logo
من مرضٍ معدٍ إلى بتر الأطراف.. أشهر 11 خرافة عن داء السكري

من مرضٍ معدٍ إلى بتر الأطراف.. أشهر 11 خرافة عن داء السكري

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
يتزايد انتشار داء السكري عالميًا، حيث يُعاني أكثر من 422 مليون شخص من المرض، أيضا يتزايد إنتشار الخرافات والمفاهيم الخاطئة المحيطة بالمرض، حيث رصد موقع "ميديكال نيوز توداي"الصحي، 11 من هذه الأكاذيب المتكررة.
ووفقاً لـ"ميديكال نيوز توداي"، فإن أكثر ثلاثة أشكال شيوعًا من داء السكري، هي: السكري من النوع الأول وهو مرض مناعي ذاتي يهاجم فيه الجهاز المناعي خلايا البنكرياس المُنتجة للأنسولين. ويميل إلى الظهور في مرحلة مبكرة من العمر مقارنةً بالنوع الثاني.
في النوع الثاني، لا يُنتج الجسم كمية كافية من الأنسولين، أو لا يستجيب له جيدًا، أو كليهما.
ويحدث سكري الحمل، كما يوحي الاسم، أثناء الحمل. يحتاج الجسم خلال فترة الحمل إلى المزيد من الأنسولين. ويحدث سكري الحمل عندما لا يستطيع الجسم تلبية هذه الاحتياجات الجديدة.
ورصد الموقع أشهر 11 خرافة مرتبطة بداء السكري، وهي:
تناول السكر يُسبب داء السكري
هذه خرافة شائعة، وربما يكون سبب هذه الخرافة أن مستويات السكر في الدم تلعب دورًا أساسيًا في مرض السكري، ولكن السكر نفسه ليس عاملًا سببيًا، فلا يُسبب تناول السكر داء السكري بشكل مباشر. ومع ذلك، فإن اتباع نظام غذائي غني بالسكر قد يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة، وهما عاملان من عوامل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
السكري مرض معدٍ
هذه خرافة. مرض السكري ليس مرضًا معديًا، لذا لا يُمكن للشخص نقله إلى شخص آخر.
مقدمات السكري تؤدي دائمًا إلى الإصابة بالسكري
في الولايات المتحدة، يُقدر عدد البالغين المصابين بمقدمات السكري بـ 88 مليونًا، أي ما يعادل واحدًا من كل ثلاثة بالغين. مقدمات السكري هي حالة تكون فيها مستويات السكر في الدم أعلى من المعدل الطبيعي، ولكنها ليست مرتفعة بما يكفي لتصنيفها على أنها داء السكري، والخطر أنه إذا تُركت هذه الحالة دون علاج، فقد تتطور مقدمات السكري إلى داء السكري من النوع الثاني، يمكن للنشاط البدني المنتظم واتباع نظام غذائي صحي أن يُوقفا تطور داء السكري.
لا يستطيع مرضى السكري تناول السكر
يحتاج مرضى السكري بالتأكيد إلى إدارة أنظمتهم الغذائية بعناية: فمراقبة تناول الكربوهيدرات أمر مهم. ومع ذلك، لا يزال بإمكانهم إضافة الحلويات.
توضح الجمعية الأمريكية للسكري: "أن سر الحلويات يكمن في تناول كميات صغيرة جدًا وفي المناسبات الخاصة، بحيث تركز وجباتك على الأطعمة الصحية."
يحتاج مرضى السكري إلى التخطيط بعناية لما سيأكلونه وموعد تناوله لضمان توازن مستويات السكر في الدم لديهم.
داء السكري ليس خطيرًا
ربما بسبب شيوع داء السكري، يعتقد بعض الناس أنه ليس مرضًا خطيرًا. هذا غير صحيح، فحالياً لا يوجد علاج لمرض السكري، وهناك العديد من المضاعفات التي قد تحدث إذا لم يقم المريض بتناول العلاج بإنتظام.
وتشمل مضاعفات السكري؛ أمراض القلب والأوعية الدموية، وتلف الأعصاب، وتلف الكلى، والعمى، وأمراض الجلد، وضعف السمع.
وتُقدر منظمة الصحة العالمية أن داء السكري تسبب في وفاة 1.6 مليون شخص في عام 2016.
السمنة تؤدي دائمًا إلى الإصابة بالسكري
