
إيلون ماسك يعلن تشكيل حزب سياسي جديد "حزب أمريكا" لـ"يعيد الحرية" للشعب الأمريكي
حزب "يعيد لكم حريتكم"
هذا، وكتب رئيس شركتي تيسلا وسبيس إكس على شبكته الاجتماعية إكس "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديمقراطية"، مضيفا "اليوم، تم تأسيس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 4 ساعات
- فرانس 24
قادة مجموعة بريكس في ريو دي جانيرو لمواجهة سياسة دونالد ترامب الحمائية
اعتبارا من الأحد، يلتقي قادة دول بريكس في ريو دي جانيرو في غياب الرئيسين الصيني شي جينبينغ والروسي فلاديمير بوتين سعيا لتشكيل جبهة موحدة ضد سياسة دونالد ترامب الحمائية، ولو بدون ذكر الرئيس الأمريكي بالاسم. ويعقد قادة مجموعة الدول الناشئة الكبرى الـ11، ومن بينها البرازيل والصين والهند وروسيا وجنوب أفريقيا، اجتماعهم السنوي الذي يستمر يومين وسط إجراءات أمنية مشددة في خليج غوانابارا، في ظل الحرب التجارية التي باشرها ترامب على وقع رسوم جمركية مشددة. وتتضمن مسودة البيان الختامي عزم المجتمعين الإعراب عن "مخاوفهم البالغة حيال تزايد التدابير الجمركية وغير الجمركية الأحادية الجانب التي تحرف التجارة وتتعارض مع قواعد منظمة التجارة العالمية". وتعتبر الدول الـ11 بحسب النص الذي ما زال من الممكن تعديله خلال القمة، أن هذه التدابير تهدد بـ"الحد أكثر من التجارة العالمية" و"تؤثر على آفاق التنمية الاقتصادية في العالم". وبناء على ذلك، فإن الدول الناشئة التي تمثل نحو نصف سكان العالم و40% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، تستهدف بصورة واضحة الرئيس الأمريكي وسلسلة الرسوم الجمركية المشددة التي أقرها. غير أنها تتفادى ذكر ترامب تحديدا في وقت تخوض دول عديدة من بينها الصين، القوة الأكبر في مجموعة بريكس، مفاوضات مع واشنطن بهذا الصدد. وفي آخر تطورات هذا الملف الطويل، أعلن الرئيس الجمهوري الجمعة أنه وقع رسائل سيبعثها الأسبوع المقبل إلى شركاء الولايات المتحدة التجاريين، تتعلق بتطبيق الرسوم المشددة. ودافع الرئيس البرازيلي اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا السبت عن النهج التعددي معلنا أنه "بمواجهة عودة الحمائية، يعود للأمم الناشئة أن تدافع عن النظام التجاري التعددي وأن تصلح البناء المالي الدولي". ولأول مرة منذ 12 عاما، يغيب الرئيس الصيني عن القمة التي تعتبر بلاده القوة المهيمنة فيها. كما سيغيب عنها بوتين المستهدف بمذكرة توقيف أصدرتها بحقه المحكمة الجنائية الدولية على خلفية ترحيل أطفال أوكرانيين بصورة غير قانونية إلى روسيا، ما يعتبر جريمة حرب. كما ستتناول المناقشات الحرب التي استمرت 12 يوما بين إيران وإسرائيل في حزيران/يونيو. وتوصل المفاوضون السبت إلى توافق حول أسلوب ذكرها في البيان الختامي، وفق ما أوضح مصدر مشارك في المناقشات. وتود طهران من دول بريكس أن تشدد اللهجة، لكن من المتوقع أن تحافظ الوثيقة على "اللغة ذاتها" التي اعتمدتها في بيان أصدرته بريكس في نهاية حزيران/يونيو، وفق المصدر. ونددت الدول الناشئة في ذلك البيان بـ"الهجمات العسكرية" على إيران بدون أن تذكر إسرائيل أو الولايات المتحدة، وأكدت أنه من "الملح كسر دوامة العنف وإعادة إحلال السلام". وأرسل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إلى ريو دي جانيرو وزير خارجيته عباس عراقجي.


