
موقف محرج.. رئيس الوزراء الفرنسي يعلق في طائرة مقاتلة
محاولات لسحب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو بعدما علق داخل طائرة مقاتلة من طراز رافال خلال معرض باريس الجوي في موقف محرج أمام عدسات الكاميرات ومسؤولي الدفاع #فرنسا #العربية pic.twitter.com/vp5MARWowY
— العربية (@AlArabiya) June 19, 2025
ويظهر في مقطع فيديو، بايروا وهو يحاول عدة مرات الخروج من القمرة لكن دون جدوى، ما دفع مساعديه للتدخل ومحاولة مساعدته عدة مرات حتى استطاع النهوض والخروج من الطائرة.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسي إلى معرض باريس الجوي الدولي بنسخته الـ55 والذي نظّم في مطار باريس لو بورجيه، بضواحي باريس في 16 يونيو 2025.
يذكر أن المقاتلة التي علق في قمرتها فرانسوا بايرو هي مقاتلة رافال F4 ستاندارد.
وتُعتبر "رافال" واحدة من أكثر الطائرات المقاتلة تطورا، وتتمتع بتصميم متقدم وأداء قوي.
وتملك محركين من نوع "Snecma M88" يوفران قوة دفع كبيرة، مما يمنح الطائرة قدرة عالية على المناورة.
وتصل سرعة الطائرة إلى 1.8 ماخ (2220 كم/ساعة)، مما يجعلها قادرة على تنفيذ مهام بعيدة المدى بسرعة فائقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
الاتحاد الأوروبي يطالب الصين بالتوقف عن تقويض أمن أوروبا
حضّت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بكين، الأربعاء، على التوقف عن تقويض أمن أوروبا، في وقت يعقد فيه وزير الخارجية الصيني وانغ يي محادثات مع المسؤولين في بروكسل قبيل قمة بين الطرفَيْن مقررة في وقت لاحق هذا الشهر. وقالت كالاس، قبيل اجتماعها مع وانغ يي: «الصين ليست خصماً لنا، لكن فيما يتعلق بالأمن فإن علاقتنا تشهد توتراً متزايداً». وأضافت: «الشركات الصينية توفّر طوق نجاة لموسكو للمحافظة على مجهودها الحربي ضد أوكرانيا. تنفّذ بكين هجمات إلكترونية وتتدخل بديمقراطياتنا وتتاجر بشكل غير منصف. تضر هذه الأفعال بأمن أوروبا والوظائف». ويزور وانغ بروكسل وبعدها برلين وباريس، قبل ثلاثة أسابيع على قمة بين الرئيس الصيني شي جينبينغ وكبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي في بكين. وفي وقت أحدث فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب هزة في أوساط كبار شركاء بلاده التجاريين عبر إطلاقه العنان لحرب رسوم جمركية، فتح الاتحاد الأوروبي الباب لتحسين العلاقات مع الصين. لكن السجال التجاري بين بروكسل وبكين تعمّق على خلفية ممارسات صينية يعدّها التكتل غير منصفة. كما يندد الاتحاد المكون من 27 دولة بتدفق التكنولوجيا الحيوية إلى الجيش الروسي عبر الصين. وقالت كالاس إن «تمكين (الروس على خوض) الحرب في أوروبا مع السعي لتوثيق العلاقات مع التكتل هو تناقض يتعيّن على بكين التعامل معه». وأضافت: «في عالم متقلب، يتعيّن على بكين استغلال قوتها المتزايدة للمحافظة على (تطبيق) القانون الدولي». حظر الاتحاد الأوروبي التجارة مع مجموعة من الشركات الصينية التي يتهمها بدعم الجهد الحربي لموسكو. لكن مسؤولي التكتل يقرّون بأنهم فشلوا في إقناع بكين بالتخلي عمّا تعدّها شراكة استراتيجية حيوية مع موسكو.