على الرغم من أن السمنة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري، إلا أنها لا تؤدي حتمًا إلى الإصابة به. وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، يُقدر أن ٣٩.٨ في المئة من البالغين في الولايات المتحدة يعانون من السمنة، بينما يعاني ١٣ في المئة منهم من مرض السكري.
السكري يصيب الأشخاص البدناء فقط
تُعدّ زيادة الوزن والسمنة من عوامل الخطر للإصابة بداء السكري من النوع الثاني وداء السكري الحملي، ولكن يُمكن أن يصيب السكري الأشخاص من أي وزن. ووفقًا لبيانات من تقرير إحصاءات السكري الوطني الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) لعام 2020، فإن 11% من المصابين بداء السكري من النوع الثاني في الولايات المتحدة لا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
يؤدي داء السكري دائمًا إلى العمى وبتر الأطراف
لحسن الحظ، هذه مجرد خرافة. صحيح أن داء السكري قد يؤدي إلى العمى وبتر الأطراف في بعض الحالات، إلا أنه ليس حتميًا. وبالنسبة للأفراد الذين يُعنون بحالتهم بعناية، فإن هذه النتائج نادرة.
تشير تقديرات مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن ١١.٧ في المئة من البالغين المصابين بداء السكري يعانون من مستوى ما من ضعف البصر. ويحدث بتر الأطراف السفلية لدى حوالي ٠.٥٦ % من مرضى السكري في الولايات المتحدة.
وحدد الخبراء العديد من عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية التعرض لمضاعفات مرتبطة بداء السكري. وتشمل هذه العوامل السمنة وزيادة الوزن، والتدخين، وقلة النشاط البدني، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول.
يجب على مرضى السكري الامتناع عن القيادة
لا يعني تشخيص الإصابة بداء السكري تلقائيًا ضرورة التوقف عن القيادة. في بيان موقف بشأن داء السكري والقيادة، توضح الجمعية الأمريكية للسكري ما يلي: "يقود معظم مرضى السكري المركبات بأمان دون التسبب في أي خطر يُذكر للإصابة بأنفسهم أو بالآخرين".
ومع ذلك، في حال وجود أي مخاوف، يجب على الأشخاص الخضوع لتقييم حالتهم.
ووفقًا لوزارة النقل الأمريكية: "يُسمح لمرضى السكري بالقيادة ما لم تُعيقهم بعض مضاعفات السكري. وتشمل هذه المضاعفات انخفاضًا حادًا في مستوى السكر في الدم أو مشاكل في الرؤية".
لا يمكن لمرضى السكري ممارسة النشاط البدني
مرة أخرى، هذا غير صحيح. في الواقع، تُعد التمارين الرياضية عنصرًا مهمًا في إدارة مرض السكري. من بين أمور أخرى، تساعد التمارين الرياضية على فقدان الوزن وخفض ضغط الدم، وكلاهما من عوامل خطر حدوث مضاعفات. كما أنها تساعد الجسم على استخدام الأنسولين بشكل أفضل.
ومع ذلك، يمكن أن تؤثر التمارين الرياضية على مستويات السكر في الدم بطرق مختلفة، فترتفع أحيانًا، وتخفضها أحيانًا أخرى، ولهذا تنصح جمعية السكري البريطانية، بفحص مستوى السكر في الدم أثناء ممارسة الرياضة، الاحتفاظ بكربوهيدرات سريعة المفعول في متناول اليد.
بعض الأعشاب تُعالج مرض السكري
لا يوجد حاليًا علاج شافٍ لمرض السكري. أي ادعاءات بأن مُنتجًا ما يُمكن أن يُعالجه هي ادعاءات خاطئة، يوضح موقع " diabetes.co.uk"، أن العديد من المنتجات العشبية أو الطبيعية لا تُجدي نفعًا يُذكر، وفي بعض الحالات، يُمكن أن تُسبب ضررًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة صحية تهدد الأطفال الأمريكيين.. دراسة تكشف تدهور الصحة البدنية والنفسية
أزمة صحية تهدد الأطفال الأمريكيين.. دراسة تكشف تدهور الصحة البدنية والنفسية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

