logo
'إدارة الأزمات' : مراكز الإيواء ضمن الخطط الوطنية والاحتماء في المنازل كاف

'إدارة الأزمات' : مراكز الإيواء ضمن الخطط الوطنية والاحتماء في المنازل كاف

رؤيا نيوز١٥-٠٦-٢٠٢٥

قال مدير وحدة الاستجابة الإعلامية في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، أحمد النعيمات، إن مراكز الإيواء تعد جزءا أساسيا من الخطط الوطنية المعتمدة لدى المركز ضمن خطط المخاطر الوطنية.
وأوضح الأحد، أن هذه المراكز هي مزيج من مرافق تابعة لوزارات التنمية الاجتماعية والشباب والأوقاف، بالإضافة إلى مخيمات إيواء تم تجهيزها مسبقا، مثل المخيم الذي أقيم في منطقة الأزرق لاستضافة المتضررين من كوارث طبيعية كالهزات الأرضية والفيضانات – لا قدر الله.
وأضاف إن هذه المراكز محددة مسبقا على مستوى المملكة، وتستخدم أيضا في حالات الطوارئ مثل تعذر وصول السياح أو تقطع السبل ببعض المواطنين.
وفيما يتعلق بالوضع الراهن، أكد النعيمات أن الاحتماء داخل المنازل واتباع التعليمات التحذيرية الصادرة عن الجهات الرسمية يعد كافيا في الوقت الحالي لتفادي أية مخاطر.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن: تراجع الكتلة الحارة عن أجواء المملكة بدءًا من الأحد
الأردن: تراجع الكتلة الحارة عن أجواء المملكة بدءًا من الأحد

البوابة

timeمنذ 18 ساعات

  • البوابة

الأردن: تراجع الكتلة الحارة عن أجواء المملكة بدءًا من الأحد

توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن تبدأ الكتلة الهوائية الحارة التي تؤثر على المملكة بالتراجع التدريجي اعتبارًا من يوم الأحد، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في درجات الحرارة وعودة الأجواء الصيفية الاعتيادية في معظم المناطق. وتشير التوقعات إلى أن الطقس سيبقى حارًا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، في حين تميل الأجواء إلى الاعتدال نسبيًا فوق المرتفعات الجبلية والسهول خلال النهار، وتكون معتدلة ليلًا في أغلب المناطق باستثناء العقبة، حيث تبقى الأجواء دافئة نسبيًا حتى ساعات الليل. وتتوقع الأرصاد نشاطًا ملحوظًا في الرياح الشمالية الغربية، خاصة في ساعات ما بعد الظهر، مع تحذير من تدني مدى الرؤية الأفقية بفعل الغبار في مناطق البادية، وهو ما يستدعي الحذر أثناء القيادة في الطرق الصحراوية. ونبّهت الأرصاد الجوية المواطنين إلى ضرورة تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس في ساعات الذروة، خاصة في المناطق الحارة مثل الأغوار والعقبة والبادية. وبحسب النشرة الجوية، يُتوقع استمرار الانخفاض الطفيف في درجات الحرارة يوم الإثنين، مع أجواء حارة نسبيًا في أغلب المناطق، بينما تبقى حارة في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة. وتكون الأجواء ليلًا معتدلة في معظم أنحاء المملكة، ويستمر تأثير الرياح الشمالية الغربية النشطة، إلى جانب خطر الغبار في المناطق الصحراوية. أما يومي الثلاثاء والأربعاء، فيُتوقع أن توالي درجات الحرارة انخفاضها الطفيف، لتصبح الأجواء صيفية معتدلة نهارًا في أغلب المناطق، وحارة فقط في الأغوار والبادية والبحر الميت والعقبة. وتبقى الأجواء ليلًا معتدلة بشكل عام، مع نشاط في الرياح الغربية بعد الظهر.

