
مطر وحر .. نصائح لتعزيز مناعتك فى التقلبات المفاجئة
نصائح لتعزيز مناعتك مع تساقط الأمطار في الصيف
1. تناول الفيتامينات المتعددة لتعزيز مناعتك
عزز جهازك المناعي لحماية نفسك من الأمراض، من خلال تناول أطعمة صحية وتناول الفيتامينات المتعددة لتكملة نظامك الغذائي.
تُعتبر مكملات الفيتامينات التي تحتوي على فيتامين سي أو الزنك مفيدة لتعزيز جهاز المناعة ، نظرًا لفعاليتها في مكافحة العدوى.
2. زيادة تناول السوائل وشرب الماء
هذا يُساعد على تخليص الجسم من الجراثيم والبكتيريا، كما أن زيادة شرب الماء تساعد في الوقاية من السعال ونزلات البرد.
يمكنك أيضًا شرب الشاي والعصائر الغنية بالعناصر الغذائية لتجنب الجفاف وتقليل التهاب الحلق.
3. اغسل يديك بانتظام
غسل اليدين بانتظام هو الخطوة الأولى للوقاية من الأمراض، اغسل يديك قبل تناول الطعام، ولمس وجهك، وحمل أطفالك، افرك يديك بالصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، ثم اشطفهما جيدًا بالماء النظيف.
من المفيد الاحتفاظ بمعقم أو كحول في حقيبتك، وإذا لم تتمكن من ذلك، اغسل يديك فورًا بالماء والصابون.
4. حافظ على جفافك فى المطر
تشمل النصائح الصحية الشائعة عند سقوط الأمطار الحفاظ على جفافك ونظافتك للوقاية من الإصابة بالبرد أو السعال أو الحمى أو الإنفلونزا.
أحضر مظلة لحماية نفسك من البلل تحت المطر. يُنصح أيضًا بارتداء الأحذية لتجنب ملامسة الفيروسات والجراثيم المسببة للأمراض الموجودة في المناطق المغمورة بالمياه ومياه الأمطار المتراكمة.
في حال تعرضك للبلل تحت المطر أثناء التنقل أو العودة إلى المنزل، من الضروري الاستحمام بعد ذلك، يساعد هذا على تنظيم درجة حرارة جسمك.
5. احصل على لقاح الإنفلونزا السنوي
ينبغي على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم ستة أشهر فما فوق الحصول على جرعة سنوية من لقاح الإنفلونزا يُعدّ التطعيم ضد فيروس الإنفلونزا من أفضل النصائح الصحية لحماية نفسك وعائلتك من الإصابة به.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
أنغام: محجوزة فى المستشفى بسبب أزمة صحية من 4 أيام.. ولا أحب المهاترات
كشفت النجمة أنغام عن أنها تعرضت لأزمة صحية ومتواجدة في المستشفى منذ السبت الماضي، قائلة: "أنا فعلًا في المستشفى بعد وعكة صحية حصلت بشكل مفاجئ. شعرت بتعب شديد وتم نقلى للمستشفى صباح السبت. ومكنتش عايزة حد يعرف علشان كنت تعبانة جدًا ومكنتش قادرة استقبل زيارات ولا أشرح حالتي". وأضافت أنغام، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة"، مع الإعلامية لميس الحديدي، على قناة on، أنها كانت تعتقد أنها ستدخل المستشفى يوم واحد وأخذ المسكنات وعمل فحوصات ثم تخرج لكن الموضوع يحتاج فترة أطول، مطمئنة جمهورها: "الحمد لله الموضوع بسيط بس محتاج صبر واستشارات". وحول الحملة التي استهدفتها واتهامها بالهجوم على شيرين، قالت: "أنا مكنتش مصدقة الكلام خالص. أنا مش من الشخصيات اللي بتحب تدافع عن نفسها ولا بترد على الشائعات، ولا بدخل في مهاترات، وده منهجي في حياتي من زمان سواء على المستوى الشخصي أو المهني. أنا طول عمري بسيب الأمور تختفي لوحدها، وربنا بينصفني دايمًا". وتابعت: "أنا ست اللي يعرفني كويس عارف إني مش بتاعة مشاكل، ولا بدعي المثالية، أنا إنسانة عادية بحب شغلي وبحترم جمهوري، وحتى اللي مش بيحبني بحترمه، لأن مفيش فنان بيتفق عليه كل الناس، وده طبيعي لأن الأذواق بتختلف."


