
مدرسة النهوض الفنية للتمريض بدمياط تعلن عن قبول دفعة جديدة
أعلنت مدرسة النهوض الفنية للتمريض بدمياط عن فتح باب القبول للدفعة الجديدة من الطلاب للعام الدراسي 2025 - 2026، وذلك وفقًا للنظام المعتمد من وزارة الصحة والسكان وتحت إشرافها المباشر، مع تحصيل المصروفات الدراسية المقررة.
وأكدت إدارة المدرسة أن مدة الدراسة تمتد لخمس سنوات بنظام الفصول الدراسية، ويتاح للطلاب التعيين من قبل الوزارة عقب التخرج، كما يحصل الطلاب على تدريب عملي داخل المستشفيات لضمان تأهيلهم المهني وفق أعلى المعايير.
ويتيح النظام التعليمي بالمدرسة للطلاب المتفوقين إمكانية استكمال دراستهم بكلية التمريض بعد التخرج، بالإضافة إلى قبول الذكور والإناث على حد سواء.
وأوضحت المدرسة أن تقديم الطلبات واستقبال استفسار الطلاب يتم يوميًا من الساعة 9 صباحًا وحتى 6مساءً، مشيرة إلى أن المستندات المطلوبة تشمل: صورة شهادة الإعدادية والابتدائية، أو بيان النجاح، شهادة ميلاد كمبيوتر، عدد 6 صور شخصية حديثة، صورة بطاقة ولي الأمر.
للتواصل والاستفسارات، يمكن الاتصال عبر الأرقام التالية: 01011103438 / 01015078785
أو من خلال البريد الإلكتروني: nohoodinstitute@gmail.com
العنوان: دمياط - الزرقا طريق الميناء – بجوار محطة الكهرباء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 35 دقائق
- جريدة المال
نائب وزير الصحة: تحقيق التوازن السكانى بات ضرورة قصوى
قالت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة لشئون السكان وتنمية الأسرة والمشرف على المجلس القومي للسكان، إن تحقيق التوازن السكاني بات ضرورة قصوى، مشيرة إلى أن أي جهود تنموية ستظل محدودة الأثر ما لم يصاحبها ضبط حقيقي لمعدلات النمو السكاني. أضافت، خلال لقاء مع برنامج "أحداث الساعة" على فضائية "إكسترا نيوز"، بأن الدولة تنبهت مبكرًا لأهمية هذا الملف، ولكن التحسن ظل بطيئًا حتى عام 2023، حيث تم إطلاق الاستراتيجية الوطنية للسكان والتنمية، والتي جاءت بعد أشهر من التنسيق بين 37 جهة ما بين وزارات ومجالس وهيئات مجتمع مدني وقطاع خاص. وأشارت إلى أن ما يميز هذه الاستراتيجية عن المحاولات السابقة، هو انتقال الخطاب من مجرد دعوة لتقليل عدد المواليد إلى طرح رؤية متكاملة تركز على مفهوم "المباعدة بين الولادات" و"الاختيار المستنير"، بحيث تدرك كل أسرة أن الفائدة الحقيقية تعود عليها وعلى أطفالها لا على الدولة وحدها. وأضافت أن إحدى الركائز الأساسية في البرنامج هي إقناع الأسر بأن صحة الطفل الجسدية والنفسية تبدأ قبل الحمل، من خلال استعدادات الأم الطبية والنفسية، مضيفة أن المسافة بين كل حمل وآخر يجب ألا تقل عن عامين لضمان تربية متوازنة وسليمة لكل طفل. وأردفت أن بعض المعتقدات الاجتماعية الخاطئة مثل "أن الأطفال يربون بعضهم" أو "أن العزوة ضمان للمستقبل" كانت تعرقل التقدم في الملف، إلا أن العمل الميداني والتثقيف المباشر ساهما في تفكيك هذه الأفكار، مستشهدة ببرامج التوعية حول أهمية التغذية السليمة، والعناية بالحمل، والتخطيط الأسري.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الصدمات النفسية "الثانوية" أبرز مخاطر وسائل التواصل الاجتماعى