الاردن: انحسار الكتلة الحارة تدريجياً وعودة الأجواء الصيفية الاعتيادية مطلع الأسبوع
الاردن: انحسار الكتلة الحارة تدريجياً وعودة الأجواء الصيفية الاعتيادية مطلع الأسبوع

رؤيا نيوز

timeمنذ 20 ساعات

  • رؤيا نيوز

الاردن: انحسار الكتلة الحارة تدريجياً وعودة الأجواء الصيفية الاعتيادية مطلع الأسبوع

يتراجع اليوم الأحد، تأثير الكتلة الهوائية الحارة على المملكة، حيث يطرأ انخفاض قليل على درجات الحرارة ويكون الطقس حارا نسبيًا في المرتفعات الجبلية العالية والسهول، وحارًا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات بعد الظهر. وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، يطرأ يوم غدٍ الاثنين، انخفاض طفيف على الحرارة، ويكون الطقس حارا نسبيًا في اغلب المناطق، وحارًا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احياناً. وتوالي درجات الحرارة أنخفاضها يوم الثلاثاء، بشكل طفيف ويصبح الطقس صيفيًا اعتياديًا في اغلب المناطق، وحارًا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات. ويبقى الطقس الأربعاء، صيفيًا اعتياديًا في اغلب المناطق، وحارا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط بين الحين والآخر في ساعات ما بعد الظهر. وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمان اليوم ما بين 35 – 23 درجة مئوية، وفي غرب عمان 33 – 21، وفي المرتفعات الشمالية 30 – 19, وفي مرتفعات الشراة 30 – 17, وفي مناطق البادية 39 – 23, وفي مناطق السهول 35 – 23, وفي الأغوار الشمالية 40 – 22, وفي الأغوار الجنوبية 42 – 25, وفي البحر الميت 41 – 24، وفي خليج العقبة 40 – 27 درجة مئوية.

مزارعو الأغوار الشمالية يطالبون بإنقاذ موسمهم من شبح الجفاف
مزارعو الأغوار الشمالية يطالبون بإنقاذ موسمهم من شبح الجفاف