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
4 عادات يومية تضعف مناعة جسمك ضد المرض
المناعة ليست واقيا قويا لا يتأثر، بل هي درع يمكنه التأثر بالكثير من العوامل والعادات غير الصحية، وكل ما نفعله يوميا يؤثر على مناعتنا لاشك.وهناك سلوكيات شائعة نظنها عادية، لكنها تُحدث خللًا عميقًا في آلية الدفاع المناعى الجسد الطبيعى وتحدث خللا فيه، وتعتبر مثبطة للمناعة، حسبما يوضح تقرير نشر فى موقع health ucdavic . التدخين التدخين لا يكتفي بإيذاء الرئتين فقط، بل يهاجم الجهاز المناعي بطريقة غير مباشرة، الجزيئات السامة الموجودة في السجائر تُضعف نشاط الخلايا المناعية، وتقلل دفاعات الجسم ضد المرض، وتقلل من قدرتها على التعرف على الجراثيم والميكروبات، تصبح حينها العدوى أكثر تكرارًا، والتعافي والاستشفاء من المرض أبطأ، لهذا، يحتاج المدخنون عادة إلى كميات أعلى من الأدوية ومضادات الأكسدة لتعويض هذا النقص المزمن. طعام كثير بلا قيمة غذائية أنواع الأطعمة غير الصحية كثيرة، خاصة الأطعمة فائقة المعالجة والتصنيع سرعة تحضيرها هو السبب فى الرغبة فيها، لكنها تفتقر إلى كل العناصر الأساسية التي تحتاجها الخلايا الدفاعية والمناعيه للجسم. اللانشون والهوت دوج و رقائق البطاطس، الحلويات، اللحوم المعالجة ، جميعها تُشبع الشهية وتترك الجهاز المناعي دون دعم حقيقي. في المقابل، الأطعمة الطبيعية مثل الخضروات الورقية، الفواكه الطازجة، والمكسرات، توفّر مضادات أكسدة ومعادن تحفّز المناعة وتعزّز كفاءتها. التوتر القلق والضغوط المستمرة ضغط قوى على المناعة العقل المتوتر القلق المضغوط يعني جسدًا ضعيفًا، فلا شك أن الجسد يتأثر بالحالة النفسية، حين يستمر الضغط النفسي والقلق والتوتر لفترات طويلة، يُفرز الجسم هرمونات تضعف من توازن الخلايا المناعية، وتجعلها أقل قدرة على التعامل مع الهجمات المرضية. يمكنك مواجهة هذه المشاعر الضاغطة من خلال التنفس العميق ، المشي وممارسة الرياض، أو حتى لحظات اليقظة الذهنية والتأمل ، يمكن أن تقلّل من هذا التأثير وتعيد للمناعة مرونتها. النوم الليلي المضطرب قلة النوم لا تؤدي فقط إلى الإرهاق الذهني والبدنى ، بل تمنع الجهاز المناعي من تنفيذ مهامه، وتؤدى إلى قلة دفاعات الجسم ضد هجمات المرض . أثناء النوم العميق، يجري الجسم عمليات تجديد وتنقية وتحسين على مستوى الخلايا والأنسجة، ويُعيد ترتيب الدفاعات استعدادًا لهجمات جديدة والحماية منها، نقص النوم يُضعف هذه الطريقة ويجعل الجسم فى مهب العدوى، ويجعل الجسم أكثر عرضة للأمراض.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟
هل تستيقظ في منتصف الليل وتجد صعوبة في العودة إلى النوم مرة ثانية؟هناك أسباب عديدة قد تكون وراء ذلك في هذا التقرير نتعرف على 7 طرق بسيطة قائمة على نمط الحياة لمساعدتك على النوم بشكل أفضل، بحسب موقع "تايمز ناو". لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟ 1. التوتر: المنبه الذي لم تطلبه لا يتوقف عقلك دائمًا لمجرد أن جسمك في السرير، إذا كنتَ تُفكّر في قائمة مهام الغد أنت تُفعّل بالفعل استجابة القتال أو الهروب في جسمك، هذا هو جهازك العصبي الودي، الذي يُضخّ الكورتيزول (هرمون التوتر) ويدفع جسمك إلى اليقظة، في الساعة 3 صباحًا وبالتالي يصعب عليك العودة للنوم مرة ثانية. يبدأ الكورتيزول بالارتفاع بشكل طبيعي في هذا الوقت تقريبًا، كجزء من استعداد الجسم لليوم التالي ولكن إذا كان مستوى التوتر الأساسي لديك مرتفعًا بالفعل، فقد يتحول هذا التنبيه الهرموني الصباحي المُبكر إلى إيقاظ كامل. للتغلب على التوتر يمكنك ممارسة تمارين التنفس العميق قبل النوم، وتمارين التمدد للاسترخاء. 