
ودّعي الجراحة التجميلية: 3 أسرار طبيعية لمحاربة الشيخوخة بذكاء
1. العناية اليومية بالبشرة:
تنظيف البشرة بلطف واستخدام كريمات تحتوي على الريتينول و مضادات الأكسدة مثل الفيتامين C و E يُساهم في تجديد الخلايا وتحفيز الكولاجين. لا تنسي تطبيق واقي الشمس يومياً لتفادي التصبغات والتجاعيد الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية.
2. التغذية الصحية:
اعتمدي على نظام غذائي غني بـ الأوميغا 3 ، الخضروات الورقية، والمكسرات. هذه العناصر تقاوم الالتهابات وتُعزّز نضارة البشرة من الداخل. اشربي كمية كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجلد.
3. تمارين الوجه والاسترخاء:
ممارسة تمارين شدّ الوجه بانتظام تُساعد على تقوية العضلات وتخفيف الترهلات. كما أن النوم الكافي وتجنّب التوتر يُقلل من إفراز هرمونات تؤثر سلباً على البشرة.
بالمواظبة على هذه الطرق الثلاث، ستلاحظين تحسناً تدريجياً في ملمس بشرتك وإشراقتها، دون الحاجة إلى عمليات تجميل مكلفة أو مؤلمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 3 أيام
- تورس
هل'' الميكرووند'' قنبلة صامتة في مطبخك؟ إليك الحقيقة التي لا يخبرك بها أحد!
كيف يعمل الميكرووند؟ الميكرووند لا يُسخّن الطعام من الخارج مثل الطنجرة أو الفرن التقليدي، بل يُركّز على تحريك جزيئات الماء داخل الطعام، مما يُولّد حرارة من الداخل. وكلّما كان الطعام غنيًا بالماء، كلما سخُن بسرعة أكبر. هل الأشعة خطيرة فعلًا؟ منذ سنوات، والناس تتساءل: هل يمكن أن تُسبب هذه الأشعة السرطان؟ أو تضرّ الجسم؟ الخبير "روبرت ديلفالي"، مهندس مختص، يجيب: "إذا كان الميكروويف يشتغل وبابه مفتوح، فهذا خطر حقيقي. لكن، بمجرد أن تبتعد عنه، ينخفض الإشعاع بشكل كبير." والأهم من هذا، أن معظم الميكرووند الحديثة مصمّمة لمنع تسرب الموجات خارج الجهاز. الشركات المصنّعة تطوّرت ورفعت معايير السلامة. الميكرووند… أقل خطرًا مما تظن! الموجات الصادرة عنه أضعف بكثير من الأشعة فوق البنفسجية أو أشعة الشمس. هي غير مؤيّنة، أي لا تقدر على تغيير خلايا الجسم مثل الأشعة السينية أو أشعة غاما. لا توجد أدلّة علمية مؤكدة تثبت ضرر استخدام الميكروويف على صحة الإنسان. نصيحة واحدة فقط! رغم أن استخدام الميكروويف آمن، إلا أنه يُفضّل عدم الوقوف ملاصقًا له أثناء التشغيل، كإجراء وقائي لا أكثر. الخلاصة: ارتاح، الميكروويف لا يهدّد صحتك! لا داعي للخوف أو رمي الجهاز، فالعلم يقول كلمته: الميكروويف آمن عند الاستعمال الصحيح. إذا التزمت بالنصائح البسيطة، ستستفيد منه بدون أي قلق على صحتك أو صحة عائلتك.