الغد

timeمنذ 21 ساعات

  • الغد

مزارعو الأغوار الشمالية يطالبون بإنقاذ موسمهم من شبح الجفاف

علا عبد اللطيف اضافة اعلان الأغوار الشمالية - مع ارتفاع في درجات الحرارة، تتجدد معاناة القطاع الزراعي في لواء الأغوار الشمالية نتيجة شح مياه الري والتي تلحق ضررا مباشرا على أشجار الحمضيات بشكل خاص.فمع بداية كل صيف تتجدد آمال المزارعين بالتغلب على هذا التحدي، الذي بات يشكل مصدر قلق دائم خلال السنوات الأخيرة؛ ليفاقم التحديات التي تواجه المزارعين، لاسيما تداعيات التغير المناخي ومحدودية القدرة على مواجهة الأمراض التي تصيب الأشجار والثمار، ونقص الأيدي العاملة وارتفاع كلف الإنتاج وغيرها من التحديات تضعهم في مواجهة مأزق الخسائر المتتالية والديون المتراكمة.ويرى مزارعون أنه وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف فإن الأشجار تحتاج إلى كميات كافية من المياه، وهو أمر لا يمكن الوصول إليه في ظل شح مياه الري، لافتين إلى أن غالبية المزارع تعاني عطشا شديدا ما يؤثر سلبا على جودة الإنتاج.ويقول مزارعون: "معظم أصحاب الحيازات الزراعية يعيشون حالة من الخوف والقلق على مزروعاتهم التي تعد مصدر دخلهم الأساسي، في وقت يرزحون فيه تحت وطأة تكاليف المعيشة ومتطلباتها الباهظة والديون التي تراكمت عليهم من المواسم الماضية،" مضيفين،"إن الفترة الحالية تعد الأهم في حياة أشجار الحمضيات في الأغوار، إذ إن أي نقص في كميات المياه المسالة سيكون له تأثير كارثي على كمية وجودة الإنتاج."ووفق المزارع محمد الزينات، إن ارتفاع درجات حرارة يضرب بشراسة أي محاصيل لا تروى بكميات مياه كافية، لافتا إلى أن الوضع الحالي مقلق للغاية، فكميات المياه التي تسال لمزارعهم غير كافية، الأمر الذي سيؤثر بشكل مباشر على الموسم ومردوده على المزارع.ويضيف، إن نقص مياه الري يهدد مختلف المزروعات في مناطق الأغوار، مشيرا إلى حاجة عدد من أصناف المزروعات إلى الري الأمثل كالحمضيات، في ظل ارتفاع درجات الحرارة التي بلغت ذروتها خلال الأسبوع الحالي ووصلت إلى 45 درجة مئوية، وهو مؤشر على دخول المزروعات مرحلة الصيف الحرجة التي تتطلب كميات ري مناسبة لضمان جودة المنتج.ويشير الزينات إلى أن سلطة وادي الأردن وعدت بزيادة حصص مياه الري في حال ارتفاع درجات الحرارة، خصوصًا في وقت ذروة نضوج الحمضيات، إلا أن هناك العديد من العوائق التي تمنع وصول المياه كتعطل المضخات والتعدي على وسائل الري ووجود كميات كبيرة من الطمي، لافتًا إلى أن المزارعين طالبوا أكثر من مرة السلطة بالعمل على تسييل المياه في حال ارتفاع درجات الحرارة، لا سيما في حال نضوج الثمار، إلا أن الوحدات الزراعية لا يصلها حتى الآن سوى 18 ساعة ري أسبوعيا أو أقل وهي كمية لا تفي باحتياجات الأشجار خلال هذه الفترة.ويؤكد رئيس جمعية مزارعي وادي الريان مثقال الزيناتي أهمية استمرار العمل الزراعي كونه يشكل الركيزة الأساسية للعيش في وادي الأردن، موضحا أن موسم الحمضيات لا يعود بالنفع على صاحب المزرعة فقط بل على جميع أهالي اللواء، إذ يسهم في الحد من انتشار البطالة بين صفوف الشباب والفتيات اللواتي يعتمدن على العمل في قطاف المحصول وتعبئته وتدريجه.ويشدد على ضرورة مراعاة الاحتياجات المائية الفعلية للمزارعين، خصوصًا المالكين لمزارع الحمضيات، التي تدخل في الشهرين المقبلين في طور المرحلة الحساسة التي تتطلب كفاءة وحسن استغلال المياه للمحافظة على جودة وإنتاجية الثمار، لافتا إلى أن القطاع الزراعي ما يزال يواجه تحديات حساسة ألحقت ضررا بالغا بهم كارتفاع كلف الإنتاج وشح المياه وارتفاع كلف الطاقة، ونقص الأيدي العاملة إضافة إلى مشاكل التسويق.أما المزارع خالد الرياحنة، الذي يمتلك مزرعة حمضيات في منطقة الغور الشمالي فيرى أن نقص مياه الري بات يشكل تحديًا حقيقيًا أمام مزارعي الأغوار، ذلك أن قلة المياه ستعمل على رداءة المنتج وخصوصًا الحمضيات، إذ تشكل زراعة الحمضيات العمود الفقري للمزارعين في الأغوار الشمالية، ويعتمد مزارعو الحمضيات على موسم جيد لضمان استمرارية العمل الزراعي وتسديد متطلبات الحياة.