مع طمس المنصات الرقمية للحدود بين العامة والخاصة، تكشف أدلة متزايدة عن كيفية تسبب التعرض المستمر للمحتوى المؤلم عبر الإنترنت في أزمة صحية عقلية صامتة، وخاصة بين الشباب. ووفقًا لموقع "News medical"، فإن الاستخدام المستمر لمنصات التواصل الاجتماعي، يجعل المستخدمين الشباب أكثر عرضة لصور وفيديوهات عنف وتحرش إلكتروني، والتى قد تسبب لهم معاناة نفسية، بخلاف وسائل الإعلام التقليدية. ما هى الصدمة الرقمية أو الثانوية؟ يشير مصطلح الإجهاد الصادم الثانوي (STS) إلى الضيق العاطفي والنفسي الناتج عن التعرض غير المباشر للصدمات، ويلاحظ هذا الاضطراب عادةً لدى الأفراد الذين يشهدون معاناة الآخرين أو يتفاعلون معها بتعاطف. أما الصدمة غير المباشرة، فتنطوي على تغييرات أعمق وأطول أمدًا في نظرة الفرد للعالم العاطفية والمعرفية نتيجة التعرض الثانوي المتكرر، وتتطور الصدمة غير المباشرة من خلال التعرض لتجارب الآخرين الصادمة. وتوسع المنصات الرقمية نطاق وشدة الصدمات الثانوية، من خلال المشاركة الواسعة للصور ومقاطع الفيديو والقصص المتعلقة بالعنف، بالإضافة إلى الخسائر والكوارث، دون أي مُقيّدات أو تحذيرات، وهذا التعرض المنتظم قد يزيد من خطر القلق والأفكار المُتطفلة والتخدير العاطفي، كما أن اضطراب ما بعد الصدمة لا يزال يشكل مصدر قلق كبير فيما يتعلق بالصحة العقلية في العصر الرقمي. الأدلة العلمية على التأثيرات النفسية وأكدت دراسات عديدة أن الأفراد، وخاصة الشباب، الذين يشاهدون باستمرار صورًا أو مقاطع فيديو مزعجة عبر الإنترنت قد يُصابون بالقلق والاكتئاب، و اضطرابات النوم ، والأفكار المُزعجة، أو أعراضًا تُشبه اضطراب ما بعد الصدمة، حيث تنشط مشاهدة المحتوى المصور اللوزة الدماغية وأنظمة الاستجابة للتوتر، مما يزيد بدوره من فرط اليقظة، والخدر العاطفي، واضطراب التنظيم، وقد تستمر هذه الآثار حتى بعد زوال الخطر عن الفرد، خاصةً إذا كان يفتقر إلى الدعم الاجتماعي القوي أو مهارات التأقلم. وبرز "التمرير المدمر"، الذي يُشير إلى الاستهلاك القهري للأخبار أو الوسائط المؤلمة، خلال جائحة فيروس كورونا 2019، هذا النوع من التعرض المطول للصدمات الإلكترونية يُمكن أن يُؤدي إلى تدهور كبير في الصحة النفسية والرضا عن الحياة. يتعرض الشباب بشكل خاص للخطر، بسبب الضيق النفسي الناجم عن الصدمات الرقمية أو الثانوية نتيجةً لنمو أدمغتهم المستمر، وزيادة حساسيتهم العاطفية، والتعرض المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث أن المستخدمون الدائمون لمنصات التواصل الاجتماعي أكثر عرضة لمواجهة صور مزعجة، أو مضايقات عبر الإنترنت ، أو مقارنة الأقران، مما قد يؤدي إلى القلق والاكتئاب وانخفاض تقدير الذات.