صحيفة سبق
منذ 15 ساعات
- صحيفة سبق
تحت طائلة الإعدام.. إيران توجه اتهامات خطيرة لفرنسيَّين.. وباريس تنفي وتلوّح بالتصعيد
وُجهت إلى الفرنسيَّين سيسيل كولر وجاك باري المحتجزين في إيران تهم "التجسس لحساب الموساد"، و"التآمر لقلب النظام"، و"الإفساد في الأرض"، وذلك وفق ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن مصدر دبلوماسي غربي وشقيقة المتهمة. وقال المصدر الدبلوماسي الغربي: "لقد تبلّغنا بهذه الاتهامات"، مؤكداً أنها "لا أساس لها". من جانبها، أكدت نويمي كولر، شقيقة سيسيل، أن كل ما تعرفه العائلة هو أنهما مثلا أمام قاضٍ أكد توجيه هذه التهم الثلاث إليهما. وأضافت في تصريح لوكالة فرانس برس، غداة زيارة قنصلية أجراها القائم بأعمال السفارة الفرنسية لطهران، قائلة: "نجهل متى تم إبلاغهما بهذه التهم، لكنهما لم يتمكنا بعد من استشارة محامين مستقلين". وتصل عقوبة كل من التهم الثلاث إلى الإعدام في حال الإدانة، ما يزيد من حدة القلق حول مصير الفرنسيَّين المحتجزين. ورداً على أسئلة لـ"فرانس برس"، قال مصدر دبلوماسي فرنسي إن هذه التهم، "إذا ما تأكد توجيهها، فهي غير مبنية على أي أسس على الإطلاق"، مشدداً على أن "سيسيل كولر وجاك باري بريئان. لم نتبلغ، وعلى حد علمنا، لم يُنطق بأي حكم"، داعياً السلطات الإيرانية إلى السماح لهما بالتواصل مع محاميهما. من جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية: "لم نتوقف عن المطالبة بالإفراج عنهما فوراً وبلا شروط منذ اعتقالهما قبل أكثر من ثلاث سنوات"، مضيفاً أن الرئيس إيمانويل ماكرون ووزير الخارجية جان نويل بارو "كررا هذا الطلب مراراً لدى نظيريهما الإيرانيين، حتى في الأيام الأخيرة". وكان وزير الخارجية الفرنسي قد أعلن، الثلاثاء، أن كولر وباري، اللذين انقطعت أخبارهما بعد ضربة إسرائيلية استهدفت السجن الذي يُحتجزان فيه، قد زارهما دبلوماسي فرنسي. وفي السياق ذاته، طالبت عائلتا الفرنسيَّين ومحاموهما، الجمعة، بـ"دليل فوري يثبت أنهما على قيد الحياة"، وسط استمرار الغموض بشأن وضعهما الصحي. وكانت السلطات الفرنسية قد أشارت، الأسبوع الماضي، إلى أنها تلقت "تأكيداً" على عدم إصابة الفرنسيَّين في الضربة، إلا أن نويمي كولر، التي يعود آخر تواصل هاتفي لها مع شقيقتها إلى 28 مايو، أكدت أن هذه المعلومات "صادرة عن السلطات الإيرانية"، وبالتالي فهي "ليست ضمانة كافية". وتبلغ سيسيل كولر، أستاذة الأدب، من العمر 40 عاماً، بينما يبلغ شريكها جاك باري 72 عاماً، وقد جرى اعتقالهما في 7 مايو 2022، في اليوم الأخير من رحلة سياحية قاما بها إلى إيران.


العربية
منذ 15 ساعات
- العربية
توجيه تهمة التجسس لحساب إسرائيل للفرنسيين كولر وباري المحتجزين في إيران
وجهت إيران تهم "التجسس لحساب الموساد" و"التآمر لقلب النظام" و"الإفساد في الأرض" للفرنسيين سيسيل كولر وجاك باري المحتجزين لديها، بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن مصدر دبلوماسي غربي وشقيقة كولر.وقال المصدر الدبلوماسي الغربي "لقد تبلّغنا بهذه الاتهامات"، مؤكدا أن "لا أساس لها". وقالت نويمي شقيقة كولر إن "كل ما نعرفه هو أنهما مثلا أمام قاض أكد توجيه هذه التهم الثلاث". وأضافت في تصريح لفرانس برس غداة زيارة قنصلية أجراها القائم بأعمال السفارة الفرنسية لطهران "نجهل متى تم إبلاغهما بهذه التهم، لكنهما لم يتمكّنا بعد من استشارة محامين مستقلين". وتصل عقوبة كل من التهم الثلاث إلى الإعدام في حال الإدانة. وردا على سؤال لفرانس برس قال مصدر دبلوماسي فرنسي إن هذه التهم "إذا ما تأكّد توجيهها فهي غير مبنية على أي أسس على الإطلاق". وشدّد المصدر على أن "سيسيل كولر وجاك باري بريئان. لم نتبلّغ وعلى حدّ علمنا لم يجر النطق بأي حكم"، وحضّ السلطات الإيرانية على السماح لكولر وباري باستشارة محاميهما. من جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية "لم نتوقف عن المطالبة بالإفراج عنهما فورا وبلا شروط منذ اعتقالهما قبل أكثر من ثلاث سنوات"، مضيفا أن الرئيس إيمانويل ماكرون ووزير الخارجية جان نويل بارو "كررا هذا الطلب مرارا لدى نظيريهما الإيرانيين، حتى في الأيام الأخيرة".