أزمة صحية تهدد الأطفال الأمريكيين.. دراسة تكشف تدهور الصحة البدنية والنفسية

كشفت دراسة جديدة أجراها مستشفى الأطفال في فيلادلفيا عن تدهور ملحوظ في صحة الأطفال الأمريكيين البدنية والنفسية خلال الفترة من 2007 إلى 2023. وأظهرت النتائج، التي نُشرت في مجلة JAMA، زيادة بنسبة 15-20% في احتمالية إصابة الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 3 و17 عاما بأمراض مزمنة في 2023 مقارنة بـ2011، مع ارتفاع ملحوظ في حالات القلق، والتوحد، ومشكلات الرؤية، بينما شهدت معدلات الإصابة بالربو انخفاضا. واستندت الدراسة إلى تحليل 5 دراسات استقصائية وطنية، وإحصاءات الوفيات الوطنية، وسجلات طبية إلكترونية للأطفال عبر 10 ولايات. وأشارت إلى ارتفاع معدل السمنة لدى الأطفال من 17% في 2007-2008 إلى حوالى 21% في 2021-2023، وزيادة البلوغ المبكر لدى الفتيات من 9% إلى ما يقرب من 15% في الفترة نفسها. كما ارتفعت نسبة الأطفال الذين يعانون من قيود في الأنشطة بسبب الأمراض المزمنة من 7.7% في 2008-2009 إلى أكثر من 9% في 2019، بينما قفزت أعراض الاكتئاب بين طلاب المدارس الثانوية من 26% في 2009 إلى حوالى 40% في 2023. على الصعيد الدولي، أظهرت الدراسة أن الأطفال الأمريكيين، بما في ذلك الرضع، كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 80% مقارنة بنظرائهم في 18 دولة متقدمة مثل أستراليا وكندا واليابان وإسبانيا خلال الفترة من 2007 إلى 2022. وسجلت الدراسة أن 315795 طفلا أمريكيا كانوا عرضة للوفاة مقارنة بأقرانهم في هذه الدول، مع مخاطر الوفاة بسبب الأسلحة النارية أعلى بـ15 مرة. وأكد الباحث الرئيسي الدكتور كريستوفر فورست، أن هذه النتائج تمثل جرس إنذار يدعو إلى إعادة تقييم البيئة الغذائية والكيميائية والتكنولوجية التي ينشأ فيها الأطفال. وحذر خبراء طب الأطفال في مقال افتتاحي من أن سياسات التشكيك في سلامة اللقاحات قد تعيق جهود تحسين صحة الأطفال. أخبار ذات صلة

دراسة: 5دقائق يوميًا من الأنشطة البسيطة تكفي لتعزيز السعادة وتحسين المزاج
دراسة: 5دقائق يوميًا من الأنشطة البسيطة تكفي لتعزيز السعادة وتحسين المزاج

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

دراسة: 5دقائق يوميًا من الأنشطة البسيطة تكفي لتعزيز السعادة وتحسين المزاج

في كشف علمي جديد يحمل وعودًا كبيرة بأثر قليل الكلفة والجهد، توصّلت دراسة حديثة إلى أن ممارسة أنشطة يومية بسيطة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق قادرة على تعزيز المشاعر الإيجابية، وتحسين الحالة النفسية، وتقليل التوتر، وحتى تحسين جودة النوم بشكل ملحوظ. وجاءت هذه النتائج ضمن ما يُعرف بـ مشروع السعادة الكبرى Big Joy Project، وهو مبادرة بحثية قادها فريق من علماء النفس في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، ونُشرت نتائجها في دورية Journal of Medical Internet Research في يونيو 2025. تصرفات صغيرة.. بنتائج كبيرة ركزت الدراسة على مفهوم جديد أطلق عليه الباحثون اسم تصرفات الفرح المصغّرة، وهي أنشطة بسيطة مثل الاستماع إلى ضحكة عفوية، تأمل زهرة أثناء نزهة، أو تقديم خدمة صغيرة لشخص قريب. وقد أبدت الدكتورة إليسا إيبل، المتخصصة في التوتر وعلوم الشيخوخة، دهشتها من حجم التأثير الذي تركته هذه التصرفات على المشاركين، وعلّقت قائلة:"لقد فاجأتنا حقيقة حجم التحسن الذي لاحظناه في الصحة العاطفية للمشاركين". وقد شملت الدراسة 18 ألف شخص من مختلف الجنسيات، وامتدت على مدار عامين، ما يمنحها ثقلًا علميًا وواقعيًا في فهم تأثير هذه الممارسات. وأظهرت البيانات أن مجرد الالتزام بهذه الممارسات لمدة سبعة أيام فقط، كفيل بتحقيق نتائج مماثلة لتلك التي تحققها برامج علاجية طويلة الأمد، ما يؤكد قوة التأثير النفسي العميق لتلك اللحظات الصغيرة. وتضمنت الأنشطة: مشاركة لحظات فرح، القيام بأعمال لطيفة، كتابة قوائم امتنان، مشاهدة مقاطع تُثير مشاعر الدهشة والإعجاب بالطبيعة. وقد صُممت هذه المهام لتستغرق أقل من عشر دقائق يوميًا، مع قياس مستوى الحالة النفسية قبل وبعد كل نشاط. وخضع المشاركون لتقييم شامل قبل وبعد أسبوع التجربة، واشتمل على قياس مؤشرات مثل: الرفاهية العاطفية، القدرة على صنع السعادة، مستويات التوتر، وجودة النوم. وتبيّن أن الالتزام الكامل بالأنشطة على مدار الأسبوع ارتبط بتحسن ملحوظ في جميع المؤشرات. ومن الملاحظات اللافتة أن الأقليات العرقية سجلت نتائج أفضل من البيض، في حين أظهرت الفئة الأصغر سنًا استجابة أكبر مقارنة بكبار السن. فرضية علمية واعدة ورغم وضوح النتائج، تبقى الآلية النفسية التي تجعل هذه الأنشطة الصغيرة فعالة بهذا الشكل محل دراسة. وتطرح البروفيسورة إيبل فرضية مفادها أن هذه التصرفات قد تعمل على كسر حلقات التفكير السلبي، مثل القلق أو جلد الذات، وتعيد توجيه العقل نحو أنماط تفكير إيجابية ومبهجة.