وتختلف قابلية الفرد للإصابة بمتلازمة الصدمة النفسية (STS) باختلاف العمر، والتاريخ الشخصي للصدمات، والمرونة النفسية، حيث أن الأشخاص الذين لديهم تجارب صادمة سابقة، أو قدرة محدودة على التكيف، أو دعم اجتماعي ضعيف، هم أكثر عرضة للتأثر بالتعرض غير المباشر للصدمات. الوقاية من التأثير السلبى للمنصات على الصحة النفسية يتضمن التخلص من السموم الرقمية تقليلًا واعيًا أو امتناعًا مؤقتًا عن استخدام المنصات الرقمية، حيث ثبت أن تدخلات التخلص من السموم الرقمية تُخفِّف أعراض الاكتئاب بشكل ملحوظ، إلا أن آثارها على التوتر والرضا عن الحياة والصحة النفسية بشكل عام ليست واضحة. وتشمل التدخلات الفعالة الأخرى ممارسات اليقظة الذهنية والتقنيات المعرفية السلوكية، التي تساعد الأفراد على تنظيم استجاباتهم العاطفية وتطوير عادات رقمية أكثر صحة، كما يمكن للعلاج السلوكي معالجة التمرير القهري، وأنماط التفكير السلبية، والاعتماد الرقمي، بينما يعزز اليقظة الذهنية الوعي المتعمد باللحظة الحاضرة . وتمكّن الميزات المدمجة في التطبيقات، مثل تحذيرات المحتوى، وحدود وقت الشاشة، ومتتبعات الاستخدام، المستخدمين من إدارة تعرضهم للمحتوى واتخاذ خيارات واعية، ويمكن للمنصات المُدمجة بهذه الميزات أن تُساعد في تخفيف التأثير النفسي للمحتوى المُزعج . المعرفة العلمية، أي القدرة على فهم المخاطر الصحية الرقمية وتقييم المصادر الموثوقة، لا تقل أهمية، كما أن تعزيز الوعي بكيفية تخصيص الخوارزميات للمحتوى وتعزيز حلقات التفاعل أمرٌ بالغ الأهمية لتمكين الأفراد من بناء المرونة واستعادة السيطرة على تجاربهم الرقمية .


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
أخبار× 24 ساعة.. إعفاء أبناء الشهداء والمصابين بعجز كلى من مصروفات الجامعات
سلسلة من الأخبار التى تهم الجمهور وتتضمن عرضًا لنشاط الحكومة فى 24 ساعة، ويقدم "اليوم السابع" أهم الأخبار، خاصة الملفات الحيوية والخدمية، من بينها: قصر العينى يعدل مواعيد عمل العيادات الخارجية لـ5 مساء بدلا من الثانية ظهرا هيئة الشراء الموحد: مصر تمتلك 6 مصانع لإنتاج اللقاحات ومخازن استراتيجية وزير التعليم العالي يؤكد جاهزية مكتب التنسيق الرئيسي بجامعة القاهرة لبدء أعماله فتح باب التسجيل لامتحانات الدبلومات والمعاهد للالتحاق بالجامعات 1 أغسطس إعفاء أبناء الشهداء والمصابين بعجز كلى من مصروفات الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية النيابة العامة تأمر بحبس المتهم المتسبب في حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية زيادة التعويضات لضحايا حادث طريق أشمون لـ500 ألف جنيه لأسرة كل متوفي شاهد تجارب تشغيل جرار البضائع بشبكة القطار الكهربائى السريع.. صور وزارة الصحة تكشف معلومات مهمة عن حملة التبرع بالدم كم شخص يستفيد من تبرعك بالدم؟.. وزارة الصحة تكشف التفاصيل تحذير عاجل من هيئة الأرصاد الجوية لسكان هذه المحافظات وزارة الصحة: توفير التطعيمات الروتينية فى 5300 وحدة على مستوى الجمهورية غدا.. طلاب الثانوية العامة يؤدون امتحان اللغة الأجنبية الأولى