الصحراء
منذ 3 أيام
- الصحراء
جلسات العناية بالبشرة.. دراسة تشدد على ضرورة اتباع تعليمات الطبيب
لا شك في أن لجلسات العناية بالبشرة فوائد كونها تساعد في الحصول على ملمس أكثر نعومة ومسام أصغر وترطيب أفضل، لكن خبراء حذروا من دقة المعلومات وضرورة اتباع تعليمات المختصين، بحسب صحيفة New York Times. دقة المعلومات فقد أوضحت طبيبة الأمراض الجلدية في المركز الطبي ويكسنر بجامعة أوهايو ستيت سوزان ماسيك، أن جلسات العناية بالوجه تأتي بأشكال مُختلفة. وأضافت أن الجلسات التقليدية تتضمن نوعا من التنظيف العميق والتقشير والترطيب والتدليك، وأحيانًا الاستخراج أو عصر الأوساخ من المسام. كما أشارت إلى أنها غالبا ما تُصمم لمعالجة مشاكل جلدية محددة مثل حب الشباب أو بهتان البشرة أو تغير لونها. بدورها، كشفت الدكتورة هيلين هي، الأستاذة المساعدة في طب الأمراض الجلدية بكلية الطب في ماونت سيناي بنيويورك سيتي، عن أنه عندما يتم تنظيف بشرتكِ وتدليكها وتقشيرها، تتم إزالة خلايا الجلد الميتة من الطبقة الخارجية من بشرتكِ والتي تُسمى البشرة. وأضافت أن هذا يُسرّع معدل تجديد خلايا الجلد، مما قد يساعد على تفتيح بشرتكِ وتنعيم ملمسها وتقليص مسامكِ. كما تابعت أنه يتم عادة تدليك الجلد أثناء خطوات التنظيف والترطيب ووضع السيروم، شارحة أنه خطوة يمكن أن تعزز الدورة الدموية والتصريف اللمفاوي، مما يمكن أن يقلل من الانتفاخ. آثار قصيرة الآجل لكن الدكتورة ميشالسكي ماكنيلي، أوضحت أن فوائد جلسة العناية بالوجه الواحدة تكون قصيرة الأجل بشكل عام، وتستمر من بضعة أيام إلى أسبوعين. ورأت أن هذا يرجع إلى أن البشرة تتجدد بشكل طبيعي كل شهر تقريبًا، لافتة إلى أنه عندما يحدث هذا، تتراكم خلايا الجلد الميتة ويمكن أن تسد المسام، مما قد يؤدي إلى ظهور حب الشباب وبهتان البشرة. وشددت على أن جلسات العناية بالوجه العادية آمنة لمعظم الناس، إلا أنها أوصت بتجنبها إذا كان الشخص يعاني من عدوى جلدية نشطة (مثل قروح البرد أو القوباء) أو جروح في الوجه لا تزال في طور الشفاء. كما أوصت بتوخي الحذر من جلسات العناية بالوجه استشارة الطبيب أولًا، خصوصا إذا كأن الشخص يعاني من الوردية أو الصدفية أو الأكزيما أو البشرة الحساسة. أما عن الروتين الأساسي فأوضح التقرير أنه يشمل التنظيف والترطيب واستخدام واقي شمس بعامل حماية من الشمس لا يقل عن 30 يوميًا. كما اقترحت دكتورة ميشالسكي-ماكنيلي استخدام الريتينول الذي يُصرف دون وصفة طبية أو الريتينويد الموصوف طبيًا. يذكر أن البشرة المُشرقة تعدّ من الفوائد الرئيسية والفورية لجلسات العناية بالوجه، لكن هذه الميزة تتلاشى عادةً بعد بضعة أيام أو أسابيع. وكثيرًا ما يُشير خبراء التجميل إلى أنه إذا كنتِ ترغبين في تحسينات طويلة الأمد، مثل تقليل التجاعيد، أو تقليل حب الشباب، أو توحيد لون البشرة، فستحتاجين إلى جلسات العناية بالوجه بانتظام مع الانتباه إلى كل ملاحظات الأطباء. نقلا عن العربية نت

تورس
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- تورس
أخصائية أغذية للتونسين : الحوت المربّى في تونس ما يخوّفش.. والسردينة من أنفع الأسماك
وشددت الغيلوفي على أن لا داعي للقلق من استهلاك "الحوت المربى"، بل أحيانًا يكون خيارًا صحّيًا أفضل من بعض الأنواع البحرية الكبيرة التي قد تحتوي على نسب مرتفعة من الزئبق، مثل التونة والقرش الأبيض. وأوضحت أن القيمة الغذائية للأسماك المُرباة لا تقل عن نظيرتها البرية، بل إن مستوى المخاطر الصحية المرتبطة بها يبقى أقل مقارنةً بعديد الأصناف البحرية الأخرى. كما أوصت بتناول السمك بمعدل مرتين أسبوعيًا، وإن تم تجاوزه، فمن الأفضل أن يكون ذلك من خلال أسماك صغيرة الحجم مثل السردينة، التي تتميّز بنسبة عالية من الأوميغا 3 وتوفر أكثر من 160% من الاحتياجات اليومية من هذه المادة الأساسية. وفي هذا السياق، اعتبرت الغيلوفي أن السردينة والأسماك الصغيرة الأخرى من بين الخيارات الأكثر أمانًا وجودة غذائية في البحر الأبيض المتوسط، محذّرة في المقابل من الزئبق الموجود في الأسماك الكبيرة، لما له من تأثيرات ضارة على الجهاز العصبي للإنسان.