
نتنياهو يشكر ترمب على دعمه ويؤكد: معًا سنجعل الشرق الأوسط عظيمًا
ترمب يدافع عن نتنياهو ويندد بـ"اضطهاده السياسي" وسط مفاوضات الرهائن
شارك رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو منشورًا للرئيس الأمريكي دونالد ترمب عبر منصة "تروث سوشال"، معربًا عن شكره له، وكتب: "شكرًا لك مجددًا ترمب، معًا سنجعل الشرق الأوسط عظيمًا من جديد!"
في منشوره، استنكر ترمب ما وصفه بـ"حملة اضطهاد سياسية" ضد نتنياهو، معتبرًا أن اتهاماته القضائية، التي وصفها بـ"تافهة"، تعيق مفاوضاته مع حركة حماس بشأن اتفاق لاستعادة الرهائن وجهوده لمواجهة التهديد النووي الإيراني.
وأشار ترمب إلى أن نتنياهو "بطل حرب" قدم أداءً متميزًا في التعاون مع الولايات المتحدة، مؤكدًا أن الإجراءات القضائية ضده تشبه "المهزلة" التي تعرض لها شخصيًا.
وأضاف ترمب أن الولايات المتحدة تنفق مليارات الدولارات سنويًا لدعم الاحتلال، واصفًا نتنياهو بأنه قائد حقق "نصرًا عظيمًا"، واعتبر أن هذه القضايا تشوه هذا الإنجاز.
وطالب بترك نتنياهو ليقوم بمهمته "العظيمة" دون عوائق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
#عاجل.. الشاباك يزعم اعتقال شبكة لحما.س خططت لعمليات في الضفة الغربية- صورة
زعمت إسرائيل، اليوم الأحد، اعتقال شبكة تابعة لحركة حماس كانت تعمل في الخليل بالضفة الغربية، مدعية أنها «كانت تستعد لتنفيذ عمليات فورية». وفي بيان له، قال جهاز الأمن الإسرائيلي (الشاباك) إنه ألقى القبض على «شبكة إرهابية معقدة لحركة حماس في الخليل، كانت تستعد لتنفيذ عمليات فورية» – بحد البيان. وأشار إلى أن «المعتقلين – أغلبهم أسرى محررون- يزيد عددهم عن 60 مسلحًا، نظموا في حوالي 10 خلايا، وخططوا لتنفيذ هجمات متنوعة، من إطلاق نار وزرع عبوات ناسفة». وأدعى أن المعتقلين أجروا تدريبات على إطلاق النار، وجمعوا معلومات استخباراتية عن أهداف إسرائيلية، وصنعوا مواد متفجرة وركبوا عبوات ناسفة. وأشار البيان إلى أنه تم ضبط 22 قطعة سلاح بأنواع مختلفة، بالإضافة إلى 11 قنبلة يدوية وذخائر أخرى، كما تم كشف مخبأ تحت الأرض استخدمته الشبكة لإيواء المطلوبين وتخزين الأسلحة. وأدعى الشاباك أنه خلال التحقيقات، تبيّن تورط بعض المعتقلين في هجمات سابقة خلال السنوات الأخيرة، من بينهم مسلح أوقف لقتله 4 إسرائيليين عام 2010. ومن بين المعتقلين، عبد الكريم أبو رموز، الذي يزعم الشاباك أنه شارك في عملية «بني نعيم» قبل 15 عاما في الخليل التي أدت إلى مقتل 4 مستوطنين. وقال مسؤول رفيع في الشاباك: «هذه هي أكبر وأعقد عملية تحقيق أحبطها الجهاز في الضفة الغربية خلال العقد الماضي، أغلب أفراد الشبكة كانوا سابقًا في السجون الإسرائيلية ولديهم خبرة في التحقيقات». وتابع: «الشبكة كانت تعمل بسرية تامة، وحافظت على فصل تام بين خلاياها المختلفة وكشفها حال دون وقوع سلسلة هجمات خطيرة داخل إسرائيل».