2. الأرق: الشقيق المُزعج للنوم لا يقتصر الأرق على صعوبة النوم فحسب، بل يشمل أيضًا الاستيقاظ في منتصف النوم وعدم القدرة على النعاس مجددًا. إذا حدث هذا 3 مرات على الأقل أسبوعيًا لأكثر من 3 أشهر، فقد تُعاني من الأرق المزمن. الأسباب الشائعة هى القلق، والاكتئاب، وسوء عادات النوم، وعدم انتظام مواعيد النوم. يعاني ما يقرب من واحد من كل ثلاثة بالغين من الأرق قصير المدى، ويستمر هذا الأرق لدى حوالي 10% منهم على المدى الطويل. 3. الشيخوخة: تحول هادئ في جدول جسمك لا يقتصر التقدم في السن على الحاجة إلى المزيد من الكالسيوم أو التساؤل عن مكان نظارات القراءة، بل يُغير أيضًا طريقة نومك. ينخفض إنتاج الميلاتونين مع التقدم في السن، مما يعني نومًا أخف وأكثر تقطعًا، كما يعاني العديد من كبار السن من تغير طبيعي في إيقاع الساعة البيولوجية، مما يدفعهم للنعاس مبكرًا في المساء والاستيقاظ قبل شروق الشمس. يقضي كبار السن وقتًا أقل بكثير في مراحل النوم العميق مقارنةً بالشباب، مما يجعلهم أكثر عرضة للاستيقاظ ليلًا. 4. الأدوية المُسببة للأرق: مُخرِّبات النوم الخفية قد تُسبب هذه الحبوب التي تبدو بريئةً اضطرابًا في نومك، بعض مضادات الاكتئاب، ومُنشِّطات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وحاصرات بيتا، وحتى الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية مثل مضادات الهيستامين أو مزيلات الاحتقان. جميعها قد تتداخل مع نوم حركة العين السريعة أو تُسبب لك الاستيقاظ المتكرر. استشر طبيبك دائمًا إذا كان لأيٍّ من أدويتك آثار جانبية معروفة تتعلق بالنوم، خاصةً إذا تزامن توقيت الأرق مع وصفة طبية جديدة. 5. نظّم مساحة نومك يجب أن تشعر غرفة نومك كملاذك الآمن، لا كمكتب منزلي مؤقت أو مكان لمشاهدة التلفاز حافظ على ظلمتها وهدوئها وبرودتها. تعديلات بسيطة - ستارة تعتيم، أو جهاز ضوضاء بيضاء ، أو حتى مروحة - يمكن أن تُحسّن جودة نومك بشكل كبير. 6. دع التوقيت يكون دليلك من المفارقات أن إجبار نفسك على النوم من أسوأ الأمور التي يمكنك فعلها، إذا كنت تتقلب في فراشك لمدة 20 دقيقة أو أكثر، انهض من السرير، اذهب إلى غرفة أخرى. افعل شيئًا مُهدئًا - اقرأ كتابًا ورقيًا (بدون شاشات)، أو تمدّد، أو اجلس بهدوء في ضوء خافت، هدفك هو إعادة تدريب عقلك: السرير = نوم، وليس توترًا. 7. ابتكر طقوسًا قبل النوم يبدأ النوم الجيد قبل الاستلقاء، حدّد روتينًا للاسترخاء يُدخل جسمك برفق إلى وضع الراحة. فكر في تناول شاي أعشاب دافئ، أو جلسة قصيرة لتدوين يومياتك، أو تمارين تمدد خفيفة، تجنب الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل، فالضوء الأزرق يعيق إنتاج الميلاتونين، مما يُخل بتوازن إيقاعك.