا سيُطرد من عمله، لكنه ظلَّ موظفاً حتى انتهاء الدعوى القضائية. وتتّهم شكوى منفصلة هوري بسوء إدارة إكراميات النوادل بشكل غير قانوني. من جهته، قال محامي هوري في بيان لموقع «هاواي نيوز ناو»: «مارغوتو هاواي والسيد هوري يشعران بخيبة أمل من الحكم، ويشعران أنه يتعارض مع الأدلة المقدَّمة في المحاكمة، خصوصاً أنّ غالبية ادّعاءات السيد ديبليس، مثل التمييز والاعتداء، قد رُفضت قبل المحاكمة». وتابع البيان: «ينفي مطعم مارغوتو هاواي والسيد هوري مزاعم السيد ديبليس. لم يُثر السيد ديبليس أيّ مشكلات مع الإدارة بشأن الشيف ياغيشيتا. تبحث إدارة مارغوتو هاواي والسيد هوري خياراتهما لتحديد الإجراء المناسب».

ترامب يدرس تخصيص أموال إضافية لدعم أوكرانيا بالأسلحة
ترامب يدرس تخصيص أموال إضافية لدعم أوكرانيا بالأسلحة

العربية

timeمنذ 7 ساعات

  • العربية

ترامب يدرس تخصيص أموال إضافية لدعم أوكرانيا بالأسلحة

نقلت قناة "سي. بي. إس" الأميركية عن مصادر مطلعة قولها السبت إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس، لأول مرة منذ بداية ولايته الرئاسية، تخصيص أموال إضافية للدعم العسكري لأوكرانيا. وأشارت القناة إلى أن مصدر التمويل الجديد المحتمل "غير معروف"، موضحةً أن لدى ترامب حوالي 3.85 مليار دولار متبقية من الأموال التي كانت إدارة جو بايدن السابقة قد خصصتها لدعن أوكرانيا بالأسلحة. وقد تم تخصيص هذه الأموال من خلال آلية تسمح للرئيس الأميركي، في حالات الطوارئ، بتزويد شريك أجنبي بالأسلحة بموجب مرسوم دون موافقة الكونغرس. وأفادت "سي. بي. إس" بأن ترامب قد يستخدم هذه الأموال لنقل الأسلحة إلى كييف. ووفقاً لمصادر القناة، فإن هذه الخطوة ستكون بمثابة "إشارة إلى روسيا". في الوقت نفسه، نوهت القناة إلى أن ترامب قد يُحوّل نظرياً 5 مليارات دولار من الأصول الروسية المُجمدة في الولايات المتحدة إلى أوكرانيا، مشيرةً إلى أن أي من الرئيسين الأميركيين، الحالي ترامب والسابق بايدن، لم يلجأ قط إلى مثل هذا الإجراء. يذكر أن صحيفة "بوليتيكو" الأميركية كانت قد أفادت يوم الجمعة، نقلاً عن مصادرها، بأن ترامب يدرس إمكانية تزويد أوكرانيا بحزمة جديدة من الأسلحة والمعدات العسكرية الأميركية تبلغ قيمتها مئات الملايين من الدولارات. وفي نفس اليوم، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الولايات المتحدة استأنفت إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا. في نفس السياق، نشرت وكالة "رويترز" للأنباء معلومات مُماثلة يوم الخميس الماضي، مضيفاً أن حجم إمدادات الأسلحة الجديدة قد يصل إلى 300 مليون دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store