فرانس 24
منذ 18 ساعات
- فرانس 24
إيلون ماسك يعلن تشكيل حزب سياسي جديد "حزب أمريكا" لـ"يعيد الحرية" للشعب الأمريكي
أورد السبت الملياردير الأمريكي ذو الأصول الجنوب افريقية إيلون ماسك ، وحليف الرئيس دونالد ترامب قبل أن تنتهي علاقتهما مؤخرا، بأنه تم تأسيس حزبه السياسي الجديد الذي أطلق عليه اسم "حزب أمريكا". حزب "يعيد لكم حريتكم" هذا، وكتب رئيس شركتي تيسلا وسبيس إكس على شبكته الاجتماعية إكس "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديمقراطية"، مضيفا "اليوم، تم تأسيس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم".


فرانس 24
منذ يوم واحد
- فرانس 24
ترامب يرجّح اتفاقا وشيكا بشأن غزة وحماس "جاهزة بكل جدية" للتفاوض
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة أنه "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة" الأسبوع المقبل، متحدثا قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو المقررة الإثنين إلى البيت الأبيض. وسئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلا بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وحماس فأجاب "كثيرا" مشيرا رغم ذلك إلى أن "الأمر يتغير بين يوم وآخر". وتعليقا على إعلان الحركة استعدادها للتفاوض حول مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال ترامب "هذا جيد، لم يتم إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك، علينا أن نفعل شيئا بشأن غزة". من جهتها أعلنت حركة حماس مساء الجمعة أنها "جاهزة بكل جدية للدخول فورا" في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة حيث أفاد الدفاع المدني بمقتل أكثر من 50 شخصا في هجمات إسرائيلية. وجاء إعلان حماس قبيل زيارة سيجريها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الإثنين إلى واشنطن حيث سيلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يمارس ضغوطا على الطرفين من أجل التوصل إلى هدنة. وتضمن بيان للحركة أنها "أكملت مشاوراتها الداخلية، ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة"، وإنها سلّمت "الرد للإخوة الوسطاء (المصريين والقطريين)"، مؤكدة أن ردها "اتّسم بالإيجابية. وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار". وأوضح مصدر فلسطيني مطلع أن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". نحو صفقة حول غزة.. كيف تؤثر لعبة السياسة في إسرائيل على الاتفاق؟ 06:43 من جهتها، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي، أبرز حليف لحماس في الحرب ضد إسرائيل في غزة، مساء الجمعة أنها تدعم قرار حليفتها الدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح الهدنة، لكنها طلبت "ضمانات" بتحويل الهدنة المؤقتة إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان إنها "قدمت (لحماس) بعض الملاحظات التفصيلية حول آلية تنفيذ المقترح"، ولفتت إلى أنها "معنية بالتوصل إلى اتفاق" لكنها تريد "ضمانات دولية إضافية لضمان عدم استئناف الاحتلال الإسرائيلي لعدوانه بعد تنفيذ بند الإفراج عن الأسرى". مقترح هدنة لستين يوما وأفاد مصدر فلسطيني مطلع أن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". ويعتقد أن العدد الإجمالي للرهائن الأحياء يبلغ 22 شخصا. ويذكر أن هدنة أولى لأسبوع في تشرين الثاني/نوفمبر 2023 وهدنة ثانية لحوالى شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة قطرية وأمريكية ومصرية، قد أتاحت الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ومع عدم التوصل إلى اتفاق للمرحلة التالية بعد الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف آذار/مارس وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 أيار/مايو، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. وأكد نتانياهو مجددا الأربعاء عزمه على القضاء على حماس "حتى الجذور". وفي مواجهة ضغوط شديدة من الرأي العام، تعهد الخميس بإعادة جميع الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة "بدون استثناء"، خلال زيارة لكيبوتس نير عوز حيث خطف معظم الرهائن خلال هجوم حماس غير المسبوق. وأكد الرئيس الأمريكي الخميس أنه يريد "الأمان" لسكّان غزة، مضيفا "لقد مرّوا بجحيم".