ويؤكد الرياحنة أن موسم الحمضيات لا يعود بالنفع على صاحب المزرعة فقط، بل على جميع أهالي اللواء، إذ يسهم في الحد من انتشار البطالة بين صفوف الشباب والفتيات اللواتي يعتمدن على العمل في ذلك المجال من ناحية القطاف، والترتيب والتحميل، ناهيك عن استغلال القشور في صناعات أخرى، وتصنيع المربيات والعصائر ومحاولة بيعها في أسواق المحافظات أو تصديرها للخارج، مطالبا الجهات المعنية بضرورة مراعاة خصوصية منطقة لواء الأغوار الشمالية التي تعد المنطقة الأكثر إنتاجًا لأصناف الحمضيات وذات الميزة النسبية، والتي تتطلب كميات مناسبة من المياه تفي باحتياجات الأشجار.من جانبه يؤكد رئيس جمعية الحمضيات الأردنية المهندس عبد الرحمن الغزاوي، على ضرورة زيادة حصص مياه المزارعين لهذا الموسم لضمان الوصول إلى موسم جيد، مطالبا الجهات المعنية بضرورة اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه المزارعين وخصوصا فيما يتعلق بملف المياه، ومن ضمنها تسهيل معاملات ترخيص الآبار في مناطق لواء الغور الشمالي.ويوضح أنه تم عقد اجتماع مع أمين عام سلطة وادي الأردن وجرى التباحث حول الصعوبات المائية التي تواجه القطاع الزراعي، قائلا: "لقد لمسنا خلال اللقاء الجهود الكبيرة التي تبذلها سلطة وادي الأردن لحل مشكلة نقص مياه ري المزروعات، واستمعنا لعدد من الخطط والاقتراحات لمواجهة تلك المشاكل التي تواجه المزارعين بالرغم من موسم الجفاف الذي أرهق مخططاتها.ويضيف الغزاوي، فقد جرى اتخاذ عدد من الخطوات التي من شأنها زيادة التزويد المائي للموسم الحالي من خلال استئجار 6 آبار خاصة من المزارعين وضخ مياهها لقناة الملك عبدالله وتشغيل 11 بئرًا حكوميًا للتقليل من العجز المائي وزيادة الاعتماد على الذات للوصول إلى الاكتفاء الذاتي في المستقبل، منوها إلى أنه تم الاتفاق مع السلطة على تسهيل عملية حفر الآبار ومعالجة المعوقات التي تحول دون حفرها، وسيتم العمل بشكل مباشر بالتنسيق مع سلطة وادي الأردن لإيجاد الحلول لهذه المعوقات بأسرع ما يمكن لضمان تحقيق الاستقادة لأكبر عدد ممكن من المزارعين.ويلفت إلى أن مؤسسة الإقراض الزراعي ستقدم قروضًا بدون فوائد للراغبين بتركيب محطة تحلية مياه وبسقف 30 ألف دينار، مما يعزز من فرص توفير مياه محلاة للزراعة، ويعزز الاكتفاء الذاتي لكل مزارع مع مرور الوقت، مؤكدا أنه يجري العمل حاليا لتوفير تسهيلات تخدم المزارعين فيما يخص الملف المائي سيعلن عنها قريبًا قبل نهاية العام الحالي.وكان أمين عام سلطة وادي الأردن المهندس هشام الحيصة قد أكد خلال لقائه رئيس واعضاء جمعية الحمضيات أن السلطة تسعى جاهدة للنهوض بالقطاع الزراعي من خلال توفير كافة الإمكانات المتاحة لتمكين المزارع الأردني من تحقيق أهدافه وغاياته، مضيفا أن السلطة تسعى على الدوام لتقديم كافة أشكال الدعم للمشاريع الزراعية ومعالجة التحديات التي تواجهها بما يضمن مساهمتها في النهوض بالمجتمعات المحلية من خلال توفير فرص عمل لأبنائها ويسهم في تحقيق التنمية الشاملة المستدامة.ولفت إلى أن السلطة ماضية في تنفيذ المشاريع والخطط والبرامج والإستراتيجيات المقرّة والتي من شأنها توفير الاحتياجات المائية للمزارعين في كافة مناطق وادي الأردن، مبينا أن السلطة ستقوم باستئجار 19 بئرًا إضافيًا من المزارعين، وسيتم دفع 40 قرشًا ثمنًا لكل متر مكعب من الماء ما سيدعم الجهود المبذولة لتوفير كميات مياه إضافية، ومن جانب آخر فرصة للمزارعين ممن يمتلكون آبار ماء مرخصة للقيام بتأجيرها والاستفادة ماديًا وتحسين أوضاعهم الاقتصادية.ودعا الحيصة المزارعين ممن يمتلكون آبارًا مخالفة إلى تصويب أوضاعهم قبل انتهاء المهلة المخصصة من سلطة المياه بتاريخ 14/10/2025.من الجدير بالذكر أن لواء الغور الشمالي من المناطق التي تشتهر بزراعة الحمضيات، وتشكل زراعة الحمضيات حوالي 90 % من إجمالي العمل الزراعي في المنطقة، ويعمل 50 % من سكان اللواء في القطاع الزراعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store