
كسوة الكعبة.. بين التبرك المشروع والتعدي المحرم
وفى إشارة إلى أول من كسا الكعبة _أفاد المركز أن عدنان الجدّ الأعلى لرسول الله ﷺ أول من صنع كسوة ً جزئية للكعبة المشرفة من برودٍ يمانية، وأوصالٍ وثياب. بينما أول من كسا الكعبة كسوة ً كاملة بالبرود اليمانية وجعل عليها بابًا وجعل له مفتاحا هو تُبّع اليماني من ملوك حمير باليمن. ثم كساها خلفاؤه من بعده بالجلود والقماش.
_أول من كسا الكعبة من النساء
أول امرأة تكسو الكعبة هي نتيلة بنت جناب إحدى زوجات عبد المطلب جدّ سيدنا رسول الله ﷺ، وأم العباس بن عبد المطلب.
_أول كسوة في عهد الإسلام.
عند فتح مكة لم يُردِ النبيّ ﷺأن ينزع عن الكعبة كسوة َ قريش حتى التقطت شرارةً من النار على إثر تبخير إحدى النساء لها. فاستبدل ﷺ كسوة قريش ب كسوة جديدة من البرود اليمانية وهي ثياب مخططة بيضاء وحمراء، فكانت أول كسوة في عهد الإسلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
مواقيت الصلاة اليوم الأحد 6 – 7 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، فرض الله -تعالى- عبادة الصّلاة على سيدنا محمد، وعلى الأنبياء من قبله؛ قال -تعالى- على لسان إبراهيم -عليه السّلام-: (رَبِّ اجعَلني مُقيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتي رَبَّنا وَتَقَبَّل دُعاءِ)، وما جعلها فريضة إلّا لحِكمٍ عديدة، منها ما نعلمها ومنها ما لا نعلمها. ومن فضائل الصلاة أيضا أنها تعمل على تحسين النّفسيّة، ممّا يعمل على التخلّص من الماديّة في العلاقات وقيامها على المصالح، فيتكوّن مجتمع صالح، كما أنّ النّفس الإنسانيّة إذا لم تتعلّق بخالقها شعرت بالوحشة والوحدة، فجرّها ذلك إلى القنوط واليأس، وتعاطي المخدرات والمسكرات، والإعراض عن الله، والجزع واليأس. والصلاة تعمل على تيسير الأمور، وتفريج الهموم، وتوسعة الرّزق، وسببًا للراحة والرّحمة، ولذهاب الخوف والقلق، قال -تعالى-: (وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ* فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ)، كما أنّها سببًا لتحقيق السّعادة والنّجاح في الدّنيا. مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت المحافظات، فيتو مواقيت الصلاة اليوم مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة: مواقيت الصلاة اليوم: القاهرة: • الفجر: 4:14 ص • الظهر: 1:00 م • العصر: 4:36 م • المغرب: 8:00 م • العشاء: 9:32 م الإسكندرية: • الفجر: 4:15 ص • الظهر: 1:05 م • العصر: 4:44 م • المغرب: 8:08 م • العشاء: 9:42 م أسوان: • الفجر: 4:31 ص • الظهر: 12:53 م • العصر: 4:13 م • المغرب: 7:40 م • العشاء: 9:04 م الإسماعيلية: • الفجر: 4:08 ص • الظهر: 12:56 م • العصر: 4:33 م • المغرب: 7:57 م • العشاء: 9:30 م وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي: مواقيت الصلاة اليوم، تعمل الصلاة على تحقيق صلة العبد بربه، والسّعادة الأخرويّة، ودخول الفردوس الأعلى، قال -تعالى-: (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ* أُولَـئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ* الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)، كما قال -تعالى-: (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ). ومن مشروعية حكمة الصلاة التخلّص ممّا يكدّر صفو القلب نتيجة الذّنوب والمعاصي، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (الصلواتُ الخمسُ كفارةٌ لمَّا بينَهُما ثُمَّ قال رسولُ اللهِ: أرأيْتَ لَوْ أنَّ رجلًا كان يعتملُ، وكان بين منزلِه وبين مُعْتَمَلِه خمسَةُ أنهارٍ، فإِذَا أتى مُعْتَمَلهُ عمل فيهِ ما شاءَ اللهُ، فأصابَ الوسخُ أوْ العَرَقُ، فَكلَّما مَرَّ بِنَهَرٍ اغتسلَ ما كان ذلكَ يُبْقِي من دَرَنِهِ؟ فكذلكَ الصلاةُ، كلمَّا عملَ خَطِيئَةً فدعَا واستغفرَ، غُفِرَ لهُ ما كان قبلَها). كما أن الصلاة تبعد نفس المسلم عن كل سوء، ويستشعر المرء في صلاته؛ عظيم فضل الله عليه؛ فيحمده ويثني عليه، وكذلك الاستجابة لحكمة الله -تعالى- في خلق الإنس والجن، فالصّلاة عبادة لله -تعالى-، وشكر له واعترافٌ بفضله، واستسلام لإرادته، وإقبالٌ على توحيده بعيدًا عن كلّ شريك، فيتبع بذلك الفطرة التي فطره الله عليها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
هل تجُب التوبة ما قبلها من تقصير في العبادات؟
أجاب عن السؤال الوارد للفترة الإذاعية المفتوحة "بين السائل والفقيه" الدكتور صبري عبد الرؤوف، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر ، والذي أكد أن التوبة النصوح تمحي ما قبلها من ذنوب وتقصير في العبادات، وذلك كما ورد في قول الله تعالى:" فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ " . وأشار إلى أن الأولى قضاء العبادات الفائتة ، لكن من الضروري تذكر الإنسان العبادات التي فاتته حتى يتمكن من قضائها أما إذا لم يتذكرها فلا شيء عليه في ذلك. تذاع الفترة الإذاعية المفتوحة " بين السائل والفقيه" الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع على موجات إذاعة القرآن الكريم قدمها الإذاعي فؤاد حسان.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
يُكفر ذنوب سنة كاملة.. ياسمين الحصري تكشف فضل صيام يوم عاشوراء (فيديو)
قالت ياسمين الحصري، في حديثها عن فضل يوم عاشوراء، أن هذا اليوم العظيم الذي يوافق العاشر من شهر محرم، يعد من أعظم أيام الله التي تتنزل فيها النفحات والبركات، ويُستحب فيها الإكثار من الأعمال الصالحة. وأضافت «الحصري» خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن شهر محرم كله من الأشهر الحرم التي حثنا الإسلام على اغتنامها في الطاعات والخيرات، ويأتي يوم عاشوراء ليكون من أعلاها قدرًا وأعظمها أجرًا.وأوضحت «الحصري»، أن من أسباب تفضيل هذا اليوم ما ورد من روايات عن توبة الله فيه على عدد من الأنبياء، مثل سيدنا آدم وسيدنا يونس، كما يُقال إنه اليوم الذي استقرت فيه سفينة نوح، وهو كذلك اليوم الذي نجى فيه الله سبحانه وتعالى سيدنا موسى من فرعون، فصامه اليهود شكرًا لله، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أنا أحق بموسى منكم»، فصامه وأمر المسلمين بصيامه، ثم لما فرض صيام رمضان، صار صيام عاشوراء نافلة يُثاب من يؤديه ولا إثم على من يتركه.وأشارت إلى أن صيام يوم عاشوراء يكفّر ذنوب السنة الماضية، كما ثبت في الحديث الشريف، وأنه يوم من أيام الرحمة والمغفرة، وأضافت أن من لم يستطع الصيام يمكنه اغتنام هذا اليوم بأعمال الخير الأخرى، كالتصدق، وصلة الرحم، والوضوء بخشوع، وإطعام الطعام، والإكثار من الذكر والتسبيح والاستغفار.وأكدت «الحصري»، على أهمية أن يتحرى الإنسان الطاعة في يوم عاشوراء، سواء بالصيام أو غيره من القربات، ليكون من أهل المغفرة والرحمة، فالله سبحانه وتعالى يفتح لنا في هذا اليوم أبواب الأمل والتوبة، ويمنحنا فرصة جديدة لتطهير النفس والتقرب إليه.