خبرني
منذ 40 دقائق
- خبرني
ترمب ينجح في منع (الجنسية بالولادة)
خبرني - أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بقرار المحكمة العليا الأميركية، الصادر يوم الجمعة، والذي قلّص من صلاحيات القضاة الفيدراليين في إصدار أوامر قضائية واسعة، معتبراً أن القرار يمثل "انتصاراً تاريخياً للدستور الأميركي ومبدأ فصل السلطات". وفي مؤتمر صحافي من البيت الأبيض، وصف ترمب القرار بـ"المذهل"، قائلاً إن المحكمة العليا أوقفت ما وصفه بـ"الاستخدام المفرط" للأوامر القضائية، والتي قال إنها كانت تعيق العمل الطبيعي للسلطة التنفيذية، في إشارة إلى تدخل المحاكم في سياسات إدارته المتعلقة بالهجرة والجنسية. المحكمة العليا تمنح ترمب انتصارا جديدا في ختام ولايتها منحت المحكمة العليا الأميركية في اليوم الأخير من الأحكام في ولايتها الحالية الرئيس دونالد ترمب أحدث انتصار في سلسلة من الأحكام الصادرة لصالحه من أعلى هيئة قضائية في الولايات المتحدة، إذ أصدرت حكمًا قد يسهل عليه تنفيذ بنود مثيرة للجدل في أجندة شاملة بينما يسعى لمعرفة حدود السلطة الرئاسية. ووافقت هيئة المحكمة بأغلبية آراء أعضائها الستة المحافظين ومعارضة أعضائها الليبراليين الثلاثة أمس الجمعة على الحد من قدرة القضاة على عرقلة سياسات الرئيس على مستوى البلاد، مما أعاد ضبط توازن القوى بين القضاء الاتحادي والرؤساء. وجاء الحكم بعد أن طلبت إدارة الرئيس المنتمي للحزب الجمهوري من المحكمة العليا تضييق نطاق ما يسمى بالأوامر القضائية "الشاملة" التي أصدرها ثلاثة قضاة اتحاديون وأوقفت على المستوى الوطني تطبيق الأمر التنفيذي الذي أصدره في كانون الثاني لتقييد منح حق المواطنة للمولودين في الولايات المتحدة. وقال بول روزنزويغ، وهو محام خدم في إدارة الرئيس السابق المنتمي للحزب الجمهوري جورج دبليو بوش، إن قرار المحكمة "أضعف بشكل منهجي الرقابة القضائية وعزز السلطة التنفيذية". وجاء في الحكم الصادر الجمعة أنه يمكن للقضاة عمومًا منح استثناء فقط للأفراد أو المجموعات التي ترفع دعوى قضائية معينة. ومع ذلك، لم يسمح القرار بالتنفيذ الفوري لتوجيهات ترمب ، بل أمر المحاكم الأدنى درجة بإعادة النظر في نطاق الأوامر القضائية. وحقق ترمب سلسلة من الانتصارات في المحكمة العليا منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني. وشملت هذه الانتصارات إفساح المجال أمام إدارته لاستئناف ترحيل المهاجرين إلى بلدان أخرى غير بلدانهم دون منحهم فرصة لتوضيح الأضرار التي يمكن أن يتعرضوا لها، وإنهاء الوضع القانوني المؤقت الذي يتمتع به مئات الآلاف من المهاجرين لأسباب إنسانية. وسمحت المحكمة أيضًا بتنفيذ الحظر الذي فرضه ترمب على خدمة المتحولين جنسيا في الجيش، وحجب إدارته مدفوعات لمنظمات إغاثة أجنبية عن عمل أنجزته بالفعل لصالح الحكومة. وسمحت له بإقالة عضوين ديمقراطيين بمجالس العمل الاتحادية في الوقت الحالي، ودعمت إدارة الكفاءة الحكومية التي أنشأها في نزاعين. وهذه هي السنة الثانية على التوالي التي تنهي فيها المحكمة ولايتها بقرار يمنح ترمب انتصارًا كبيرًا. ففي الأول من تموز 2024، قضت المحكمة بعدم إمكانية مقاضاة الرؤساء على الإجراءات الرسمية التي اتخذوها أثناء توليهم مناصبهم. وتلك هي المرة الأولى التي تقر فيها المحكمة بشكل من الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية. وتبدأ الولاية التالية للمحكمة العليا في تشرين الأول، لكن لا يزال لدى إدارة ترمب بعض المطالب الطارئة المعلقة التي يمكن للقضاة إصدار حكم بشأنها في أي وقت. فقد طلبت الإدارة الأميركية من المحكمة وقف أمر قضائي يمنع التسريح الجماعي من وظائف الهيئات الاتحادية وإعادة هيكلة الوكالات. كما طلبت من القضاة كبح جماح القاضي الذي يتولى قضية تتعلق بالترحيل إلى ما تسمى "دولًا ثالثة". وقال أنتوني مايكل كريس أستاذ القانون في جامعة ولاية جورجيا إن الأحكام الأخيرة "أظهرت المحكمة على حقيقتها، وهي محكمة محافظة للغاية". وأضاف كريس أن قرارات المحكمة تعكس تحولًا أكبر في الخطاب الوطني إذ يشعر الجمهوريون أن لديهم رأس المال السياسي لتحقيق أهداف طال انتظارها.


