سوريا في انتظار تبعات انفتاح تركيا على كردها
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
أولمرت: المستوطنون يرتكبون جرائم حرب والجيش يقتل الفلسطينيين يوميا #عاجل
جو 24 : اعترف رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي السابق "إيهود أولمرت"، بأن الجيش يقتل الفلسطينيين يوميا وجرائم المستوطنين في الضفة مدعومة من الحكومة . وقال أولمرت في مقابلة مع /القناة 13/ العبرية: "الجنود يقتلون الفلسطينيين يوميًا في الضفة ويرتكب فتيان التلال (مجموعات من المستوطنين) جرائم حرب". وأضاف: "هؤلاء ليسوا أقلية، هذا ادعاءٌ كاذب. لديهم دعم، وإلا لما فعلوا هذا". وتصعد قوات الاحتلال والمستوطنون من اعتداءاتهم واقتحاماتها لمدن الضفة الغربية منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023، بالتزامن مع عدوان واسع ومدمر على قطاع غزة ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات آلاف الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال. تابعو الأردن 24 على


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
إيران تستعيد وعيها سعودياً
ليس في استطاعة لبنان ركوب قطار التطوّرات المتسارعة في المنطقة، كما يقترح المبعوث الأميركي توم بارّاك الذي ركّز، غير مرّة أثناء وجوده في بيروت، على أهمّية ما تشهده سوريا. كان يشير بوضوح إلى العلاقة التي تتحسّن بين سوريا وإسرائيل وإلى الاتّصالات غير المباشرة بين الجانبين. في الوقت ذاته، ليس في استطاعة لبنان، بوضعه الحالي، البقاء خارج القطار، أي خارج مسيرة رسم التاريخ الجديد للمنطقة، وهي مسيرة بدأت مع 'طوفان الأقصى' في السابع من أكتوبر/تشرين الأوّل 2023. يعطي هذا العجز عن ركوب القطار والعجز الآخر الذي يتمثّل في عدم القدرة على البقاء خارجه، فكرة عن المأزق اللبناني. أدّى هذا المأزق إلى تراجع أهمّية لبنان أميركيّاً. لم يعُد للبنان مبعوث أميركي خاصّ به، كما كانت الحال مع مورغان أورتاغوس. يتولّى توم بارّاك الملفّين السوري واللبناني في آن. من الواضح أنّ الأولويّة لديه للملفّ السوري في حين يدعو اللبنانيين إلى حلّ مشكلة 'الحزب' داخليّاً، كما لو أنّ 'الحزب' هبط على لبنان من السماء وليس من خيرات 'الجمهوريّة الإسلاميّة' على البلد! مع هجوم 'طوفان الأقصى' الذي شنّته 'حماس' وردّ الفعل الإسرائيلي عليه، تغيّر الشرق الأوسط جذريّاً، خصوصاً مع سقوط المشروع التوسّعي الإيراني وانتقال الحرب إلى داخل 'الجمهوريّة الإسلاميّة'، حيث يدافع 'المرشد الأعلى' علي خامنئي عن النظام عبر رفع شعارات ذات طابع إيرانيّ بحت بعيداً عن شعارات 'الثورة الإسلاميّة' والرغبة في تصدير الثورة إلى دول الجوار. ليس في استطاعة لبنان ركوب قطار التطوّرات المتسارعة في المنطقة، كما يقترح المبعوث الأميركي توم بارّاك إيران تستنجد بالجوار من المفارقات أنّ 'الجمهوريّة الإسلاميّة' باتت، في ضوء الضربات الإسرائيليّة والأميركيّة، تستنجد بجيرانها العرب، في مقدَّمهم المملكة العربيّة السعوديّة، بغية حماية نظامها من جهة، وإظهار حسن سلوكها في منطقة الخليج من جهة أخرى. ليست زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي للمملكة حيث التقى وليّ العهد الأمير محمد بن سلمان سوى تعبير عن بداية استعادة إيران لوعيها من جهة، ولضرورة مواجهة الواقع الإقليمي الجديد من جهة أخرى. في الأمس القريب، كان بين هموم إيران كيفيّة طرد أيّ وجود عربي، من أيّ نوع، من لبنان. كم بعيدة الأيّام التي كانت فيها 'الجمهوريّة الإسلاميّة' تستغلّ موسم الحجّ للتحريض على المملكة أو تستغلّ شخصاً من نوع توجيه الراحل حسن نصرالله لشنّ حملات عدائيّة تستهدف دول الخليج العربي. كم بعيدة أيضاً تلك الأيّام التي كان فيها لبنان موقع تآمر على دول مسالمة مثل مملكة البحرين؟ لا يدرك لبنان حجم التغيير الذي حصل في المنطقة، وهو تغيير يحتاج إلى الارتقاء إلى مستواه، خصوصاً مع سقوط النظام العلويّ في سوريا. مثل هذا السقوط يعني أوّل ما يعنيه سقوط حلف الأقليّات الذي دفع حافظ الأسد إلى قيامه بسبب حقده العميق على أهل السنّة في سوريا ولبنان… والعراق أيضاً. مع هجوم 'طوفان الأقصى' الذي شنّته 'حماس' وردّ الفعل الإسرائيلي عليه، تغيّر الشرق الأوسط جذريّاً، المطلوب من لبنان ماذا يعني ذلك كلّه؟ مطلوب بكلّ بساطة، قبل أيّ شيء آخر، دور قيادي على مستوى الرئاسات الثلاث في لبنان بعيداً عن الرغبة في تسجيل رئيسٍ نقاطاً على الرئيس الآخر. بقي نوّاف سلام رئيساً للحكومة أم لم يبقَ، الحاجة إلى تفاهم على سياسة عامّة للدولة اللبنانية، تفاهم يأخذ في الاعتبار أنّ لبنان لا يمكن أن يكون في معزل عن التغييرات الإقليميّة. توجد تجارب عدّة يمكن للبنان الاستفادة منها في هذا المجال. قد تكون التجربة الأولى تلك التي مرّ بها البلد في عهد سليمان فرنجيّة الجدّ بين عامَي 1970 و1976. وقتذاك، لم يستوعب سليمان الجدّ أبعاد التغييرات التي تشهدها المنطقة بدءاً بتدفّق المسلّحين الفلسطينيّين على لبنان وموت جمال عبدالناصر وسيطرة حافظ الأسد على سوريا. لم يكن الموضوع موضوع الحسّ الوطنيّ لسليمان الجدّ بمقدار ما كان موضوع ثقافة سياسية ومعرفة بشؤون المنطقة والعالم تتجاوز السياسات الداخليّة. لم يفهم رئيس الجمهورية وقتذاك، وكان يمتلك صلاحيّات مختلفة عن رئيس الجمهورية الحالي بموجب دستور ما بعد الطائف، مغزى اضطراره إلى استقبال وزير الخارجية الأميركي هنري كسينجر في مطار رياق العسكري في البقاع. انعكس ذلك لاحقاً على لبنان بعدما فهم كسينجر أنّ البلد في حاجة إلى وصيّ خارجي… وقد أتى بالوصيّ السوري لاحقاً بطلبه من حافظ الأسد إدخال جيشه إلى لبنان. يفترض بلبنان في الوقت الحاضر التصرّف كبلد يمتلك فيه الرؤساء الثلاثة صفات قيادية تستند إلى فهم لواقع مرحلة ما بعد 'طوفان الأقصى'. ليس كافياً الكلام عن 'حصريّة السلاح'، بل لا بدّ من الكلام عن كيفيّة تجاوز هذه المشكلة التي ستؤدّي في حال استمرارها إلى تعميق المأزق السياسي وتهديد وجود الدولة اللبنانية.


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
لحظة مؤثرة.. أردوغان يحتضن زوجته خلال أهم خطاب للدولة التركية
صراحة نيوز- تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه تأثر أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أثناء استماعهما لخطاب رسمي هام، حيث قام الرئيس باحتضانها تعبيرًا عن الدعم والمواساة. وأظهر الفيديو لحظة تأثر أمينة أردوغان خلال إلقاء الخطاب، حيث احتضنها زوجها، وفق ما نشرت وكالة الأنباء التركية الرسمية عبر منصة إكس، وقد حظيت اللقطة باهتمام واسع على منصات التواصل خلال الساعات الماضية. جاء ذلك أثناء خطاب وصفه الإعلام بـ 'أهم خطاب للدولة التركية الحديثة'، ومهد لـ'فجر تركيا الجديد'، تزامنًا مع إحراق مقاتلي حزب العمال الكردستاني بعض أسلحتهم في العراق، في خطوة تمثل بداية إنهاء صراع استمر أكثر من 47 عامًا بين المنظمة والدولة التركية.