طيور الكناري في منجم الفحم .. الأطفال إنذار مبكر على أخطار الصحة
طيور الكناري في منجم الفحم .. الأطفال إنذار مبكر على أخطار الصحة

الاقتصادية

timeمنذ 5 ساعات

  • الاقتصادية

طيور الكناري في منجم الفحم .. الأطفال إنذار مبكر على أخطار الصحة

كشفت دراسة جديدة أن صحة الأطفال في الولايات المتحدة تدهورت على مدى الـ17 عاما الماضية، إذ أصبح الأطفال اليوم أكثر عرضة للإصابة بالسمنة والأمراض المزمنة ومشكلات الصحة العقلية مثل الاكتئاب. جزء كبير ما توصل إليه باحثون معروفا بالفعل، لكن الدراسة ترسم صورة شاملة من خلال دراسة جوانب مختلفة من الصحة البدنية والعقلية للأطفال في آن واحد. قال الدكتور كريستوفر فورست، أحد مؤلفي الدراسة التي نُشرت يوم الاثنين في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية JAMA : "الجزء المفاجئ في الدراسة لم يكن وجود إحصائية واحدة، بل وجود 170 مؤشرا و8 مصادر بيانات، تُظهر جميعها الشيء نفسه: تدهور عام في صحة الأطفال". وتصدرت قضايا صحة الأطفال النقاش السياسي في الولايات المتحدة أخيرا، بعدما أطلق وزير الصحة روبرت كينيدي جونيور في مايو تقريرا بعنوان Make America Healthy Again ، أشار فيه إلى أن الأطفال يعانون سوء تغذية، وإفراطا في تناول الأدوية، وافتقارا للنشاط البدني. غير أن محللين مستقلين يرون أن سياسات إدارة ترمب من تخفيضات في ميزانيات الهيئات الصحية والبحث العلمي إلى تقليص برامج الرعاية الصحية، ستؤدي على الأرجح إلى تفاقم الأزمة . من جانبه، الدكتور فريدريك ريفارا، طبيب أطفال وباحث في مستشفى سياتل للأطفال قال إن: "صحة الأطفال في أمريكا ليست بالمستوى المطلوب، وليست جيدة مثل الدول الأخرى، والسياسات الحالية لهذه الإدارة ستزيد الأمر سوءا بالتأكيد". حلل فورست وزملاؤه المسوحات والسجلات الصحية الإلكترونية من 10 أنظمة صحية للأطفال وإحصاءات الوفيات الدولية. من بين النتائج التي توصلوا إليها، ارتفاع معدلات السمنة بين الأطفال الأمريكيين الذين تراوح أعمارهم بين عامين و19 عاما من 17% في الفترة 2007-2008 إلى نحو 21% في الفترة 2021-2023. وزادت احتمالية إصابة الطفل الأمريكي في 2023 بأمراض مزمنة مثل: القلق والاكتئاب وانقطاع النفس أثناء النوم بنسبة 15% إلى 20% مقارنة بـ 2011، وفقا للبيانات التي أبلغ عنها الآباء والأطباء. ارتفعت معدل الإصابة السنوية بـ 97 حالة مزمنة سجلها الأطباء من نحو 40% في 2011 إلى نحو 46% في 2023. وازدادت حالات بلوغ الفتيات مبكرا، واضطرابات النوم، وضعف النشاط، والأعراض الجسدية، وأعراض الاكتئاب، والشعور بالوحدة بين الأطفال الأمريكيين خلال فترة الدراسة. وكان الأطفال الأميركيون أكثر عرضة للوفاة بنحو 1.8 مرة مقارنة بأقرانهم في البلدان الأخرى ذات الدخل المرتفع في الفترة 2007-2022. كانت معدلات الولادة المبكرة والوفاة المفاجئة أعلى بكثير بين الرضع في الولايات المتحدة، إلى جانب حوادث الأسلحة النارية وحوادث السير بين الأطفال والمراهقين مقارنة بنظرائهم في البلدان الأخرى التي خضعت للدراسة. أشار فوريست، طبيب الأطفال في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، إلى أن البحث يشير إلى مشكلات أكبر في الصحة في أمريكا. وقال: "الأطفال هم بمثابة طيور الكناري في منجم الفحم. عندما تتغير صحة الأطفال، يكون ذلك بسبب تعرضهم المتزايد للخطر، وهذا يعكس حالة المجتمع ككل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store