رؤيا
منذ 2 ساعات
- رؤيا
على وقع جمود المفاوضات.. الاحتلال يدرس عملية "غير مسبوقة" في غزة وتحريك 5 فرق عسكرية
هناك خيارين: إما التوصل إلى صفقة مع حركة حماس للإفراج عن المحتجزين أو العودة إلى عملية برية واسعة النطاق كشفت تقارير إعلامية عبرية، الأحد، أن جيش الاحتلال يستعد لشن عملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في قطاع غزة، تشمل تحريك خمس فرق عسكرية كاملة وتنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، وذلك في ظل الجمود الذي يسيطر على مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. ويأتي ذلك بينما يعقد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم، جلسة حاسمة مع كبار قادة المؤسسة الأمنية لمناقشة الخطوات القادمة في الحرب. ووفقاً لموقع "والا" التابع للاحتلال، فإن هناك خيارين رئيسيين على الطاولة: إما التوصل إلى صفقة مع حركة حماس للإفراج عن المحتجزين، أو العودة إلى عملية برية واسعة النطاق. تحريك 5 فرق وإخلاء جديد نقل الموقع عن مصادر عسكرية أن السيناريو المطروح يتضمن تحريك خمس فرق عسكرية كاملة، وليس بشكل جزئي كما في العمليات السابقة، وهو ما قد يستلزم إعلان حالة استدعاء جديدة لجنود الاحتياط. وفي خطوة تهيئ الأرضية لتحرك عسكري جديد، أصدر جيش الاحتلال، صباح اليوم الأحد، إنذاراً لإخلاء مناطق واسعة في شمال غزة. وحذر المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، جميع المتواجدين في مناطق بمدينة غزة وجباليا، بما في ذلك أحياء الزيتون، البلدة القديمة، التركمان، الدرج، الصبرة، ومعسكر جباليا وتل الزعتر، بضرورة إخلاء أماكنهم. جدل داخلي وتحذيرات رغم الدفع باتجاه التصعيد، هناك جدل حاد داخل هيئة أركان الاحتلال. فبينما ترى أطراف في القيادة العسكرية أنه لا بد من العودة للتوغل البري لـ "كسر القيادة السياسية والعسكرية لحماس"، يحذر آخرون من أن القتال في مناطق مكتظة ومليئة بالأنفاق سيؤدي حتماً إلى مقتل عدد كبير من جنود الاحتلال. فجوات في المفاوضات وضغط أمريكي تأتي هذه التطورات الميدانية بينما تتسع الفجوة في مفاوضات صفقة الأسرى. ونقل موقع "أكسيوس" عن ثلاثة مسؤولين كبار في حكومة الاحتلال تأكيدهم أن الخلافات مع حماس حول شروط إنهاء الحرب "لا تزال كبيرة"، وأنه لم يُتخذ قرار بعد بإرسال وفد تفاوضي إلى مصر أو قطر. وفي سياق متصل، دعا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، الأحد، إلى إبرام الصفقة، وكتب عبر منصته "تروث سوشيال": "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين". يذكر أن الاحتلال كان قد استأنف الحرب على غزة منذ انهيار الهدنة في مارس الماضي، وتوغلت قواته في العديد من مناطق القطاع فارضاً حصاراً خانقاً على المساعدات الغذائية والطبية، وتوعد بالبقاء في المناطق الجديدة التي سيطر عليها.